أختي أم سلمى سلمت يداك, نعم صدقت فما أجمل أن تكون حياتنا لله ومشاعرنا لله, لأن الحب إذا ربطناه بالعلي القدير, طال عمره و امتد أجله, حب يكون لله وفي الله, لا لأغراض دنيوية, ولا لمشاعر شهوانية تنقضي بتلبية الرغبات الجسدية.
فتخيلي زوجين اجتمعا في الله, وأحبا بعضهما في الله كيف سيكون حالهما وحياتهما؟ أترك لكم التعليق.