موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 26-04-2010, 09:35 AM   #1
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي تحري الكسب الحلال لفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله

تحري الكسب الحلال لفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله


الحمد لله على فضله وإنعامه أغنانا بحلاله عن حرامه وكفانا بفضله عمن سواه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا نعبد إلا إياه وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ومصطفاه صلى الله عليه وعلى آله و أصحابه ومن ولاه وسلم تسليما كثيرا .

أما بعد :



أيها الناس اتقوا الله تعالى واعلموا أن المأكل والمشارب يترتب عليها أثار حميدة أو أثار سيئة على الأبدان فإن كانت من الطيبات فإنها تؤثر في القلوب وفي الأبدان تأثيرا حسنا وإن كانت خبيثة فإنها تؤثر على القلوب والأبدان خبثا وضررا ولهذا قال الله سبحانه وتعالى :
(( يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا )) [ المؤمنين : 51 ] . قال تعالى ( يا أيها الذين ءامنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون )) [ البقرة 172 ] . قال النبي صلى الله عليه وسلم إن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين وتلا هاتين الأيتين الكريمتين ثم قال صلى الله عليه وسلم :" إن الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام وملبسه حرام ومشربه حرام وغذي بالحرام فأنّى يستجاب لذلك؟ وجاء في الحديث كل جسم نبت من السحت فالنار أولى به والله جل وعلا أباح لنا الطيبات وهو كل طاهر لا مضرة فيه كل طاهر لا مضرة فيه فإنه مباح وحرّم علينا كل ما هو نجس وكل ما فيه مضرة كل نجس وكل ما فيه مضرة وهذا كما في قوله تعالى في وصفه صلى الله عليه وسلم في التوراة : (( ويحل لهم الطيبات ويحرّم عليهم الخبائث )) [ الأعراف : 157 ] .فما نص الله أورسول الله على أنه حلال فإنه حلال قال تعالى : ((وأحلت لكم الأنعام إلا ما يتلى عليكم فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور )) [ الحج : 30 ] . وقال سبحانه وتعالى : (( أحلّ لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسّيّارة وحرّم عليكم صيد البرّ ما دمتم حرما )) [ المائدة 96 ] . وقال تعالى : (( وأحلّ الله البيع )) [ البقرة : 275 ] .ما نص الله على أنه حرام فإنه حرام قطعا فالموتى قال تعالى : (( حرّمت عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير ومآ أهلّ لغير الله به والمنخنقة ..الخ الأية )) [ المائدة : 3 ] .وقال : (( وحرّم الربا )) [ البقرة 275 ] وحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم الرشوة وحرم الله جل وعلا الميسر وهو القمار وقارنه مع الخمر : (( يا أيها الذين ءامنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون )) [ المائدة 90 ] والميسر هي القمارالذي يسمونه اليناصيب وكذلك المراهنات التي تؤخذ عليها الأموال فإنها من الميسر وكذلك كل بيع فيه غرر وكل معاملة فيها غرر وجهالة ولا تُعلم و إنما تبنى على المخاطرة والغرر والجهالة فإنها هي الميسروهو القمار الذي حرمه الله سبحانه وتعالى ومن ثم قال العلماء يشترط لصحة البيع أن يكون المبيع مباح فلا يجوز بيع المحرمات ، ويشترط أن يكون الثمن والمثمن يعني البيع فلا يجوز بيع المجهول ولا بالثمن المجهول وأن يكون كل من المبيع والثمن مقدوراعلى تسليمه شروطا ذكروها في كتاب البيع إذا لم تتوفرفإن البيع غير صحيح وضوابط بينة واضحة من حلال والحرام وأما ما لم ينص في الكتاب والسنة على أنه حلال أو حرام فهذا يرجع فيه إلى أهل العلم والبصيرة فما أجمعوا على أنه حلال أو أنه حرام فإنه حلال أو حرام قطعا بإجماعهم لقوله صلى الله عليه وسلم : " لا تجتمع أمتي على ضلالة " ولقد أجمعوا على تحريم الر با وعلى تحريم الميسر وهو القمار وعلى تحريم الرشوة وعلى تحريم أكل الأموال بغير حق أجمعوا على هذا إجماعا قطعيا لا شك فيه فيجب العمل بذلك والتوقف عما أجمعوا على تحريمه وأخذ ما أجمعوا على حله أما مااختلفوا فيه فإنه من المتشابه الذي يكون موقف المسلم فيه التوقف استبراء لدينه وعرضه حتى يتبي أمره قال صلى الله عليه وسلم :" إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب " فدل هذا على أن الواجب على المسلم أن يأخذ ما أحله الله ويترك ما حرمه الله وما اشتبه ولم يتبين الأمر فإنه يتوقف فيه حتى يتبين أمره إما بإجماع العلماء وإما بأن يأخذ بفتاوى الراسخين في العلم ممن عرفوا بالعلم والتقوى والورع فيأخذوا بفتواهم ويتركوا الأقوال الشاذة والفتاوى الرخيصة التي لم تبنى على دليل وإنما بنيت على جهل أو على هوى فالواجب على الإنسان أن يستبرىء لدينه وعرضه وأن لا يفتح لنفسه باب التساهل أو أن يحمل الناس مسؤوليته ويقول هذافي ذمة فلان وفلان أفتى بكذا وفلان قال كذا ما تبرأ الذمة بهذا إلا بأن ترجع إلى الضوابط التي وضعها الله ورسوله إذا كنت تريد النجاة لنفسك أما إذا كنت تريد الطمع ولا تسأل عن الطريق فأنت وما اخترت لنفسك والله المستعان وإليه المرد وعنده الحساب سبحانه وتعالى . فأمور الحلال والحرام وأمور المكاسب أمور مهمة ، وأمور خطرة يجب على المسلم أن يتفقه فيها وأن لا يقدم إلا على شيء تطمئن إليه نفسه ويرتاح له قلبه ، وأما ما تنفر منه النفس أي لا يقتنع به القلب فإن المسلم يتجنبه قال صلى الله عليه وسلم :" البر ما اطمئنت إليه النفس والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس " أما الذي يتبع هواه ويريد المال من أي طريق فهذا هو الذي ضيّع نفسه وافرض أنه حصل على أموال كثيرة فإنها تكون وبالا عليه عاجلا أو آجلا وهو يتعب في تحصيلها ويتحمل حسابها عند الله سبحانه وتعالى وفي الأثر ( فإن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى) حتى الحلال إذا ألهاك عن طاعة الله فإنه لا يجوز لك قال تعالى : (( يا أيها الذين ءامنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون )) [ المنافقون : 9 ] .وليس الغرض من جمع المال أن الإنسان يصبح ثري وعنده أرصدة فالغرض من تحصيل المال أولا أن ينظر في حصوله عليه هل هو من طريق سليم أو طريق غير سليم وينظر في الطرق طرق التحصيل . ثانيا إذا حصل عليه فإنه يستعمله في طاعة الله سبحانه وتعالى في منافعه ، وما أباح الله له وفي طاعة الله بأن يخرج زكاته وأن ينفق على من تجب نفقته عليه وأن يتصدق منه وأن يحسن كما أحسن الله إليه هذا هو المقصود من المال فلابد من الفقه في تحصيله أولا ثم الفقه في تصريفه ولهذا كان أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب يضرب من لا يحسن البيع والشراء ويمنعه من دخول أسواق المسلمين حتى يتفقه في أحكام البيع والشراء فالأمر مهم جدا فاتقوا الله عباد الله واحتاطوا لأنفسكم واحذروا من الإنسياق وراء الأطماع واحذروا من الجشع والطمع (( فلا تغرّنّكم الحياة الدنيا ولا يغرّنكم بالله الغرور )) [ فاطر : 5 ] . بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعنا بما فيه من البيان والذكر الحكيم أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .

الخطبة الثانية

الحمد لله على نعمه الظاهرة والباطنة وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا .


أما بعد :



أيها الناس اتقوا الله تعالى قال سعد ابن أبي وقاص رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم
:" ادعو الله أن يجعلني مجاب الدعوة . قال يا سعد : " أطب مطعمك تجاب دعوتك " وهذا كما في الحديث يمد يديه إلى السماء يارب يارب ومطعمه حرام وملبسه حرام ومشربه حرام قال فأنى يستجاب لذلك .
إنكم في هذه الأيام تسمعون أو ربما أن بعضكم وقع في ما حصل من قضية الأسهم ، التعامل بالأسهم وكم حذر أهل العلم وأهل البصيرة كم حذروا من عدم التسرع وكم حذروا من عدم المبالاة وكم نفوا عن ذلك وأمروا بالتأني والتثبت ولكن الأطماع أخذت كثيرا من الناس فوقعوا فيما وقعوا مما لا يحسدون عليه الآن منهم من مات قهرا ومنهم من خبّل عقله ومنهم من وقع مريضا ومنهم من .. بالديون نتيجة لأنهم باعوا أملاكهم واستدانوا وجمعوا ما لديهم وقدموه لهذه المخاطرات فآلى بهم الأمر إلى ما لا .. كل هذا نتيجة عدم المبالاة والتسرع وعدم الأخذ بمشورة الناصحين ولا ندري ماذا ينفع الأمر عليه وما ذا ينتهي الأمر إليه ولكن نقول اللهم سلم سلم ولعل فيما وقع موعظة لمن بقي في قلبه عقل أو تفكير أن يرجع إلى الصواب وأن يقنع بما أحل الله له وأن لا يغامر في هذه المعاملات المجهولة هذه المعاملات المشبوهة أن لا يغامر فيها تعطلت الأسواق الأن تعطل البيع والشراء في العقارات تعطل البيع والشراء في المواشي والأقمشة والأطعمة ، تعطل البيع في التجارات المعروفة النقية وانصرف الناس إلى التعاون في هذه الأسهم وهذه الشركات وهذه الأمور التي لا يعلم مداها فكانت النتيجة أو كانت بعض النتيجة و الله أعلم بما تؤول إليه الأمور كانت النتيجة ما سمعتم مما لا يخفاكم فعلى المسلم أن يتقي الله سبحانه وتعالى وأن لا يغامر تعطلت الأعمال الأن حتى الموظف أصبح لا يؤدي الوظيفة على المطلوب وإنما ينشغل مع الشاشة ومع الأسهم ومع ومع ولا يؤدي عمله وإنما يحضر بصورته وأما قلبه فهو مع الشاشة مربوط بها حتى في الصلاة كثير منهم لا يعقل الصلاة يحضر جسمه وقلبه مع الشاشات ومع الأسهم يفكر فيها فانصرف الناس عما ينفعهم في دينهم ودنياهم إلى مجهول العاقبة ولا حول ولا قوة إلا بالله فعلى المسلم أن يتقي الله وأن لا ينجرف مع الدعايات ومع أصحاب الأطماع الذين روجوا على الناس ليأخذوا أموالهم ويثقلوهم بالديون والغرامات أو الخسارات التي لا طاقة لهم بها فاتقوا الله عباد الله قال صلى الله عليه وسلم
:" لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب " إن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة وعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة ومن شذ شذ في النار(( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )) [ الأحزاب : 56 ] .اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك نبينا محمد وارضى اللهم عن خلفائه الراشدين الأئمة المهديين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداءك أعداء الدين من اليهود والنصارى وسائر الكفرة والمشركين الذين يبدّلون دينك ويصدون عن سبيلك اللهم دمرهم تدميرا اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم اللهم اشغلهم بأنفسهم وسلط بعضهم على بعض واصرف عنا كيدهم ومكرهم وبأسنا وأنت أشد بأسا وأشد تنكيلا اللهم أصلح ولاة أمورنا واجعلهم هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين اللهم أصلح بطانتهم وأبعد عنهم بطانة السوء والمفسدين يارب العالمين ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم عباد الله (( إنّ الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاىء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكروالبغي يعظكم لعلّكم تذكّرون وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون )) [ النحل : 91 ] فاذكروا الله يذكركم واشكروا نعمه يزدكم ولذكر الله أكبروالله يعلم ما تصنعون .


المصدر :
شريط يحتوي على خطبة بعنوان تحري الكسب الحلال
لفضيلة الشيخ صالح بن عبد الله الفوزان حفظه الله




الرابط للإستماع

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-12-2010, 10:56 PM   #2
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

للرفع

رفع الله قدركم

وأعلى نزلكم في جنات النعيم

في رعاية الله وحفظه

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 19-12-2010, 06:18 AM   #3
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكم..اللهم آمين .. بارك الله فيكم

تشرفت بمروركم الكريم وردكم الطيب المبارك

رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة

في رعاية الله وحفظه

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 05:38 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com