موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 20-06-2009, 12:41 AM   #1
معلومات العضو
أبا الحسن
عضو موقوف

Icon37 المعاكسات بين الشباب ودور المربي في معالجتها


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
أولا: أهمية الموضوع:
1- خطورة فتنة النساء حيث قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَا تَرَكْتُ بَعْدِى فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ) متفق عليه.
2- حساسية سن المراهقة حيث يشيع بين الشباب في هذه المرحلة ضعف التحكم في الشهوات.
3- حساسية الموضوع حيث يتحرج كثير من المعلمين، والمربين فتح هذا الموضوع خصوصًا بين مجموعة من الشباب، خشية عدم القدرة على السيطرة على الموقف.
4- شدة الهجمة من أعداء الإسلام والتركيز على هذا السلاح بالذات كما قال قائلهم: "كأس وغانية يفعلان في الأمة المحمدية ما لا يفعله ألف مدفع".
5- أهمية دور المربي في التوجيه والتربية خصوصًا مع ضعف دور الأسرة في كثير من الأحيان.
6- انتشار المعاكسات؛ ففي إحصائيات قديمة تبين أن 42.5% من الشباب مارسوا المعاكسات في الأماكن العامة و46% عندهم الاستعداد للمعاكسات الهاتفية.
ثانيا: أسباب المعاكسات:
طبعا السبب الأول لهذه الظاهرة هو ضعف الإيمان، ولذلك العلاج الوحيد لها هو التربية الإيمانية، ولكن لا مانع من تفهم مظاهر ضعف الإيمان هذه، ومنها:
1- إثبات الذات: يحاول كل شاب توصيل رسالة: "أنا موجود" بكثرة تكوين العلاقات العاطفية، والمعاكسات، ويتباهى بمغامراته محاولا أن يعبر عن نفسه ثم يقع في الرذيلة -والعياذ بالله-.
2- الأفلام والمسلسلات والمسرحيات: وهنا نرى أن بعض الأسر تترك الشاب أمام شاشات التليفزيون، والستالايت لساعات طويلة يشاهدون المناظر الخليعة في الأفلام العاطفية والتي يرى فيها تحرش، ومعاكسات فيتأثر، ويتطبع، ويعرف أن هذا هو المألوف، بل من الممكن أن يجد الشاب دعما من الأب والأم، حيث يجلسان مع أبنائهم ليشاهدوا معهم فيصبح البطل والبطلة هم القدوة في الحياة.
3- الصحبة السيئة: للصحبة السيئة الحظ الأوفر في توجيه الأصدقاء للانحراف والضياع، كما قيل: "الصاحب ساحب"، أو "قل لي من تصاحب أقول لك من أنت".
4- الوحدة والفراغ: قد تكون الفتاة أو الشاب خلوقا محترما، ولكن الشعور بالوحدة هو الدافع، ويبدأ إبليس بطرح مشاريع استثمارية خاسرة وذلك بدعوى لماذا لا تتسلين؟ لماذا لا تضيع وقتك مع التليفون؟ إنها مجرد كلمات، وهذا بحجة إشغال الوقت، والتخلص من الوحدة بهذه الوسيلة المحرمة -والعياذ بالله-.
5- الإغراء وغياب الوازع الديني: فتيات في عمر الزهور يلبسن ثيابا ضاغطة وشبه عارية فتطير أعين الشباب وعقولهم، والمعاكسات في السابق كانت من الفتيان للفتيات الراغبات فالآن أصبح العكس الإثارة والانحراف من الفتيات للفتيان، وهذا لغياب الدين، وتجاهل الحجاب.
6- الإعجاب والتعلق: أحيانا يكون الإعجاب والتعلق هو الدافع للمعاكسة وخير مثال نجده في سورة يوسف: (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ . وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ . وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ . قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ . وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ . فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ . يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ . وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلالٍ مُبِينٍ . فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلا مَلَكٌ كَرِيمٌ . قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ . قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ . فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(يوسف:23-34).
7- الرغبة في الزواج والجهل: وهذه المعاكسات بدعوى الرغبة في الزواج فيعاكسها ويضعها تحت الاختبار ويرى هل تنظر، أو تكلم غيره أم لا، وهل خرجت مع غيره أو لا وحتى إن تأكد وتزوجها فالسعادة لا تدوم طويلا فيبدأ بالفتور ويتغيرا هما الاثنان فيطلقها كل هذا جهل منه ومنها.
8- النقص العاطفي: الحاجة إلى الحب، والانتماء، والشعور بفقدان الحب والحنان والعطف في بيوت الشباب وداخل أسرهم بسبب الغياب، والسفر، أو الطلاق، أو الانشغال، أو القسوة مما يدفع الشباب للمعاكسات حتى يجد من يحبه ويبادله مشاعر الحب التي يحتاجها بطريقة غير مشروعة.
9- الرغبة في التقليد من داخل الشاب والفتاة تعد دافع للمعاكسات.
10- الاختلاط المريب بين الجنسين؛ سواء في الدروس الخصوصية، أو في المناسبات العائلية، أو وسائل المواصلات، أو الأماكن العامة فضلا عن المدارس.
ثالثا: دور المربي في محاربة هذه الظاهرة:
1- التربية بالقدوة: وهو من أهم أنواع التربية فلا بد للمربي من تحقيق المعادلة الصعبة بين حصول المحبة والتوقير في نفوس الطلبة وذلك بالتزامه هو أولا بطاعة الله -عز وجل- في جميع شئونه، ثم حسن التعامل مع الطلبة والسؤال عن أحوالهم ومشاركتهم همومهم.
2- التربية بالقصة: وهي كثيرة أشهرها قصة يوسف -عليه السلام- وهي في غاية المناسبة لهذا الموضوع حيث كثرة الفتن التي تعرض لها -عليه السلام- واعتصامه بالله -عز وجل-.
3- التربية بالحوار:
أ- الحوار الجماعي: لا مانع من طرح سؤال جماعي مباشر عن أسباب المعاكسات مع مراعاة ضرورة الانضباط الشديد، والرد الهادئ، وعدم احتقار أي منهم فمهما كانت الأسباب التي يطرحها تبدو في نظر المربي تافهة فعليه بالرد الهادئ والمقنع لهم.
ب- الحوار الفردي: أفضل مثل عليه حديث الشاب الذي أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: ائذن لي في الزنا، فقال: (أترضاه لأمك ...) الحديث، فيقول للشاب أترضى لأختك أن يعاكسها أحد وهكذا.
4- التربية بالوعظ المباشر: بالكلام عن الآخرة، والموت، والجنة والنار، ومراقبة الله -تعالى- ووصف الحور العين، والترغيب في غض البصر.
5- التربية بالعبادات: حض الشاب على الاهتمام بالصلاة، وقراءة القرآن، والذكر، والدعاء، والصوم ومشاركتهم في ذلك فمثلا التوصية بأن يوقظ بعضهم بعضا لصلاة الفجر، والإكثار من حضور حلقات القرآن... إلى آخره.
6- التربية بالأنشطة: تعمل مسابقة في تحضير بحث عن غض البصر أو آداب الطريق أو... الخ، المشاركة في الإذاعة المدرسية، أو توجيه سؤال بإكمال حديث: (أعطوا الطريق حقه... )، وتوفير جوائز وترتيب حفلات لتوزيعها، وهكذا...
رابعا: طائفة من أقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-:
1- حديث: (أعطوا الطريق حقه)، عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا لَنَا بُدٌّ مِنْ مَجَالِسِنَا نَتَحَدَّثُ فِيهَا. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: فَإِذَا أَبَيْتُمْ إِلاَّ الْمَجْلِسَ فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهُ. قَالُوا: وَمَا حَقُّهُ؟ قَالَ: غَضُّ الْبَصَرِ وَكَفُّ الأَذَى وَرَدُّ السَّلاَمِ وَالأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْىُ عَنِ الْمُنْكَرِ) متفق عليه.
2- عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ) متفق عليه.
3- قال -صلى الله عليه وسلم-: (إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ . فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَرَأَيْتَ الْحَمْوَ؟ قَالَ: الْحَمْوُ الْمَوْتُ) متفق عليه.
4- عن جرير -رضي الله عنه- قال: (سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِى أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِى) رواه مسلم.
5- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَى مُدْرِكٌ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ فَالْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاِسْتِمَاعُ وَاللِّسَانُ زِنَاهُ الْكَلاَمُ وَالْيَدُ زِنَاهَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الْخُطَا وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى وَيُصَدِّقُ ذَلِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ) متفق عليه.
6- قال -صلى الله عليه وسلم-: (الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ) رواه البخاري.
7- قال -صلى الله عليه وسلم-: (إِنَّ اللَّهَ يَغَارُ وَإِنَّ الْمُؤْمِنَ يَغَارُ وَغَيْرَةُ اللَّهِ أَنْ يَأْتِىَ الْمُؤْمِنُ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ) متفق عليه.
8- قال -صلى الله عليه وسلم-: (إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ وَإِنَّ اللَّهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِي النِّسَاءِ) رواه مسلم.
9- كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى) رواه مسلم.
10- عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ) رواه البخاري.
11- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (حُجِبَتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ، وَحُجِبَتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ) متفق عليه.
12- قال -صلى الله عليه وسلم-: (فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ وَيَدْخُلَ الْجَنَّةَ فَلْتَأْتِهِ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ) رواه مسلم.
كتبه/ أحمد شكري

التعديل الأخير تم بواسطة أبا الحسن ; 29-06-2009 الساعة 03:33 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-06-2009, 01:53 PM   #2
معلومات العضو
ايمان نور
اشراقة اشراف متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على نقل هذا الموضوع الحيوي لأنه منتشر جدا بصورة غريبة حتى الفتيات يقمن بمعاكسة الشباب !
اسأل الله أن يغفر لى ولك والكاتب .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 07:27 PM   #4
معلومات العضو
علي بن عبد الله الزبير
عضو موقوف

إحصائية العضو






علي بن عبد الله الزبير غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة sweden

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

بارك الله فيك

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 07:45 PM   #5
معلومات العضو
أبا الحسن
عضو موقوف

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان نور
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على نقل هذا الموضوع الحيوي لأنه منتشر جدا بصورة غريبة حتى الفتيات يقمن بمعاكسة الشباب !
اسأل الله أن يغفر لى ولك والكاتب .



وفيكي بارك الله
البعد عن مواطن الشبهات والسعي للزواج خير من التورط في علاقات مشبوهة والوقوع في ما يعقبه الندم والحسرة
وفي الحلال غنية عن الحرام

التعديل الأخير تم بواسطة أبا الحسن ; 24-06-2009 الساعة 07:54 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 07:45 PM   #6
معلومات العضو
أبا الحسن
عضو موقوف

افتراضي

كلما كانت تكاليف الزواج أقل وأيسر سهل إعفاف الرجال والنساء ، وقلت الفواحش والمنكرات ، وكثرت الأمة وكلما عظمت التكاليف وتنافس الناس في المهور قل الزواج ، وكثر السفاح وتعطل الشباب والفتيات إلا من شاء الله فنصيحتي لجميع المسلمين في كل مكان تيسير النكاح وتسهيله .(العلامة ابن باز ، المصدر: كتاب الدعوة ص166-168).

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:02 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com