جزيت خيرا أخي العزيز عبدالله بن كرم على ثنائك ، فإن كان من شكر وثناء فإنه للشيخ الفاضل أبو البراء الذي أتاح لنا الفرصة جزاه الله عنا خير الجزاء وجعله في ميزان حسناته ، فأشكره على ثنائه وتعبيره اللطيف الذي لا أستحقه .