 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء* |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
اهلا اختي هاجر
نحمد الله على كل حال
اما بالنسبة لتقيد المراة بالرجل لا اعني فيها واجب الحقيقي للرجل اتجاه اهله لكن
هناك من يظلم اخته وزوجه حتى في قضية العلاج اختي هناك من كانت زوجه ستهلك ووعند اخذها للمستشفى وبكون غير الرجال يخرجها دون رحمة وكانه هو الواصي على حياتها ونسي ان لها الحق في العيش
لا ننكر ان الشرع بين هته الامور ووضحها لكننا كالعادة لا نعيها ولا نفهمها كما بينوها لنا .
اما هن العلاج اختي نعلم ان الاصل ان يرقي لاانسان نفسه وخصيصا المراة احفظ لها لكن لا ننكر ان الانسان يحتاج لغيره واننا لسنا بمستوى الراقي شئنا ام ابينا وقد تضييعين سنين لتعالجي نفسك ولا تصل الى نتيجة لكن مع المعالج ونتيجة للخبرة والعلم المجتمعان فانه يختصر عليك الطريق وقد يصلك الى الشفاء في ايام معدودات ..
ولهذا ارى منع المراة من الرقية اجحاف نحن في غنا عنه لما سيترتب على ذلك.
|
|
 |
|
 |
|
السلام عليكم أختي العزيزة ضياء
صدقيني أنا أفهم عليك ,,,وقد قلت لك سابقا يا بخت من وجد معالجا متمرسا يتابع معه بالظروف الطبيعية,,ولكن كل واحد وما قدّره الله عليه ,,أتفهم كل ما تقولينه أختي وما تقولينه المفروض لا يمنع الرجل المراة من العلاج ....وقد قلت لك بانه قد توجد كثير من الظروف تمنع المرأة من العلاج ,,هناك أمران أرغب في توضيحهما هنا,الأول وهو انه كثيرا ما نعطي تبريرات ونبرر سلوك أحد الأشخاص لكي نرتاح نفسيا يعني حتى ديننا يقول لنا احسان الظن لو شرحنا كل شيء سننهار أكيد يعني أحيانا نستعمل أسلوب التغاضي وما أدرانا أن الرجل الذي منع زوجته ليس مصابا والشيطان يحاول منعه من الذهاب للراقي أو أن الشيطان يخيفه لكي يمنع الزوجة من العلاج.... ,,أكيد أحيانا نتنرفز من أجل أمر هكذا الإنسان ولكن ربما إذا عرضت المسألة على غيرنا تُرى بنظرة مختلفة نظرة أوسع ,وهذا ما يحاول كل منا التعبير عنه هنا ستجدين تفسيرات مختلفة ..والأمر الثاني وهو أن شيخنا أبو البراء قال أن هناك من أجاز وأنا أقول الحمد لله ,إنما ستجدين من سيقول لك انا لا أستطيع أو لا أريد لاخت لي في الله ان تذهب وحدها برأيي هذا لا يتناقض مع الفتوى أبدا ,,لقد وجدت حديثا حسن نسمع ب:استفت قلبك اليس كذلك,من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :** جئت تسأل عن البر والإثم ؟ قال : نعم ، فقال : استفت قلبك : البر ما اطمأنت إليه النفس ، واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك ** ...هذه هي اختي ,,كل منا يرى المسألة حسب تقواه وحسب ما تسمح له ظروفه يعني إذا وحدة اطمأن قلبها للأمر هناك من لا تطمأن ,كل وحدة وظروفها..وقلبها.هذا طبعا مجرد رأي مني وشكرا للموضوع المهم والطيب كعادتك دائما تتحفينا بمواضيع شيقة ومفيدة في آن واحد.سلامي.
لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى ) 
،،،،،،
