موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الموضوعات المتنوعة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 02-08-2007, 11:34 AM   #11
معلومات العضو
العنزي

افتراضي

الشكر والتقدير لجميع الخوات في الله على هذه المحبه في الله نسال الله العلي العظيم ان يجمعنا واياكم في الفردوس الاعلى اللهم آمييين واقول للأخت القصوى جزاكي الله خير وبارك فيكي على هذه الاطروحه الممتعه حقا جعلها الله في ميزان حسناتكي يوم القيامه ..... محبكم في الله الراقي العنزي

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2009, 04:47 PM   #12
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

أخوتي ..

هذا الموضوع كتبته بعد حضوري لدورة مدتها ثلاث أيام ..كل يوم ثلاث ساعات
وهي بنفس العنوان ..ووضعت الموضوع أملا في استفادة القراء ..

ولكن اطلعت بعد ذلك على فتوى للشيخ ابن سحيم ..ولا بد من وضعها هنا

وذلك حتى لا نتعلق بالعبادة أملا في الحصول على القشور ..

ولكن نقوم بالصلاة والسجود وهي الصلة بيننا وبين الله والقصد منها تعظيم الله ..

وسبحان الله ..علينا دائما البحث والتبصر في ديننا ..لإصلاح قناعاتنا بما يفيدنا في ديننا ودنيانا ..

وسأضع الفتوى هنا للاطلاع ..


بارك الله فيك، وقد سئل الشيخ حفظه الله سؤال مشابه لهذا، فأجاب:

مثل هذه الأمور والمسائل العلمية التجريبية الحديثة لا يُتعلّق بها ، وإنما يُستأنس بها ، وذلك لأن هذه المسائل – وإن عُدّتْ أحياناً حقائق علمية – إلا أنها قابلة للتغيّر ! فإذا تعلّق بها مُتعلِّق عرّض تصديقه للتشكيك . كما أنه وُجِد من يتكلّم في مثل هذه المسائل من أجل الاستهزاء بالصالحين .

وهذه المسائل لا يُعوّل عليها ، لأن القصد من السجود أعظم من ذلك . فالقصد تعظيم الرّب تبارك وتعالى ، مع كون كثرة السجود من أسباب دخول الجنة ، لقوله عليه الصلاة والسلام : عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحطّ عنك بها خطيئة . رواه مسلم . وقال صلى الله عليه وسلم لربيعة بن كعب الأسلمي : فأعنى على نفسك بكثرة السجود . رواه مسلم .

فمقصود السجود أعظم مما ذُكِر بكثير . وإن ثبت هذا فهو مما يُستأنس به فحسب .

والله تعالى أعلم .


http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=945

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2009, 08:40 PM   #13
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيراً أختي الفاضلة القصواء

مباركة غاليتي على مجهودك الرائع

وحرصك على تقديم المعلومة المتكاملة من جميع جوانبها

بارك الله لك في علمك وجهدك

وجعل ما قدمت في ميزان حسناتك

وأسأل الله أن لا يحرمنا جميعاً من لذة السجود والإنكسار بين يديه

اللهم آمين
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2009, 10:08 PM   #14
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك غاليتي القصواء

شكر الله لك مجهوداتك المميزة الرائعة وجعل أعمالك في موازين حسناتك

تمنياتي لكم بوافر الصحة والسلامة والرضا والقبول من الله عز وجل

في حفظ الله ورعايته

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-02-2009, 10:17 PM   #15
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

بارك الله فيكما أختاي

لقاء ,,,,,,,أم سلمى

الموضوع قديم ...ولكن ذكرني فيه موضوع للأخت مسك الختام

يتطرق لنفس المضمون ...فتذكرت فتوى للشيخ السحيم كنت قد قرأتها

فقلت لا بد من وضعها ...حتى نوضح ان الصلاة هي صلة بين العبد وربه الهدف منها التعظيم لله

وعبادته العبادة الحقة ..مفروضة على كل مسلم ..وأن لا ننظر للصلاة كحركات نبتغي منها

اللياقة والصحة البدنية ..

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-02-2009, 12:25 PM   #16
معلومات العضو
عبق الريحان
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

بارك الله جهودك حبيبتي القصواء

زادك الله علما ومعرفه

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-02-2009, 10:38 PM   #17
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الريحان
   بارك الله جهودك حبيبتي القصواء

زادك الله علما ومعرفه

وإياك أختي الحبيبة عبق الريحان ...بارك الله فيك
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 19-03-2009, 10:04 PM   #18
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

اقتباس:
(من خلال الابحاث وجد أن القبلة هي مركز الارض وهي اكثر مكان فيه طاقة ايجابية )

تلك العبارة ذكرتها في عرضي للموضوع ..

وللفائدة أخوتي وزيادة المنفعة..وجدت هذه الفتوى في موقع الإسلام سؤال وجواب



هل ثبت في النصوص أن مكة المكرمة هي مركز الأرض ؟
سَمعتُ بأنّ مكة المكرمة مركزُ الأرضِ . هَلْ ذلك حق ؟


الحمد لله
دراسة هذه المسألة تتفرع إلى جانبين اثنين : الجانب الشرعي ، وذلك للبحث عن الأدلة من القرآن والأحاديث والآثار الواردة في هذا الموضوع .
والجانب العلمي : للنظر في الأبحاث العلمية والبراهين الحسية التي تبين القضية .
أولا :
أما الجانب الشرعي فقد قال بعض أهل العلم : إن في القرآن الكريم إشارات إلى هذه النظرية ، وفي السنة النبوية وآثار السلف تصريحٌ بها .
أما إشارات القرآن ففي قوله تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمّةً وَسَطاً ) البقرة/143 ، لأن الآية في معرض الأمر باتخاذ الكعبة قبلة ، فكأن معنى الآية : كما كانت الكعبة وسط الأرض ، كذلك جعلناكم أنتم أمةً وسطا بين الأمم .
يقول القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" (2/153) :
" المعنى : وكما أن الكعبة وسط الأرض ، كذلك جعلناكم أمة وسطا " انتهى .
ولكن هذا واحدٌ من وجوه ستة يذكرها المفسرون في طرفي التشبيه في قوله تعالى : ( وكذلك جعلناكم ) ، لعل أظهرها ما ذكره ابن جرير الطبري في "تفسيره" (3/141) :
" كما هديناكم - أيّها المؤمنون - بمحمد عليه الصلاة والسلام ، وبما جاءكم به من عند الله ، فخصصناكم بالتوفيق لقِبلة إبراهيم وملته ، وفضلناكم بذلك على مَن سِواكم مِن أهل الملل ، كذلك خصصناكم ففضَّلناكم على غيركم مِن أهل الأديان ، بأن جعلناكم أمة وسطًا " انتهى .
وانظر : "تفسير القرآن العظيم" (1/454) ، "مفاتيح الغيب" (2/387) ، "الدر المصون" (2/134) .
وأيضا هناك إشارة في قوله عز وجل : ( وَهَـَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مّصَدّقُ الّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمّ الْقُرَىَ وَمَنْ حَوْلَهَا ) الأنعام/92 فقال بعض العلماء : إنما سميت مكة " أم القرى " لأنها أصل قرى الأرض كلها ، ومنها دحيت الأرض ، فهي لذلك وسط الأرض .
بل قال بعض أهل العلم : إن في تسميتها " مكة " إشارة إلى أنها مركز الأرض ووسطها :
يقول الراغب الأصفهاني في "مفردات القرآن" (1/470 – 471) :
" مكك : اشتقاق مكة من تمكَّكْتُ العظم : أخرجت مخه ، وامتكَّ الفصيلُ ما في ضِرع أمه ، وعبَّر عن الاستقصاء بالتمكُّكِ .
وتسميتها بذلك لأنها كانت تَمُكُّ مَن ظلم بها : أي تدقُّه وتهلكه .
قال الخليل : سميت بذلك لأنها وسط الأرض ، كالمخ الذى هو أصل ما في العظم " انتهى .
وانظر "مفاتيح الغيب" (4/310) حيث ذكر في اشتقاق مكة وجوها أخرى كثيرة .
فالحاصل أن القرآن الكريم لا يتضمن نصًّا ولا دلالةً أو إشارةً ظاهرة بأن مكة المكرمة أو الكعبة المشرفة تقع في مركز الأرض ووسطها ، وما ورد في ذلك لا يعدو كونه إشارات محتملة وإيماءات بوجه مشتبه .
ثانيا :
أما الأحاديث النبوية المرفوعة ، فقد حاولنا جمعها بالاستقصاء من كتب السنة ، كي نقف على جميع طرقها ورواياتها ، فلم نجد إلا حديثا واحدا مرفوعا في هذا الباب ، وهو ما جاء :
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( أول بقعة وضعت في الأرض موضع البيت ، ثم مدت منها الأرض ، وإن أول جبل وضعه الله على وجه الأرض " أبو قبيس " ، ثم مدت منه الجبال ) .
قال المناوي في "فيض القدير" (3/108) :
" ( ثم مُدَّت ) بالبناء للمجهول أي : بسطت . ( منها الأرض ) : من سائر جوانبها ، فهي وسط الأرض وقطبها " انتهى .
لكن الحديث : رواه العقيلي في "الضعفاء الكبير" (2/341) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (3/431) ، والديلمي في "مسند الفردوس" (1/1/11) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (10/31) وعزاه السيوطي في "الجامع" (9603) إلى الحاكم في تاريخه .
كلهم من طريق : سليمان بن عبد الرحمن : نا عبد الرحمن بن علي بن عجلان القرشي نا عبد الملك بن جريج عن عطاء عن ابن عباس مرفوعاً .
وهذا الحديث معل بجهالة عبد الرحمن بن علي ، وبوقف الرواية على عطاء أو مجاهد من قولهم .
وعبد الرحمن بن علي بن عجلان الدمشقي هذا : روى عن ابن جريج وعن عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان ، وروى عنه سليمان بن عبد الرحمن وعمرو بن عثمان الحمصي وابن بنته شيبة بن الوليد .
لم يرد توثيقه إلا عن سليمان بن عبد الرحمن الراوي عنه ، نقله عنه ابن عساكر في ترجمته في "تاريخ دمشق" (35/133) ، غير أن سليمان هذا – وهو أبو أيوب الدمشقي – متكلم فيه ، أخذوا عليه كثرة روايته عن المجهولين . قال فيه ابن معين : ثقة إذا روى عن المعروفين . وقال ابن حبان : يعتبر حديثه إذا روى عن الثقات المشاهير ، فأما إذا روى عن المجاهيل ففيها مناكير . انظر ترجمته في "تهذيب الكمال" (12/26) ، لذلك لم يعتبر أهل العلم توثيق سليمان بن عبد الرحمن لبعض من يروي هو عنهم ، فذكر العقيلي عبد الرحمن بن علي بالجهالة ، وأعل حديثه بالوقف على عطاء أو مجاهد ، وروى ذلك بالأسانيد إليهم ، فقال في ترجمته في "الضعفاء" (2/341) : " مجهول بنقل الحديث ، حديثه غير محفوظ إلا عن عطاء من قوله ، مجهول بالنقل ...
حدثنا علي بن عبد العزيز قال حدثنا أبو نعيم قال حدثنا الحارث بن زياد الجعفي قال سمعت عطاء بن أبى رباح قال : أول جبل وضع على الأرض أبو قبيس .
وحدثنا أبو يحيى بن أبى مسرة قال حدثني أبى قال حدثنا سعيد بن سالم المقداح عن ابن جريج عن مجاهد قال : أول لمعة من الأرض موضع البيت مدت الأرض منها .
قال أبو جعفر : هذه الرواية أولى " انتهى باختصار .
كما أنه ورد نحو هذا الحديث من قول ابن عباس رضي الله عنه كما سيأتي ، وهو ما يبين وهم من رفع الحديث .
وضعفه الألباني في "السلسلة الضعيفة" (رقم/5881)
ثالثا :
قد ورد في آثار الصحابة والتابعين روايات كثيرة تدل على أنهم كانوا يرون وسط الأرض في مكة المكرمة :
1- جاء من قول عبد الله بن عمرو بن العاص :
" خلق الله البيت قبل الأرض بألفي سنة ، وكان إذ كان عرشه على الماء زبدةً بيضاء ، وكانت الأرض تحته كأنها حشفة ، فدحيت الأرض من تحته "
رواه الطبري في "تفسيره" (6/20) بسند رواته ثقات . وعزاه في الدر المنثور" (2/265) لابن المنذر والطبراني والبيهقي في "الشعب" .
2- وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال :
" وضع البيت على الماء على أربعة أركان قبل أن تخلق الدنيا بألفي عام ، ثم دحيت الأرض من تحت البيت ".
رواه الطبري في تفسيره (3/61) بسند لا بأس به .
3- وورد من كلام أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال :
" خُلقت الكعبة قبل الأرض بألفي سنة . قالوا : كيف خلقت قبل وهي من الأرض ؟ قال : كانت حشفة – يعني : جزيرة - على الماء ، عليها ملكان يسبحان الليل والنهار ألفي سنة ، فلما أراد الله أن يخلق الأرض دحاها منها ، فجعلها في وسط الأرض "
عزاه في "الدر المنثور" (1/115) إلى سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم . وقد وقفت على سنده في "مجلس إملاء في رؤية الله تبارك وتعالى" لأبي عبد الله الدقاق (ص/287) وفي "أمالي ابن بشران" (2/204) وفيه أبو معشر نجيح بن عبد الرحمن المدني ترجمته في "تهذيب التهذيب" (10/422) وأكثر كلمة المحدثين على تضعيفه .
أما عن التابعين : فقد جاء عن مجاهد وعطاء وعمرو بن دينار وغيرهم نحو هذا الكلام ، كما عند ابن أبي حاتم والطبري في تفسيريهما ، وكذا في مصنف عبد الرزاق (5/90) ، ومن الكتب التي توسعت في نقل هذه الأخبار : "أخبار مكة" للأزرقي ، و "أخبار مكة" للفاكهي .
وهذه الآثار مما تحتمل أن يكون لها حكم الرفع ، وتحتمل أيضا أن تكون منقولة عن أهل الكتاب ، فإن كتبهم مليئة بأخبار خلق السماوات والأرض وبدء الخليقة . يؤيد ذلك ورود الأثر السابق عن كعب الأحبار ، كما يرويه عنه عبد الرزاق في "المصنف" (5/95) أنه قال : " كان البيت غثاء على الماء قبل أن يخلق الله تعالى الأرض بأربعين عاما ، ومنه دحيت الأرض " انتهى .
كما ورد عن قتادة رحمه الله – في "فضائل الصحابة" للإمام أحمد (2/901) – أن صخرة بيت المقدس هي وسط الأرض .
وذلك ما قد يشعر بأن الأمر مأخوذ عن أخبار متضاربة عن أهل الكتاب .
رابعا :
فالحاصل مما سبق أنك لا تجد دليلا ظاهرا يقوى للدلالة على أن مكة المكرمة هي مركز الأرض ، ولكن الإشارات التي ذكرناها في بعض النصوص ، على ما فهمه منها بعض أهل العلم ، وما جاء في الآثار السابقة ، تشعر بأن لهذه الكلام أصلا ، وهي قرائن ترجح قول من قال ذلك ، ما لم يظهر خلافها بالأدلة العلمية الصحيحة .
خامسا :
أما من الناحية العلمية ، فنحن لسنا من أهل التخصص في علوم الأرض و " الجغرافيا " ، فلزم أن نقف في البحث عند هذا الحد ، ولكن نحيلك على بعض المتخصصين من أهل العلم الذين بحثوا في هذا الأمر ، وتوصلوا إلى أن مكة المكرمة هي مركز الأرض ووسطها ، فلعل في أبحاثهم العلمية ما يقوي هذا الجانب ، مع إبقاء الأمر تحت دائرة البحث والنظر ، وهو في غايته أمر اجتهادي قابل للصواب والخطأ .
انظر : بحث : " إسقاط الكرة الأرضية بالنسبة لمكة المكرمة " د . حسين كمال الدين أحمد : " مجلة البحوث الإسلامية " – الرياض – (2/292)
وبحث " الإسقاط المكي للعالم " د . حسين كمال الدين أحمد : "مجلة البحوث الإسلامية" – الرياض – (6/225)

http://www.islam-qa.com/ar/ref/102590
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 11:17 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com