موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة القصص الواقعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 26-09-2011, 08:00 PM   #1
معلومات العضو
الطاهرة المقدامة
إدارة عامة

إحصائية العضو






الطاهرة المقدامة غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي حسن ختام مؤذن

حسن ختام مؤذن

كان هناك اب لديه اربع بنات و ولدان رباهم التربيه الصالحة وبذل جهده لتعليمهم العقيدة الصحيحة .
وفعلاً كانوا ملتزمين اوقات الصلاه ومن بعد ان كبر أولاده اصبح مؤذن مسجد في الطائف و كان همه الوحيد قضاء صلاته في المسجد وكان يلح على الإمام بالذهاب و قضاء حوائجه ويحل محله حتى اصبح هو الامام و المؤذن كان منظم وقته كان كساعه لايشغله شاغلاً عن الاذان وبعد مرور عشرين عاماً من حرصه على اقامة الاذان وكانت امنيته الوحيده موته في هذا المسجد وذات يوم ذهب الأب الى المسجد لقضاء صلاة الضحى في ساعه مبكرة من يومه كعادته في كل يوم وبعد ان انتهى من صلاة الضحى جلس ليقراء القران الى ان جاء وقت اذان الضهر ثم جدد وضوئه وصعد الى المنبر وأخذ يؤذن الله اكبر الله اكبر الى ان وصل قوله اشهد ان لا اله الا الله فإذا بذلك الصوت ينقطع عن الاذان ويقع الاب ساجداً على الجهه اليمنى مستقبلاً القبله فاسرع عامل المسجد ينادي عليه ويحركه يميناً و شمالاً ولاكن دون جدوه فذهب عامل المسجد مسرعاً الى اهل المؤذن ليخبرهم بما حدث فذهبت زوجته و ولده الى المسجد مسرعين وعندما وصلوا اليه جسه هامده عينيه شاخصه الى السماء و النور على وجهه تألق اخذت الزوجه و الولد يصرخوا غير مصدقين ما يروا امام عينيهم فطلب الولد الاسعاف املاً في تكذيب ما يرى ولكن اكد له الاطباء انه قد فارق الحياء اجتمعت العائله على حزن و بكاء شديد
وكان عزائهم حسن خاتمة ذلك الرجل الصالح فكانت رائحة المسك تعطر غرفته وكانت جنازه خفيفه لا وزن لها على الرغم من و زنه الثقيل وكان النور يخرج من كفنه يراه القريب و البعيد

نسأل الله لنا و لكم حسن الختام ،،
مكتبة القصص
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 12:42 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com