بوركت أخيتي / أم عبدالرحمن على هذه الكلمات الواقعية والصادقة ، والتي إن عملت بها الأسر المسلمة حافظنا على بنات المسلمين من الانحراف ، وكان دافعهن لذلك الفراغ العاطفي....
أسأل الله أن يفرج هم كل فتاة ويكشف كربها ويسعدها في الدارين ويحفظها من كل سوء.
اللهم آمين