إن الصداع الصباحي الناجم عن الكافيين ليس أمرآ مستغربآ خاصة إن كنت تستهلك في اليوم أربع فناجين وما فوق من المشروبات المحتوية على الكافيين.
وقد يكون في الواقع صداعآ إرتداديآ بعد ليلة كاملة من دون كافيين.
يبدو أنه في بعض حالات الصداع يشكّل الكافيين علاجآ ، إذ تسبب بعض أنواع الصداع توسعآ في الأوعية الدموية، وهنا يأتي دور الكافيين الذي يضيّقها مؤقتآ.