إبحث عن:
القائمة الرئيسيه
البدايه
الأقسام

تسجيل الدخول
إسم المستخدم:

كلمة المرور:


تسجيل
هل نسيت كلمة المرور

أقسام الموقع


المقالات الأكثر قرائة
1 الشاب اليافع وكتاب ( شمس المعارف الكبرى ) !!!
2 قصة فتاتنا الخليجية ؟!!!
3 * ضعف جنسي يسببه السحر القوي !!!
4 أرادت أن تمارس الرقية الشرعية !!!
5 الدروس اليومية (36)

قراءة المقاله



أسئلة وأجوبة :- (26)
كتبت بواسطة: أبو البراء - el 18/03/2004 - 2463 زوار        


الكتاب الثالث عشر
السلسلة العلمية ـ نحو موسوعة شرعية في علم الرقى (13)
( هداية الأنام إلى فتاوى الرقى للأئمة الأعلام – وأسئلة وأجوبة ) .


26)- السؤال السادس والعشرون :-

تقول السائلة : أنا فتاة أبلغ من العمر 18 عاما ، ومشكلتي أنني
مصابة بالوسوسة في الطهارة والصلاة ونحوه ، ونتيجة لذلك تفوتني كثير من الصلوات ، وينتابني الاعتقاد دائما بأن ملابسي ملوثة بالنجاسة ، حيث أقوم بتبديلها مرات ومرات ، وقد تعبت كثيرا من ذلك ، فما هو الحل لمشكلتي تلك ؟

الجواب :-

ابتلي بعض المسلمين اليوم بهذا الداء العظيم وهو الوسوسة ، ويعزى انتشار ذلك بسبب ...

البعد عن منهج الكتاب والسنة ، ونتيجة لذلك حصل التخبط والضياع ، وغالبا ما يكون ذلك بسبب تسلط الجن والشياطين وتعرضهم للإنس لابعادهم عن خالقهم سبحانه وتعالى ، وتكون الوسوسة على عدة أوجه :-

1)- وسوسة خارجية : إن المعاناة التي يعاني منها المريض والتي تتعلق بهذا الجانب تؤثر تأثيرا كبيرا على سلوكه وتعامله مع نفسه ومع الآخرين ، فتراه غير منضبط في سلوكه وتصرفاته ، ويشعر دائما بالنقص في شخصيته وقدراته ، ولا بد لمن يعاني من هذا الداء وعلى هذا النحو أن يلجأ إلى الله سبحانه وتعالى وأن يهتدي بهدي رسوله صلى الله عليه وسلم لمعالجة ذلك الأمر الخطير ، وعادة ما يكون تأثير الوسوسة الخارجية على النحو التالي :-





الوسوسة في العقيدة والدين :-

* عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : ( جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال : وقد وجدتموه قالوا : نعم 0 قال : ذاك صريح الإيمان ) (1) 0
* روي في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن أبي هريرة - رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول : من خلق كذا من خلق كذا ؟ حتى يقول : من خلق ربك ؟ فإذا بلغه ذلك فليستعذ بالله ولينته ) (2) 0


* عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن أحدكم يأتيه الشيطان فيقول : من خلقك ؟ فيقول : الله ، فيقول : فمن خلق الله ؟ فإذا وجد ذلك أحدكم فليقل : آمنت بالله ورسوله ، فإن ذلك يذهب عنه ) (3) 0
* عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يزال الناس يتساءلون ، حتى يقال : هذا خلق الله الخلق ، فمن خلق الله ؟ فمن وجد من ذلك شيئا فليقل : آمنت بالله ورسوله ) (4) 0
قال النووي : ( أما معاني الأحاديث وفقهها فقوله صلى الله عليه وسلم : ذلك صريح الإيمان ، ومحض الإيمان معناه استعظامكم الكلام به هو صريح الإيمان ، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه ومن النطق به فضلا عن اعتقاده إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالا محققا وانتفت عنه الريبة والشكوك 0 وقيل معناه أن الشيطان إنما يوسوس لمن أيس من إغوائه فينكد عليه بالوسوسة لعجزه عن إغوائه ، وأما الكافر فإنه من حيث شاء ولا يقتصر
في حقه على الوسوسة بل يتلاعب به كيف أراد 0 فعلى هذا معنى
الحديث : سبب الوسوسة محض الإيمان ، أو الوسوسة علامة محض
الإيمان 0 وهذا القول اختيار القاضي عياض 0
وأما قوله صلى الله عليه وسلم :( فمن وجد ذلك فليقل : آمنت بالله وفي الرواية الأخرى ( فليستعذ بالله ولينته ) فمعناه الإعراض عن هذا الخاطر الباطل والالتجاء إلى الله تعالى في إذهابه 0 قال الإمام المازري - رحمه الله - : ظاهر الحديث أنه صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يدفعوا الخواطر بالإعراض عنها ، والرد
لها من غير استدلال ولا نظر في إبطالها 0 قال : والذي يقال في هذا المعنى أن الخواطر على قسمين : فأما التي ليست بمستقرة ولا أوجبتها شبهة طرأت فهي التي تدفع بالإعراض عنها ، وعلى هذا يحمل الحديث ،
وعلى مثلها ينطلق اسم الوسوسة ، فكأنه لما كان أمرا طارئا بغير أصل دفع بغير نظر في دليل لا أصل له ينظر فيه 0 وأما الخواطر المستقرة التي أوجبتها الشبهة فأن لا تدفع إلا بالاستدلال والنظر في إبطالها والله أعلم 0
وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( فليستعذ بالله ، ولينته ) فمعناه : إذا عرض له هذا الوسواس فليلجأ إلى الله تعالى في دفع شره عنه ، وليعرض عن الفكر في ذلك ، وليعلم أن هذا الخاطر من وسوسة الشيطان ، وهو إنما يسعى بالفساد والإغواء فليعرض عن الإصغاء إلى وسوسته وليبادر إلى قطعها بالاشتغال بغيرها والله أعلم ) (5)0
ولطرد وسوسة الشيطان في الأمور الإعتقادية ، فلا بد من اتباع الوسائل التالية اقتداء بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم :-

1- أن يقدم اليقين على الشك : وهذا لا يكون إلا لمن صحت عقيدته وأخلص لله توجهه ، وتمسك بحبل الله المتين والعروة الوثقى ، وابتعد عن المعاصي وحافظ على كل ما يقرب إلى الله عز وجل 0
2)- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ولينته عن التفكير في تلك الأمور 0
3)- أن يقول " آمنت بالله ورسله " 0

الوسوسة في الصلاة :-

* عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان يأتي أحدكم في صلاته فيلبس عليه حتى لا يدري كم صلى ، فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس قبل أن يسلم ، ثم يسلم ) (6) 0

* عن عثمان ابن أبي العاصي - رضي الله عنه - قال : ( قلت يا رسول الله : إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها
علي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذلك شيطان يقال له خنزب ، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل عن يسارك ثلاثا ) ففعلت ذلك فأذهبه الله عني ) (7) 0

قال النووي :( أما خنزب فبخاء معجمة مكسورة ثم نون ساكنه ثم زاي مكسورة ومفتوحة ، ويقال أيضا : بفتح الخاء والزاي حكاه القاضي ، ويقال أيضا : بضم الخاء وفتح الزاي ، حكاه ابن الأثير في النهاية ، وهو غريب 0 وفي هذا الحديث استحباب التعوذ من الشيطان عن وسوسته مع التفل عن اليسار ثلاثا ، ومعنى يلبسها أي يخلطها ويشككني فيها وهو بفتح أوله وكسر ثالثه ، ومعنى حال بيني وبينها أي نكدني فيه ، ومعنى لذتها ، والفراغ للخشوع فيها ) (8) 0

ولطرد وسوسة الشيطان في الصلاة فلا بد من اتباع الوسائل التالية
اقتداء بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
1)- أن يقدم اليقين على الشك 0
2)- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم 0
3)- التفل عن اليسار ثلاثا 0
4)- فإن عاد للوسوسة ، فعد لفعل ذلك 0
5)- إن لبس عليه يسجد سجود السهو 0
وكثير من الناس ممن يعاني من داء الوسوسة قد ابتلي بهذا الداء نتيجة البعد عن منهج الكتاب والسنة ، واقتراف المعاصي وحب الشهوات والغرق في الدنيا وملذاتها 0

قال الأستاذ شحاته زايد في كتابه " المس الشيطاني للإمام ابن الجوزي والإمام ابن القيم " :

ومن كلام ابن القيم قوله :( بعد أن ساق كلامه – رحمه الله – حول كيد الشيطان في أمر الوسوسة حتى ألقى أصحابها في الآصار والأغلال وأخرجهم عن اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن قال :
وأخذ يشككهم في الطهارة من الحدث الأصغر أو الأكبر ، فكلما تطهر الإنسان بعد الحدث وسوس له أنه لم يتطهر بما فيه الكفاية ، أو أن شيئا قد خرج منه بعد التطهر ( ريح مثلا ) ، فإذا توضأ شككه في الماء المتوضأ به فمن أين له بأنه طاهر ، فإذا لم يستجب له جعله يكثر من استعمال الماء ويطيل الوضوء ويعيده حتى تفوته الجماعة ، ولو اتبع هؤلاء سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تمكن الشيطان وما داخلهم الشك في أفعالهم ) (9) 0


2)- وسوسة داخلية عن طريق مس شيطاني :-

* عن عثمان بن العاص - رضي الله عنه- قال :( لما استعملني
رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف ، جعل يعرض لي شيء في صلاتي ، حتى ما أدري ما أصلي 0 فلما رأيت ذلك ، رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( ابن أبي العاص ؟ ) قلت : نعم ! يا رسول الله ! قال : ( ما جاء
بك ؟ ) قلت : يا رسول الله ! عرض لي شيء في صلواتي ،حتى ما أدري ما أصلي 0 قال : ( ذاك الشيطان 0 أدنه ) فدنوت منه 0 فجلست على صدور قدمي0قال : فضرب صدري بيده ، وتفل في فمي ، وقال : (اخرج عدو الله !) ففعل ذلك ثلاث مرات0 ثم قال : ( الحق بعملك) (10)0

وكلا النوعين السابقين من أنواع الوسوسة يحتاج للآتي :-

1)- العقيدة الصحيحة التي ترد وسوسة الشيطان ، وتحفظ الإنسان وتقيه من كيده وتربصه 0
2)- الاعتصام بالله سبحانه وتعالى ، واللجوء إليه والتضرع له بالدعاء والذكر 0
3)- المحافظة على تلاوة القرآن وحفظ السنة النبوية المطهرة 0
4)- الرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة 0

وأنقل كلاما جميلا لابن القيم - رحمه الله - يقول فيه : ( ومن كيده الذي بلغ به من الجهال ما بلغ : الوسواس الذي كادهم به في أمر الطهارة والصلاة عند عقد النية ، حتى ألقاهم في الآصار والأغلال ، وأخرجهم عن اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخيل إلى أحدهم أن ما جاءت به السنة لا يكفي حتى يضم إليه غيره ، فجمع لهم بين هذا الظن الفاسد ، والتعب الحاضر ، وبطلان الأجر وتنقيصه ) (11) .


وقد تكلمت في هذه السلسلة ( الفواكة الدواني للطب النبوي والقرآني ) تحت عنوان ( طريقة علاج الوسوسة ) بإسهاب وإيضاح وتفصيل ، وينصح العودة لذلك وبالله التوفيق 0

قال الأستاذ زهير حموي :( والوسواس على أنواع كثيرة منها :
1- الوسواس القهري أو اللاإرادي : وهو ما يتعلق بالسلوك اليومي ، والتردد في فعل أشياء تتكرر في حياة الإنسان ، كالتأكد أكثر من مرة
من إغلاق باب البيت ، وهذا مجال بحثه في ( علم النفس ) 0
2- وسواس العقيدة وتلبيس الحق : وهذا الوسواس قد يتعرض له الإنسان في مرحلة من مراحل حياته ، أو نتيجة ظرف معين يمر به ، وهو من الشيطان 0
3- وسواس الطهارة : ومن أساليب الشيطان في الوسوسة التشكيك في الطهارة ، ومن مظاهر هذا الوسواس غسل الأعضاء في الوضوء أكثر مما نصت عليه السنة ، وإعادة الوضوء 0
4- وسواس الصلاة : ومن أساليب الشيطان في الوسوسة التشويش على الإنسان في الصلاة ، ومن مظاهر هذا الوسواس إعادة بعض الحروف وتكرارها في الصلاة ، وإعادة النية - مكانها القلب - وكثرة الشرود في الصلاة ، والسهو فيها ) (12)0


سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن رجل في العقد الرابع من العمر متزوج وله أولاد ، وكان يتمتع بصحة وعافية ، وقبل سنوات شعر بمرض وراجع كثير من المستشفيات المتخصصة ، وأجريت له فحوصات طبية أثبتت خلو الرجل من أية أمراض عضوية ، ومن ثم توجه الرجل للرقية الشرعية واستخدم الماء المقروء عليه والعزائم ولكن دون جدوى حسب قوله ، وأخيراً توجه للطب النفسي في المستشفيات المتخصصة ، وأشاروا عليه بأنه مصاب بالوسوسة ، فشعر الرجل بألم لما قاله الأطباء ، وأصبح يفكر كثيراً ، وأصبح كثير الجدل مع نفسه ، وقد تطورت الأعراض عنده واعتلّت صحته ، وفكر الرجل في تكذيب قول الأطباء ، وأصبح يعيش بين الوهم والحقيقة ، ويطلب الإرشاد والتوجيه من فضيلة الشيخ ؟

فأجاب – حفظه الله - : ( هذه الوساوس من الشيطان تعترض الكثير من الناس حتى يشك في نفسه وفي دينه وفي إيمانه ، فالشيطان يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس ، ولا شك أن العلاج الوحيد هو دفع تلك الوسوسة وإبعادها عن النفس حتى تريح نفسك وتستحضر أنك مؤمن بالله ، ومن المؤمنين ولست من الأشقياء ، ولم تعمل ما يوقع في هذا الشك والتوقف وأن الله تعالى لا يعاقب على حديث النفس ، ولا على الخيالات والتوهمات ، وقد وقع مثل هذا لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخبروا بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال : الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة ، وأمر من حظرت له هذه الوساوس أن يستعيذ بالله وينتهي عن ذكر هذه الأمور ويشغل نفسه بالعلوم النافعة المفيدة ، وقراءة القرآن بالتدبر ، وبكثرة ذكر الله وشكره ودعائه والاستغفار والتوبة والاستعاذة من الشيطان الرجيم ، وعليك بدفع هذه الوساوس كلما خطرت ببالك ، واعلم أنها من الشيطان يريد أن يشق عليك حتى تمل من هذه الحياة أو تشك في دينك وتكفر بربك ، فلا تطع الشيطان حتى ترجع إليك راحتك وطمأنينتك وحياتك الطيبة والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم ) (13) 0




ـــــــ
(1) - أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب الإيمان ( 209 ) - برقم ( 132 ) ، رواية محض الإيمان – برقم ( 133 ) ، وأبو داوود في سننه – كتاب الأدب ( 118 ) – برقم (5111) ، والنسائـي في " السنـن الكبـرى " - 6 / 170 - كتاب عمل اليوم والليلة ( 172 ) - برقم ( 10500 ) - أنظر صحيح أبي داوود 4263 .

(2) - متفق عليه - أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب بدء الخلق ( 11 ) - برقم ( 3276 ) ، والإمام مسلم في صحيحه – كتاب الإيمان ( 214 ) برقم ( 134 ) - والنسائي في " السنن الكبرى " - 6 / 170 - كتاب عمل اليوم والليلة ( 172 ) - برقم ( 10499 ) ، أنظر صحيح الجامع 7993 - السلسلة الصحيحة 117 0

(3) - أخرجـه الإمـام أحمد في مسنده - 2 / 282 ، 317 ، 330 ، 331 ، 387 ، 539 - 3 / 103 - 4 / 166- 6 / 257 ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيـح الجامع 1542 0

(4) - أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب الإيمان ( 60 ) باب الوسوسة - برقم ( 134 ) ، وابو داوود في سننه - كتاب السنة (19) - برقم ( 4721 ، 4722 ) ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح الجامع 7696 ، صحيح أبي داوود 3951 ، 3952 - السلسلة الصحيحة 116 - 117 0

(5) - صحيح مسلم بشرح النووي – باب بيان الوسوسة في الإيمان – 1 ، 2 ، 3 / 316-317 ، انظر فتح الباري – 6 / 341 .

(6) - أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 2 / 241 ، 273 ، 284 - متفق عليه - أخرجه الإمام البخاري في صحيحه - كتاب السهو ( 7 ) - برقم ( 1232 ) ، والإمام مسلم في صحيحه - كتاب المساجد ( 82 ) - برقم ( 389 ) ، وابو داوود في سننه - كتاب الصلاة ( 199 ) - برقم ( 1030 ) ، والترمذي في سننه - كتاب الصلاة ( 287 ) - برقم ( 398 ) ، وابن ماجة في سننه - كتاب اقامة الصلاة والسنة فيها ( 135 ) - برقم ( 1216 ، 1217 ) ، والنسائي في سننه – كتـاب السهو ( 25 ) - واللفظ بنحوه - وفي " السنن الكبرى "- 1 / 206 - = = كتاب السهو ( 119 ) – برقم ( 591 ) ، والإمام مالك في الموطأ - كتاب السهو ( 1 ) ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح الجامع 1655 ، صحيح أبي داوود 904 ، صحيح الترمذي 325 ، صحيح ابن ماجة 1002 ، 1003 ، صحيح النسائي 1180 0

(7) - أخرجه الإمام أحمد في مسنده - 2 / 241 ، 273 ، 284 - متفق عليه - أخرجه الإمام البخاري في صحيحه - كتاب السهو ( 7 ) - برقم ( 1232 ) ، والإمام مسلم في صحيحه - كتاب المساجد ( 82 ) - برقم ( 389 ) ، وابو داوود في سننه - كتاب الصلاة ( 199 ) - برقم ( 1030 ) ، والترمذي في سننه - كتاب الصلاة ( 287 ) - برقم ( 398 ) ، وابن ماجة في سننه - كتاب اقامة الصلاة والسنة فيها ( 135 ) - برقم ( 1216 ، 1217 ) ، والنسائي في سننه – كتـاب السهو ( 25 ) - واللفظ بنحوه - وفي " السنن الكبرى "- 1 / 206 - = = كتاب السهو ( 119 ) – برقم ( 591 ) ، والإمام مالك في الموطأ - كتاب السهو ( 1 ) ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح الجامع 1655 ، صحيح أبي داوود 904 ، صحيح الترمذي 325 ، صحيح ابن ماجة 1002 ، 1003 ، صحيح النسائي 1180 0

(8) - صحيح مسلم بشرح النووي - 13 ، 14 ، 15 / 358 - 359 .

(9) - المس الشيطاني - ص 36 - 37 0

(10) - أخرجه ابن ماجة في سننه - كتاب الطب ( 46 ) - برقم ( 3548 ) ، وقال الألباني حديث صحيح ، أنظر صحيح ابن ماجة 2858 0

(11) - إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان – 1 / 197 0

(12) - الإنسان بين السحر والعين والجان – باختصار - 213 - 216 0

(13) - مخطوطة بخط الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – بحوزة الشيخ علي بن حسين أبو لوز – ص 272 - 273 – تاريخ الفتوى 23 / 4 / 1415 هـ 0






تعليقات حول هذه المقاله
العنوانالكاتبوقت الإضافه

تصويت
ما رأيك في هذا لموقع ؟
ممتاز
جيد جدا
جيد
نتائج التصويت



الحقوق محفوظة لكل مسلم راسلنا بشرط عدم الاستخدام التجاري
الصفحة الرئيسة