موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > قسم الطب البديل والعلاج بالأعشاب > ساحة التغذية والصحة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 22-08-2007, 08:01 PM   #1
معلومات العضو
الوردة البيضاء

Smile البكتيريا غير الضارة في مشتقات الألبان علاج للجهاز الهضمي

البكتيريا غير الضارة في مشتقات الألبان علاج للجهاز الهضمي
منتجات «بروبايوتك» تزداد انتشارا

الرياض: «الشرق الأوسط»
أعلن الباحثون من شركة الأغذية دي أس أم العالمية في السادس عشر من هذا الشهر نتائج تؤكد أن الجبن ربما هو أفضل منتج من مجموعة مشتقات الألبان لحمل البكتيريا غير الضارة أو ما يُسمي «بروبايوتك» Probiotic وتناولها من خلاله. وهو ما يعتبر تحديثاً لتقديم الجبن عبر مبررات مفيدة للجهاز الهضمي وإضافة إلى أنواع المنتجات الغذائية وخاصة مشتقات الألبان المحتوية على البكتيريا ابتغاء فوائد تناولها على الجهاز الهضمي ومناعة الجسم. ويظل الكثيرون يسألون عن جدوى تناول البكتيريا غير الضارة التي اتسع نطاق الحديث عنها وتتوفر اليوم في عدد من منتجات مشتقات الألبان وتتحدث بحماسة العديد من المصادر الإنتاجية عن جدواها في تخفيف أعراض الجهاز الهضمي وفي رفع مستوى مناعة الجسم، وصدرت حولها العديد من الدراسات الطبية المشجعة لتناولها.
الجهود الجديدة للشركة المذكورة تناولت إضافة ثلاث سلالات للبكتيريا من مجموعة «لافتي» Lafti البكتيرية غير الضارة وهي لاكتوبسيلاي أسيدوفيلس Lactobacillus acidophilus وبيفيدوبكتيريم لاكتس Bifidobacterium lactis ولاكتوبسيلاي كاسي Lactobacillus casei، وتم حساب عددها على فترات متعاقبة أثناء نضج الجبن، وخلالها أيضاً قيم الخبراء من الذواقة طعم وتكوين الجبن لتحديد مدى قابلية المستهلكين لتناوله والاستمتاع به.
والنتائج أظهرت أن الجبن المتضمن لهذه الأنواع من البكتيريا النافعة يتميز بمجموعة من النقاط الإيجابية أهمها قدرته علي توفير كميات جيدة من البكتيريا هذه مقارنة بمشتقات الألبان الطازجة كاللبن الرائب أو الزبادي، والسبب أن درجة حمضية الجبن أقل مما يُعطي فرصة أكبر لنموها في ذلك الوسط الأكثر قلوية. وادعى كذلك الباحثون في الشركة أن كل سلالات البكتيريا امتلكت خاصية البقاء لفترات طويلة حتى انتهاء مدة صلاحية الجبن، وأن ذلك لم يقل أو يتأثر كثيراً ببقاء الجبن في درجات حرارة الغرفة لمدة تقارب 18 شهراً وبكمية هي أفضل من إنتاج خمس شركات أخرى على حد زعمهم.
وهناك عدد محدود من الشركات في أوروبا وغيرها تتبنى إضافة البكتيريا غير الضارة إلى الجبن، ومعدل النمو السنوي لبعضها في إنتاج هذا النوع يقارب 25%. إذْ لا يزال بروبايوتك أهم عناصر نمو سوق مشتقات الألبان في أوروبا. ومن المتوقع أن يبلغ حجم السوق في مشتقات الألبان فقط بحلول عام 2010 حوالي 120 مليون يورو سنوياً. أما حجم سوق منتجات البروبيوتيك بكافة أشكاله فأكبر من هذا بكثير اليوم، فحجم السوق في بريطانيا وحدها حوالي 135 مليون جنيه إسترليني! كلمة بروبايوتيك ترجمتها الحرفية تعني «من أجل الحياة»، وغالب المنتجات الغذائية المأكولة المحتوية على البكتيريا غير الضارة وخاصة مشتقات الألبان تحتوي إما علي كل من أو إحدى سلالات البكتيريا من نوع لاكتوبسيللاي أو بيفيدوبكتيريم، وهناك أنواع أخرى من البكتيريا من النادر أن تُستخدم. وتحتوي الأمعاء الغليظة في جسم الإنسان الطبيعي والسليم من الأمراض على حوالي 100 تريليون من البكتيريا غير الضارة، حيث تعيش وتتكاثر وتساعد جهاز مناعة الجسم على محاربة الأمراض ومنع تكاثر الميكروبات الضارة، وتنتج لنا كمية لا بأس بها من فيتامين كي وغيره، وتسهم في منع تأثير المواد الضارة على القولون ووظائفه كي لا تظهر أعراض الإسهال أو الإمساك أو تكاثر الغازات وغيرها من الفوائد. وتناول أنواع من البكتيريا غير الضارة من المعتقد اليوم أنه أمر مفيد, فبحسب إحدى نشرات مايوكلينك فإن بكتيريا بروبايوتيك المستخدمة في إنتاج بعض مشتقات الألبان كلبن الزبادي وغيره تساهم في المحافظة علي توازن جيد للبكتيريا النافعة في القولون، كما أنها تُسهم في تخفيف أعراض الحساسية من الحليب حينما يعاني البعض من ضعف الأمعاء الدقيقة عن هضم سكر اللكتوز في الحليب بشكل كامل مما يؤدي إلى نشوء حالات الإسهال وكثرة الغازات لدى الإنسان كلما تناول الحليب أو مشتقاته. كما أنها تسهل الهضم وربما تؤدي دوراً في حماية الإنسان من الإصابة بالسرطان أو ارتفاع الكوليسترول. فالحرص على سلامة البكتيريا النافعة في القولون أحد الاهتمامات الطبية لذا نلحظ حرص الأطباء على عدم الإسراف في وصف المضادات الحيوية وأحد أسباب هذا التوجه هو المحافظة على هذه الأنواع من بكتيريا الأمعاء. كما أن أحد الاهداف حرص الأطباء على النصيحة بتناول الألياف من الخضروات والفواكه لأن جسم الإنسان لا يهضمها لكن البكتيريا الطبيعية والمفيدة تقتات عليها فتتكاثر بشكل جيد ويزداد نموها.
هناك سلالات عدة من البكتيريا تُجرى عليها التجارب والدراسات لبحث عدة جوانب حولها كفائدتها للسليمين من الأمراض في تخفيف أعراض عسر الهضم والتلبك المعوي بعد تناول الطعام وأنواعه الدسمة على وجه الخصوص، ومنها ما يتناول بحث تأثير أنواع من هذه البكتيريا على أمراض معينة تُصيب الجهاز الهضمي كالقولون العصبي أو الحساسية من الحليب، ومنها أيضاً ما يُوسع نطاق البحث في أثرها على امتصاص الأمعاء للدهون أو الكوليسترول, والبعض الأخر يبحث حول تأثيرها على امتصاص الأمعاء للأدوية التي يتناولها المرضى. ويتوسع نطاق البحث ليشمل بعض الفطريات إضافة إلى البكتيريا كالخميرة وغيرها.
في بداية نوفمبر الماضي قدم الباحثون من إنجلترا وأيرلندا نتائج دراسة مقارنة أجروها على المرضى المصابين بالقولون العصبي من النساء, بتناولهن نوعاً من البكتيريا يُدعى بيفيدوبكتيريم إنفنتيس. النتائج عرضت ضمن فعاليات المؤتمر السنوي للكلية الأميركية لأمراض الجهاز الهضمي والتي عقدت آنذاك في هنولولو بهاواي، وأظهرت أن هناك تحسناً واضحاً في أعراض الإمساك والإسهال التي تنتاب مرضى القولون العصبي. فبمقارنة تناول 85 امرأة لهذه البكتيريا غير الضارة لمدة أربعة أسابيع وتناول 80 امرأة لشيء مزيف على أنه بكتيريا ولنفس المدة الزمنية، تبين أن من تناولن بروبايوتيك تحسنت لديهن أعراض الإمساك أو الإسهال التي كن يعانين منها.
وفي نفس المؤتمر عرضت مراكز أخرى للأبحاث نتائج أبحاثهم حول الأمر، فالباحثون من مايو كلينك قاموا بعرض نتائج مراجعة سبعة أبحاث حول تناول بروبايوتيك في تخفيف غازات البطن لدى مرضى القولون العصبي، والنتيجة بالجملة كانت تحسناً متوسطاً في القدر, وأوصوا بضرورة توسيع نطاق البحث ليشمل عددا أكبر من الناس بغية التأكد من المفعول الإيجابي إن كان. كما عرض الباحثون من جامعة نيومكسيكو نتائج مراجعتهم ثماني دراسات بحثت في أمان وفاعلية تناول البكتيريا غير الضارة من قبل مرضى القولون العصبي، ولاحظ الباحثون تبايناً واضحاً بين نتائج كل منها، مما حداهم القول بضرورة إجراء المزيد من الدراسات قبل الجزم بفائدتها أو أمان تناولها وإن كانت هناك مؤشرات قوية على فائدتها في حالة القولون العصبي على حد قول الدكتور بافيين روي الذي أعد دراسة المراجعة.
وتظل مشكلة القولون العصبي الواسعة الانتشار في العالم والتي تصيب في الولايات المتحدة حوالي 85 مليون شخص أي حوالي ربع السكان تحتاج إلى حلول غذائية لتخفيف أعراضه المتميزة بتكرار نوبات ألم البطن أو عدم الراحة المصحوبة إما بالإمساك أو الإسهال أو كلاهما.
* بروبايوتيك تخفف من نزلات البرد > تشير بعض المصادر الطبية إلي دور تناول البكتيريا غير الضارة في تحسين وظائف جهاز المناعة كالتخفيف من حدة حساسية الجلد لدى الأطفال وهو ما تُجرى عليه أبحاث في دول الاتحاد الأوروبي.
وضمن فعاليات المؤتمر الأوروبي للإنفلونزا الذي عقد هذا العام في سبتمبر بمالطا ونشرته مجلة التغذية الإكلينيكية الأميركية، طرح الباحثون من المركز الفيدرالي الألماني لأبحاث التغذية والغذاء نتائج دراسة تقول ان تناول المشروبات المحتوية على «البكتيريا الصديقة» يخفف من طول أمد نزلات البرد بمقدار الربع تقريباً وتحديداً أشاروا إلى أن مدة المعاناة من الأعراض كالصداع والسعال والعطس التي في الغالب تظل سبعة أيام تنقص بمقدار يومين بين من يتناولون عادة البكتيريا غير الضارة، وكذلك مدة ارتفاع درجة الحرارة التي تظل 24 ساعة بالعادة نقصت إلى ست ساعات. وأوضح الدكتور مايكل دي فيرسي الباحث الرئيس في الدراسة ان النتيجة هذه تحصل لدى من يتناولون بروبايوتيك بكتيريا لمدة ثلاثة أشهر، وهي ترفع من كفاءة جهاز مناعة الجسم عند وصولها إلى الأمعاء. وأضاف ان العدد المتزايد للدراسات الطبية حول هذه الأنواع من البكتيريا تشير إلى فوائد في حالات الالتهابات الميكروبية للجهاز التنفسي.
الدراسة شملت حوالي 480 شخصا تتراوح أعمارهم ما بين الثامنة عشرة والسابعة والستين من العمر. وعلق عليها البروفيسور جون أوكسفورد من كلية الملكة ماري للطب بلندن قائلاً إن النتائج الجديدة تطرح اعتبارا مهماً يستفيد منه ملايين الناس خاصة في فصلي الشتاء والربيع، فمعدل إصابة الفرد البالغ بنزلات البرد في بريطانيا على حد قوله هو من ثلاث إلى أربع مرات سنوياً مما يعني أن هناك 200 مليون حالة نزلة برد في بريطانيا وحدها سنوياً. البروفيسور غلين غبسن رئيس قسم ميكروبات الغذاء بجامعة ريدنغ البريطانية بحث الأمر من جانب آخر وهو مدى صمود هذه البكتيريا في أنواع المستحضرات الدوائية أثناء مرورها في المعدة، وقال بروبايوتيك من المعلوم أنها تنشط أنواعاً من خلايا جهاز المناعة وخاصة نوع تي منها، والتي تسهم في عمليات حماية الجسم من الفيروسات، وتبين له من دراسته أن 13 نوعاً من أصل 39 نوعا من الأدوية المحتوية عليها والتي تُباع في بريطانيا هي أنواع جيدة والبكتيريا الموجودة فيها تُقاوم إفرازات المعدة
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-08-2007, 10:05 PM   #2
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيك يا أختنا الفاضلة الوردة البيضاء وزادك الله من فضله ومنه وكرمه مع تمنياتنا لك بالتوفيق والصحة والسلامة والعافية .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:15 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com