موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > قضايا وآراء ووجهات نظر المعالجين بالرقية الشرعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 30-10-2006, 04:10 AM   #71
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

الآن فهمت بارك الله فيك .
وليس ذاك فقط بل قد تتبع طريقة معينة وتنفع معك ولاتنفع مع غيرك
لأن النافع هو الله والشفاء بيده في وقت يقدره هو سبحانه ...
وهذه مجرد أسباب نبذلها للوصول وهي امتحان في نفس الوقت للإنسان ...
فذلك قد يغتر ويردد قول سلفه : هذا من عندي
وآخر يرد الفضل لله ... هذا ماأراه ... والله أعلم .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 30-10-2006, 10:03 AM   #73
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 30-10-2006, 05:03 PM   #74
معلومات العضو
طلعت

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

مُكملا لما بدأت فيه ..

وبعد عودة ..

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية إليكم جميعا وبارك الله فى ارائكم .

إقتباس
تعتقد أن عدم الحديث أو عدم تذكر مراحل الشفاء
حتى يبقى لهذا العالم الغيبي خصوصيته .

ربما لم يكن واضحا مقصودي من هذه العبارة :

طبعا الشفاء بيد الله وحين يكتبه الله تجد أنك قبل مرحلة الشفاء قد تجرب العديد من الطرق
ثم يأتي الشفاء فلا تستطيع أن تجزم أن أحد تلك الطرق هو الذي كان فعالا ... هذا مالاحظته وربما لاحظ غيري شيئا آخرا ...



وبارك الله فيك وسدد الله خُطاك انت وجميع المسلمين .

اللهم آمين
وفيك بارك الله وجزاك خير الجزاء
ولا تحرمنا من نصائحك وتوجيهاتك حفظك الله ونجاك من كل مكروه
وبيض وجهك والقارئين يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

وكل من قال آمين .


...إن حديثك هذا يذكرنى بحادثة قد مررت بها فى مراحل صيباى ,عندما ذهبت إلى البحر برفقة صديق لى ,ولم يكن لذلك اليوم تواجد من الناس ,بسبب إرتفاع الامواج , وشاء الله لان نذهب ,وفى المنطقة الذى نزلنا بها كان هنالك مُنقذ مُشرف عليها, وإذا بمرور شخص والذي قدره الله لنا لأن يكون سبباَ في نزولنا البحر مشيرنا بيده نحو قارب صغير ( زينه ) لا يتعدى نصف متر
يتمايل في المياه الهادئيه من هذا الجانب قائلا اتعرفون السباحه فنظرت لصديقي نظرة وكانت نظرته اسرع من الهمسه وسرعان ما كان الواحد منا تلو الاخر
ليجد نفسه في البحر ولم نعرف انه بذلك يقول لنا هل تعرفون طعم الغرق ؟؟
وسرعان ما كان القدر سابق الحذر وكنت مستلقياً على ظهري عائماً فوق المياه اسير نحو الخلف وجهي متجه نحو السماء وعلى بعد حوالي 5 امتار من الشاطئ
واذا بي انظر نحو صديقي والذي هوا خلفي إلي الشاطئ واذا به يتخبط في المياه محاولا الخروج ولعدم وجود خطر اشعر به فإنني لم اكترث له وتصورت بأنه راى شيئا
قد اخافه ككائن بحري صغير ولم اكن اعلم انه حاول الوقوف في تلك المنطقه والتي لم يعرف لها قاع وهذا الذي جعله يتراجع خارجاً فواصلت العوّم ناظرا للسماء
سبحان الله هذه هي المنطقه الوحيده والتي لم ارى بها موجه واحده على الاطلاق , وعندما حاولت استدارة نفسي لارى الهدف الذي سعيت من اجله نزول البحر
وهوا القارب فوجدت نفسي ابعد مسافه غير متوقعه ومعقوله وكأنه شيء خطفني بلمح البصر بالرغم ان القارب كان يبعد حوالي 15 متر فمالذي جعلني اصل لاكثر من 100 متر ؟؟
نعم انه الخطر !! ولكنه ليس كآي خطر !! وسرعاان ما بدرت بالفرار ولكن ممن وانا محطاط من كل جانب واني متربع في احضانه واني احاول العوده إلي محطه الانطلاق
وكأني اسمع مناديا يقول ان القطار قد فات , فلم استسلم فقلت في نفسي انني اريد افعال واتحدى الاقوال وهي المهارة والقوة وبراعه السلاح هي المطلوبه لانني في اصعب ظروف الامتحان
وهي الحكم الفاصل في لحظات مصريه قد يكون العقل مشلولا تماما من شده اهوال احداثهاا فبدأت المعركه فبذلت قصار جهدي لان اقاوم هذه الامواج الهائجه من كل جانب
والتي جائت على غفله وكأنها انقذت على فريستها دون رحمه او انتظار وكوّن الجمهور يلعب دورا في نفوس المتعاركين فستصرقت نظرة إلى الشاطئ واذا بصديقي يبدو بالصراخ على ذك الشاب
واضعاً عليه اللوّم بأنه هوا السبب في هزيمتي وغرقي ولكن ما فائده هذا اللوّم الان ؟؟
نحن امام امتحان لا ينفع لوّم بعد فوات الاوان وبلمحة مجاورة الى المُنقذ وهوا السبيل الوحيد والصديق المنتظر لكل غريق فإذا به يحمل عصا مشيرا تارة نحو اليسار وتارة نحو اليمين
وهوا بذلك يحاول توجيهي إلى الخروج من هذه الدوامه .. أي توجيه هذا والذي بين فكي الاسد - البحر - !!؟
اي توجيه هذا بدون واقع مأشر يزيل الخطر عن عاجزه !!؟ حيث ازدات المواجع ولم يكن الناظر كالمنظور وفي وقت لا ينفع فيه النظر من شده الخطر كان الكرم وطابع الضيافة قد اخذ نصيبه الاكبر
وكان الاقوى من جهه البحر لتقديم الكأس تلو الاخر من مياهه المالحة التي لم تكن بالحسبان ؟
ومع ذلك اقاوم وكلما اردت اخذ قسط من الراحه وهي استراحه المجاهد اجد نفسي مشدودا الي داخل البحر امتار عده وحين العوده للإستمرار في السباحه اجد نفسي بدون تقدم
ولو لمتر واحد فليس هنالك استراحه بدون ثمن -كانك يابو زيد ما غزيت- ما بقي محاوله والا ان استخدمتها حتى وجدتُ نفسي لا حوْل لي ولا قوة .....إلا بالله
وفي لحظه لم اعرف لوصفها شرحاً وبإطمنئان اذا بي اتجه إلى الخالق ناطقاً الشهادة .. قائلا:اشهد ان لا إله إلا الله واشهد ان محمد رسول الله
وسلمت امري إليه كالطفل الصغير الذي تعب من شده البكاء حتى جائت غفوته !! فسبحان الله ما اعظم حكمتهُ وقدرتهُ واذا بالذي يدفعني من الخلف دفعة تلو الاخرى
انها الامواج , كيف ذلك وانها كانت للحظه تصارعني !؟؟ محاولتها في اغراقي !؟؟ والان هي من تدفعني وتعمل على انقاذي !!
فإذا وجدت نفسي على الشاطئ والحمدُ لله , خرجت مكابراً امام الجميع وكأنه موقف صعب وتجاوزته ولم اجد منهم من يخلصني مما انا فيه
فإذا بالمنقذ يشير إليه بأصابع يده الثلاثه قائلا: اريد ان اسألك , هل لك اخوة ؟ قُلت: نعم ! هل والدك على قيد الحياة ؟ قُلت : نعم !
هل والدتك على قيد الحيااة ؟ قُلت : نعم ! قال لي : اذهب الان وشاهدهم لقد كتب لك الله عمراً جديداً
اما بخصوص عدم نزولي لك البحر لإنقاذك , فواللهي لو دخلت تلك المنطقه الي كنت بها ليعلم الله وحده اذا خرجت حياً انا نفسي فكيف انا وانت ؟؟

العبرة من تلك الحادثه ..
انني واجهت مواقف كثيرة في البحر ولكن لم اتذكرها لاسباب كثيرة منها كنت اتصور بأن مهارتي ومعرفتي بالسباحه وبراعتي في العوْم هي كانت الدوافع الكافيه لكل المواقف الصعبه حتى جاوزتها
وهاهنا الامر كان كذلك في بادئ الامر في تصوري ولكن اختلف كُلياً في الموقف نفسه فبذلت كل مهاراتي ونفذت كل طاقاتي واستعملت كل محاولاتي حتى عجز البشر لإنقاذي
.. فنسيت الاهم في تلك المعركة ألا وهو الحاكم والذي هو وحده من بيده يستطيع ان ينصرني , والأن وكأنه يقول لي ابذلت كل ما عندك واستعنت بنفسك وعجزت
وبغيرك وفشلت , حتى غلبُت على امرك ؟؟ الأن لم يحين مناجاتي .. انسيتني وانا خالقك .. اعجزت عن ذكري وانت احوج الناس لقدري ؟
فلم اتوانى في لحظه يصعب بها العقل عن التدبير والجسم عن الحركه والذهن عن التفكير , فقد يقول البعض في تلك الظروف يا ابي ويا امي لانهم هم من يكونوا الاقرب له
لمصابه وآلامه واحزانه , ولكن بحمد الله نسيت الجميع ولم اتذكر سواه

حين قال : ( اذا دعوت فأدعُو الله وإذَا اسّتعْنت فاسّتعِنْ فِي الله ) فكان نعِم المجيب .
كذلك مراحل وطُرق العلاج ,فاذا قدر الله لك بالشفاء لسبب منها ,فلا تحتار كثيراً لتتعدى حكمة الخالق وتتارجح بالظن على التجارب وفى النهاية يكون السبب مجهول ؟! وكذلك تلك الحادثة هى قد أضن إن الموج هوالذى ساعدنى ؟؟؟!!!
ان مثل تلك اللحظات من المستحيل نسيانها , فمن الماكد الوقوف مع النفس من خلالها ولو كانت لحظات حزن وشجن وعذاب , لو ان إننى خرجت من تلقاء نفسى , او بمساعدة من المُنقذ, لتجاهلة حقيقة أمر نفسى !!؟؟
فإذا لم اتدارك كل خطوة من خطوات الماضي في لحظات عصيبة فمن السهل جدا ان افتقد لقيمتها
فيجب على الانسان ان لا يتذكر فقط السُبُل التي هي نقلته من واقع لواقع لان يحتار بين ذا وذاك
حتى يكن له الفضل الكبيروينسى السبيل الاهم وهو الذي اوصله من خلال هذه السُبُل الي خلاص السبيل
وهو رب العباد
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 31-10-2006, 05:23 AM   #75
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ( طلعت 310 ) ، وأحسن الله إليكم في الدارين ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 31-10-2006, 01:22 PM   #76
معلومات العضو
( الباحث )
(مراقب عام أقسام الرقية الشرعية)
 
الصورة الرمزية ( الباحث )
 

 

افتراضي

جميل اخى طلعت بارك الله بك .....
هو ذلك ما تفضلتم به ... تجارب كثيره قد تمر بالانسان تشعره ان الله يصوب له طريقه
وهذا من فضل الله ومنته ...ولعله رضا الوالدين او عمل خالصا لوجه الله
جعلنانا الله من المخلصين المخلصين ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 31-10-2006, 01:29 PM   #77
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الباحث ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-11-2006, 01:18 PM   #78
معلومات العضو
طلعت

افتراضي

بسم الله الرحمن لرحيم
..الاخوة الاحبة فى الله بارك الله فى ردودكم الطيبة .

الاخت الفاظلة ...GIRLE FAR

اقتباس:
سؤالي هو هل ما يحدث لي من ضيق و ما شرحت سابقا يضيع من أجري عند الله
و الله كل إنسان عنده طباع ولدت معه حين ولادته أي مع الفطرة ومنها الصبر و لكل منا قدرة على التحمل ... أعلم جيدا أن كل منا لازم يهدب نفسه و يعودها على الصبر و التحمل و هذا هو الجهاد مع النفس و لكن كما قلت هناك أشياء و لدت معنا مع الفطرة وصعب التحكم بها مهما حاولنا
ما بوسعي دوما القول إلا : أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه.

..ان هذا سوال رائع من وحى الواقع !!؟ ...والاروع فيه رد الجواب من فحو السؤال , واقول فى ذلك إن لكلٍ منا القدرة المحدودة للتحمل . كوننا بشر نحيا ونموت على غذاء الروح , فكلمة بسيطة ممكن ان تُنغص حياتنا وكلمة طيبة ممكن ان تشرح صدرنا , فهذا من ميزان الخالق فى خلقه .
فمنهم من كان حظه ان إكتسب العلم.. ومنهم من تعلمه... ومنهم من وهبه الله له ...لان يتعامل فى سقل حياته والتكيف بها ظمن هذا الكون .
ولاننسا تلك العوامل المؤثرة من طبيعة الخلق على بعضهم البعض ,فان ذلك يترك اثاراً يقف المرؤ متاملاً فى كيفية تخطيى والتعامل معها بدون تانيب للنفس و مُعاتبتها .
فانهم يقولون ...لاتوجد حلاوة بدون نار ؟؟!! فان ردات الفعل من تلك المواقف هى سلوك عادى وطبيعى لان يجابه الانسان ظروف تتعدى مشاعره فى شتى مجالات الحياة وحين تجاوزها يستريح القلب وتهداء النفس وينعم الشخص بنعيم خالقه وهذا يتفاوت فى القدرات التى وهبها الله للانسان
وكذلك .....الصبر .
لكن إذا تجابه الصبر مع من هو فى علم الغيب عند خالقه ؟؟!! هُنا يكون معنى اكبر وطعم ألذ لتذوق بحلاوة الجَنى لزمن الصبر و لهيب نيرانه !!
فاذا كنا نتثاقل عبىء الكون ومتاعب البشر ونستطيع التفرد والتفكير فى ما هو جدير بالتجاوز لان المنتظر هو افضل فى ضنون البشر من محاولة المواساة النفس للنفس .
ومع كل ذلك لم نصل لمرحلة ما هو اصعب من ذلك فى الوقوف عند إعجاز النفس فى فهم النفس وهو ما يكون ضمن مقياس المجهول فى علم النفس وهو المعنى الحقيقى لكلمة (إبتلاء )
فهذا السر الالاهى لمفهوم هذا المعنى يكمن فى تحصيل حاصل للمبتلى بعد مرحلة العناء .
فان نِعم الله كثيرة فهى لا تُقدر بنظرى باثمن كنوز الكون ؟؟؟ أى انها لا تُقدر بالالماس ولا تُفهم بدون إحساس .
وبارك الله فيكم جميعاً
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-11-2006, 02:59 PM   #79
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ( طلعت 310 ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 01:08 PM   #80
معلومات العضو
كوكب الصبح

إحصائية العضو






كوكب الصبح غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة lebanon

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع احترامي لمكانة الإخوة جميعاً، فأنا لست سوى تلميذة عندهم في هذا العلم، وما زال أمامي الكثير لأتعلمه، ولكن اسمحوا لي ان اقول لكم، أنه لا الراقي، ولا الإنسان نفسه يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً، لأن النافع والضار هو الله، وهو الكاشف لكل سوء. وبالتالي، فأرى أن الأصل في الأمر هو أن يبرأ الإنسان من حوله وقوته إلى حول الله وقوته، سواء كان راقياً لغيره أو راقياً لنفسه، ويؤمن بأن الأمر بيد الله، والله يفعل ما يشاء. وليسمح لي أخي الباحث، فأنا عن تجربة عملية، لم أذهب إلى أي راقي، بل بفضل الله سبحانه وتعالى، قرأت على نفسي، وقد خلصني الله من العارض الذي كان فيّ، وقد خرج مني وانا مستيقظة وساجدة في الصلاة، خرج من فمي (القصة طويلة وربما أحكيها فيما بعد)، بفضل الله تعالى، وما بقي الآن هو مجرد أرياح أستعين عليها بالله سبحانه وتعالى. قل فبفضل الله فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون. وأود أن اقول لأخي الباحث، أنه صدق اضطرارك إلى الله يجعل الذكر والرقية التي يوفقك الله إلى قراءتها، توازي قوة أي قراءة يقرؤها راق محترف، بل ربما تتفوق عليها، لأنك صاحب الحاجة، ولأن الله ليس بينه وبين عباده حجاب. والحمد لله رب العالمين على ما منّ علي، والحمد الله الذي أراني في نفسي آية. ورب ضارة نافعة، فقد قربني ابتلائي مرة أخرى إلى الله بعد طول فتور في العبادة والدعاء، وقربين إلى القرآن. وصدق الإمام ابن عطاء الله السكندري حين قال: من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان، قيد إليه بسلاسل الامتحان. وشكراً لسعة صدوركم لرأيي المتواضع، وتجربتي الشخصية بارك الله فيكم.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 10:34 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com