موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الأخوات المسلمات ( للنساء فقط )

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 18-10-2008, 07:09 AM   #1
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

Icon41 الــجــمــانــة ...(د. عائض القرني )

الجمانة الأولى : أنت مسلمة لا شرقية ولا غربية

عسى فرج يكون عسى نعلل نفسنا بعسى

هذه موعظة من امرأة ألمانية مسلمة :
لا تنخدعن بالغرب في أفكاره وموضاته ، فهذا كله خدعة يستدرجوننا بها ليبعدونا عن ديننا تدريجيا ليستولوا على أموالنا .
الإسلام وأنظمته الأسرية هو الذي يوافق المرأة ؛ لأن من طبيعتها أن تستقر في البيت ، ولعلكم تسألون لم ؟
لأن الله خلق الرجل أقوى من المرأة في تحمله وعقله وقوته الجسدية ، وخلق المرأة عاطفية جياشة الشعور ، لا تملك الطاقة الجسدية التي هي للرجل .
وهي إلى حد ما متقلبة المزاج عنه ، لذلك فالمنزل سن لها ، والمرأة المحبة لزوجها وأولادها لا تترك منزلها من غير سبب ولا تختلط بالرجال اطلاقا . إن 99% من الإناث في الغرب لم يصلن إلى ما وصلن إليه من انحدار إلا بعد أن بعن أنفسهن ، فلا خوف في قلوبهن لله .
وخروج المرأة للعمل في العالم الغربي بهذا الشكل المكثف جعل الرجل يمارس دور المرأة ، فقعد في البيت يغسل الصحون ، ويسكت الأطفال ، ويشرب الخمر ، وأنا اعلم أن الإسلام لا يمانع في معاونة الرجل لزوجته في البيت ، بل يرغب في ذلك ، ولكن ليس إلى الحد الذي تنقلب فيه الأدوار .

إشراقة : كن جميلا ترى الوجود جميلا .
ومضة : ونيسرك لليسرا


الجمانة الثانية : انسي هموم وانغمسي في العمل

توكلنا على الرحمن إنا وجدنا الفوز للمتوكلينا

إذا قمت بما يجب لعلاج مشكلة ما ، فانشغلي عنها بالهواية أو القراءة أو العمل ، فإن (( الشغل )) هنا يحل مكان القلق ، فما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولنفترض الآن أن المشكلة هي مرض ( الطفل ) ، فهنا يقوم الوالد ( الأب أو الأم ) بكل ما يجب من علاج بدقة ، ثم يصرف وقته لما يشغله وينفعه .
ويحسن بالإنسان وهو في غمار المشكلة الحاضرة أن يتذكر ما مر به في ماضيه من مشكلات عويصة ، وخاصة تلك المشكلات الكبيرة التي هي اخطر من مشكل الآن ، وكيف وفقه الله إلى حلها بحيث لم تعد ذكراها تثير فيه غير الابتسام والشعور بالثقة في النفس ، إن الإنسان إذا تذكر ذلك يحس أن مشكلة اليوم مثل غيرها ستمر وتحل – بإذن الله – وتصبح في خبر كان .
وليتلمس الإنسان الجوانب الإيجابية في مشكلته ، وأنها من المؤكد أن تكون اشد واكثر سلبية ، ولابن الجوزي هنا كلام نافع يقول فيه : (( من نزلت به بلية فليتصورها أكثر مما هي عليه تهن ، وليتخيل ثوابها ، وليتوهم نزول أعظم منها ير الربح في الاقتصار عليها ، وليتلمح سرعة زوالها فإنه لولا كرب الشدة ما رجيت ساعات الراحة )).

إشراقة : قال أحد الحكماء : ما ندمت على ما لم أتكلم به قط ، ولقد ندمت على ما تكلمت به كثيرا .
ومضة : ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا


الجمانة الثالثة : نقاط تساعدك على السعادة

وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل

الحرص والطمع مهلكان ، وعلاجهما من دواء مركب كما يلي :
الاقتصاد في المعيشة والرفق في الإنفاق ، فمن اتسع إنفاقه لم تمكنه القناعة ، بل ركبه الحصر والطمع ، فالاقتصاد في المعيشة هو الأصل في القناعة ،وفي الخبر : (( التدبير نصف المعيشة )).
أن لا تكوني شديدة القلق لأجل المستقبل ، واستعيني على ذلك بقصر الأمل ، وبالإيمان بأن الرزق الذي قدر لك لابد أن يأتيك .
تقوى الله ، فإن الله عز وجل يقول : ) وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً)(الطلاق: من الآية2) )وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ).
معرفة ما في القناعة من عز الاستغناء ، وما في الحرص والطمع من الذي ، والاعتبار بذلك .
اكثري من تأملك في أحوال الأنبياء والصالحين وقناعتهم وتواضع معيشتهم ، ورغبتهم في الباقيات الصالحات فاجعليهم قدوة لك .
انظري لمن هو دونك في أمور الدنيا .

إشراقة : إن العاقل لا يقنط من منافع الرأي ، ولا ييأس على حال ، ولا يدع الرأي والجهد .
ومضة : إن الله يدافع عن الذين آمنوا


الجماعة الرابعة : صلي حبلك بالله إذا انقطعت الحبال

لولا المشقة ساد الناس كلهم الجود يفقر والإقدام قتال

إن العمل الصالح مع الإيمان جزاؤه حياة طيبة في الأرض ، لا يهم أن تكون هذه الحياة ناعمة رغدة ثرية بالمال ، فقد تكون به وقد لا يكون معها .
لكن في الحياة أشياء كثيرة غير المال الكثير تطيب بها الحياة ، في حدود الكفاية فيها ، ومن ذلك :
الاتصال بالله ، والثقة به ، والاطمئنان إلى رعايته ورضاه ، ومنها : الصحة والهدوء والرضا والبركة وسكن البيوت ومودات القلوب .
ومنها : الفرح بالعمل الصالح وآثاره في الضمير وآثاره في الحياة .
وليس المال إلا عنصرا واحدا يكفي منه القليل حتى يتصل القلب بما هو اعظم وأزكى وأبقى عند الله .

إشراقة : من القواعد المقررة أن عظماء الرجال يرثون عناصر عظمتهم من أمهاتهم.


ومضة : لا إله إلا الله



الجمانة الخامسة : لا أحد اسعد من المؤمنين بالله

سهل على نفسك الامورا وكن على مرها صبورها

قرأت سير عشرات الأثرياء والعظماء في العالم الذين فاتهم الإيمان بالله عز وجل ، فوجدت حياتهم تنتهي إلى شقاء ، ومستقبلهم إلى لعنة ، ومجدهم إلى خزي ، أين هم الآن ؟ ، أين ما جمعوا من الأموال وكدسوا من الثروات ، وشادوا من القصور ، وبنوا من الدور ؟ ، انتهى كل شيء!.. فبعضهم انتحر ، والبعض قتل ، والآخر سجن ، والبقية قدموا للمحاكم ، جزاء لمعاصيهم وجرائمهم وتلاعبهم وغيرهم ، صاروا اتعس الناس ، عندما توهموا أن الأموال قادرة أن تشتري لهم كل شيء ، السعادة ، والحب ، والصحة ، والشباب ، ثم اكتشفوا بعد ذلك أن السعادة الحقيقية والحب الحقيقي ، والصحة الكاملة والشباب الحقيقي لا تشترى بمال !.. نعم يمكنهم أن يشتروا من السوق السعادة الخيالية ، والحب المزيف ، والصحة الوهمية ، ولكن أموال الدنيا كلها تعجز أن تشتري قلبا ، أو تزرع حبا ، أو تصنع هناء .
لا أحد اسعد من المؤمنين بالله : لأنهم على نور من ربهم ، يحاسبون أنفسهم ، يفعلون ما أمر الله ، يجتنبون ما حرم الله ، واسمع وصفهم في القران : )مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97)


إشراقة : ليس سعيدا من لا يريد أن يكون سعيدا .


ومضة : كل شيء بقضاء وقدر



الجمانة السادسة : حياة بلا بذخ ولا إسراف

خليلي لا والله ما من ملمة تدوم على حي وإن هي جلت

المرأة المسلمة الصالحة تعد المائدة على قدر الحاجة ، فلا يتبقى عليها من الطعام ما يوحي بإسرافها وسوء تدبيرها ، وقدوتها في ذلك أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : __ ما كان يبقى على مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم من خبز الشعير قليل ولا كثير )).
وفي رواية أخرى : (( ما رفعت مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها فضلة من طعام قط )).
ومما نهى الإسلام عنه ، وعده من الإسراف في المعيشة ، استعمال آنية الذهب والفضة في الطعام والشراب ، فعن أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( الذي يشرب في آنية الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم )).
وفي رواية لمسلم : (( إن الذي يأكل أو يشرب في آنية الذهب والفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم )).
والحق أن الإسلام كان حكيما في هذا التحريم ، فهذه الأمور من الفضوليات ، ومن سمات المترفين ، والإسلام يحب دائما في اتباعه أن يكونوا متواضعين غير مترفين ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن : (( إياك والتنعم فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين )).

إشراقة : عندما تكفين عن النظر إلى بؤسك الداخلي ، تغتني .


ومضة : كوني عصية على النقد



الجمانة السابعة : عمل البر يشرح الصدر

وإذا تقطعت الحبال وأوصدت أبوابنا ، فالله يكشف كربنا

روت عائشة رضي الله عنها قالت :
جاءتني مسكينة تحمل ابنتين لها ، فأعطت كل واحدة منهما تمرة ،ورفعت إلى فيها تمرة لتأكلها ، فاستطعمتها ابنتاها ، فشقت التمرة التي كانت تريد أن تأكلها بينهما ، فأعجبني شأنها ، فذكرت الذي صنعت لرسول الله فقال : (( إن الله قد أوجب لها بها الجنة ، أو اعتقها من النار )) .
وهذه أم سلمة رضي الله عنها ، سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم في إنفاقها على بنيها فقالت : هل لي أجر في بني أبي سلمة أن انفق عليهم ، ولست بتاركتهم هكذا وهكذا ، إنما هم بني ...؟
وتقرر أنها لن تتركهم قبل أن يجيبها النبي صلى الله عليه وسلم بالإيجاب ، فالفطرة إجابتها قبل إجابته .
انه الإسلام يحض على المبرات ، وفعل الخيرات ، والعطف على الأرحام وصلتهم ، وغرس الرحمة والود في المجتمع كي ينشأ الأبناء صالحين أبرارا ؟


إشراقة : كوني سعيدة .. ها هنا السعادة الحقيقية !


ومضة : المرأة زهر فواح وبلبل صداح



الجمانة الثامنة : الله ينجينا من كل كرب

وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب

إذا حلقت الطائرة في الأفق البعيد ، وكانت معلقة بين السماء والأرض فأشر مؤشر الخلل ، وظهرت دلائل العطل ، فذعر القائد ، وارتبك الركاب ، وضجت الأصوات، فبكى الرجال ، وصاح النساء ، وفجع الأطفال ، وعم الرعب ، وخيم الهلع ، وعظم الفزع ، ألحوا في النداء ، وعظم الدعاء : يا الله .. يا الله .. يا الله ، فأتى لطفه ، وتنزلت رحمته ، وعظمت منته ، فهدأت القلوب ، وسكنت النفوس ، وهبطت الطائرة بسلام .
إذا اعترض الجنين في بطن أمه ، وعسرت ولادته ، وصعبت وفادته ، وأوشكت الأم على الهلاك ، وأيقنت بالممات ، لجأت إلى منفس الكربات ، وقاضي الحاجات ، ونادت : يا الله . يا الله ، فزال أنينها ، وخرج جنينها .
إذا حلت بالعالم معضلة ، وأشكلت عليه مسالة ، فتاه عنه الصواب ، وعز عليه الجواب ، مرغ انفه بالتراب ، ونادى : يا الله .. يا الله ، يا معلم إبراهيم علمني ، يا مفهم سليمان فهمني ، (( اللهم رب جبرائيل وميكائيل واسرافيل ، فاطر السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، ادئي لما اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم )) ، فيأتي التوفيق وتحل المغاليق ، سبحانه ما أرحمه !


إشراقة : إن الإنسان الأكثر سعادة هو ذاك الذي يصنع سعادة اكبر عدد من الأشخاص .


ومضة : الله الله ... في النساء



الجمانة التاسعة : إياك والغفلة !

لا تيأسن في النوب من فرجة تجلو الكرب

إياك والغفلة ، وهي الشرود عن الذكر ، وترك الصلاة ، والإعراض عن القرآن ، وهجر المحاضرات والدروس النافعة ، فهذه من أسباب الغفلة ، ثم يقسو القلب ، ويطبع عليه ، فلا يعرف معروفا ، ولا ينكر منكرا ، ولا يفقه في دين الله شيئا ، فيبقى صاحبه قاسيا حزينا مكدرا بائسا ، وهذه من عواقب الغفلة في الدنيا ، فكيف بالآخرة ؟ !.
وإذن فعليك بتجنب أسباب الغفلة الآنفة ، والله الله في أن يكون لسانك رطبا من ذكر الله ، تسبيحا وتهليلا وتكبيرا وتحميدا واستغفارا وصلاة على رسوله r في كل وقت وآن ، وأنت قائمة أو قاعدة أو على جنبك ، حينها تجدين السعادة تغمرك وتنهل عليك ، وهذا من أثر الذكر ؛ ) أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)(الرعد: من الآية28)


إشراقة : لا تنتظري أن تكوني سعيدة لي تبتسمي ، ابتسمي لكي تكوني سعيدة !


ومضة : توقعي السعادة ولا تتوقعي الشقاء



الجمانة العاشرة : ابتسمي للحياة

ابني من الكوخ قصرا وانسجي حللا من بيتك الطين لا من قصرك العاجي

عندما تبتسمين وقلبك مليء بالهموم فإنك بذلك تخففين من معاناتك وتفتحين لك بابا نحو الانفراج .. لا تترددي في أن تبتسمي ، إن في داخلك طاقة مفعمة بالابتسام ، فحاذري أن تكتميها ؛ لأن ذلك يعني أن تخنقي نفسك في زجاجة العذاب والألم ، إنه ما ضرك أن تبتسمي ، وأن تتحدثي مع الآخرين بلغة الأعماق ، ما أروع شفاهنا عندما تتحدث بلغة الابتسامة !
إن ستيفان جزال يقول : (( الابتسامة واجب اجتماعي )) ، وهو فيما يقول صائب ؛ لأنك عندما تريدين أن تخالطي الناس يجب عليك أن تحسني مخالطتهم ، وأن تدركي أن الحياة الاجتماعية تتطلب منك مهارات إنسانية لابد وان تتقنيها ، ومن بين تلك المهارات كانت الابتسامة قدرا اجتماعيا مشتركا بين الجميع ، فأنت عندما تبتسمين في وجوه الآخرين تمنحينهم جمال الحياة ، وروح التفاؤل ، وتبشرينهم بأجمل ما يتمنون ، لكنك حينما تقابلين الآخرين بوجه نزعت الرحمة منه ، إنك تعذبينهم بهذا المنظر ، وتعكرين صفو حياتهم ، فلماذا ترضين لنفسك أن تكوني سببا في تعاسة حياة الآخرين ؟!
إشراقة : إن المجد لا يعط إلا أولئك الذين حلموا به دوما



الخاتمة

والآن ..

وبعد قراءتك لهذا الكتاب ، ودعي الحزن ، واهجري الهم ، وفارقي منازل الكآبة ، وارتحلي عن خيام اليأس والإحباط ، وتعالي إلى محراب الإيمان ، وكعبة الأنس بالله ، ومقام الرضا بقضائه وقدره ، لتبدئي حياة جديدة لكن سعيدة ، وأياما أخرى لكن جميلة ، حياة بلا تردد ، ولا قلق ، ولا ارتباك ، وأياما بلا ملل ، ولا سأم ، ولا ضجر ، حينها يناديك منادي الإيمان ، من على جبل الأمل ، في وادي الرضا ، ليهتف بالبشرى : أنت ( اسعد امرأة في العالم ) .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2008, 10:28 AM   #3
معلومات العضو
إسلامية
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية إسلامية
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ كريمة @
   اختي إسلامية جزاك الله خيرا


وإياك أختي بارك الله فيك
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:36 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com