إبحث عن:
القائمة الرئيسيه
البدايه
الأقسام

تسجيل الدخول
إسم المستخدم:

كلمة المرور:


تسجيل
هل نسيت كلمة المرور

أقسام الموقع


المقالات الأكثر قرائة
1 الشاب اليافع وكتاب ( شمس المعارف الكبرى ) !!!
2 قصة فتاتنا الخليجية ؟!!!
3 * ضعف جنسي يسببه السحر القوي !!!
4 أرادت أن تمارس الرقية الشرعية !!!
5 الدروس اليومية (36)

قراءة المقاله



الدروس اليومية (2)
كتبت بواسطة: أبو البراء - el 22/01/2004 - 6274 زوار        


الدروس اليومية
في السلسلة العلمية ـ نحو موسوعة شرعية في علم الرقى (1)
( فتح الحق المبين في أحكام رقى الصرع والسحر والعين من بداية صفحة رقم 104 إلى نهاية صفحة رقم 112 ) 0




* ثانيا : النصوص الحديثيـة الدالة على أن القرآن والسنة شفاء :-

1- عن ابن مسعود وعائشة ومحمد بن حاطب وجميلة بنت المجلل - رضوان الله تعالى عنهم أجمعين - : قالوا : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا أتى المريض فدعا له ، وفي رواية يعوذ بعضهم بمسحه بيمينه ويقول :( أذهب الباس 0 رب الناس 0 واشف أنت الشافي 0 لا شفاء إلا شفاؤك 0 شفاء لا يغادر سقما ) 0

( أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 6 / 44 ، 45 ، 109 ، 115 ، 126 ، 127 ، 131 ، 261 ، 278 - متفق عليه - أخرجه الإمام البخاري في صحيحـه – كتاب الطب ( 38 ) – برقم ( 5743 ) ، والإمام مسلم في صحيحه – كتـاب السلام ( 46 ، 47 ، 48 ) - برقم ( 2191 ) ، وأبو داوود في سننه - كتاب الطب ( 19 ) - برقم ( 3890 ) - واللفظ بنحوه ، وابن ماجة في سننه - كتاب الطب ( 36 ) - برقم ( 3520 ) ، والنسائي في السنن الكبرى - 4 / 367 - 6 / 251 - كتاب الطب ( 40 ) - برقم ( 7545 ) - وكتاب عمل اليوم والليلة ( 242 ، 244 ) - برقم ( 10849 ، 10853 ) - ( 10855 ) ، وابن حبان في صحيحه - برقم ( 2976 ) ، والحاكم في المستدرك - 4 / 63 ، أنظر صحيح الجامع 855 ، صحيح أبي داوود 3292 ، صحيح ابن ماجة 2837 - الكلم الطيب 146 ) 0

قال المناوي :( " مذهب الباس " شدة المرض " رب الناس " أي الذي رباهم بإحسانه وعاد عليهم بفضله وحذف حرف النداء إشهارا بما له من القرب لأنه في حضرة المراقبة " اشف " أبرئ " أنت " لا غيرك " الشافي " المداوي من المرض المبرئ " ، لا شفاء إلا شفاؤك " وفي رواية " لا شافي إلا أنت " فيه أن كل ما يقع في التداوي إنما ينجع بتقدير الله ، " لا يغادر " لا يترك وفائدته أنه قد يحصل الشفاء من ذلك المرض فيخلفه مرض آخر ، " سقما " مرضا ولا يشكل الدعاء بالشفاء مع أن المرض كفارة لأن الدعاء عبادة ، ولا ينافي الثواب والكفارة لحصولهما بأول المرض وبالصبر عليه ، والداعي ما يحصل له مطلوبه أو يعوضه ) 0
( فيض القدير - باختصار - 2 / 150 - 151 ) 0


قال الحافظ بن حجر في الفتح :( قال ابن بطال في وضع اليد على المريض : تأنيس له وتعرف لشدة مرضه ليدعوا له بالعافية على حسب ما يبدوا له منه وربما رقاه بيده ومسح على ألمه بما ينتفع به العليل إذا كان العائد صالحا ) 0
( فتح الباري - 10 / 126 ) 0
وقال أيضا :( " أنت الشافي " يؤخذ منه جواز تسمية الله تعالى بما ليس في القرآن بشرطين : أحدهما أن لا يكون في ذلك ما يوهم نقصا ، والثاني
أن يكون له أصل في القرآن وهذا من ذاك ، فإن في القرآن :  وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ  ) 0
( سورة الشعراء – الآية 80 ) 0
( فتح الباري - 10 / 207 ) 0

قال النووي :( قولها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا اشتكى منا إنسان مسحه بيمينه ، ثم قال " أذهب الباس " إلى آخره فيه استحباب مسح المريض باليمين ، والدعاء له ، ومعنى " لا يغادر سقما " أي لا يتـرك ، والسقم بضم السين وإسكان القاف ، وبفتحهما ، لغتان ) 0
( صحيح مسلم بشرح النووي - 13،14،15 / 351 ) 0

قال ابن القيم :( في هذه الرقية توسل إلى الله بكمال ربوبيته ، وكمال رحمته بالشفاء ، وأنه وحده الشافي ، وأنه لا شفاء إلا شفاؤه ، فتضمنت التوسل إليه بتوحيده وإحسانه وربوبيته ) 0
( زاد المعاد - 4 / 188 ) 0

2- عن عثمان بن أبي العاص - رضي الله عنه - أنه قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وبي وجع قد كاد يهلكني ، فقال : ( امسح بيمينك سبع مرات وقل : أعوذ بعزة الله وقدرته وسلطانه ، من شر ما أجد 0 قال : ففعلت فأذهب الله ما كان بي ، فلم أزل آمر به أهلي وغيرهم ) 0
( أخرجه الإمام أحمد فـي مسنـده – 4 / 21 ، 217 ، والإمام مسلم في صحيحه – كتاب السلام ( 67 ) : باب استحباب وضع يده على موضع الألم ، مع الدعاء – برقم ( 2202 ) واللفظ بنحوه ، وأبو داوود في سننه - كتاب الطب ( 19 ) - برقم ( 3898 ) ، والترمذي في سننه - كتاب الطب ( 27 ) - برقم ( 2177 ) ، والنسائي في السنن الكبرى - 4 / 367 ، 6 / 248 - كتاب الطب ( 40 ) - برقم ( 7546 ) - وكتاب عمل اليوم والليلة ( 237 ) - برقم ( 10837 - 10838 ) وابن ماجة في سننه - كتاب الطب ( 36 ) - بنحوه برقم (3522) ، والإمام مالك في الموطأ - 2 / 942 ، أنظر صحيح أبي داوود 3293 ، صحيح الترمذي 1696 ، صحيح ابن ماجة 2839 - الكلم الطيب 147 ) 0

قال المباركفوري :( قوله " قال أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وبي وجع قد كاد يهلكني " ولمسلم وغيره من رواية الزهري عن نافع عن عثمان أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده في جسده منذ أسلم " امسح " أي موضع الوجع " بيمينك سبع مرات " 0 وفي رواية مسلم : فقال له ضع يديك على الذي يألم من جسدك 0 وللطبراني والحاكم : ضع يمينك على المكان الذي تشتكي فامسح بها سبع مرات " وقل أعوذ بعزة الله وقدرته وسلطانه من شر ما أجد " وفي رواية مسلم : وقل بسم الله ثلاثا ، وقل سبع مرات أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر 0 وللترمذي في الدعوات وحسنه والحاكم وصححه عن محمد بن سالم قال : قال لي ثابت البناني : يا محمد إذا اشتكيت فضع يديك حيث تشتكي ثم قل بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد من وجعي ثم ارفع يدك ثم أعد ذلك وترا ، قال فإن أنس بن مالك حدثني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثه بذلك " قال " أي عثمان " ففعلت " أي ما قال لي " فأذهب الله ما كان بـي " أي من الوجع " فلم ازل آمر به أهلي وغيرهم " لأنه من الأدوية الإلهية والطب النبوي ، لما فيه من ذكر الله والتفويض إليه والاستعاذة بعزته وقدرته ، وتكراره يكون أنجع وأبلغ كتكرار الدواء الطبيعي لاستقصاء إخراج المادة ، وفي السبع خاصية لا توجد في غيرها ) 0
( تحفة الأحوذي - 6 / 211 - 212 ) 0

قال النووي :( ومقصوده أنه يستحب وضع يده على موضع الألم ، ويأتي بالدعاء المذكور 0 والله أعلم ) 0
( صحيح مسلم بشرح النووي - 13،14،15 / 357 ) 0

3- عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من مسلم يعود مريضا لم يحضر أجله فيقول سبع مرات : أسأل الله العظيم ، رب العرش العظيم ، أن يشفيك ، إلا عوفي ) 0
( أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 1 / 239 ، 242 ، 352 ، وأبو داوود في سننه - كتاب الجنائز ( 12 ) - برقـم ( 3106 ) ، والترمـذي في سننه - كتاب الطـب ( 30 ) - برقم ( 2180 ) ، والنسائي في الكبرى - 6 / 258 - كتـاب عمل اليـوم والليلـة ( 253 ) - برقم ( 10882 - 10887 ) ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح الجامع 5766 ، صحيح أبي داوود 2663 ، صحيح الترمذي 1698 - الكلم الطيب 148 ) 0

4- عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله: صلى الله عليه وسلم
( عليكم بالشفاءين العسل والقرآن )
( أخرجه ابن ماجة في سننه - برقم ( 3452 ) ، والحاكم في المستدرك - 4 / 200 ، والبيهقي في سننه - ( 9 / 344 ) ، وفي الشعب - 5 / 32345 ، وابن عـدي في الكامل – 3 / 1065 ، وأبو نعيم في الحليـة – 7 / 133 ، والخطيـب في تاريخـه - 11 / 385 – أنظر كتاب الأمراض والكفارات والطب والرقيات – للإمام أبي عبدالله ضياء الدين المقدسي – تحقيق الشيخ أبو اسحاق الحويني الأثري ، قال – حفظه الله – في هذا الحديث صحيح موقوفا – دار ابن عفان – 83 ، انظر كتاب " أحاديث معلة ظاهرها الصحة " للشيخ أبو عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي – برقم (247) ، وانظر كتاب " تبيض الصحيفة بأصول الأحاديث الضعيفة " للشيخ محمد عمرو عبداللطيف – برقم ( 29 ) ، وقال الألباني حديث ضعيف - أنظر ضعيف الجامع 3765 – ضيف ابن ماجة برقم 756 – السلسلة الضعيفة 1514 ) 0


قلت : ومع أن الحديث فيه كلام لبعض أهل العلم ، إلا أن معناه
صحيح ، لما له من شواهد دالة على صحته سواء من كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم
، وما ذكرته آنفا في أدلة كتاب الله على أن القرآن شفاء يغني عما سواه ، وقد دلت النصوص النقلية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
على أن العسل شفاء بإذن الله ، يقول تعالى في محكم كتابه :  وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحلِ أَنْ اتَّخِذِى مِنْ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنْ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِى مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِى سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِى ذَلِكَ لأيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ  ،( سورة النحل – الآية 68 – 69 ) 0 وقد ثبت من حديث ابن عباس – رضي الله عنه – أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: ( الشفاء في ثلاثة : شربة عسل ، وشرطة محجم ، وكية نار ، وأنهى أمتي عن الكي ) 0
( أخرجه الإمام أحمد في مسنده–1 / 245 ، 246 – 3 / 343 – 4 / 146 – 6 / 401– متفق عليه – أخرجه البخاري في صحيحه – كتاب الطب ( 3 ) – برقم ( 5680 ) ، والإمام مسلم في صحيحه – كتاب السلام ( 71 ) – برقم ( 2205 ) ، والترمذي في سننه – كتاب الطب ( 23 ) – برقم ( 3491 ) ، وابن ماجة في سننه – كتاب الطب ( 23 ) – برقم ( 3491 ) ، انظر صحيح الجامع 3734 ، صحيح الترمذي 2813، صحيح ابن ماجة 2813 ، واللفظ للترمذي وابن ماجة – السلسلة الصحيحة 1154 ) 0

قال ابن طولون : ( وقوله صلى الله عليه وسلم
: " عليكم بالشفاءين العسل والقرآن " وجمع في هذا القرآن بين الطب البشري والطب الإلهي ، وبين الفاعل الطبيعي والفاعل الروحاني ، وبين طب الأجساد وطب الأنفس ، وبالسبب الأرضي والسبب السماوي 0 وقوله صلى الله عليه وسلم
" عليكم بالشفاءين " فيه سر لطيف أي لا يكتفى بالقرآن وحده ويبطل السعي ؛ بل يعمل بما أمر ويسعى في الرزق كما قدر ، ويسأله المعونة والتوفيق ) 0
( المنهل الروي في الطب النبوي - بتصرف - ص 250 - 252 ) 0

5- عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي صلى الله عليه وسلم
دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها ، فقال : ( عالجيها بكتاب الله ) 0
( أخرجه ابن حبان في صحيحه - برقم ( 1419 ) ، أنظر السلسلة الصحيحة 1931 ) 0

قال العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله - : ( وفي الحديث مشروعية الترقية بكتاب الله تعالى ، ونحوه مما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم
من الرقى كما تقدم في الحديث ( 178 ) عن الشفاء قالت : دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم
وأنا عند حفصة فقال لي : ( ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة ؟ )
( أخرجه الإمام أحمد في مسنده – 6 / 372 ، وأبو داوود في سننه – كتاب الطب ( 18 ) – برقم ( 3887 ) ، والطحاوي في " شرح معاني الآثار " – 2 / 388 ، والنسائـي فـي الفتاوى الحديثية للسخاوي - 81 / 2 ، وفي السنن الكبرى - 4 / 366- كتاب الطب ( 38 ) - برقم ( 7543 ) ، والشوكاني في "نيل الأوطار"- 8 / 176 ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح أبي داوود 3291 - السلسلة الصحيحة 178 ) 0

0 وأما غير ذلك من الرقى فلا تشرع ، لا سيما ما كان منها مكتوبا بالحروف المقطعة ، والرموز المغلقة ، التي ليس لها معنى سليم ظاهر ، كما ترى أنواعا كثيرة منها في الكتاب المسمى بـ " شمس المعارف الكبرى " ونحوه ) 0

( قلت : وهذا الكتاب يعتبر من أشد وأخطر كتب السحر على الإطلاق ، وهو طبعة مصرية صفراء ، كتب عليه " شمس المعارف الكبرى ولطائف العوارف " وهو في أربعة أجزاء لأحمد البومني – وبه أربع كتب هي :-
1- كتاب ميزان العدل في مقاصد أحكام الرمل 0
2- كتاب نوائح الرغائب في خصوصيات أوقات الكواكب000
3- كتاب زهر المروج من دلائل البروج 0
4- كتاب لطائف الإشارة من الكواكب السيارة ) 0

( سلسلة الأحاديث الصحيحة - 4 / 566 ) 0

6- عن جابر – رضي الله عنه – أنه دعي لامرأة بالمدينة لدغتها حية ليرقيها فأبى فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم
فدعاه ، فقال عمر : إنك تزجر عن الرقى !! فقال : اقرأها علي ، فقرأها عليه 0 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: ( لا بأس ، إنما هي مواثيق فارق بها ) 0
( أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 3 / 302 ، 315 / 334 ، 394 ، وابن ماجة في سننه – كتاب الطب ( 34 ) – برقـم ( 3515 ) ، والسيوطي في " الكبير " ، وقال الألباني حديث حسن ، أنظر صحيح ابن ماجة 2833 – السلسلة الصحيحة 472 ) 0

قال صاحب الفتح الرباني : ( وإنما قال صلى الله عليه وسلم
" اقرأها علي " خشية أن يكون فيها شيء من شرك الجاهلية ، فلما لم يجد شيئا من ذلك قال :" لا بأس وأذن له بها " ) 0
( الفتح الرباني - 17 / 178 ) 0
7- عن عائشة بنت سعد أن أباها قال : ( تشكيت بمكة شكوى شديدة فجاءني النبي صلى الله عليه وسلم
يعودني 0 قلت : يا نبي الله إني أترك مالا وإني لم أترك إلا بنتا واحدة فأوصي بثلث مالي وأترك الثلث ؟ فقال : لا 0 قلت : فأوصي بالنصف وأترك النصف ؟ قال : لا 0 قلت : فأوصي بالثلث وأترك الثلثين ؟ قال : الثلث والثلث كثير 0 ثم وضع يده على جبهته ثم مسح يده على وجهي وبطني ثم قال :" اللهم اشف سعد وأتمم له هجرته " ) 0
( أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب المرضى ( 13 ) - برقم ( 5659 ) ، وأبو داوود في سننه - كتاب الجنائز ( 11 ) - برقم ( 3104 ) ، أنظر صحيح أبي داوود 2661 ) 0







تعليقات حول هذه المقاله
العنوانالكاتبوقت الإضافه

تصويت
ما رأيك في هذا لموقع ؟
ممتاز
جيد جدا
جيد
نتائج التصويت



الحقوق محفوظة لكل مسلم راسلنا بشرط عدم الاستخدام التجاري
الصفحة الرئيسة