بودي الاستفسار عن التمييز ما بين دائي السحر والعين والحسد ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قي الحقيقة بودي أن أستفسر عن موضوع التمييز مابين هاذين الدائين؟؟؟
فقد قال لي أحد الإخوان قبل فتره أن الإنسان المصاب بالسحر وخاصة المرشوش أو المنثور يشعر بأعراض العين والحسد منها التثاؤب والخمول الشديد في الجسد ويشعر بضيق شديد في الصدر وقال لي ليس شرطا أن يتحدث العارض على لسانه أو أن يتأثر برقية السحر وذلك أن السحر ضعيف........ بل قال لي أن العارض يحاول أن لايكتشف أمره فيشعر ويخيل العارض للإنسان المصاب بالسحر بأعراض العين والحسد؟؟؟
هل هذا الكلام معقول يا إخوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قي الحقيقة بودي أن أستفسر عن موضوع التمييز مابين هاذين الدائين؟؟؟
فقد قال لي أحد الإخوان قبل فتره أن الإنسان المصاب بالسحر وخاصة المرشوش أو المنثور يشعر بأعراض العين والحسد منها التثاؤب والخمول الشديد في الجسد ويشعر بضيق شديد في الصدر وقال لي ليس شرطا أن يتحدث العارض على لسانه أو أن يتأثر برقية السحر وذلك أن السحر ضعيف........ بل قال لي أن العارض يحاول أن لايكتشف أمره فيشعر ويخيل العارض للإنسان المصاب بالسحر بأعراض العين والحسد؟؟؟
هل هذا الكلام معقول يا إخوان
..الاخ الفاضل ..محمد .. بارك الله فيك وفيما طرحت ...ونقول لما تذكر ..
اقتباس:
ليس شرطا أن يتحدث العارض على لسانه أو أن يتأثر برقية السحر وذلك أن السحر ضعيف..
إن من خدع العارض الحيل الكثيرة والتى لا تُعد ولا تحصى ,حتى تنحصر فى هذه الحالة فحسب ,ولذلك لابد ان تكون الحذاقة للمعالج بقدر المكر المتبع من العارض حتى تتجمع عنه الخبرة لتكون أكبر من بدل ما كانت بقدر !؟, بمعنى إنه ليس شرطاً على المعالج ان يتحدث أو لا يتحدث العارض وحتى لو كان سحراً !! فالامر الاهم هو فك السحر وزوال العرض .
..بخصوص التأثير للرقية فسواء للعين او للسحر او للمس فالتاثير واقع على العارض من أى آية ,وإن ظهر التأثير على آية أقوى من تلك , فيعود ذلك إلى قدرة التحمل للجن والتعامل بردود فعل القارىءإتجاهه ويكمن فى مدى خبرته وحيله ومدة وجوده فى الجسد ,
اقتباس:
قال لي أن العارض يحاول أن لايكتشف أمره فيشعر ويخيل العارض للإنسان المصاب بالسحر بأعراض العين والحسد؟؟؟
..فهذا من خدعه إتجاه الشخص المُصاب ,حتى يوقعه فى شك ووسوسة لا ينتهى أمرها ولا يعرف كيف الخروج منها ,والتى كان هو فى غنى عنها !؟ ..فلذلك كل هذا ليس من أهمية المعالج طالما هنلك تأثير ومواصلته للقراءة وفطنته تغنيه عن الوقوف عند خديعة والتيه فى امر هو من الامور الطبيعة لامور حياتية والتى هى النهاية فيها الخلاص من هذا المعتدى الاثم .