موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 30-12-2009, 06:45 PM   #1
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي ~*¤®§~وماذا بعد زواج الأولاد؟§*¤®¤*


وماذا بعد زواج الأولاد؟


هناك صورتان للحياة بين الزوجين بعد زواج الأبناء

الأولى: يكون هناك فرصة للتقارب ووقت يقضيانه سويًا، وفرصة أكبر لبداية حياة جديدة من التفاهم والود والرحمة.
الثانية: يخلو عش الزوجية من الحياة بفراق الأبناء بعد زواجهم ويبدو خاليًا هادئًا، ويجد الزوجان أنفسهما وجهًا لوجه فتزداد المشاكل بينهما لوجود فراغ لدى كل منهما، وخاصة إن كان هناك عدم تفاهم بينهما في وجود الأبناء، فتزداد الهوة اتساعًا ويزداد البعد والجفاء ويصبح كل منهما في فلك يسبحون.

بعد مغادرة الأبناء البيت:


عندما يكبر الأبناء ويغادر آخرهم بيت الأسرة، ليعيش حياته الزوجية الخاصة به تشعرين بأن حياتك الزوجية قد أظلها فصل جديد

، وقد تتساءلين مع زوجك ما الذي بقي لنا؟

ولقد رأيت زوجة قد تزوج كل أولادها وأصبحت هي وزوجها فقط في العش الخالي فقالت لي بالحرف الواحد (أنا وزوجي ننتظر الموت الآن الحمد لله، قد انتهينا من رسالتنا في الحياة، ونحن الآن نعبد الله إلى أن يتوفانا الله) وكأن حياتهما قد انتهت بزواج الأبناء.
تصرف وفق أهدافك ليس وفق أهداف الآخرين:

ولي رأي خاص في وجهة النظر هذه، هي أن الإنسان يستيقظ من نومه كل يوم في الصباح ليتصرف وفق أهدافه وليس وفق أهداف الآخرين، وفي الطريق يراعي الآخرين ويؤدي مسئوليته تجاههم.

لا يبني حياته على حياة الآخرين لأن العلاقات متغيرة صعودًا وهبوطًا, وكذلك المشاعر متغيرة ومتقلبة، أما الشيء الثابت فهو الأهداف والقيم الثابتة.
وأسألك لو لم يرزقك الله بالأولاد فكيف ستكون الحياة؟ صحيح أن **الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا** [الكهف: 46]،
ولكن الإنسان لا يحيا فقط لينجب الأبناء، وإذا لم ينجب الأبناء تظلم الدنيا في وجهه أو إذا تزوج مثلًا الأبناء يجلس هو ينتظر الموت، لأنه قد أدى رسالته في الحياة بزواجهم.
العش الخالي:

إن ظاهرة العش الخالي قد تكون أكبر تحد، يواجهه الزوجان في حياتهما.
كما يمكن أن يكون الوقت المناسب لانطلاقة جديدة؛
حيث أن النصف الأول من الحياة الزوجية رائع مع وجود الأطفال؛ بسبب مساعي الزوجين لبناء البيت والأسرة.

ولكن في النصف التالي من الحياة الزوجية وبعد مغادرة الأبناء، فإن لدى الزوجين الفرصة سانحة، لإعادة تشكيل علاقتهما وتجديد الحياة، والتخطيط لأهداف يمكن تحقيقها معًا تعيد بدورها مشاعر الرومانسية ودفئها وحيوتها.

تحديات ما بعد زواج الأولاد:


ولكي يتغلب الأزواج على التحديات التي تواجههما بعد زواج الأولاد عليهما اتباع الآتي:

(1. اضربا الصفح عن الماضي:
فاترك انزعاجات الماضي تذهب مع الماضي، إذ أنه في هذه المرحلة كثيرًا ما ينتاب الزوجين امتعاض واستياء وندم لعدم تحقق ما كانا يريدان تحقيقه، أو لأن الآخر (الزوج أو الزوجة) لم يتغير كما كان يريد الزوج أو الزوجة له أن يتغير.
فلم يصبح الزوج غنيًا مثلًا كما تريد الزوجة، ولم تترك الزوجة عادة الإسراف في المصاريف كما كان يطلب منها زوجها دائمًا.
2. التقبل:
فعلى الزوجين أن يتقبلا الحياة الجديدة، ويعملا معًا على التحول من حياة زوجة كان التركيز والاهتمام الرئيسي فيها على الأبناء، إلى حياة زوجية مركز اهتمامها الزوجان نفسهما، كل منهما بالآخر، الأمر الذي لم تكن له الأولوية الأولى من قبل.
ومن المفارقات أنه عندما يكبر الأزواج فإنهم يصبحون أكثر رعاية، ويحبون الاهتمام بالبيت والبقاء فيه أكثر من ذي قبل بينما ترغب الزوجة، وقد انتهت مسئوليتها من تربية الأولاد ورعايتهم في الترفيه عن نفسها والخروج من المنزل.

وفي هذه المرحلة يبدأ الزوج يفكر بالتقاعد أو تخفيف أعباء العمل على الأقل، بينما يبدأ لدى الزوجة الرغبة الجادة في تحقيق مشاريعها المؤجلة.

وإذا كانت الرغبات الفردية مشتركة فإنها تكون أكثر جدية، وأهمية وقابلية للتحقيق، وعليهما أن يسعيا معًا لأن يجعلا حياتهما الزوجية بعد كبر الأبناء ومغادرتهما للعش الذي درجوا فيه، أفضل من أي وقت مضى.

وليسافرا معًا وليذهبا وليفعلا ما يريدان تحقيقه بتعاون وتفاهم.
أي مزيدًا من التركيز والاهتمام على علاقتهما وعلى مشاريعهما معًا، ونشاطاتهما المختلفة التي يتفقان عليها، وسيجدان بعد ذلك أنهما أكثر ارتياحًا من أي وقت مضى.
3. أن يعيدا لحياتهما الزوجية روح الاهتمام المشترك، ويركزان على الود والرحمة بينهما بدلًا من التركيز على العش الخالي، والأيام الماضية ومآسيها وإساءاتها.
وعليهما التغيير إلى الأفضل، فيتسامحا إذا أساء أحدهما إلى الآخر, ويهتمان بأعمال جديدة واهتمامات جديدة مثل الأعمال الخيرية والتطوعية، ومساعدة الآخرين) [مستفاد من مجلة الفرحة العدد 65، ص(62)].
4. مساعدة أبنائهم الكبار والتواصل معهم وإسداء النصح لهم, والمشاركة في تربية الأحفاد الصغار، ويمكنهم الالتحاق بإحدى الدورات التدريبية في تربية الأولاد؛ ليساهموا في تربية أحفادهم تربية سليمة.
فالطفل ينشأ ليس بمفرده، ولكنه نتاج بيئة وأسرة وتنشئة اجتماعية، وكل الأهل لهم تأثيرهم على الأبناء سلبًا أو إيجابيًا.
وقد ثبت علميًا أن المرض النفسي أسبابه هي العوامل البيئية والتنشئة الاجتماعية، وأن الأمراض النفسية لا تورث، فالطفل لا يولد بالمرض النفسي ولكنه بسبب الضغوط والتنشئة الاجتماعية الخاطئة قد تسبب له المرض النفسي فلا تجد مثلًا طفلًا يولد وعنده اكتئاب أو قلق، ولكنه يكتسب ذلك من البيئة ومن سلوك الأسرة والعائلة القريبة بالأخص.

ـ الأجداد يساهمون في تربية أحفادهم سلبًا أو إيجابًا، فإذا كان الأجداد على وعي وعلم وثقافة فإنهم يساهمون بطريقة إيجابية في بناء هذا الجيل الصغير (الأحفاد)، وإذا لم تتوفر هذه الشروط فسوف يكون التأثير عكسي بالطبع.

المودة والرحمة:

إن التغير هي سنة الحياة، والإنسان يتزوج في شبابه وهو في كامل الصحة والحيوية والنشاط، ثم بعد ذلك يكبر وتضعف القوة والصحة قال تعالى: **لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ** [التين: 4- 5].
ولابد أنه سيأتي وقت على الأزواج فيكبر الزوج، وتكبر الزوجة ولا يبقى إلا الرحمة بينهما، قال تعالى: **وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ** [الروم: 21].

التعديل الأخير تم بواسطة لقاء ; 30-12-2009 الساعة 07:10 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 30-12-2009, 06:55 PM   #2
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

حب حتى آخر العمر:
(بعض الناس يفضلون الخريف، ينتظرون، يترقبون، يبهجهم الخريف أكثر من الربيع، يجدون في تساقط الأوراق جمالًا أكثر من تفتح الورود، ومن ثم فهم لا ينزعجون حين يتخطون الخمسين، لا يشعرون بالانطفاء، ولكن بالتوهج، ولا تقلقهم التجاعيد الزاحفة، ولا الشعيرات البيضاء المتناثرة ربما بكثافة، ويدركون أنه وإن كانت القوة الجسدية تتراجع رويدًا رويدًا فإن هناك قوى أخرى تتزايد، تلك القوى المعبرة عن معنى الإنسان، وأهمها قوة الروح، تلك الروح التي تمنح الجسد المتراجع قوة من نوع جديد تزيد من روعة الأحاسيس، التي تجعل الرجل والمرأة مهما بلغ عمرهما قادرين على ممارسة الحب بكل أشكاله مع شريك حياته.

ربما بكفاءة أفضل من أبناء العشرين، فلديهما رصيد من خبرة وألفة، كل منهما يستطيع أن يرى تعبيرات وجه الآخر في الظلام (كل منهما يستطيع أن ينصت بفهم إلى أنفاس الآخر، كل جزء من جسمه يستطيع أن يقيم حوارًا مع كل جزء من جسم شريك حياته، بل إن هناك جوارًا روحيًا عذبًا يدور بصفة مستمرة وهما صامتان ..) [متاعب الزواج، د/ عادل صادق، ص(200- 206)، بتصرف].

الأمر هنا يتوقف على إلى أي مدى تتوفر المودة والرحمة بين الزوجين؟

إلى أي درجة هما متقاربان؟ (هل يعيشان كالغرباء، بحيث يكون العطاء مساويًا للأخذ، وإذا حدث أي خلل في الميزان، يشعر الطرف الآخر في العلاقة بالغبن والظلم، أم هما قريبان إلى الدرجة التي يشعر كل منهما أنه أم أو أب للطرف الآخر يعطيه دون أن ينتظر المقابل، ويتفانى في إسعاده ورضائه) [حتى يبقى الحب، د/ محمد محمد بدري، ص(353)].

فالعلاقة الزوجية ليست فقط مشاعر الحب والعاطفة ولكنها أيضًا (الاستعداد للتضحية، أو التصرف لمصلحة الطرف الآخر على حساب المصلحة الشخصية، ولعله من المفيد هنا أن نميز بين مشاعر الحب, وبين أعمال الحب، فالمشاعر هامة وأساسية، وأما أعمال الحب من التضحية والبذل للآخر فمن شأنها أن تحفاظ على العلاقة الزوجية السعيدة والدافئة) [التفاهم في الحياة الزوجية، د/ مأمون مبيض، ص(226)].

إن العلاقة الزوجية هي علاقة ذات طبيعة خاصة، ليس كمثلها علاقة، إنها تحتوي على شيء من كل علاقة ففي مضمون علاقة الزوج بزوجته شيء من رعاية الأب لأبنائه، وحنان الأم على أطفالها، ومساندة الأخ لأخيه، زد على ذلك إحساس الزوجين بالمسئولية المشتركة عن البيت، ومن بعد ذلك بالأطفال، ثم من بعد ذلك تلك العشرة الطويلة التي تخلق الألفة وتذهب عن الإنسان أحاسيس الوحشة والاغتراب، وتُبقي الحب بين الزوجين ليس فقط حتى خريف العمر، بل حتى آخر العمر.

تصرَّف وفق رسالتك:
إن الزواج بلاشك أحد أهم العلاقات الإنسانية التي تسعد الإنسان وتشعره بالراحة والاستقرار والسكن والمودة كما قال تعالى: **وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ** [الروم: 21].

ومن الطبيعي أن يهتم كل إنسان بزوجه اهتمامًا خاصًا، كما هي وصية النبي صلى الله عليه وسلم: (خيركم خيركم لأهله) [صححه الألباني].

(ولكن إذا وضع الإنسان زوجه في مركز اهتمامه الوحيد في الحياة، فإن ذلك لابد أن يقوده إلى التبعية وعدم الاستقلال بحيث يعتمد عاطفيًا على شريك حياته، فيستمد إحساسه بالسعادة، وثقته بنفسه من زوجه، فيصبح نهبًا للتقلبات العاطفية أو المزاجية للنصف الآخر، وإذا ماحدث انفصال لا قدر الله إلا الخير، لسبب أو لآخر، فإن حياة الإنسان تتحطم، ويفتقد الإحساس بقيمته في الحياة،

وبالطبع ما ينطبق على الزوج فإنه ينطبق على الزوجة، وما نرفضه هنا هو التبعية العمياء وعدم الاستقلال وضعف الشخصية، تلك الأمور التي تغري الطرف الآخر بالطغيان وسوء الاستغلال، وعندها تصبح العلاقة بين الزوجين غير متوازنة على الإطلاق.

وللمحب أن يتقى الإفراط في المحبة، أما حد الاعتدال الذي وضعه الشرع الحنيف فهو الذي يلزم كل طرف بواجبات، ويجعل له حقوقًا بإزائها، بما يحفظ لكل من الزوجين شخصيته السوية، فالمطلوب إذًا أن يؤدي كل طرف واجباته، ويأخذ حقوقه، ويهتم بالطرف الآخر كما أمرته الشريعة.

فالزواج مهما بلغت أهميته فإنه وسيلة لتحقيق العفة والسعادة والاستقرار، ولكنه ليس بغاية يحيا من أجلها الإنسان.
كذلك الحال بالنسبة للأسرة:

(أن يضع الإنسان أسرته فقط في مركز اهتمامه الرئيس بحيث يعيش لهم فقط، فإن ذلك لن يكون في مصلحته ومصلحتهم على المدى الطويل، فإن الحب المفرط للأولاد وإلى حد الشغف الشديد بهم قد يعمينا عن أن نحسن تربيتهم، ويجعلنا نفرط في تدليلهم وتنفيذ رغباتهم، وإعطائهم كل ما يريدون من مال حتى يشبوا مرفهين مدللين لا يقدر أحدهم على مواجهة مصاعب الحياة، ولا يستطيع الاعتماد على نفسه، وتحمل المسئولية بمفرده.
كما أن أولادك حتمًا سيكبرون ويتزوجون، وينفضُّون من حولك، وساعتها إذا كنت قد جعلت أسرتك هي مركز اهتمامك الوحيد، فإنك ستشعر بفقدان قيمتك الذاتية وأن دورك في الحياة قد انتهى، وعلى ذلك فلا تصلح الأسرة أن تشكل مركز اهتمامنا الوحيد والرئيس) [العادات السبع لأكثر الناس فعالية، ستيفن كوفي، ص(77-78)، بتصرف واختصار].

ماذا بعد الكلام؟
1. اجعل لك أهدافًا ثابتة في الحياة وليست متغيرة، مثل إرضاء الله تعالى، فهذا هدف ثابت.
2. تكيف مع مراحل حياتك الزوجية، حتى بعد زواج الأبناء.
3. اشغل وقتك في كل مفيد، مثل الأعمال الخيرية والتطوعية عند كبر السن.
4. ساهم في تربية أحفادك ولكن بعد التعلم في مضمار تربية الأبناء؛ لأن الأجداد يؤثرون سلبًا أو إيجابًا في تربية الأحفاد.

أم عبد الرحمن محمد يوسف
المراجع:
• مجلة الفرحة العدد 65.
• متاعب الزواج د/ عادل صادق.
• حتى يبقى الحب د/ محمد محمد بدري.
• التفاهم في الحياة الزوجية د/ مأمون مبيض.
• العادات السبع لأكثر الناس فعالية ستيفن كوفي.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-01-2010, 02:42 AM   #3
معلومات العضو
( أم عبد الرحمن )
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

هاااااام وأكثر من رائع
أشكرك لانتقائك الجيد لموضوعاتك
بارك الله فيك الفاضلة لقاء
وجزاك الله خيرا ووفقك ربى لكل خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-01-2010, 02:41 PM   #4
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة أم عبد الرحمن
بُوركت على مرورك المشرق ...وكلماتك الطيبة ...

لا حرمنا الله من إطلالتك المميزة أختاه

حفظك المولى من كل سوء ...
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 11:40 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com