موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر السيرة النبوية والأسوة المحمدية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم يوم أمس, 12:22 PM   #1
معلومات العضو
الماحى3

افتراضي فَضَالة بن عُبَيْد بن نَافِذ أبو محمد الأنصاري الأوسي. القاضي الفقيه

فَضَالة بن عبيد (3) (53 هـ)
فَضَالة بن عُبَيْد بن نَافِذ أبو محمد الأنصاري الأوسي. القاضي الفقيه، صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، من أهل بيعة الرضوان قال تعالى: * لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ (4) شهد المشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكان أصغر من شهد بيعة الرضوان. قال الذهبي: إن ثبت شهوده أحدا، فما كان يوم الشجرة صغيرا. وعن ابن محيريز قال: سمعت فضالة بن عبيد، فقلت له: أوصني قال: خصال ينفعك الله بهن، إن استطعت أن تعرف ولا تعرف فافعل، وإن استطعت أن تسمع ولا تكلم، فافعل، وإن استطعت أن تجلس ولا يجلس إليك، فافعل. وعنه قال: ثلاث من الفواقر: إمام إن أحسنت لم يشكر وإن أسأت لم يغفر، وجار إن رأى حسنة دفنها، وإن رأى سيئة أفشاها، وزوجة إن حضرت آذتك، وإن غبت خانتك في
__________
(1) الشمس الآيتان (7و8).
(2) أحمد (4/438) ومسلم (4/2041-2042/2650).
(3) البداية والنهاية (8/78) والإصابة (2/62-64) والاستيعاب (3/1262-1263) وتهذيب التهذيب (8/267-268) والسير (3/113-117) والمستدرك (3/473) والحلية (2/17).
(4) الفتح الآية (18).
نفسها وفي مالك. مات رضي الله عنه عام ثلاث وخمسين للهجرة.
موقفه من المشركين:
عن ثمامة بن شفي قال: كنا مع فضالة بن عبيد بأرض الروم برودس فتوفي صاحب لنا فأمر فضالة بن عبيد بقبره فسوي، ثم قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأمر بتسويتها. (1)
موقفه من المرجئة
:
وجاء في السير: عن فضالة، قال: لأن أعلم أن الله تقبل مني مثقال حبة، أحب إلي من الدنيا وما فيها، لأنه تعالى يقول: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) (2) . (
3
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:23 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com