اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث بسم الله الرحمن الرحيم اعتقد اخى الخزيمه انك بدات ((تلود )) اى انك بدات تنحرف عن التفسيرات الحقيقيه للمسائل .... من قال عن هذا التسلسل بين الجنى والمستعين !!! والمستعين احيانا يكون ما معاه ابتدائى ..يعنى لا تسلسل ولا حاجه يا خزيمه الامر كله للجنى ... انا لن ارد عليك بكلامي بل ساترك لك الاجابة على كلامك هذا وانت من سيجيب عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم : سأل ناس النبي صلى الله عليه وسلم: عن الكهان ؟ فقال لهم : "ليسوا بشيء". فقالوا: يا رسول الله! فإنهم يحدثون بالشيء يكون حقاً ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " تلك الكلمة [من الحق] يخطفها الشيطان، فيقرقره بأذني وليه كقرقرة الدجاجة، فيخلطون فيه بأكثر من مائة كذبة". انتبه يا باحث 1 - يوجد شيطان استرق السمع من السماء اليس هذا صحيحا ؟ 2 - الشيطان اخذ معلومة من حديث الملائكة في السماء اليس هذه صحيحا ؟ 3 - هذا الشيطان الجني يتعامل مع شيطان انسي اليس هذا صحيحا ؟ 4 - المعلومة التي سرقها الشيطان اين سيذهب بها ؟ جوابي يهو في اذن الانسي ويخلط معها مئة كذبة 5 - هذه المعلومة ماذا يفعل بها الانسان المسستعين هل سيتكلم بها ويخبر بها ام انه سيحتفظ بالمعلومات لنفسه ؟ اجب لو سمحت هل يوجد تسلسل ام لا يوجد ؟؟؟ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث ثم من قال ان شعور الحاسه السادسه يهجم فجئه !!!!! من اين اتيت بهذا الكلام .... (( اعجبنى شىخ باحدى المحاضرات يقول ان الشيطان قد ينبهك من سياره قادمه باتجاهك فجئه لتبتعد لانه علم انك صاحب حسنات وقد تموت وتدخل الجنه وهو لا يريد ذلك )). الله يهديك فعلا كما قلت انت انك بكوكب اخر هل تقبل بان نقوم بعمل استبيان على عشرة اشخاص ممن تحصل معهم هذه الظاهرة الحقيقية ولاحظ اقول الظاهرة الحقيقية وليست المصطنعة والمفتعلة او ما يتعلق بحدث او شخص او مناسبة لنرى ان كانت تاتي مباشرة مفاجئة او لا ثم لو انك اطلعت اكثر على هذا الموضوع لرايت ان العلماء ذكروا ان الشعور او التخاطر ياتي مفاجيء فسموه الالهام وهو في احد تقسيمات الفراسة اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث اخى انا اعتقد ان الحاسه السادسه هى فراسه بكل بساطه وتتراوح بين انسان واخر بما اعطاه الله من تلك المشاعر والاحاسيس بغض النضر عن الطريقه . نعم كما قلت هي نوع من الفراسة ولكن ركز في كلامي الذي مضى سترى انك لم تركز في كلامي لن اضع لك كلامي هنا اريد منك القراءة بتمعن ولا تقرأ قراءة سريعة حتى لا تختلط عليك الامور وانا ذكرت كلامك هذا انه نوع من الفراسة اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث قد يكون للاكل علاقه بالامر ..الا تلاحض ان هذه الامور تحدث للبشر بعد تعرضهم لبعض الامراض ..... الامر معقد اخى . اذا ركزنا وفكرنا ثم استرخينا لوجدنا انك تاتي بكلام يشابه كلامي ولكني اشعر بانك غائب عن كلامي قلت في اخر نقطة تتشابهب مع هذه الظاهرة يوجد حالة مرضية يعني بعد مرض ولكن ليست هي نفسها ولكن تتشابه معها وهذا لم اشرح كيفية حصول الامر في نقطة الحالة المرضية اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث اخى لعلمك الحاسه السادسه تتفوق على المعرفه الجنيه حتى ومن يتعاملون مع جن ... بل حتى الوسوسه الشيطانيه لهؤلاء قد تختلف عن غيرهم من البشر والله اعلى واعلم .. لان اعاده توجيهه احاسيسهم وتزويرها ليس بالامر السهل . احسنت اخي هذه اجمل عبارة قلتها بل هي الجملة المفيدة التي استفدتها منك في هذا الكلام هل تعرف لماذ تتفوق قعلى المعرفة الجنية لانها نوع من الالهام الرباني ولا يمكن للجن ان يدرك هذا الامر ولكنه سيحاول العبث بالانسان بعد مجيء الشعور الذي لا يوصف لهذه الحالة الحقيقية اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث صدقنى اخى لو احببت ان استرسل بالموضوع واتعمق به وباسبابه ستبدا تشعر بان الكلام اصبح يكون نوع من الجنون لا يخطر على بال لا جن ولا انس ... ولهذا نقول بكل بساطه لا نعلم ..ونخفى تلك المشاعر والمفاهيم التى قد لا يتصورها العقل الاخر ..... ... وهذا الامر ليس خطيرا فالكل يعسيش مع الكل والحياه ماشيه .... بعدين خذ هذه الفائده التى انقلها لك .... هل تدري ما معنى أنّ الأرواح جنود مجندة ? اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل تدريي ما معنى أنّ الأرواح جنود مجندة ? عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : (( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) " 1 " قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : ( الأرواح جنود مجندة ) قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير و الشر و الصلاح و الفساد و أن الخير من الناس يحن إلى شكله و الشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير و شر فإذا اتفقت تعارفت ، و إذا اختلفت تناكرت و يحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام و كانت تلتقي فتتشاءم ، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول فصار تعارفها و تناكرها على ما سبق من العهد المتقدم . و قال غيره : المراد أن الأرواح أول ما خلقت..... خلقت على قسمين . و معنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتفارف . قلت: و لا يعكر عليه أن بعض المتنافرين ربما ائتلفا ، لأنه محمول على مبدأ التلاقي فإنه يتعلق بأصل الخلقة بغير سبب . و أما في ثاني الحال فيكون مكتسبا لتجدد و صف يقتضي الألفة بعد النفرة كإيمان الكافر ........... و............ إحسان المسيء . و قوله ( جنود مجندة ) أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة . قال ابن الجوزي : و يستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم ، و كذلك القول في عكسه . و قال القرطبي : الأرواح و إن اتفقت في كونها أرواحا لكنها تتمايز بأمور مختلفة تتنوع بها فتتشاكل أشخاص النوع الواحد و تتناسب بسبب ما اجتمعت فيه من المعنى الخاص لذلك النوع للمناسبة ، و لذلك نشاهد أشخاص كل نوع تألف نوعها و تنفر من مخالفها ثم إنا نجد بعض أشخاص النوع الواحد يتآلف . و قال النووي رحمه الله في شرحه : قوله صلى الله عليه و سلم (( الأرواح جنود مجندة ، و ما تناكر منها اختلف ) ) قال العلماء : معناه جموع مجتمعة ، أو أنواع مختلفة و أما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه و قيل : إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها ، و تناسبها في شيمها و قيل : لأنها خلقت مجتمعة ، ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ، و من باعده نافره و خالفه . و قال الخطابي و غيره : تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ و كانت الأرواح قسمين متقابلين . فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت و احتلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار ........ إلى ........... الأخيار و الأشرار ...........إلى .......... الأشرار و الله أعـــــــــــــــلم " 1 " الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2638 اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما ..... كلامك ينفع ان يكون تحت موضوع اسمه التخاطر بين الارواح وان شئت فقل الاستشفاف اما في موضوع الحاسة السادسة فينطبق بنسبة قليلة جدا عن اصل الموضوع وينطبق بجزء مع اصل الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل تدريي ما معنى أنّ الأرواح جنود مجندة ? عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول : (( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) " 1 " قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : ( الأرواح جنود مجندة ) قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير و الشر و الصلاح و الفساد و أن الخير من الناس يحن إلى شكله و الشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير و شر فإذا اتفقت تعارفت ، و إذا اختلفت تناكرت و يحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام و كانت تلتقي فتتشاءم ، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول فصار تعارفها و تناكرها على ما سبق من العهد المتقدم . و قال غيره : المراد أن الأرواح أول ما خلقت..... خلقت على قسمين . و معنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتفارف . قلت: و لا يعكر عليه أن بعض المتنافرين ربما ائتلفا ، لأنه محمول على مبدأ التلاقي فإنه يتعلق بأصل الخلقة بغير سبب . و أما في ثاني الحال فيكون مكتسبا لتجدد و صف يقتضي الألفة بعد النفرة كإيمان الكافر ........... و............ إحسان المسيء . و قوله ( جنود مجندة ) أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة . قال ابن الجوزي : و يستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم ، و كذلك القول في عكسه . و قال القرطبي : الأرواح و إن اتفقت في كونها أرواحا لكنها تتمايز بأمور مختلفة تتنوع بها فتتشاكل أشخاص النوع الواحد و تتناسب بسبب ما اجتمعت فيه من المعنى الخاص لذلك النوع للمناسبة ، و لذلك نشاهد أشخاص كل نوع تألف نوعها و تنفر من مخالفها ثم إنا نجد بعض أشخاص النوع الواحد يتآلف . و قال النووي رحمه الله في شرحه : قوله صلى الله عليه و سلم (( الأرواح جنود مجندة ، و ما تناكر منها اختلف ) ) قال العلماء : معناه جموع مجتمعة ، أو أنواع مختلفة و أما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه و قيل : إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها ، و تناسبها في شيمها و قيل : لأنها خلقت مجتمعة ، ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ، و من باعده نافره و خالفه . و قال الخطابي و غيره : تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ و كانت الأرواح قسمين متقابلين . فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت و احتلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار ........ إلى ........... الأخيار و الأشرار ...........إلى .......... الأشرار و الله أعـــــــــــــــلم " 1 " الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2638