السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيراً حبيبتي فاديا
طرح رائع ، في الواقع كان ينتابني نفس الشعور ثم جاءت فترة المراهقة و ما بعدها كنت أجيب بأنانية ( مالي والناس أنا أشعر بأن حالي لا مثيل له أو أنتم لا تعرفون حالي ) وهكذا ..
بينما الآن ولله الحمد أتعامل مع الأمور بتفاؤل رغم شدتها وأقنع نفسي أنه كلما أشتد بي الضيق والألم أقترب الفرج
ودائما أتذكر أبيات الشعر
ولرب نازلة يضيق لها الفتى درعاً ... وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها ... فرجت وكنت أضنها لا تفرج
وأفزع للصلاة والدعاء أثناء السجود