بورك فيك أخيتي و أحييك على هذا النقل المميز 
موضوع في القمة عن علاقات الأخوة التي أصبح الكثير من الناس يجعلونها وراءهم ظهريا
تجد الأخ ودودا حنونا شفوقا خدوما لغير أهله و إخواته من أمه و أبيه 
أما إن اطلعت على حاله في بيته و مع إخوته أصابتك سهام من الحزن على الحال و المقال 
و صدق الصادقالمصطفى  رسول الله عليه الصلاة و السلام عندما أخبرنا بأن خيرنا هو من كان خيرنا لأهله 
فمن لم يعطي أهل الفضل حقهم و يعرف لهم مكانتهم فأنى له أن يعرف ذلك لغيرهم