موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة مواضيع الرقية الشرعية والأمراض الروحية ( للمطالعة فقط ) > عالم الجن والصرع الشيطاني وطرق العلاج

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 04-02-2009, 10:27 PM   #1
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن اليوسف
إشراقة إشراف متجددة
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن اليوسف
 

 

Arrow ( && خــــواطر راق [ استعجــال النتائـــــج ] && ) !!!

بسم الله الرحمن الرحيم


خــــواطــرُ راقٍ

(1)


استعجال النتائج


حين يُبتلى الإنسان بنوع من المس ، أو السحر ، أو العين : تراه متألما حزيناً لواقع الحال التي هو فيها ، وحُقَّ له ذلك < فليست الناحة الثكلى ، كالنائحة المستأجرة > ..

ولمّا كانت المعانة تتنوع على المبتلى بتنوع أفعال العوارض الروحية تحقيقاً لمقاصدها الخبيثة ؛ نرى ذلك الإنسان باحثاً عن النتائج السريعة المحققة لعافيته ، فيكون منه الاجتهاد والبحث عن جميع الوسائل للوصول إلى غاية الشفاء ، ومع مرور الأيام وطول فترة الصراع مع تلك الأرواح ؛ يكون منه الانهزام والتخاذل .. والرضى بالواقع المرضي ..

وهنا يقال مناصرةً وتثبيتاً لذلك المبتلى :

اعلم أيها المريض : أن نظام الحياة التي نعيشها له إرادة كونية قدره الله سلفاً قبل خلق الكون بخمسين ألف سنة ، وهذا التقدير الحكيم : أن النتائج السريعة والعاجلة في تحقيق الأمور بأنواعها لا يكون في غالب التقدير الإلهي ؛ بل القدر الكوني يدل على أن الحياة الدنيا مرحلة مؤقتة ، وإنما الحياة الحقيقية هي الآخرة ، ولهذا كان الشارع الحكيم لا ينظر فقط إلى ما يمكن أن يعمله الإنسان الآن ؛ وإنما ما يستقيم عليه ويعمله باستمرار ..

وحين ننظر في جوانب التشريع والطلب : نرى التوازن بين العمل الحاضر والاستمرارية عليه .. ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه البخاري وغيره من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وعندها امرأة قال : (من هذه؟ قالت: فلانة تذكر من صلاتها، قال : مه عليكم بما تطيقون، فوالله لا يمل الله حتى تملوا، وكان أحب الدين إليه ما داوم عليه صاحبه ) .
فنجد هذا الحديث وغيره أنه حتى في أمور العبادة لابد من الاقتصاد في فعلها ؛ حتى لا يكون الانقطاع وترك الاستمرارية عليها..

وكذلك في جميع مطالب الدين موافقةً لطبيعة الإنسان التي خلق عليها .

وهذه الاستمرارية تكون بالمداومة على العبادة وغيرها ، وإن قلة الأعمال أحياناً .

ومن القواعد النبوية الموافقة للفطرة البشرية ، قوله صلى الله عليه وسلم حينما سُئل عن أحب العمل إلى الله فقال : ( أدومه ، وإن قل ) رواه مسلم .

والمبتلى بالمس ، أو السحر .. قد يكون منه الاجتهاد البالغ في درء هذه النازلة به ظناً من أن ذلك يحقق له النتائج السريعة في إزالة العلة عنه ؛ فإذا ما طال بقاؤها ، وتنوعت أفعالها المدافعة عن نفسها ، والمحطمة لذلك الإنسان ؛ عندئذ يكون من المريض الفتور والرضوخ للحالة المرضية ، ويتحقق للجان ما أراد من تيئيس لذلك المبتلى .

ومما يعين العبد في هذا الموطن هو المواصلة المتزنة في إزالة العلة عن نفسه وغيره ، وعليه بضبط اجتهاده والاستمرار عليه ؛ حتى يتحقق النصر المنشود .. وقد جاء في التنزيل ( وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ) .
وفي الحديث : (وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا ) .


والله هو الموفق والناصر والشافي لارب سواه
.


بقلم
أبي عبد الرحمن حسن بن محمد اليوسف .
10/صفر / 1430

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن اليوسف ; 04-02-2009 الساعة 10:39 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-02-2009, 03:22 PM   #4
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو عبدالرحمن ..

اقتباس:
والمبتلى بالمس ، أو السحر .. قد يكون منه الاجتهاد البالغ في درء هذه النازلة به ظناً من أن ذلك يحقق له النتائج السريعة في إزالة العلة عنه ؛ فإذا ما طال بقاؤها ، وتنوعت أفعالها المدافعة عن نفسها ، والمحطمة لذلك الإنسان ؛ عندئذ يكون من المريض الفتور والرضوخ للحالة المرضية ، ويتحقق للجان ما أراد من تيئيس لذلك المبتلى .

ومما يعين العبد في هذا الموطن هو المواصلة المتزنة في إزالة العلة عن نفسه وغيره ، وعليه بضبط اجتهاده والاستمرار عليه ؛ حتى يتحقق النصر المنشود .. وقد جاء في التنزيل ( وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ) .
وفي الحديث : (وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا ) .

ويثبت هذا الموضوع ..لأهميته لكثير من الأخوة الذين يتسلل إليهم اليأس
لاستعجالهم الشفاء ..

وننتظر باقي السلسلة أخي الكريم ..

وأسأل الله أن يثقل بها موازين حسناتك
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-02-2009, 05:19 AM   #5
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحسنتم أحسن الله إليكم

موضوع قيم نفع الله به بارك الله فيكم ورزقكم العلم النافع وأثابكم حسن الجزاء

جزاكم الله خيراً وإحساناً

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-02-2009, 07:35 PM   #6
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( أبو عبدالرحمن اليوسف ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-02-2009, 08:46 PM   #7
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن اليوسف
إشراقة إشراف متجددة
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن اليوسف
 

 

افتراضي

أشكر للجميع حسن الثناء على أخيهم ... وإنما يجمل ما نكتب حين يثني الفاضل على المفضول من أمثالنا .. فلكم مني الشكر الوافر .. والدعاء الذي أسأل الله أن يكون خالصاً ..



أخوكم / أبوعبد الرحمن ..
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-02-2009, 08:55 PM   #8
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن اليوسف
إشراقة إشراف متجددة
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن اليوسف
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

خــــواطــرُ راقٍ

(2)



نهـايـة الابتــلاء


يا من أصيب بمس من الجن ، أو سحر من عدو كاشح ، أوعين لامة به(1) .. اعلم أنه :

لا بد لكلِّ عسرٍ من يسر،ولكلِّ شدة من فرج..هذه هي سنة الله تعالى في خلقه..إرادة كونيةٌ ربَّانيةٌ كائنة لا محالة .

والأمراض والبلايا والأسقام مهما عظمت وطالت أيامها،فلابد لها من نهاية،ولساعتها من انقضاء ..


عسى ما ترى أن لا يدوم وأنْ ترى ... له فرجاً ممَّا ألـحَّ له بِه الــدَّهـرُ
عسى فـرجٌ يأتي بـه الله إنَّـه ... له في كــلِّ يومٍ في خليقـتِه أمرُ
إذا لاح عُسْرٌ فارجُ يســراً فإنَّه... قضـى اللهُ أنَّ العُسْـرَ يتبعُهُ اليُسرُ

قال وهب بن منبه-رحمه الله- :
(لا يكون الرجل فقيهاً كامل الفقه:حتى يعد البلاء نعمة،ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أنَّ صاحب البلاء:ينتظر الرخاء،وصاحب الرخاء ينتظر البلاء ) .
قال الله جلَّ وعلا: (سيجعل الله بعد عسرٍ يسراًسورة الطلاق)الآية:7.
وقال سبحانه: ( فإنَّ مع العُسْرِ يُسْراً*إنَّ مع العسر يُسْراً)سورة الشرح،الآيتان:5-6.

وصحَّ من حديث ابن عباس-رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلم :
(واعلم أنَّ النصر مع الصبر،وأنَّ الفرَجَ مع الكرب،وأنَّ مع العسر يسراً )رواه أحمد وغيره .

لمَّا حُوصر أبو عبيدة -رضي الله عنه- كتب إليه عمر-رضي الله عنه- يقول:
(مهما ينـزل بامرئ شدَّةٌ يجعل الله له بعدها فرجاً،وإنَّه لن يغلب عسرٌ يسرين،وإنَّه يقول: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلَّكُمْ تُفلِحُون)سورة آل عمران،الآية:200.

(ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب،واليسر بالعسر:أنَّ الكرب إذا اشتدَّ وعظم وتناهى،حصل للعبد الإياس من كشفه من جهة المخلوقين،وتعلَّق قلـبه بالله وحده،وهذا هو حقيقة التوكل على الله،وهو من أعظم الأسباب التي تطلب بها الحوائج،فإنَّ الله يكفي من توكَّل عليه،كما قال سبحانه: (ومن يتوكَّل على الله فهو حسبه)سورة الطلاق،الآية:3.

قال الفضيل-رحمه الله-:والله لو يئستَ من الخلقِ حتَّى لا تريد منهم شيئاً،لأعطاكَ مولاك كُلَّ ما تُريد .

وأيضاً:فإنَّ المؤمن إذا استبطأ الفَرجَ،وأيس منه بعدَ كثرة دعائه،وتضرُّعه،ولم يظهر عليه أثر الإجابة يرجع إلى نفسه باللائمة،وقـال لها:إنما أُتيت من قِبَـلِكِ،ولو كان فيكِ خيرٌ لأُجِبتُ،وهذا اللّومُ أحبُّ إلى الله من كثيرٍ من الطاعات،فإنَّه يوجب انكسار العبد لمولاه واعترافَه له بأنَّه أهلٌ لما نزلَ به من البلاء،وأنَّه ليس بأهلٍ لإجابة الدعاء،فلذلك تُسرع إليه حينئذ إجابة الدعاء وتفريج الكرب،فإنه تعالى عند المنكسرة قلوبُهم من أجله .

قال وهبٌ:تعبد رجلٌ زماناً،ثمَّ بدت له إلى الله حاجةٌ،فصـام سبعين سبتاً،يأكل في كلِّ سبتٍ إحدى عشرةَ تمرة،ثمَّ سأل الله حاجته فلم يُعطَها ،فرجع إلى نفسه فقال:منكِ أُتيتُ،لو كان فيك خيرٌ أعطيتِ حاجتَكِ،فنـزل إليه عند ذلك ملَكٌ،فقال:يا ابن آدم ساعتك هـذه خير من عِبادتك التي مضت،وقضى الله حاجته ) .

والحمد لله رب العالمين ، وصلى وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجعين .



بفلم /
أبي عبد الرحمن حسن بن محمد اليوسف
12/صفر/ 1430




_____
1- العين اللامة: هي التي تصيب بسوء .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-02-2009, 12:25 PM   #9
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( أبو عبدالرحمن ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-02-2009, 05:39 PM   #10
معلومات العضو
الطامعة في عفو الله
إشراقة إبداع

افتراضي

السلام عليكم ورحمه الله
جزاكم الله اخي الفاضل علي الكلمات الطيبه فجميعا نحتاج إلي مثلها

ولكن احب ان اقول لكم ان المريض لا يستعجل الشفاء فحسب ولكن حال المريض الروحي يختلف عن المريض العادي وانتم الاعلم بذلك

فالمريض العادي أي مريض مرض عضوي يصبر علي الم او علي دواء اذا اخذه شعر بالراحه

اما المريض (بسحر اومس او اقتران او عين) يصبر علي الاذي من روح مثله لها عقل تفكر وتؤذي لا يستطيع ان يتركه ويمشي في طريق اخر فهو ملازم له حتي في صلاته يريد ان يملي عليه ما يحب

فتجد الانسان المؤمن الذي يحب الله ويحب العباده لا يستطيع ان يقراء الاذكار مثلا وهي عليه كلجبل
او يصلي ولا يجد نفسه خاشعا أو يتعب من قراءه القرآن الذي يانس به المسلم
او تجده يكره اقرب الناس أليه بدون سبب ، ويفعل ما يكره ويندم علي ما يفعل واكثر من ذلك بكثير
فهو يحب الله ويجد ما يحول بينه وبين ربه

فالمريض الروحي يصبر علي دواء يؤلمه ويشتد به معاناته

فهل تصطيع اخي الفاضل ان تصبر علي التقصير في جنب الله
فهل تصطيع ان تصبر علي أذي من حولك ومن تحب
فهل تصطيع ان تصبر علي صحبه رفيق سوء مثلا
فهل تصطيع ان تقول لحاله عندك مثلا تقراء عليها وهي متعبه اصبري

فكل هذا يكون لا ارادي من الانسان وانتم اعلم مني بذلك

المشكله اننا في مجتمعات مسلمه تحتاج ان تفهم اولا حقيقه الامراض الروحيه وتعي كيفيه العلاج فنحن جميعا نفتقد المعالج المؤمن الذي يخشي الله ويعامل ربه وينفع اخاه المسلم وليس العكس والله بلاد بأكملها لا تجد فيها من يعين علي الحق ويعالج وهو خالص النيه لله

والله ان وجدت الحاله من يهتم بامره ويعينه ويثبته حتي ولو من اهله لنجي ولكن ما يجعله يترك العلاج تاره وتاره اخري يعود هو من يتلبس به والدليل علي ذلك انك تري المرضي تبحث علي من يعينها بلهفه لشده حاجته للمعين وليس يأسا من الشفاء
وان كان المريض هو الذي ييأس من الشفاء ما وجدنا احد يبحث في هذا الموضوع اصلا

جزاكم الله عنا خير الجزاء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 10:38 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com