موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > فتاوى ودراسات وأبحاث العلماء وطلبة العلم والدعاة في الرقية والاستشفاء والأمراض الروحية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 05-08-2008, 01:58 PM   #1
معلومات العضو
منذر ادريس
اشراقة ادارة متجددة

Thumbs up - قيل لي أن بي مسّ من الجن وأني يجب أن أذهب إلى شيخ يعالج بالقرآن . فما حكم الذهاب إل

- قيل لي أن بي مسّ من الجن وأني يجب أن أذهب إلى شيخ يعالج بالقرآن . فما حكم الذهاب إلى الشيوخ ؟
الشيخ : عبدالرحمن بن السحيم
السؤال :
قيل لي أن بي مسّ من الجن وأني يجب أن أذهب إلى شيخ يعالج بالقرآن .
فما حكم الذهاب إلى الشيوخ ؟
وأنا لا أرى في نفسي أني مريضة أو فيّ ما يستدعي الذهاب إلى شيخ . مع العلم أني صليت استخارة في هذا الشيء ووصلت لقناعة أن الله هو الشافي المعافي .
ولا أحتاج لوساطة بيني وبين ربي سواء كان شيخا أو غيره وأني يمكن أن أقرأ القرآن على نفسي أو على ماء زمزم وأشربه .

الجوابما رأيتيه هو الصواب .
فإن الإنسان إذا استغنى أغناه الله ، وإذا استكتفى بالله كفاه .

كما أن الفضل عدم الذهاب إلى من يَقرأ ويَرقِي إذا كان الإنسان يُحسِن القراءة ، وذلك لأمور :
الأول : صدق اللجوء إلى الله ، وسؤاله ، والالتجاء إليه ، وهذه عبادات لا تحصل إلا عند الشدائد .
الثاني : اعتماد القلب على الله ، وهو التوكّل ، ويَقين الإنسان بأن الله هو الشافي الكافي ، مع فِعل الأسباب المشروعة .
الثالث : أن الإنسان يَنصَح لنفسه ما لا يَنصَح له غيره ، فقراءة الإنسان لنفسه وعليها أولى .
الرابع : أنه جاء في صفة من يَدخلون الجنة بغير حساب أنهم " لا يَسْتَرْقٌون ولا يتطيرون ولا يكتوون وعلى ربهم يتوكلون " رواه البخاري ومسلم .

ومعنى : " لا يَسْتَرْقٌون " أي لا يَطلبون من غيرهم أن يَرقِيَهم أو يقرأ عليهم .
أما إذا رُقي الإنسان من غير تطلّع إلى الرُّقيَة ، فَرَقَاه غيره من غير الْتِفَاتِ قلب ولا طلب ، فهذا لا حرج فيه ، ولا يُخرجه عن الوصف .
ويدل على هذا :
رُقية جبريل عليه الصلاة والسلام للنبي صلى الله عليه وسلم
وقراءة عائشة رضي الله عنها المعوّذات في كفّ النبي صلى الله عليه وسلم ومسح بَدنه بِكفِّـه عليه الصلاة والسلام طلبا لِبَرَكة يَده .

وإذا وَجَدْتِ ماء زمزم فهو شفاء ، ولذا قال عليه الصلاة والسلام : ماء زمزم لما شُرِبَ له . رواه الإمام أحمد وابن ماجه ، وصححه الألباني .

وإذا قرأتِ شيئا من القرآن ونفثتِ على جسدك فهو أفضل ، وإن قرأتِ أيضا في ماء زمزم وشربتِ منه ، فلا بأس .

فإنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يَحمل ماء زمزم ويَشرب منه ، ويصبّ منه على المرضى .

فقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو بالمدينة قبل أن تُفْتَح مكة إلى سهيل بن عمرو : أن أهدِ لنا من ماء زمزم . فبعث إليه بمزادتين . رواه البيهقي
وقد كانت عائشة رضي الله عنها تحمل من ماء زمزم ، وتخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحمله . رواه الترمذي .

والله تعالى أعلم .

المصدر شبكة المشكاة الإسلامية
على هذا الرابط :
http://www.almeshkat.net/index.php?p...at=22&ref=1129

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:19 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com