وضروري القول انه ليس هناك قبائل وجماعات ولا داعي للاختلاف فيما هو مختلف عليه من الذين اكبر علما من الجميع ولا داعي للزعل ان سار كل شخص حسب الطريقة التي توائمه وفي النهاية كل شخص يرضي ضميره بالطريقة التي يراها مناسبة