![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي الحبيبة الحياة الطيبة الله يمسيكِ بالخير أين ما كنتِ موضوع جميل ورائع جداً رغم أنه يوضح واقع مؤلم ،،،،، ولكن لا يخفى علي أسلوب فاديا وإن أنكرت فاديا ذلك أين أنتِ فاديا ... أعترفي ...؟ آخر الإكتشافات |
:):)
يا ام سلمى ستظلين الى الأبد ملكة الحفريات والتنقيب واميرة الغبار لقد تفاجئت بنقل كتاباتي من قبل اختنا الحياة الطيبة في فترة غيابي عن المنتدى ولكن يومياتي كانت مستمرة والتي ارسل منها نسخا لصديقاتي والحياة الطيبة هي من اعز صديقاتي ولم أشأ ان اذكر ذلك وكنت اطلعت على الموضوع لدى عودتي، تواضعا مني :) نعم اعترفت يا ام سلمى والآن براءة ولا لسا ؟؟ على فكرة ، ورد في بعض الردود على مقالي ما يوضح ان صاحب الهموم هو من لم تكن وجهته ربانية ! وهذا يؤكد ما ذكرته في المقال عن انقلاب الاحوال هذه الايام ......فالنزيه اصبح متهما ، والخائن اصبح نظيفا فكيف نقول ان من تعرض للخيانة هو المخطئ وهو الباحث عن امور دنيوية ...وان الخائن هو النظيف ... أليس هذا ظلم وافتراء لمن تعرّض للخناجر في الحقيقة لا نستطيع الادعاء بأن المؤمن الحقيقي لا تهزه خيانات الاصدقاء ومكرهم وتلاعبهم ، ومحاولة لعبهم على جروحه وهم من وثق فيهم وائتمنهم ، أليس هذا مؤلم حقا ؟ وفي الحقيقة أيضا فقد أثبتت التجارب كما رأينا وكما فهمنا .... ان النحاس لم يستطع ان يقلد الفيروز، وان الصدأ والانطفاء ظهر عليه سريعا مع اولى المحاولات ! وان الفأر عاد الى جحره واختفى فيه بعد ان فشل في تقليد دور الأسد ، بعدما أوحى للجميع بذلك وان الشجرة لا زالت مورقة رائعة تجتذب اليها كل الطيور الرائعة مهما حاولت الطفيليات المؤذية النيل منها أشكر مجددا صديقتي الحبيبة الحياة الطيبة وانقل اليها امنياتي وحبي اينما كانت وتحياتي الى الجميع :) الغائب منهم والموجود |
براءة حبيبتي ، أضحك الله سنكِ
ما شاء الله تبارك الله ، الموضوع صار مسلسل وله جزء ثاني في زمن آخر والشكر موصول لأم سلمى على إتاحتها هذه الفرصة حتى تكملي ( وجه مبتسم ) |
:):)
ما اكتبه هو من الواقع وليس من الخيال لذلك فله تتمة ..... دوما .... لأن حلقات الواقع لا تنتهي وكما تبعدنا الايام عن الحلقات فنظن انها الأخيرة ، تضعنا امامها ثانية لنجد ان هناك لا زال ... حلقات أخرى ونقرأ ما سجل الآخرون في صفحاتنا ..خلال غيابنا كانت جدتي العزيزة تقول دوما .. يستحيل ان يلتقي جبلان، ولكن من المؤكد ان الشخوص يلتقون ، ثانية وثالثة وفي كل مرة نظن فيها ان الستائر اسدلت وان العرض انتهى نعود لنجد انها كانت استراحة التيرم الأول .. ولا زال هناك بقية ولكن الغياب شيء جميل ..فهو يوضح لنا طبيعة نفوس ..لطالما أحسنّا الظن فيها تحياتي والشكر كل الشكر لك ، فذرات الغبار التي أثرتها صنعت لي الإلهام واعادت وحي صور وقصص رملية ... أصبحت من الماضي :) |
الساعة الآن 01:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com