في اعتقادي أن خطورة التشخيص الخاطيء تكمن في إيهام المريض بما ليس فيه ، و قد يترتب على أثرها مشكلات أسرية واجتماعية لاسيما إذا تم تحديد أشخاص أو وصفهم بالمتسببين في المرض (وخاصة في السحر ) ، و هذا يدخل ضمن الظن السيء وبعض الظن إثم .
وأمور أخرى لا يسعني ذكرها الآن ...
و الصواب أن لا يتعرض الراقي للتشخيص بصورة قطعية ، ويمكن أن يضمنه في حديثه ، و ينسب العلم لله عزوجل ، و هذا هو الأسلم ، والسلامة لايعدلها شيء .