ابحث عنه من زمن من يشاركني همي واتفقده ويتفقدني اذا غاب احدنا.. اجد عنده المشوره والرأي يفرح لفرحي ويحزن لحزني لاتهمه المصالح هل عرفتموه ......انه الصديق الوفي
لماذا لايوجد في هذا الزمان اين هو لما الناس بها قسوة ولايهمها الا انفسها والمصالح ..لاتقولو اني معقد او ابالغ انها الحقيقة ..تكفون دلوني اين اجد الصديق الوفي.
ابحث عنه من زمن من يشاركني همي واتفقده ويتفقدني اذا غاب احدنا.. اجد عنده المشوره والرأي يفرح لفرحي ويحزن لحزني لاتهمه المصالح هل عرفتموه ......انه الصديق الوفي
لماذا لايوجد في هذا الزمان اين هو لما الناس بها قسوة ولايهمها الا انفسها والمصالح ..لاتقولو اني معقد او ابالغ انها الحقيقة ..تكفون دلوني اين اجد الصديق الوفي.
نعم صدقت فالناس ضعف عندهم الدين ويلهثون وراء شهواتهم وملذاتهم واصبحوا لا مبالين الا بمصالحهم والله المستعان
وهذا ليس مانع من وجود الصديق الوفي ،،،،
فالصديق الوفي الأنسان الملتزم الذي يقدم رضاء الله على رضاء نفسه ،،،بعيد عن المعاصي والذنوب ،،،، جل همه رضاء الله
محافظ على الصلوات ،،،، لا يتبع ضعاف النفوس ،،، قنوع بعمله والتزامه ،،، مظهره معفي لحيته التي هي والله الجمال
بعينه ،،، وان رأيت ثوبه فليس ذاك الذي يمسح فيه الشارع بل قصير متبع السنه والله ما اروعه ،،،،
وجهه تراه كالقمر لليلة بدر نور الأيمان وان كان اسمر،،، حسن الخلق،،، حسن الدين ،،، حسن الأستقامة ،،،
يحب الخير لك ويبديك على نفسه ،،،، تراه دائما يسأل عنك ،،، لا يبالي بجلب مصالحة من طريقك ،،،،
يسمع منك ما تريد ،،، يقدم لك ما ينقصك ان استطاع ،،،،
نعم والله ذلك الصديق الوفي وافضلهم وفاء ،،،
قد تقول هذا مجرد كلام لا وربي انا عشت مع كثير من الأنواع وعرفت من هو الوفي بعينه ،،،،
تكفون دلوني
من يشاركني همي واتفقده ويتفقدني اذا غاب احدنا.. اجد عنده المشوره والرأي يفرح لفرحي ويحزن لحزني لاتهمه المصالح هل عرفتموه ......انه الصديق الوفي
