قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - : السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله ، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله ، و تخافه فيهم و لا تخافهم في الله ، و تحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم ، و تكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم .