وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل : المؤمن 2006
الدنيا مليئة بالمصائب والبلاء، وأنَّ كل مؤمنٍ ومؤمنةٍ عرضة لكثيرٍ منها : فمرة يُبتلى بنفسه، ومرة يبتلى بماله، ومرة يبتلى بولده.
وهكذا تُقلَّب عليه الأقدار من لدن حكيم عليم . وأياً كانت هذه الأقدار فهي خير للمؤمن وليس لأحد غيره.
ولكن بشرط الشكر على النعماء، والصبر على البلاء .
وفي الحديث الصحيح : "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن؛ إن أصابته سرَّاء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرَّاء صبر فكان خيراً له" [ رواه مسلم ] .
ثم بفضل الله يبلغ بصبره على البلاء منزلته التي أعدت له في الجنة .
قال الله عز وجل : ( إنمَا يُوَفى الصـابِرُونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسَابٍ ) [ الزمر: 10] .
ولا تنس إذا أصابتك أيُّ مصيبةٍ أن تقول : إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون، اللهم أجِرْني في مصيبتي، واخلف لي خيراً منها.
فإنَّـك إن قلت ذلك؛ أجــارك الله فــي مصيبتك، وخلفها عليك بخير.
ولا بأس طهور إن شاء الله .
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين
وهذه الأسئلة التشخيصية :
http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=3150