قال تبارك تعالى ...*
*﴿ قَد أَفلَحَ المُؤمِنونَ الَّذينَ هُم في صَلاتِهِم خاشِعونَ﴾*
*[المؤمنون: ١-٢]*
*آية ...*
تمنح الدلالة القرآنية بأن...
*سمة الخشوع ترتسم في الصلاة في ظهور مدي الدرجة الإيمانية*
*بالقلب ..*
*التي تسمؤ بروح المؤمن في رحاب الفلاح المحبة الربانية والقرب إليه ..*
*👈 - قال النبي ﷺ في رجل رآه يصلي وهو يعبث: ...*
*«لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه»..*.
*▪️سمة الخشوع تكمن في الوظيفة المشتركة بين{ الصلاة والقلب ** لتكلمة الآخر ...*
*- تنبت بذور الخشوع بدواخل القلب في مشاعر وأحاسيس مؤثره عليه ..،*
*ثم يظهر ذلك على الجوارح .. بالصلاة ..!*
*▪️- عطف الصلاة بذكر الصبر على المصائب للمؤمن ، إشارة ظاهرة ترمز له ..*
*- عند إحاطة البلاء، فليهرع للصلاة لرب السماء ...*
*- قال الله ﷻ :*
*** … وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ … ***
*- فهي للقلب سكينة ودواء ، وراحة نفسية والشعور بحلاوة الإيمان ..*
*▪️- الأزدياد في الطاعات، يزيد درجة خشوع الجوارح، والروح الإيمانيه .. ،*
*- إذا أردت أن تعرف مدى إيمانك ..!!*
*فراقب نفسك في " الخلوات " ..*
*- إن الإيمان لا يظهر في ..!!*
*' صلاة ركعتين ' أو ' صيام نهار '..*
*بل يظهر في ..!!*
*' مجاهدة النفس والهوى ' ..*
*[إبن القيم] رحمه الله