موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 28-01-2010, 11:19 AM   #1
معلومات العضو
رشيدة محمد

إحصائية العضو






رشيدة محمد غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة algeria

 

 
آخـر مواضيعي

 

Question أنا مخطوبة ومرتبطة بعقد شرعي هل يجوز حضور عرس مختلط مع العلم أنني أكون بعيدة ؟؟؟

السلام عليكم.ارجو اجابتي على السؤال التالي:
انا بنت مخطوبة مرتبطة بعقد شرعي هل يجوز لي حضور عرس مختلط .مع العلم انني لن اجلس في مكان الاختلاط واكون مرتدية حجابي الشرعي.
جزاكم الله خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-01-2010, 11:52 AM   #2
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=34887
شيخنا احسن الله اليكم الاخت عندها سؤال آخر في هذا الرابط رفعته اليكم جزاكم الله عنا وعن المسلمين خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-01-2010, 03:37 PM   #3
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( رشيدة ) ، لقد كتبت حول هذا الموضوع في كتابي الموسوم ( منكرات الإنسان فيما يسلط الجن والشيطان ) ، تحت عنوان ( الاختلاط ) قلت فيه :

إن ما يسمى بتحرر المرأة من قيود الشريعة ، أوجد واقعا مرا في كثير من مجالات الحياة التي تعيشها المرأة ، وترتب عن ذلك سقوطها في أوحال الرذيلة والامتهان ، فحصل الاختلاط ، وكان ثمرة من الثمار المرة للسفور والإباحية ، فاختلط الرجال بالنساء في الأعمال والمجالس وغيرها من المظاهر الاجتماعية المختلفة 0

وتربص الشيطان لتلك المجالس أمر مسلم به ، لأسباب كثيرة من أهمها : أن المرأة عنوان من عناوين تلك المجالس ، وحيث أنها تمثل ركيزة وحبلا من حبائل الشيطان للإيقاع في مستنقعات الرذيلة والفحش ، فيؤجج نار الشهوة ، ويفرغ القلوب من المهابة والخوف من ذات الله سبحانه ، ويغرقها في المعاصي ، فتفسد النفوس ، وتتخبط في ضياع وعناء يعجل لها العقوبة الإلهية في الدنيا قبل الآخرة ، وقد أخبر الحق تبارك وتعالى عن هذه الحقيقة في محكم كتابه فقال سبحانه :

( اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمْ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمْ الْخَاسِرُونَ )


( سورة المجادلة - الآية 19 )


وهذا الواقع المرير أدى إلى ما هو شر من ذلك ، فتشبه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ، وخالفوا الفطرة السوية ، وانقادوا وراء وهم وسراب ، فعصوا الله سبحانه وحادّوه ، وعرضوا أنفسهم لمقته وعقوبته ، وقد ثبت من حديث ابن عمرو – رضي الله عنه – أنه قال : قال رسول الله :

( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجـال ، والديوث 0 وثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه ، والمدمن الخمر ، والمنان بما أعطى )


( صحيح الجامع 3071 )


قال المناوي : ( " ثلاثة لا ينظر الله إليهم " ولما كان لكثرة الجميع دخل عظيم في مشقة الخزي زاد قوله " يوم القيامة " الذي من افتضح في جمعه لم يفز " العاق لوالديه " ، " والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال " أي المتشبهة بالرجال في الزي والهيئة لا في الرأي والعلم فإنه محمود ، " والديوث " فيعول من ديثت البعير إذا دللته ولينته بالرياضة ، فكان الديوث ذلل حتى رأى المنكر بأهله فلا يغيره ، قالوا يا رسول الله أما مدمن الخمر فقد عرفناه فما الديوث ؟ قال : الذي لا يبالي من دخل على أهله 0 قلنا فما الرجلة ؟ قال : التي تتشبه بالرجال 0 قال ابن القيم : وذكر الديوث في هذا وما قبله يدل على أن أصل الدين الغيرة ومن لا غيرة له لا دين له ، فالغيرة تحمي القلب فتحمي له الجوارح فترفع السوء والفواحش ، وعدمها يميت القلب فتموت الجوارح فلا يبقى عنده دفع البتة 0 والغيرة في القلب كالقوة التي تدفع المرض وتقاومه فإذا ذهبت القوة كان الهلاك 0 وقال الذهبي : فيه أن هذه الثلاثة من الكبائر ، قال : فمن كان يظن بأهله الفاحشة ويتغافل لمحبته فيها فهو دون من يعرس عليها 0 ولا خير فيمن لا غيرة فيه ، والقوادة التي لا تزال بالحرة حتى تصيرها بغيا عليها وزران " وثلاثة لا يدخلون الجنة " أي مع السابقين الأولين أو من غير سابق عذاب " العاق لوالديه " إن عليا ، العق وهو القطع قال الحافظ والمراد به هنـا صدور ما يتأذى به الوالد من ولده من قول أو فعل ما لم يتعنت الوالد ، وضبطه ابن عطية بوجوب طاعتهما في المباح فعلا وتركا ، وندبها في المندوب وفرض الكفاية كذلك ، " والمدمن الخمر " أي المداوم على شربها الملازم له لا ينفك عنه ، " والمنان بما أعطى " أي الذي يكثر المنة على غيره لإحسانه إليه ، والمنة لا تليق إلا بالله تعالى إذ هو الملك الحقيقي وغيره يعطى من ملك غيره ، فلم يجز له المن ، فإذا من كأنه ادعى لنفسه الملك والحرية وانتفى من العبودية ، ونازع صفات رب البرية فلا ينظر إليه نظر رحمانية ، قال الطيبي : يؤول على وجهين أحدهما : من المنة التي هي الاعتداد بالضيعة ، وهي إن وقعت في صدقة أحبطت الثواب أو في معروف أبطلت الضيعة 0 وقيل : من المنن وهو النقص يعني النقص من الحق والخيانة فيه ، قال الذهبي : وكثير من الكبائر بل عامتها إلا الأقل يجهل خلق من الأمة تحريمه ، وما بلغه الزجر فيه ولا الوعيد عليه ، فهذا الضرب فيهم تفصيل فينبغي للعالم أن لا يعجل على الجاهل بل يرفق به ويعلمه سيما إذا اقترب عهده بجهلته ، كمن أسر وأجلب إلى أرض الإسلام وهو تركي فبالجهد أنه تلفظ بالشهادتين فلا يأثم أحد إلا بعد العلم بحاله وقيام الحجة عليه )( فيض القدير - بتصرف - 3 / 327 - 332 ) 0

قال ابن منظور : ( والديوث القواد على أهله 0 والذي لا يغار على أهله : ديوث 0 والتدييث : القيادة 0 وفي المحكم : الديوث والديبوث الذي يدخل الرجـال على حرمته ، بحيث يراهم ، كأنه لين نفسه على ذلك ، وقال ثعلب : هو الذي تؤتى أهله وهو يعلم )( لسان العرب - 2/150 ) 0


وكما ثبت من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -أنه قال : قال رسول الله :

( لعن الله الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل )


( صحيح الجامع 5095 )


قال المناوي : ( قال النووي حرمة تشبه الرجال بالنساء وعكسه 00 لأنه إذا حرم في اللباس ففي الحركات والسكنات والتصنع بالأعضاء والأصوات أولى بالذم والقبح ، فيحرم على الرجال التشبه بالنساء وعكسه في لباس اختص به المشبه ، بل يفسق فاعله للوعيد عليه باللعن 0 قال : جمع ليس المراد هنا حقيقة اللعن بل التنفير فقط ، ليرتدع من سمعه عن مثل فعله ، ويحتمل كونه دعاء بالإبعاد ، وقد قيل : إن لعن المصطفى لأهل المعاصي كان تحذيرا لهم عنها قبل وقوعها ، فإذا فعلوها استغفر لهم ودعا لهم بالتوبة ، وأما من أغلظ له ولعنه تأديبا على فعل فعله فقد دخل في عموم شرطه )( فيض القدير - 5 / 269 ) 0

إن الاختلاط يؤدي إلى مساوئ كثيرة لا حصر لها ، ومن هذه المساوئ شعور المرأة بنوع من التفاخر والتباهي يجعلها تطالب بالمساواة بالرجل في الحقوق والواجبات ، ويعتبر ذلك تعديا على شرع الله ومنهجه ، والشريعة جاءت بما يلائم إمكانات وقدرات كلا الطرفين ، فكانت القوامة للرجل لطبيعته ولنوعية المسؤوليات الملقاة على عاتقه ، وقد أخبر الحق تبارك وتعالى عن ذلك بقوله :

( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِما فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ 000 الآية )


( سورة النساء - جزء من الآية 34 )


وهذه الوضعية أدت إلى تعدي المرأة وخروجها على كثير من الحقوق والواجبات الشرعية ، فقل حياؤها ، وتفشى الزنا ، وتفاقمت المشكلات الزوجية ، ودمرت الأسر ، وحاق بالمجتمع الدمار والخراب ، وقد ثبت من حديث عائشة – رضي الله عنها – أنها قالت : قال رسول الله :

( يكون في آخر هذه الأمة خسف ، ومسخ ، وقذف ، قيل يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : نعم ، إذا ظهر الخبث )


( صحيح الجامع 8156 )


قال المباركفوري : ( الخبث : فسروه بالزنا وبأولاد الزنا وبالفسق والفجور وهو أولى لأنه قابله بالصلاح 0 والمقصود أن النار إذا وقعت في موضع واشتدت أكلت الرطب واليابس ، وغلبت على الطاهر والنجس ، ولا تفرق بين المؤمن والمنافق والمخالف والموافق )( تحفة الأحوذي - 6 / 352 ) 0

إن كثيرا من المسلمين اليوم تعدوا على حرمات الله ، فوقعوا في المعاصي والمنكرات ، ولجوا في الضلالة والانحراف ، وانساقوا بدافـع الشهوة والغريزة ، وقد أمنوا العقوبة ، ولم يذكروا قوله تعالى في محكم كتابه :

( أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ )


( سورة الأعراف - الآية 99 )


إن من النتائج والآثار العكسية على الزوج والزوجة نتيجة للاختلاط في الجلسات الخاصة بالأسر بعضها ببعض :

أولاً : مخالفة ذلك لشرع الله ومنهجه :

لما يحصل في تلك الجلسات من مصافحات ومعانقات ومنكرات ، ويعتبر ذلك تعديا سافرا على أحكام الشريعـة وقوانينها ، فقد ثبت من حديث معقل بن يسار – رضي الله عنه – أنه قال : قال رسول الله :

( لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له )


( السلسلة الصحيحة 226 )


ثانياً : فساد العلاقات الزوجية والتنافر والتنازع لما يحصل من مراقبة للزوج وزوجه للسلوكيات والتصرفات الخاصة بالحاضرين :

ومقارنة ذلك بكل منهما ، وعادة ما تكون هذه الجلسات مصطنعة بكل ما تتضمنه من مظاهر اجتماعية ، وهذا يولد لكلا الطرفين عدم الاقتناع بالطرف الآخر ، مما يورث عدم الرضى بما قسم له ، بل قد يختلج في نفسه التعدي على محارم الآخرين ، ومنهم من لا يتوانى عن فعل ذلك والوقوع في الفاحشة ، والشيطان قريب من هذه الجلسات متربص بأهلها ، لا يتخاذل ولو للحظة واحدة من اقتناص الفرصة والإيقاع بابن آدم في شباكه ومكائده ، فقد ثبت من حديث صفية - رضي الله عنها – أنها قالت : قال رسول الله :

( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم )


( متفق عليه )


وقد يصرح كل من الزوج وزوجه للآخر بهذه المقارنة فتحصل الغيرة ، ويدب الحقد ، وتفسد العلاقات ، وتنشب النزاعات بين الأسر وتحدث القطيعة 0

ثالثاً : حصول الإعجـاب المتبادل الذي يؤدي للوقـوع في الفاحشة وتدمير الأسر نتيجة لذلك :

وكم من قصص سمعناها تؤكد ذلك 0

ولله در ابن القيم ؛ إذ يقول : ( ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال : أصل كل بلية وشر ، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة ، كما أنه من أسباب فساد الأمور العامة والخاصة ، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا ، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة 000 ولو علم أولياء الأمر ما في ذلك من فساد الدنيا والرعية - قبل الدين - لكانوا أشد شيء منعاً لذلك )( الطرق الحكيمة - ص 239 ) 0

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - عن حكم الاختلاط بين الرجال والنساء فأجاب بقوله : ( الاختلاط بين الرجال والنساء فتنة كبيرة ، فتحرزوا منه ما أمكن وأنكروه ما استطعتم ، نسأل الله لنا ولكم السلامة ) 0


هذا إن كان الأمر يتعلق بالاختلاط عموماً ، فما بالك أخيتي الفاضلة إن كان الاختلاط في الأعراس ، وفيها ما فيها من المنكرات والمعاصي نسأل الله السلامة والعافية 0

سئل العلامة الشيخ عبد الله بن محمد بن حميد السؤال التالي : في بعض مناسبات الزواج يختلط النساء بالرجال فيرقصون مع بعضهم البعض ويلعبون، فما حكم ذلك؟ أفيدونا مأجورين ؟؟؟

الجواب : ( هذا غلط ولا يجوز, فكيف أن المرأة تخالط الرجال وتلعب معهم ويلعبون معها أين الشهامة العربية؟! أين المروءة الإسلامية؟! فهل مثلك أو فلان يرضى أن زوجته أو بنته أو أخته تدخل في مجتمعات الرجال وترقص بينهم وتلعب معهم ويلعبون معها أين الشهامة العربية والغيرة الدينية هذا والله لا يجوز من جهة الشريعة الإسلامية ولا المروءة العربية ولا الشهامة ولا يقره كل من كانت له نفس أبية حتى ولو كان فاسقًا فإنه لا تسمح له نفسه بأن يرضى أن يرسل ابنته أو أخته في هذا المجتمع بين الرجال تلعب كاشفة رأسها وتدور بينهم, هذا لا يجوز ولا يقره دين ولا مروءة ولا شرع. والله أعلم )( فتاوى سماحة الشيخ عبدالله بن حميد - ص 233 - رقم الفتوى 243 ) 0



سئل العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين - رحمه الله - : ما هو حكم الأفراح التي بها منكرات مثل الغناء والاختلاط، وهل يجوز الحضور فيها خاصة إذا كانت لبعض الأقارب ؟؟؟

الجواب : ( لا تجوز تلك المنكرات؛ فإن الغناء مُحرم وفيه الحديث بلفظ: الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع لكن إذا كان بين النساء وليس فيه تلحين ولا تغنج وإنما فيه تحية أو ترحيب أو مديح مباح فلا مانع من حضوره، وأما الاختلاط بين الرجال والنساء المتبرجات فإنه لا يجوز حضوره إلا لمن قدر على الإنكار ولو كان ذلك الزواج لأحد الأقارب؛ لما في حضوره من إقرار تلك المحرمات. والله اعلم ) 0


( موضوع الفتوى : حكم حضور الأفراح التي بها منكرات كالغناء والاختلاط )

رقم الفتوى " 11651 "

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

المصدر :

http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?vie...651&parent=786


أما أن تكوني قريبة أو بعيدة فسيان ، وتذكري قول الحق تبارك وتعالى في محكم كتابه :

( 000 وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )


( سورة المائدة - الآية 2 )


يقول صاحب التفسير الميسر : ( وتعاونوا -أيها المؤمنون فيما بينكم- على فِعْل الخير, وتقوى الله, ولا تعاونوا على ما فيه إثم ومعصية وتجاوز لحدود الله, واحذروا مخالفة أمر الله فإنه شديد العقاب ) 0

بل عليك واجب النصح لأهل العروسين بالحكمة واتلموعظة الحسنة وتبيان أن مثل تلك الأعراس وعلى هذه الشاكلة مخالفة للكتاب والسنة ، ويمكنك التهنئة عن طريق الهاتف دون الذهاب إلى مثل تلك الأعراض التي تكتنفها المعصية من كل حدب وصوب 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-01-2010, 04:27 PM   #4
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

بارك الله فيكم وفي علمكم شيخنا جزاكم الله عنا وعن جميع المسلمين خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-01-2010, 06:19 PM   #5
معلومات العضو
البلسم*
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيكم شيخنا ووفقكم المولى لكل خير...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-02-2010, 08:23 AM   #6
معلومات العضو
حرة الحرائر

افتراضي

بارك الله فيكم وجزاكم كل خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:08 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com