السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معاكم اخوكم الروائي الممسوس هههههههههه
اليوم نكمل الفصل الثالث من القصة قبل الأخير
واسباب تمديد القصة لفصل رابع هو اهمية الفصل الرابع وما فيه من فكاهه وضحك لهذا حبيت ان افرد في فصل خاص .
نكمل القصة
طبعا دخلت وعند دخولى دخلت إلى مكتب الريس وكان مكتب كبير جدا وفيه أريكه وطا وله أخر مديل وجالس الريس على الكرسي من خلف الطاوله وهو يرمقني بعينه من فوق إلى تحت طبعا بدون كلام أخرجت ورقة من جيبي وهي تقرير طبي عن حالتي ومرضي لعلاها تشفع لى عندهم وفرائصي ترتعد فقال لى ماهذه قلت له انا مريض هههههههه
فقال الجواب باين من عنوانه ونظر للمكتوب وقال أجلس بجانبي على الكرسي وقلت له أفضل أن أجلس على الأريكه لأنها كانت بعيده عنه خوفا من ان يحتد النقاش بيني وبينه وتكون الكفوف ببلاش وقتها كنت صقير السن وأستحمل الكفوف اما الأن وقد كبرنا فلا حتي كلمة (بخ ) المهم جلست على الأريكه ونظر للورقه وهز رأسه وقال لى شفاك الله وعافاك عندها تنفست الصعداء وقلت في نفسي إستجاب الله دعائي وقال لى أين اخوك قلت له مسافر هل تعلم ما الأمر قلت لاوشرح لى الأمر وقال لى هل يعجبك هذا الفعل قلت له لا لايعجبني وانا اعلم علم اليقين ان اخي لايعمل هذا الأمر قال وكيف وهو مسافر ليلة الحادث وصديقه مختفي قلت له صدفة وطال النقاش بيني وبينه وأثناء نقاشنا دخل علينا واحد من متحمس بعض الشي منهم وجلس يتكلم بحده معي وقال الأن تكلم اخوك اما منا وتطلب منه ان يخبرك بالأمر ونحن تتجسس على المكالمة ومنها نعرف الأمر هذه كانت فكرة المتحمس هنا انا تعبت اعصابي ونهرت لأعلم هل اخي فعلاهو الذي فعل هذا الأمر واخي يثق بي عندما اكلمه وهاؤلاء يسمعو ن فسوف يخبرني بالحقيقه واكون السبب في تد مير حياة اخي المهم رفظت والمتحمس يصر ويزعق على المهم صابني دوار وتعبت وأتو بماء وغسلت وجهي وشربت ضمأ في الشتاء وامر الرئس هذا المتحمس با لسكوت وكانو خائفين يحدث لى شي ويتوهقون من يفكهم بعدين المهم قال هذا المتحمس سوف اوفر لك تلفون وخط مفتوح بعد ماتستريح ونكلم اخوك وخرج وعند خروجه كلمت الرئس وقلت له الا تنظر لحالتي وبعدين الله يقول ولا تزروازرة وزرى اخرى وانا لم افعل شي وهنا ظرب جرس التلفون على الطاولة وجلس يقول نعم طال عمرك نعم طال عمرك هو جالس امامي تريد ان ناتي به إليك طال عمرك ابشر ابشر سنتخذ الازم انا طبعا شرقت بريقي وقلت يا ليل ما اطولك خلصنا من المتحمس أتانا الباشا تحدث معي قليا وأشفق على حالى تواعدني أن تساعدنا قلت نعم بس فكني من المتحمس( بس أبي الفكة ) ورفع التلفون وقال دعوه يخرج المهم فرجها الله وقال لي تقدر تروح للبيت وإذا أردناك إستدعيناك قال تقدر تروح للبيت الأن وعندها صرت كانني لم اكن مريض من قبل ونشط جسمي وكا نني افيق من قيبوبه وخرجت مسرع من الباب وتفجأت بالمتحمس يمسكني ويقول لى عطني رقمك الجوال قلت لماذا قال لنتصل على اخوك غدا وأخذ رقم جوالى وهممت بالخروج ولم استطيع الف الف ورجع للقسم لأعرف كيف اخرج وطلبت منهم الخروج وطلبو من الأسيوى ان يخرجني واخرجني من المبني وأخذتا كعابي للباب الرئسي طبعا نسيت أني مريض من حلاوة الروح المهم وصلت لأخي ووجدت الظيف الكريم مع أخي في السيارة جالس وركبنا السيارة وكان الوقت متأخر ليلاوالجو بارد وقلت له ماذا فعلو بك قال لم يدعو كلمة حسنة ولاشي طيب إلا فعلوه به المهم ستر الله ووصلنا المنزل وكانوا اهلى فرحين بسلامتي وذهبت للفراش ونمت نومه مافيه احلى منها بدون احلام ولا كوابيس ( يبدو أن مخائل كان رايح فيها مثلى ويبي النوم فقط ومو فاضي للنكد والمشاكل ههههههههههه
نكمل الفصل الأخير وسترون مالايخطر على بالكم شي عجيب ههههههههههههههههههههه
انتظرونا
اخوكم المحب في الله