موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > قضايا وآراء ووجهات نظر المعالجين بالرقية الشرعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 21-10-2006, 11:04 PM   #41
معلومات العضو
طلعت

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
لك كل الاحترام على مشاعرك المستوحاة من صُلب الالم ...ولكن.. لا ندم على من إتقى وصبر وكان فى نفسه عبرة لمن إعتبر ...فنرجوا من الله ان يجعل فنائك ولقائك مسك .

أطاب الله قلبكِ بطيب الجنة وأحسن خلاصك فى ظلاله ...
تأ كدى اختى الفاضة .... إنه ليست انتى لوحدك فى ذاك الموج الهادر ...فلقد انعم الله عليك بنزول بعض الدموع من عينيك ليس بسبب الالم الذى يُحيط بك !..بل ليُهون عليك من الَم قد أصابك فهذ هو كنز ينتظره الكثيرون حتى يشعرون بحلاوة ماذاقون من نصيبهم فى هذه الدُنيا .
للعلم إننى ليس براقى . ولكونى امتلك شهادة مُعاناة لسنوات تعدت الدكتوراه ورصيدى هو إجتهادى على البلاء والتذلل لرب العباد ...فاحمد الله كثيراً على إننا إجتزنا مرحلة الامتحان ,ونسئل الله ان يُبارك فى اعمالنا ويصلح احوال من هم خلفنا .
بارك الله فيكم جميعاً

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-10-2006, 10:39 AM   #42
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ( طلعت 310 ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-10-2006, 05:34 PM   #43
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اللهم آمين ...
ولك بكل دعوة دعوتها مثلها وزيادة
وأسأل الله أن يتم ويديم عليك عافيته ويسبغ عليك نعمه ظاهرة وباطنة

أخي الكريم حياك الله وبياك
في بعض الحالات يستفاد من المريض وتجربته أكثر من الراقي
وليست النائحة كالثكلى . ولايعني ذلك أن نبخس حق الرقاة

ولكن وجدت أن بعض المواضيع
خاصة ماذا يفعل المريض في مواسم الطاعات
وماذا يفعل المريض بعد شفائه
لايهتم بها أحد ، وكي لانظلم الجميع نقول : إلا من رحم الله

مواسم الطاعات من أصعب الأوقات التي تمر على المريض لابد من بعض التنبيهات .
حتى يتفهم وضعه ويكون له درع واقي فالوقاية خير من العلاج .

كذلك الفترة التي في نهاية العلاج والتي تعقبه من أصعبها على المريض .
تحكي لي إحدى الأخوات عن إحدى المريضات إنها صارت تشعر بوحدة وفراغ لدرجة أنها تتمنى العودة إلى ماكانت عليه .
ولكن لاأحد يهتم ... لاأحد يوضح مالواجب عمله إلا من رحم الله .
أسأل الله أن تفيد وتستفيد .. وبانتظار المزيد ...
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2006, 07:51 AM   #44
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( مسك الختام ) ، غفر الله ذنبكم وأسبغ عليكم نعمه ، وجعلنا وإياكم والمسلمين من عتقائه من النار في هذا الشهر الفضيل المبارك ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2006, 10:52 PM   #45
معلومات العضو
طلعت

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
...اختى الفاضلة ..مسك الختام .. ليجعل لكِ الله من كل باب فرج... ومن إسمه النور صخب ,يجمح كل معتدٍ ونمام ,ليبدله المولى بروائح العطر و طييب لا تُضام .
إن حقيقة ما ذكرتى بخصوص وجوب لزووم عمل الطاعات من قِبل المريض قبل وبعد الشفاء , تاتى فى سلم اولويات هذا المذكور , ولذلك اقول لك احسنتى الطرح لهذه المسئلة ؟! وإن كانت لاتأخذ الاهتمام من المريض بقدر العلاج نفسه ؟ فنذكر بالمَثل الذى يقول ..لايشعُر بالمظلوم إلا المظلوم مثله !!! وإن كان البعض يبدو المواساة . فى نظرى إن مسئلة ما بعد الشفاء تاتى أصعب من ا لمسئلة ما قبل العيلاج , لانه ليس المُهم ان نشفى ؟ بل ياتى الاهم وهو كيف نحافظ على هذا الشفاء ودون العودة إلى مُربع الرُعب ,والتى جاء وخرج بخاصة لا يعلمها إلا الله , وهذا الشىء الذى كنا نتمناه وفى حال الحصول عليه نجهل خفاياه وعدم أخذ العبرة من تلك السنوات الطوال والتى جعلت الواحد منا يدور فى دائرة لا يعلم من هو الذى يدور بمن ؟ وهو السوال السهل هل هى الدنيا تدور فينا ؟ام نحن الذين ندور فيها ؟! وهكذا حتى من الله علينا بالعافية ..وكأن شيأً ما كان !
فاننى اوجه نصيحة إلى كل من عافاه الله بان لا يغفل عن ذكر الله ,لان فى كثير من الحالات تبدو ا بالشفاء ؟! وإن كان المريض يشعر بالشفاء ! فان ذلك ليس معناه السلامة من الاصابة , فان الكثير إذا ما تغير الحال عنده بعد الالم عاد لاشباع رغباته ونزواته التى سرعان ما ينموا هذا المُتخفى فى ظروف واماكن لم تكن فى حسبان هذا الشخص ويكون الوضع اصعب مما كان فى البداية .
اما بخصوص المُعاناة ورغبت البعض بالعودة إلى ما قبل الشفاء ...فاقول إن هذا ياتى من باب ( الفرح المُحزن ) اى ان المريض لم يشعر بالعافية بدون ثمن ولذلك إن هذا يحتاج إلى مُرافق للمُصاب حتى بعد مثوله للشفاء ,وهو كالشخص الذى أنقذته من الغرق ووضعته فى بر الامان وتركته و بطنه مملؤء بالماء , ودون الوفاء بما انجزت
وأيظا إن العوامل النفسية تكون ذات تاثير كبير على شرود ذهن المُصاب من الحالة الى وضع يكون مختلف , فليس بهذه البساطة يستطيع ان يسلك المريض هذا السلوك المتغير و التحول السريع فى حياته دون وجود إعتراضات , فان الذى يربى قط وشعر بعد فترة من الزمن إن هذا ا القط بدا يأكل الطيور الذى بداخل البيت , فجاء الرد بالاستغناء عنه وطرده ,,,ولكن ليس بكل هذه السهولة سيذهب ولو حتى ضُرب ! فلربما يختفى بجوار البيت او فى البيت نفسه ,ولذلك إن عامل التطبع فى السلوك وإن إتضح بالمُسبب وهو العارض ,فلا نُغفل انفسنا ..كيف كنا ولاين وصلنا وسرعان ما ننسى أنفسُنا ...و إن القراءة والتقرب إلى الله هى الكفيل للخلاص مهما وصل من مراحل اليأس ... فان كل ذلك ياتى من الله تمحيصاً وإمتحان وكيف تُصر وتصبر حتى تقهر الشيطان , ولا أنصح بالتفكير إلى ماهو مؤلم والتركيز على ذكريات باتت مرسومة فى صفحات الاهات ,؟ بقدر من ان تكون محنة ربانية مُخصصة لقلة من عباده بهدف البتيلاء !!! ولا ننسى الشكر دائماً لرب العباد على كل الاحوال االذى تدور فى الخاطر .
وبارك الله فيكم جميعاً وعيد سعيد

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-10-2006, 03:57 AM   #46
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

إحصائية العضو






أبو البراء غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة jordan

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي




بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-10-2006, 05:54 AM   #47
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
...اختى الفاضلة ..مسك الختام .. ليجعل لكِ الله من كل باب فرج... ومن إسمه النور صخب ,يجمح كل معتدٍ ونمام ( عذرا لم أفهم هذه العبارة ... هلا شرحتها لي مشكورا ) ,ليبدله المولى بروائح العطر و طييب لا تُضام .


أخي الفاضل : طلعت
أسأل الله أن يبارك لك فيما رزقك ، ويرزقنا حظا مثل حظك . آمين
لاأستطيع مجاراتك ولا اللحاق بك
فرويدا رويدا ... ومسألة مسألة بارك الله فيك
ماأنا إلا فروخ صغير ... اتطفل على موائدكم . بارك الله فيكم .



إن حقيقة ما ذكرتى بخصوص وجوب لزووم عمل الطاعات من قِبل المريض قبل وبعد الشفاء , تاتى فى سلم اولويات هذا المذكور , ولذلك اقول لك احسنتى الطرح لهذه المسئلة ؟! وإن كانت لاتأخذ الاهتمام من المريض بقدر العلاج نفسه ؟ فنذكر بالمَثل الذى يقول ..لايشعُر بالمظلوم إلا المظلوم مثله !!! وإن كان البعض يبدو المواساة .


أحسن الله إليك
نعم المحافظة على الطاعات قد تأتي في أول السلم ولكن ليس كل مصاب يستطيع المحافظة كل بحسب إصابته ونوعها ... وربما هذا سبب عدم الاهتمام .

ولكن لو علم المصاب انه يحرق عدوه بالمحافظة عليها بالرغم مما يجد لما تركها ....
ولايحسب أن في ترك راحة من المعاناة بل بهذا يستطيل العدو
ولكن متى يصل لحقائق هذه المعلومات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو أن يبصرنا الله ببواطن الأمور وظواهرها

أما الالتزام بها بعد الشفاء فمن باب الشكر ... وإلا ...
والله إنا العافية ابتلاء .
لم أعلم ذلك إلا اليوم




فى نظرى إن مسئلة ما بعد الشفاء تاتى أصعب من ا لمسئلة ما قبل العلاج , لانه ليس المُهم ان نشفى ؟ بل ياتى الاهم وهو كيف نحافظ على هذا الشفاء ودون العودة إلى مُربع الرُعب ,والتى جاء وخرج بخاصة لا يعلمها إلا الله , وهذا الشىء الذى كنا نتمناه وفى حال الحصول عليه نجهل خفاياه وعدم أخذ العبرة من تلك السنوات الطوال والتى جعلت الواحد منا يدور فى دائرة لا يعلم من هو الذى يدور بمن ؟ وهو السوال السهل هل هى الدنيا تدور فينا ؟ام نحن الذين ندور فيها ؟! وهكذا حتى من الله علينا بالعافية ..وكأن شيأً ما كان !

هل تعتقد أن عدم الحديث أو عدم تذكر مراحل الشفاء
حتى يبقى لهذا العالم الغيبي خصوصيته .


وبخصوص هذه الجملة : وكأن شيأً ما كان !
مارأيت أبلغ من هذا الوصف : فكأنما نشط من عقال .

فاننى اوجه نصيحة إلى كل من عافاه الله بان لا يغفل عن ذكر الله ,لان فى كثير من الحالات تبدو ا بالشفاء ؟! وإن كان المريض يشعر بالشفاء ! فان ذلك ليس معناه السلامة من الاصابة , فان الكثير إذا ما تغير الحال عنده بعد الالم عاد لاشباع رغباته ونزواته التى سرعان ما ينموا هذا المُتخفى فى ظروف واماكن لم تكن فى حسبان هذا الشخص ويكون الوضع اصعب مما كان فى البداية .


وهذه نصيحة لغير المريض وللمريض من باب أولى ... فذِكر الله دواء ، وذكر الله شفاء ، والغفلة طريق الشيطان إلى القلوب .

قال ابن عباس رضي الله عنهما : الشيطان جاثم على قلب بن آدم ، فإذا سها وغفل وسوس ، وإذا ذكر الله خنس .

وقال ابن القيم رحمه الله : وبالذِّكر يَصرع العبدُ الشيطان ، كما يصرع الشيطان أهل الغفلة والنسيان . قال بعض السلف : إذا تمكن الذِّكر من القلب فإن دنا منه الشيطان صرعه كما يصرع الإنسان إذا دنا منه الشيطان ، فيجتمع عليه الشياطين فيقولون : ما لهذا ؟ فيقال : قد مسّه الإنسي ! وهو [ أي الذِّكر ] روح الأعمال الصالحة فإذا خلا العمل عن الذِّكر كان كالجسد الذي لا روح فيه ، والله أعلم . اهـ .

ولا حزر ولا حصانة ولا حماية من أذى الشياطين وإفسادهم إلا بذكر الله تعالى؛ فهو الحصن الحصين والركن الركين.

قال يحيى عليه السلام لأمته: ( وآمركم بذكر الله عز وجل كثيرا، وأن مثل ذلك كمثل رجل طلبه العدو سراعا في أثره، فأتى حصنا حصينا فتحصن فيه، وإن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله عز وجل )

وعن قيس بن الحجاج قال: " قال شيطاني دخلت فيك وأنا مثل الجزور، وأنا فيك اليوم مثل العصفور، قال قلت: ولم ذاك ؟ قال: تذيبني بكتاب الله عز وجل "
وعن أبي الأحوص عن عبد الله - رضي الله عنه - قال: " شيطان المؤمن مهزول ".



اما بخصوص المُعاناة ورغبت البعض بالعودة إلى ما قبل الشفاء ...فاقول إن هذا ياتى من باب ( الفرح المُحزن ) اى ان المريض لم يشعر بالعافية بدون ثمن ولذلك إن هذا يحتاج إلى مُرافق للمُصاب حتى بعد مثوله للشفاء ,وهو كالشخص الذى أنقذته من الغرق ووضعته فى بر الامان وتركته و بطنه مملؤء بالماء , ودون الوفاء بما انجزت


وأين يجد كل منا مرافق ... نسأل الله أن يرزقنا الجليس الصالح
ربما يبرز هنا دور مثل هذه المنتديات ... فبالنسبة للأسرة تجدها الأبعد في فهم المصاب
وذلك حتى يبقى في دائرة مغلقة .. مكانك سر .
ألا توافقني في ذلك ؟


وأيظا إن العوامل النفسية تكون ذات تاثير كبير على شرود ذهن المُصاب من الحالة الى وضع يكون مختلف , فليس بهذه البساطة يستطيع ان يسلك المريض هذا السلوك المتغير و التحول السريع فى حياته دون وجود إعتراضات , فان الذى يربى قط وشعر بعد فترة من الزمن إن هذا ا القط بدا يأكل الطيور الذى بداخل البيت , فجاء الرد بالاستغناء عنه وطرده ,,,ولكن ليس بكل هذه السهولة سيذهب ولو حتى ضُرب ! فلربما يختفى بجوار البيت او فى البيت نفسه ,

ولذلك إن عامل التطبع فى السلوك وإن إتضح بالمُسبب وهو العارض ,فلا نُغفل انفسنا ..كيف كنا ولاين وصلنا وسرعان ما ننسى أنفسُنا ...

نصائح هامة تعبت من قراءتها فما بالك بتطبيقها
لا لصعوبتها بل لدقة وصفها لمكامن الداء ...

وطول البلاء قد ينسيك نفسك .. وتطبعك بطباع العارض لايجعلك تفرق في الصفات . هل هي صفاتك أم صفاته ...
والله شر البلية مايضحك
الحمد لله على كل حال . .


و إن القراءة والتقرب إلى الله هى الكفيل للخلاص مهما وصل من مراحل اليأس ... فان كل ذلك ياتى من الله تمحيصاً وإمتحان وكيف تُصر وتصبر حتى تقهر الشيطان , ولا أنصح بالتفكير إلى ماهو مؤلم والتركيز على ذكريات باتت مرسومة فى صفحات الاهات ,؟ بقدر من ان تكون محنة ربانية مُخصصة لقلة من عباده بهدف البتيلاء !!! ولا ننسى الشكر دائماً لرب العباد على كل الاحوال االذى تدور فى الخاطر .
وبارك الله فيكم جميعاً وعيد سعيد

وفيك بارك الله وجزاك خير الجزاء
وعساكم من عواده .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-10-2006, 11:52 PM   #48
معلومات العضو
طلعت

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك وفى ردك الطيب, بطيب المسك يا ... مسك الختام .

بخصوص مطلبك لفهم لهذه الكلمات ,... أولاً فكل السلامة لفهمك الذى لا ينتقص بنقصه لفهم هذا للمعنى .
إن معناه فى القلب اكبر منه فى الكُتب , وخاصتاً إذا ما صدر بنية الباطن المُخلص لربه .

إن .. بمعناه.. بريقٌ لآذع يصدر من إسمه النور ليحول بينك وبين العوارض الغازية .واما بخصوص التبريكات ....

ليبارك لى الله فى ما رزقنى ...ولكِ ايظاً . أما ان يرزقك حظا مثل حظى ... فاقول افضل من حظى , ..لاننى لم اشعر بانى محضوض إلا برضاء ربى .وهو اعلم بى من نفسى !!!

واما بشان.. وما انا إلا فروخ صغير ....اتطفل على موائدكُم .وبارك الله فيكم .
فان مستقبل هذا الفروخ الصغير بحنكته وفطنته اكبر بكثير من ان يبقى متطفلاً وخصوصاً بعد حصولهِ على لقب (وسام ا لشكر ) والذى لم يحصل عليه الكبير... بعد ؟!.

إن عملية الوصول لهذه الحقائق تاتى فى نهاية المطاف ,وتقيم ردوده على إثر ما اصابه وما مدى تحمله وتعقيبه لها .
وإما لو كان على مُسبقة من علم نفعها ,لما كانت محنة لا يعرف خفاياها إلا الله ,بمعنى آخر فلو أحدً يعلم طريق السعادة أين ...لكان أول ما سعى لإسعاد نفسه !؟
وبخصوص متى يصل إليها ..هذا لان يشاء الله .


هل تعتقد أن عدم الحديث أو عدم تذكر مراحل الشفاء
حتى يبقى لهذا العالم الغيبي خصوصيته ,.....لااعتقد ذلك فان من ليس له ماضى ليس له حاضر , فيجب عليه تذكر ماضيه واخذا المُوعضة منها أكثر من تذكر أشجان واحزان أحداثها ,فان الحديث بادوارها وتذكرها تبقى الاجراس القارعة فى اذآن صاحبها من أن يغفل ويجعلها من ا حاديث النسيان .
فيجب ان يتحدث بعظمة الله فى تحول هذا البلاء إلى ما هو منه للشفاء , فهذه نعمة لا يشعُر بنعيمها إلا من رحم ربى بنعمتها .

واما بشان ...وأين يجد كل منا مرافق ... نسأل الله أن يرزقنا الجليس الصالح
إن الخير فى وفى اُمتى إلى يوم الدين , إن افضل رفيق لنا هو ( الصبر ) والافضل أن نُصاحب من هو افضل منه ؟؟؟ وهى فظائل مُعلمه ! بالتقرب والتودد له وهو رب العزة .

نعم اوافقك الرآى ..فان الاسرة هى الحاضر الغائب لهذا العليل , فاذا ما حبس انفاسهُ وضمد جراحه المؤلمة بات الامر طبيعياً ...وإذا ما فاض الغرام بلهيب القهر والحرمان لصعوبة الامر إنقلب عليه الجميع ومعهُم الزمان الذى لا يرحم من لا يرحمه ربى ,وكانه حملاً سقط ظلاله الثقيل عليهم حتى وصل بهم الحال إلى أُمنية الزوال لهذا العبد الفقير إلى الله , ولكن من يفهم ويتفهم المفهوف نفسه ... لا أحداً ؟

اما بخصوص .....وطول البلاء قد ينسيك نفسك .. وتطبعك بطباع العارض لايجعلك تفرق في الصفات . هل هي صفاتك أم صفاته
...اقول نعم قد انسى نفسى ؟! ولكن أن أنسى من غير مكامن نفسى ؟؟؟...فلا أعتقد ذلك .
أما التطبُع يجعانى أتطبع بطباع العارض ...فهذا بالنسبة للماضى اما فى الحاضر يكفى إن نستطيع أن نُفرق بين الحلال والحرام مع فوارق النفس لكلتا المرحلتين ,ونستذكر ..سبحان من غير الحال إلى افضل حال ,وهو الذى يُغير ولا يتغير .

وبارك الله فيك وسدد الله خُطاك انت وجميع المسلمين .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-10-2006, 12:20 AM   #49
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي


لقب ( وسام الشكر ) والذى لم يحصل عليه الكبير... بعد ؟!.

تستحق ياأخي ( وسام شكر ) على هذه النصيحة التي انطوت على فقه صاحبها بارك الله فيه .

إن افضل رفيق لنا هو ( الصبر ) والافضل أن نُصاحب من هو افضل منه ؟؟؟ وهى فضائل مُعلمه !
بالتقرب والتودد له وهو رب العزة .



هل تعتقد أن عدم الحديث أو عدم تذكر مراحل الشفاء
حتى يبقى لهذا العالم الغيبي خصوصيته .

ربما لم يكن واضحا مقصودي من هذه العبارة :

طبعا الشفاء بيد الله وحين يكتبه الله تجد أنك قبل مرحلة الشفاء قد تجرب العديد من الطرق
ثم يأتي الشفاء فلا تستطيع أن تجزم أن أحد تلك الطرق هو الذي كان فعالا ... هذا مالاحظته وربما لاحظ غيري شيئا آخرا ...



وبارك الله فيك وسدد الله خُطاك انت وجميع المسلمين .

اللهم آمين
وفيك بارك الله وجزاك خير الجزاء
ولا تحرمنا من نصائحك وتوجيهاتك حفظك الله ونجاك من كل مكروه
وبيض وجهك والقارئين يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

وكل من قال آمين .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-10-2006, 06:37 AM   #50
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:31 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com