موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > عيادة الأسئلة العامة المتعلقة بالرقية الشرعية والأمراض الروحية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 02-12-2010, 06:32 PM   #61
معلومات العضو
السيدالصاوي

إحصائية العضو






السيدالصاوي غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي لمن يهمه الأمر....

لن أتعب أبدا من التكرار أيها الأحبة عن واقع هذه الحياة المقلوب

حتى أجد يوما من يسمع.. وقد قيل قديما عدو عاقل خير من صديق

جاهل.. ولا سميا إذا كان هذا العدو كما نرى يسبقنا.. في العلم والمعرفة..

ويسبقنا في بعثة الأنبياء..وفي نزول الكتب المقدسة..

ولديه ماضي طويل حافل بالسحر والصراع والمكر والخديعة..

وشرف المحارب في هذه الحياة..ألا يداوي الجراح

بل يمنع حدوثها .. شرف المحارب في الحياة..

ألا يمسح دموع الناس بل يمنع عنهم البكاء

وإلى كل من يهمه هذا الأمر الخطير في كل زمان ومكان عليه

أن يفهم ما يدور وما يجرى حوله لكي يتحرك إن كان يريد الحركة ويريد

لنفسه النجاة فإن العدو ماكر وداهية في حروبه الشرسة التي يشعلها ليل نهار

في العلن وفي الخفاء من قديم وإلي الآن..وهي حربا.. لا نريد قبولها ولا الإنصات لها ولا الإنصاف ... تلك الحرب الشرسة ما بين الأنس والجن..تلك الحرب التي

لا رحمة فيها ولا شفقة ولا تراجع.. ونحن للأسف الشديد لا نؤمن أصلا بوجودها ولا نصدق بقصصها كما أراد لنا تماما هؤلاء الأعداء....وسواء آمنا بهذا أو لم نؤمن ..وسواء حاربنا ..أو لم نحارب وصدقنا أو لم نصدق فهي واقع

وكما يقال الحرب خدعة ...

والعاجز عن هذه الحرب هو من يلجأ دائما إلي الهروب أو الإنكار والتخبط

أو الاستكانة بدعوي الحكمة أو الفتنة.. أو خوف الضرر والشرك علي الناس ..

فهذه للأسف ليست مقاييس الحكم وقت الحرب ..

وإنما المقياس هو الاحتراف في وسائل الحرب.. من أجل النصر واللجوء إلي

فئة أخري للتثبيت والمساندة..هو الأصل المقبول وقت الحرب كما

قال الله تعالي[ إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلي فئة ]

وفي الواقع ودون انفعال .. إن العلوم الشرعية المتاحة المنقولة والمقبولة التي قد نعرفها أو قد يعرفها العلماء وليس لديهم شجاعة للتصريح بها أو قد يعرفها بعض العوام من الناس من قديم أو من حديث عن علاقة الأنس بالجن وما تعيشه هذه الأمة من صراع ومعاناة حتى الآن ...للأسف الشديد فيها ما فيها

من الزلل والتشويه والتخبط والتعتيم الواضح الذي لا يغيب

على أحد وما قد يظهر لنا على الساحة من أقاويل لا تسمن ولا تغني من جوع وفي حاجة ماسة إلي الإنصاف وإعادة النظر من جديد ومفهوم العلاقة مابين الإنس والجن يجب أن تتغير.. والشجاعة لن تكون أبدا بالكلام المرسل أو بالاستنكار أو بتجريح الآخرين وإلصاق التهم لهم وإنما بإتاحة الفرصة للحوار العملي الهادف والموزون الذي يكشف لنا عن بعض الحقائق الثابتة التي طال اختفائها على الناس والتي هي السبب الرئيسي لتخلف وصراع هذه الأمة

وهذا فرض عين علي كل من يهمه الأمر..

ولمن يريد حقا حلولا مبدعة لواقع الأمة المريض... الحل يكمن ها هنا,,,,

ومداواة تلك الجروح والقروح ومسح دموع هذه الأمة الموبوءة في عمق

حياتها بالأمراض النفسية وبالتخلف والصراع والفرقة والتي هي أصلا معظمها من هذا العالم الخفي هي للأسف الشديد حق باطل أضحى يهيمن على حياتنا ويعكس عجزنا الواضح والأكيد لمعالجة هذه الأمراض والتحديات الواقعة علينا .. لأن كل ذلك ببساطة علاج فئ غير موضعه بل ويزيد ذلك العدو جسارة وسيطرة وهيمنة علينا وعلي ساحة حياتنا.. وضربه المستمر فينا بقوة بلا رحمة ولا شفقة في عمق ديارنا وهيمنته الظاهرة على حياتنا دليلا أكيدا للأسف الشديد علي ضعفنا وعجزنا وعدم وعينا.. وإصرارنا المستمر كذلك على ما نحن فيه من الغباء وعلى بقاء هذا الخلاف الدائم والطاحن بيننا و الإصرار بقوة على الفرقة والصدام والنزاع والإصرار على السب والطعن في بعضنا بعضا بدعوى الحكمة أو خشية الفتنة والضرر وغير ذلك من المبررات التي نسمعها ليل نهار دليلا آخر على فقد وعينا وأسلوب تفكيرنا العاجز أخيرا علي النهوض بالحياة والتقدم فيها ونحن مكتوفي الأيدي لا حيلة لنا ولا شجاعة ولا حتى للأسف مناعة نقوى بها علي المواجه دليلا آخر على ذلك ورحم الله أمريء عرف قدر نقسه
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-12-2010, 11:53 PM   #62
معلومات العضو
احمد سمير خالد

افتراضي

الاخ الصاوى
ماذا تقصد بكلماتك؟؟
هل تبيح التعامل مع الجن فى العلاجات والبعد عن الكتاب والسنه ؟؟
هل تشكك فى العلاج بالرقيه؟؟
ومتأسف هذا ما فهمته من كلماتك ؟
ارجو التوضيح ؟؟

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-12-2010, 11:09 AM   #64
معلومات العضو
السيدالصاوي

إحصائية العضو






السيدالصاوي غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي

 

Icon34 إعادة نظر من جديد.....

بارك الله فيكم....

إن فهم الإنسان لهذه الحياة فهما دقيقا وشاملا لا يمكن أن يحدث

إلا إذا كان الإنسان يقف علي أرضية صلبه من المعرفة الواضحة

والدقيقة والشاملة.. والمعرفة المتاحة للإنسان في هذه الحياة كما نراها

هي مزيجا من الحق والباطل... إما أن تكون معرفة إنسانية أو أن تكون

معرفة إلهية.....والمعرفة الإنسانية كما نلاحظها معرفة ظنية تقوم دائما

علي التجربة وعلي التحليل والاستنتاج ونحو ذلك حتى يتأكد الإنسان

في النهاية من صحة هذه المعرفة ومن آثارها المرجوة في الحياة ...

وهي للأسف حكر علي أصحابها.. وتفرض نفسها بقوة علينا وعلى ساحة حياتنا العامة.. أما المعرفة الإلهية فهي معرفة يقينية وشاملة وصالحة للحياة في كل زمان ومكان وما علي الإنسان فقط إلا أن يفهمها فهما صحيحا ثم يعمل على التطبيق والتنفيذ لها وهو مؤمن تماما بنجاحها وهى ليست حكرا علي أحد إلا أنها بعيدة جدا للأسف الشديد عن ساحة حياتنا الواقعية...

وكلا المعرفتين الإلهية ..والإنسانية ..لا بد أن تكون مقبولة ومعقولة وتحقق التقدم الدائم للإنسان أما إن كانت عير ذلك فهي مردودة وغير مقبولة وفي حاجة إلي إعادة نظر من جديد..بمعني أن ينظر العلماء والمفكرين في هذه المعرفة مرة أخري وذلك من حيث الهدف والمضمون والغاية التي تحقق النفع للمجتمع في إطار لا ضرر ولا ضرار

فأي شيء يجنى المجتمع الإنساني الآن من هذه المعرفة غير التشويه المتعمد وقلب الحقائق وتهميشها وفتنة البسطاء من الناس ومزيدا من الأوجاع و هاهو الواقع مليء بالفساد هنا وهناك فأين من يدعون العلاج والخصوصية وال******ة وغير ذلك وأين هي آثارهم في الحياة.. لا شيء ... ومن أهم القضايا التي يجب إعادة النظر فيها من جديد.. ويمتزج فيها الحق بالباطل هي علاقة الإنس بالجن و سواء أكانت هذه العلاقة في مكانها أو في غير مكانها فهي تأخذ حجما أكبر من حجمها وتسير في الاتجاه المعاكس تماما كما أراد لها أعدائنا.. مع أنها للأسف الشديد هي الأصل الأصيل عندهم الذي تقوم عليه لتدمر حياتنا كلها... وأن الأصل الأصيل عندنا في الإسلام الذي تقوم عليه الكائنات كلها ...هو الإيمان والحب والسلام وأي علاقة أيا كان نوعها ... لا تقوم علي الإيمان والحب والسلام وتفصل صاحبها عن عباد الله.. وتشوه علاقة الإنسان بالله ولا تحقق أي نفع حقيقي فعلا للناس فهي ..علاقة مردودة وغير مقبولة ومدعاة أيا كانت هذه العلاقة ولو تتبعنا في عجالة سريعة وفي إنصاف الآيات القرآنية التي تتحدث عن الجن لوجدنا...أن الجن كان يعمل لسليمان عليه السلام كل شيء بأمر من الله تعالى ومع هذا قال الله تعالي [ وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا ...]

فما دامت العلاقة القائمة بين الإنسان وأخيه الإنسان أيا كان هذا الإنسان

مسلما كان أو غيره.. قائمة على الحب والسلام وصالح الحياة.. ومادامت العلاقة القائمة بين الإنس والجان أيا كان مفهوم هذه العلاقة... ما دامت قائمة علي الحب والإيمان والسلام والانتفاع الذي لا ضرر فيه ولا فتنة ولا شرك فأهلا وسهلا بها وأين نجدها ......؟



    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-12-2010, 01:36 PM   #65
معلومات العضو
احمد المعاني
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

أقول والله المستعان

اذكرك بهذا الخبر أن امرأة سوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم قالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: ( إن شئتِ صبرت ولك الجنة، وإن شئتِ دعوتُ الله أن يعافيك، قالت: أصبر، قالت: فإني أتكشف، فادع الله أن لا أتكشف، فدعا لها ) متفق عليه.

فإن شئت وتصبر وتقتدي بهذه المرأة وإن شئت فالجأ الى الله فإن علم فيك خيرا شافاك وعافاك وإن علم فيك غير ذلك , مردك إليه هواعلم بك

وعلم أن الله اذا احب عبدا ابتلاه
والله اعلم

وانصحك اسمع هذا الشريط
اسباب منسية للدكتور خالد الجبير

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=22157


التعديل الأخير تم بواسطة احمد المعاني ; 03-12-2010 الساعة 01:37 PM.
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-12-2010, 07:12 PM   #66
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيدالصاوي
  
بارك الله فيكم....


إن فهم الإنسان لهذه الحياة فهما دقيقا وشاملا لا يمكن أن يحدث

إلا إذا كان الإنسان يقف علي أرضية صلبه من المعرفة الواضحة

والدقيقة والشاملة.. والمعرفة المتاحة للإنسان في هذه الحياة كما نراها

هي مزيجا من الحق والباطل... إما أن تكون معرفة إنسانية أو أن تكون

معرفة إلهية.....والمعرفة الإنسانية كما نلاحظها معرفة ظنية تقوم دائما

علي التجربة وعلي التحليل والاستنتاج ونحو ذلك حتى يتأكد الإنسان

في النهاية من صحة هذه المعرفة ومن آثارها المرجوة في الحياة ...

وهي للأسف حكر علي أصحابها.. وتفرض نفسها بقوة علينا وعلى ساحة حياتنا العامة.. أما المعرفة الإلهية فهي معرفة يقينية وشاملة وصالحة للحياة في كل زمان ومكان وما علي الإنسان فقط إلا أن يفهمها فهما صحيحا ثم يعمل على التطبيق والتنفيذ لها وهو مؤمن تماما بنجاحها وهى ليست حكرا علي أحد إلا أنها بعيدة جدا للأسف الشديد عن ساحة حياتنا الواقعية...

وكلا المعرفتين الإلهية ..والإنسانية ..لا بد أن تكون مقبولة ومعقولة وتحقق التقدم الدائم للإنسان أما إن كانت عير ذلك فهي مردودة وغير مقبولة وفي حاجة إلي إعادة نظر من جديد..بمعني أن ينظر العلماء والمفكرين في هذه المعرفة مرة أخري وذلك من حيث الهدف والمضمون والغاية التي تحقق النفع للمجتمع في إطار لا ضرر ولا ضرار

فأي شيء يجنى المجتمع الإنساني الآن من هذه المعرفة غير التشويه المتعمد وقلب الحقائق وتهميشها وفتنة البسطاء من الناس ومزيدا من الأوجاع و هاهو الواقع مليء بالفساد هنا وهناك فأين من يدعون العلاج والخصوصية وال******ة وغير ذلك وأين هي آثارهم في الحياة.. لا شيء ... ومن أهم القضايا التي يجب إعادة النظر فيها من جديد.. ويمتزج فيها الحق بالباطل هي علاقة الإنس بالجن و سواء أكانت هذه العلاقة في مكانها أو في غير مكانها فهي تأخذ حجما أكبر من حجمها وتسير في الاتجاه المعاكس تماما كما أراد لها أعدائنا.. مع أنها للأسف الشديد هي الأصل الأصيل عندهم الذي تقوم عليه لتدمر حياتنا كلها... وأن الأصل الأصيل عندنا في الإسلام الذي تقوم عليه الكائنات كلها ...هو الإيمان والحب والسلام وأي علاقة أيا كان نوعها ... لا تقوم علي الإيمان والحب والسلام وتفصل صاحبها عن عباد الله.. وتشوه علاقة الإنسان بالله ولا تحقق أي نفع حقيقي فعلا للناس فهي ..علاقة مردودة وغير مقبولة ومدعاة أيا كانت هذه العلاقة ولو تتبعنا في عجالة سريعة وفي إنصاف الآيات القرآنية التي تتحدث عن الجن لوجدنا...أن الجن كان يعمل لسليمان عليه السلام كل شيء بأمر من الله تعالى ومع هذا قال الله تعالي [ وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا ...]

فما دامت العلاقة القائمة بين الإنسان وأخيه الإنسان أيا كان هذا الإنسان

مسلما كان أو غيره.. قائمة على الحب والسلام وصالح الحياة.. ومادامت العلاقة القائمة بين الإنس والجان أيا كان مفهوم هذه العلاقة... ما دامت قائمة علي الحب والإيمان والسلام والانتفاع الذي لا ضرر فيه ولا فتنة ولا شرك فأهلا وسهلا بها وأين نجدها ......؟




أخي الكريم وفقك الله ما الهدف من مشاركتك الفلسفية في هذا الموضوع ؟؟؟

الرجل هنا صاحب مشكلة ,, هل تراه فهم ما كتبته ؟؟؟ هل استفاد مما تقول ؟؟؟

إن أردت المشاركة والنصح والإرشاد فاكتب بأسلوب يتضمن الألفاظ الشرعية التي تناسب من تخاطبه
ولا تبتعد عن مضمون الموضوع ,,,

وإلا يمكنك إفراد موضوع خاص بك يشاركك من يفهم ما تقول ..

وفقكم الله
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 03-12-2010, 10:51 PM   #67
معلومات العضو
احمد سمير خالد

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الصاوى
انا فهمت ما يقول
انت تشرع التعامل مع الجن المسلم المؤمن ولكن يا من تشرع التعامل سؤال
هل انت تعرف ان تفرق بين الجن الصالح والجن الغير صالح ؟؟
هل تفرف بين الجن الذى يستخدمك اقصد الذى انت تستخدمه انه ليس شيطان؟؟؟
ولى نصيحه ابحث عن راقى لكى يعالجك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 04-12-2010, 03:58 AM   #68
معلومات العضو
السيدالصاوي

إحصائية العضو






السيدالصاوي غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي

 

Icon42 حول هذا دندن.....

حولها دندن...

عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِرَجُلٍ: "مَا تَقُولُ فِي الصَّلَاةِ؟" قَالَ: أَتَشَهَّدُ ثُمَّ أَسْأَلُ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ النَّارِ أَمَا وَاللَّهِ مَا أُحْسِنُ دَنْدَنَتَكَ وَلَا دَنْدَنَةَ مُعَاذٍ، فَقَالَ: "حَوْلَهَا نُدَنْدِنُ" أخرجه أبو داود - عن بعض الصحابة وأخرجه أيضا: ابن ماجه وابن حبان وصححه الألباني.. ندندن يا أخي الكريم حول فكرتك ندندن فما أجمل الدندنة حول السنة النبوية وحول الإصلاح والعلاج والفهم الصحيح لهذا الدين المتين .. ندندن .. ان الطرح الجيد للفكرة يمكن أن يجعلها مقبولة عند الجميع وبلورتها وربطها بالواقع الملموس والواقعي يجعلها أكثر سلاسة وأكثر مرونة وأسرع وصولا إلى العقول والتقبل لها ولذا دائما نحرص من السنة النبوية الصحيحة ما يصيب لنا الهدف في إطار لا ضرر ولا ضرار فهو الحل والحل الأمثل والسهل والأقل خسارة حين التحدى والفتنة والهرج ومن السموم الناقعات دواء بارك الله فيكم

التعديل الأخير تم بواسطة السيدالصاوي ; 04-12-2010 الساعة 04:05 AM.
    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 04-12-2010, 09:20 AM   #69
معلومات العضو
الموت أرحم

افتراضي

حالتي تزداد سوءا بشكل خطير

و أنا في قمة العذاب الأليم و التخوف الشديد

هل أنا من الذين يقال فيهم ( ذلك هو الخسران المبين ) ؟

يبدو ذلك فأنا في الدنيا لم أرى سوى ألوان العذاب الأليم ، و لا أعلم ما هو مصيري في الآخرة ؟ حيث أنني منذ إصابتي لم أصلي سوى مرات معدودة ، حتى أنني لا أذكر متى آخر مرة دخلت فيها للمسجد ؟ ، هل سأعذب في الآخرة بسبب هذا ؟ أم أنه ليس علي حرج كوني مصاب مبتلى ؟ و يا له من ضياع عظيم أعيشه الآن ، أرجوكم يا عمالقة الدين و المنتدى ، أين موقعي من الإعراب الآن ؟ أفتوني على ما أنا فيه ؟ و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!

    مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 04-12-2010, 11:09 AM   #70
معلومات العضو
السيدالصاوي

إحصائية العضو






السيدالصاوي غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي

 

I15 آثار سماع القــران على إبداع المخ...

آثار سماع القــران على إبداع المخ

ثبت عملياً أن تلاوة القرآن الكريم أو ترتيله والاستماع إلى آياته الكريمة والإنصات لها يعزز القوى العقلية للإنسان ، وأن الترددات العقلية الصادرة عن أصوات تلاوة القرآن الكريم يجعل العقل يصدر سلسلة

من الترددات والطاقات تعرف باسم (موجات العقل)
فإذا كنت حقاً تريد تزويد عقلك بهذه بالموجات الصوتية المغذية


استمع للقرآن الكريم وأنصت جيداً لآياته المبدعة أو أقرأها وراقب جيداً كيف تزداد قواك العقلية وكيف تصبح مبدعاً في تفكيرك.
ولقد ثبت فعلياً أن الإنسان إذا أستمع إلى بعض آيات من كتاب الله أو قراءها كانت له بمثابة غذاء فعال للروح والعقل معاً أكثر من حاجة عقله إلى المغذيات الطبيعية والأعشاب الطبية والفيتامينات وغيرها


من منشطات العقل.
والعجيب فعلاً أن الاستماع للقرآن الكريم أو قراءته في الواقع يزيل الضجر والتشتت والنسيان السريع ونحوه بعكس الاستماع لأي شيء آخر كالغناء مثلا.
لذا فاحرصوا أيها الأحبة قدر استطاعتكم على أن تظلوا يقظين أثناء الاستماع أو القراءة ولا تعطوا لعوامل التشتت الفرصة لإبعادكم
فقد تبين أن السر في تركيبة العقل من حيث النشاط والضعف


إنما يكمن في الإيمان الصادق بالله والاستماع إلى آياته الكريمة وبالاستماع أو بالقراءة تبقى خلايا مخك حية سعيدة حتى في أثناء

فترات الضغط عليها .
وقد ثبت فعليا بالتجربة توقف خلايا المخ عن التناقص بعد دوام الاستماع للقرآن الكريم أو القراءة له وكذلك زيادة قدرة المستمع على التركيز واستدعاء الذاكرة والقيام بعمليات حسابية لم يكن بالإمكان القيام بها من قبل
وفضلا عن ذلك كله فهو يعالج العديد من التخبط والشرود والوساوس التي قد تحدث للإنسان من ضغوط الحياة أو من عالم الجن ونحوه وهذا ما لا يعرفه كثير من الناس في الحياة وهكذا يجب أن يحرص الإنسان على القرآن في الحياة وإلا فما قيمة الحياة إذن ما لم يحقق الإنسان فيها لنفسه الخير والسلام والفوز في الدنيا والآخرة


وعلى المتداوى بالقرآن إن آمن بذلك وتقبله يجب عليه أن يفهم أن الأمر سهلا وبسيطا بشرط الإخلاص والصدق وليعلم أيضا أن المسألة ليست طقوسا أو شيئا بذاته يفعله الإنسان أو يقرءاه من القرآن فينتهي الأمر وإنما بفاتحة الكتاب يمكن معالجة العديد من المشاكل بفضل الله تعالى ولا سيما إذا تم قراءتها على ماء وشرب منه بنية الشفاء عدة أيام ولا بأس أيضا بالاغتسال منه عدة مرات مع الإكثار من الصلاة على رسول الله
    مشاركة محذوفة
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 0 والزوار 21)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:58 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com