![]() |
( أحبــك ) كم عمرها ؟!
( أحبــك ) كم عمرها ؟! قبل ثلاث سنوات ألقيت دورة مبسطة حول المشكلات الزوجية المظاهر والأسباب والعلاج ..
|
بارك الله فيكِ أختي الفاضلة شذى الاسلام على الموضوع الطيب كلنا بحاجة إلى سماع هذه الكلمة أحبكِ/أحبكَ الزوجة تحب أن تسمعها من زوجها ولو أنها لا تصرح بذلك الزوج يحب أن يسمعها من زوجته دون أن يصرح ذلك الطفل والطفلة بحاجة لسماعها من أبويهم كم نحن مقصرين بحق أنفسنا يا حبذا لو قالها الزوج لزوجته عند خروجه للعلم في الصباح ويا حبذا لو قالتها الزوجة لزوجها كذلك عند الخروج للعمل أو عند العودة من العمل في المساء قولوها دون حياء فربما يخرج الرجل ولا يعود والأعمار بيد الله تعالى |
اختى شذى الاسلام
المشكلة ليست في الكلمة ولفظها المشكلة في معناها والاحساس بها ِِِِِ احيانا يكون الاحساس موجودا دون داعي لتبادل الكلمة نفسها والبعض لا يحتاجون الى لفظ الكلمة مباشرة ليدركوا وجودها ، فنبرة الصوت تعبّر ، حتى طلبات المنزل او اي داعي آخر الا ان الكلام يتضمن احيانا هذه الكلمة دون الحاجة للنطق فيها المشكلة ليست في النطق ، المشكلة التي تنتاب البعض هي في التعبير ، والبعض لا يحسنون التعبير عن مشاعرهم لفظا ، وهؤلاء لا ينتقص من قدرهم اصلا ، كل الامر لا يعدو كونه اختلاف في طريقة التعبير والتعبير غير المباشر يكون اصدق من التعبير المباشر برأيي فأنا ابدا لا أشجع من قال ( قل لي ولو كذبا كلاما ناعما ) بعض الرجال يعبرون عن حبهم ، بالانتماء الشديد للبيت ومستلزماته رجل ما قد يعبر عن حبه الشديد لزوجته فيشتري لها غسالة كهربائية موديل حديث او طقم كنب او وجه سرير او ان يقول لها اذهبي الى اهلك في العطلة الاسبوعية او يكفي الاولاد عنها عندما تنام او يساعدها فجأة في أعمال البيت او يحاول ان يأخذ رأيها في كل تفاصيل حياته امرأة قد تعبر عن حبها الشديد لزوجه فتتفنن في لف ورق العنب او في المبالغة في اكرام اهله والسؤال عنهم وزيارتهم او بمساعدته في الانفاق على المنزل او بكي ملابسه يوميا - على فكرة هذه من المؤشرات القوية على حب المرأة لزوجها ، اذ ان معظم النساء يكرهن الكي :)- نحن لا نستطيع القول ان كل هذا ليس حبا ، وانه من الضروري وان الانسان يحب ان يسمع هذه الكلمة ! بعض النساء تستشف الحب بأفعال الرجل ويكفيها ذلك وبعض الرجال يستشفون الحب في تصرفات المرأة وحرصها عليهم ويكفيهم ذلك بل الانسان الطبيعي يحب ان يشعر بهذه الكلمة فعلا عوضا عن ان يسمعها ، ويريد ان يصدقها على شكل واقع في كافة أركان حياته ، الحب ليس ان يرى المحبّ وجه المحبوب ( في كأس الماء ) التي يشربها بل الحب ان يناوله محبوبه كأس الماء هذه الحب ليس في أن يرى المحب وجه المحبوب في الملعقة التي يتناول بها الطعام بل الحب ان يشاركه المحبوب هذه اللقمة وقد اكتشفت من دراساتي الاجتماعية على ان الزوج ينطق فعلا بكلمة الحب ( بالنسبة للذين لا ينطقون بها كثيرا ) عندما يريد ان يصالح زوجته بسبب مشكلة ما بينهما ، وذلك لأن فعله الذي غضبت لأجله أكيد لم يدل على الحب ، فحاول التعويض بالنطق للمصالحة لذلك فالحق يقال الحب أفعال وليس أقوال ..... الحب ظروف وليس حروف :) |
لذلك فالحق يقال الحب أفعال وليس أقوال ..... الحب ظروف وليس حروف وعندما نجمع بين الطرفين القول والعمل يكون للحب طعم آخر ليتنا نجرب ذلك |
قول + عمل
معنى هذا اننا نعيش في كوكب آخر فهذا سيستهلك الوقت كلّه يا ترى اين حقّ النكد والمشاكل وسوء الفهم والزعل والتعب والمرض حين يمرض الانسان يصبح يا دوب قادرا على الاعتراف اللفظي بالحب فلندع وقت الكلام لوقته لكل شيء وقته وحقه ليس من المعقول ان نقنع العالم الآن بنظرية وردية رومانسية بعيدة عن كل ما له علاقة بالأرض بأن الحب قولا وفعلا هو المقياس الصحيح انتهت ايام عبلة وعنترة وجولييت وروميو والشمقمق وغيره رغم ان الحب كان قولا فقط ، أما فعلا فهو يتضمن ما فعله كل واحد فيهم بنفسه جراء هذا الحب وليس ما فعله للآخر ماذا أفادت معلّقات الحب التي ابدعوها بنت أهراما من بيوت الشعر بكسر الشين ، وياليتها بنت بيت شعر بفتح الشين واحدا على الأقل يسكن فيه اي زوج وزوجة ربما لذلك اقترن مفهوم الوهم بمفهوم الحب واصبح الرجل يستحي ان يقول لزوجته على طريقة روميو انا احبك ، ثم تقول له هي على طريقة ليلى أحبك ولكن مهما كان المفهوم لن نسعى الى تصحيحه لا نريد اطلاق السنة البشر فينطلقون في حفظ أبيات الشعراء من الجاهلية حتى العصر الحديث ونقضي على افعالهم خليها على مستوى التزامات وافعال ... وكتّر خير الله ! |
وجود الحب لا يعني على الإطلاق أننا لا نختلف نعم هناك كثير من الوقت للخلاف والنكد وووو كلنا نعيش على نفس الكوكب ولكن ما أظنه حاصل أننا لم ننشأ على سماع هذه الكلمة من آبائنا ولم نقلها لأبنائنا ونعتبرها مضيعة للوقت ولهذا نجدها صعبة اللفظ خاصة إن كنا مرضى أو مشغولين في أشياء أخرى أخيراً لنتفق على أن إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية |
لا يوجد خلاف من أصله
كل ما في الأمر انك تتحدث من موقع واتحدث انا من موقع آخر ففي هذا الزمن اصبحت المرأة تبحث عن مهند الذي يحبها لآخر حلقة في المسلسل ويشبعها غزلا وحبا مجنونا اصبحنا نعيش على متن سفينة التايتانيك اصبح الرجل الذي يكدّ ليل نهار بما انه ( من شدة تعبه ) لا يتقن لولوة القلب وتطعيجه بأساليب الكلام وفنون الغزل ليس رجلا على المستوى المطلوب ... ولا يكفي لا بد من وجود مصدرا آخرا للكلام المجنون والهواتف طويلة الشحن أصبحت المرأة في حالة بحث مجنون عمن يغدق عليها الكلام مشككة زوجها بمدى رجولته ومدى المساحة التي عبّى فيها عينها انا قد أرهقتني قصص النساء ومشاكلهن التي ترد الي من جراء ( نظرية الحب لفظا وكلام الحب ) ولا اريد مزيدا من الضياع للنساء وكلكم نظر فمعظمهن حسب خبرتي لم تقلّهن سفينة التايتانيك الا الى القارة القطبية حيث لا بيوت لا اطفال ، لا أزواج ، لا سكان ، لا كي ، لا طبخ ، لا بندورة ولا باذنجان خلّونا على أرض الواقع على أرض قد يتهور الزوج بمشاعره فيشتري سجادة عجمية بالسعر الفولاني وتشهد زوجته انه ( يُئبر ألبي شو رجّال ) هذا هو الحب يا نساء الأرض اذا جاء زوجك الى المنزل حاملا بيده ربع اوقية حلويات و ( 2 كيلو خيار ) صدّقي انه يعبّر لك عن حبه ولا تستهيني بذلك اذا استشارك زوجك بمشكلة عائلية ..صدّقي انه يحبك ويثق بك ، ولك ان تتغني طربا بهذا الحب . اذا أصلح لك حنفية الماء التي تتصبب بداع وبدون داع فهو رجل عظيم اذا قام بحمل جهاز تلفاز من موقع الى آخر يعطيه ألف عافية الكلام يتولد في البعد الفيزيائي والمكاني بين الزوجين فالحرمان من التعبير عن الحب بطرق اخرى يتم تعويضه بالكلام وقيسي على ذلك اي علاقة يتخللها البعد المكاني بين اثنين لا تتصوري ان زوجا كنت نائمة الى جانبه بالأمس سيصحو صباحا ويغادر الى عمله ثم يتصل بك ليشكو لك اشجان الحب ولوعة البعد بدل ان يسألك ماذا تحتاجين لدى عودته ان يحضر من لوازم البيت ..او يسألك هل ابنك الشقي حل فروضه وواجباته وماذا كسر الصغير اثناء لعبه على مكتبه ، او كيف حرارة الصغيرة التي اخذت مطعوم الدوسنطاريا أمس . قليلا من العقل ودامت عقولنا بخير |
بارك الله فيكم إخوتي وأخواتي كل ما سطرت أيديكم عن هذا الموضوع .. ورائع جداً ما قرأته ووخطته اناملكم أجد أنه لا مجال للزيادة بعده.. لكن لي تعقيب بسيط وهو أنني أحب أن ألفت نظر الجميع لشيءمهم .. وهو أن الزوجان بتبادل هذه المشاعر الطيبة -وبوجود هذا التآالف سواء بالكلمات أو النظرات وان تعيشه الاسرة واقعا ً حيا يطبق قولا وفعلا ..كما عقبت اختي فاديا ان يظهروا هذا التآلف أمام أولادهما يزرعان بذلك الحب في نفوس أبنائهم ويقدمون لهم دروس عملية في هذه المشاعر الطيبه ..الجميلة وبالتالي هؤلاء الأولاد عندما يكونوا أزواج وزوجات يعيشون أحلى معاني الحب ؛ فهم تعلموه في الصغر ونشئوا عليه . كما يجب على الوالدين أن يعاملوا أبنائهم معنى هذه الكلمة الجميلة وان يجعلوه واقعا خاصة البنات منهم, فالبنات أحوج للحب من الأولاد الذكور, وعندئذ لا نجد أبداً فراغ عاطفي عندهن – وهذا ما يشتكي منه الكثير من الشباب والفتيات. ولا ننسى رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وكيف كان احتفائه وحبه للسيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها حيث كان إذا دخلت عليه قام لها مرحباً وأخذ بيدها فهي كانت ريحانته صلى الله عليه وسلم وقول عنها ( أم أبيها) صلى الله على معلم البشرية الحب. ولكن للأسف كثير من الآباء والأمهات نسوا أن يفصحوا لأولادهم عن حبهم ولو بكلمات حانية.عودوا ابناءكم على سماعها بدلا من ان يبحثوا عنه في الخارج ويسمعوها من غيركم .. وأيضاً لنا في رسولنا الكريم قدوة حسنة فهو كان يصرح بحبه لعائشة رضي الله عنها في أكثر من مناسبة والآن نجد كثير من الرجال يخجل أن يصرح بحبه لزوجته وبعضهم يظن أن هذا ينقص من رجولته !!! فعجباً لهؤلاء ولو علم هؤلاء الرجال ماذا تفعل هذه الكلمة في قلوب زوجاتهم لما تركوها أبداً ولكن ماذا أقول ؟؟؟ نسأل الله صلاح الحال للجميع. |
لا بد من الإشارة ان اكثر ما يؤثر بين الاطفال
هو المشاركة والتعاون الايجابي بين الوالدين لمصلحتهم هذا هو الأمان والاستقرار وصدقت بشأن اظهار الحب بكل الوسائل ( الكلامية وغير الكلامية ) للطفل فهو يتغذى على هذه العواطف لينشأ سليما وتنشأ سليمة...عاطفيا حاجة الطفل = حاجة الطفلة لا فرق ، علينا ان نتذكر ذلك جيدا . اما ان نجبر الرجل على النطق ، فإن كان يحسن التعبير بوسائل أخرى فكلنا نظر لسنا اطفالا ... وسلامتكم |
اقتباس:
فعلاً أنا أتحدث من موقع وأني تتحدثين من موقع ولا أدري ما الذي تريده أو تتوقعه المرأة العربية في هذا المجال حيث أني لا أقيم في العالم العربي أوافقكِ على ما طرحتيه قليلاً من إهتمام الرجل بزوجته يدل على حبه لها ولا خلاف في ذلك ولا أدري من هو مهند الذي ذكرتي إسمه ولا يهم ذلك |
على فكرة المرأة في كل مكان ان كان الاختلاف في امور كثيرة الا ان هناك تشابهات ايضا في امور كثيرة وخاصة في زاوية التعامل مع الجنس الآخر
فنفس الاستشارات التي تطلبها المرأة الامريكية او البريطانية هي ما تطلبها المرأة العربية خلال التعامل مع الزوج وان كانت المرأة الاجنبية على العموم افضل في التعامل مع ابنائها ( لسنّ معينة ) طبعا ، ولكن هذا التعامل غير طويل الأمد مشكلة الشعوب العربية انها تبدأ بالتعامل مع الأطفال على اعتبار انهم افراد حقيقيين - على الغالب - بعد عمر معين ، بعد ان يكون التشكل الاساسي لنواة الشخصية قد أصبح صلبا . هذا ما نختلف فيه عنهم. المرأة العربية نتيجة لثورة التكنولوجيا والانفتاح على الآخر بكل وسائل الاتصالات بدأت تعاني من مسألة المتاعب النفسية العديدة والاحتياجات غير المفهومة أحيانا والمشاكل النفسية ربما تزيد في المجتمعات الأجنبية عن المجتمعات العربية بمراحل عديدة ومن يعيش الحياة الحقيقية هناك يجد ان هذا حقا صحيح ، يتفوق العربي في احتواء شخصيته عن الأجنبي مهند هذا - تعبير رمزي . |
حياة العائلة الأجنبية بسيطة جداً يتزوج الرجل ثم يأتي الأطفال وفعلاً يهتمون كثيراً بأطفالهم لدرجة الهبل يحاول كل منهم بطريقته الخاصة أن يعلم أبناءه ما كان قد تعلمه هو أو هي (الأب والأم) يسمعون كثيراً للطفل الصغير فعلى سبيل المثال: عندما تشتري الأم ملابس لطفلها تسأله هل تحب هذا البنطال؟ هل تحب هذا القميص؟ وهكذا ... فإن أجاب الطفل بأنه لا يحبه أعادته الأم من حيث اشترته واشترت غيره وتبقى عملية الشراء والتبديل قائمة حتى يرضى الطفل بما اشترت له أمه هذا النوع من الحرية للطفل وهو غير متوفر لأطفالنا في البلاد العربية لأسباب كثيرة ينشئ الطفل الأجنبي على شئ من الحرية الزائدة وربما تكون خاطئة لأن كل شئ له حد وإن زاد عن حده (خرب) يكبر الطفل حتى سن الرشد وليس هناك عمر محدد لذلك وبعدها تلقائياً ينفصل بقراراته وحياته لوحده وربما بسكنه كذلك وليس من الضروري أن يستشير أبويه في قراراته المصيرية يحاول هنا ويحاول هناك ربما يتوفق في اتخاذ قراراته وربما يخطئ ومستقبلاً يبحث بدوره عن شريكة حياته ليكون عائلته وهكذا تبدأ حياة عائلة جديدة |
على الأقل قانونيا ...في بعض البلاد العربية
أصبح هناك انصات لشكوى الطفل وليست الامور كما كانت زمان فالطفل قد يشكو ان والده او والدته او اي افراد عائلته يسيء التعامل معه ورغم ان الخدمة متوفرة بسهولة وفعالية الا انه لا يتم تنبيه الاطفال على استخدامها من قبل الاهالي والمدارس حرصا على الروابط الاسرية هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى عدم توفر هذه الخدمة في جميع البلدان العربية بشكل رسمي لا زال يحرم الاطفال من الحصول على حقوقهم او عدم التعرض للأذى |
إن دل على شئ فإنما يدل على التقدم بالمحافظة على حقوق الطفل والتي ربما تكون مهظومة في بعض الحالات هذا أولاً ثانياً ما فائدة وجود خاصية شكوى الطفل والديه لدى السلطات إن كان لا يعلم بها أصلاً وما الفائدة من المحافظة على الروابط الأسرية عندما يكون هناك ظلم يتعرض له الطفل وأنا لا أقول أن على كل طفل أن يبدأ بالإتصال بالشرطة ليحاكم والديه على كل صغيرة وكبيرة ولكن بعض الآباء أصلحهم الله يحتاجون إلى دروس قاسية من السلطات المسئولة |
هذا صحيح ، يتم الاضعاف من هذه الوسائل المستخدمة والتقليل من شأنها لصالح الامراض النفسية والنزوات العصبية للكبار
يزعم الأهالي انهم احرار بالتعامل مع اطفالهم وتربيتهم بالطريقة التي يرونها مناسبة الا ان هذا غير صحيح وينبغي للبشر ان يعلموا باللين او بالقسوة انهم لا يملكون اولادهم ، وان هؤلاء امانة في ايديهم ان اساءوا التعامل معها يجب ان يتعرضوا للعقاب لو كان هذا معمولا به كانت اوضاعنا في خير وسلام |
هذا صحيح كذلك, ربما يكون لعامل الجهل عند بعض الناس وربما لعامل ضعف الوازع الديني عند أناس آخرين والكل يظن أنه يحسن صنعاً حقاً آرى الرجل فيعجبني فإن بدى لي أنه لا يحسن التعامل مع الآخرين ولا يحسن أن يظهر نفسه بصورة لبقة مع المحيط الذي يعيش فيه سقط من عيني لا تهمني المظاهر الخارجية أبداً فكم من رجل يرتدي البدلة والربطة ولكنه فاشل إجتماعياً لا تهمني الدرجات العلمية كثيراً فكم من حامل للشهادات العليا ولكنه لا يحسن إدارة عائلته أصبح كثير من الناس يركض وراء الدرجات والشهادات من أجل السمعة فقط وهنا يجب أن أذكر أن الأبوين وخاصة الأم هم من يتحملون مسئولية نجاح أبنائهم أو عدمه فعلاً الأم مدرسة وربما قريباً أطرح موضوعاً بهذا الشأن إن شاء الله |
لم يفلح التعليم الاكاديمي في تغيير عقول البشر
التعليم يتناسب طرديا مع ما الانسان عليه اصلا فإن كانت عقليته مغلقة زادت اغلاقا وان كانت متفتحة زادت تفتحا المظاهر الشكلية لا علاقة لها بالثقافة والتقدم وتطور العقل لم ار في حياتي انسانا معتادا على ارتداء ربطة العنق كمَعْلَم شخصيّ مميّز له الا وكان ضيق الافق لا اعرف هل ميل الشخص الى ارتداء ربطة عنق يعني ميله الى ربط افق تفكيره ايضا وربما كانت هذه مصادفة ، والغريب انها كما ارى مصادفة دون استثناءات انما الثقافة والتجربة والتعايش والمشاركة والاطلاع والتعارف ومحكات الحياة .. هو ما يجلب التغيير |
انما الثقافة والتجربة والتعايش والمشاركة والاطلاع والتعارف ومحكات الحياة .. هو ما يجلب التغيير هذا هو سر النجاح في الحياة كما أراه بارك الله فيكِ على هذه الكلمات الذهبية وزادكِ من فضله وعلمه |
بارك الله فيكم الجميع
|
الساعة الآن 04:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com