تظلم دنيانا وتظلم أنفسنا
ولولا نور الله لما أحيانا
تغبن النفس وتلض بشقائها نيراناً
وتأتي تغذية العقول فتصبح كما الماء تسكب على هذه اللضى
فتخمد نيرانها فتعتز بما علمها ربها
فتركب فرس الارتقاء له
نعم جمله كم من المرات قرأتها
وأتمنى لو ارجع لأستشعرها
((الحب الذي يجعلنا لا نستوحش ولو كنا في القفار الخالية بل نتلمس الخلوات لنناجيه ونذكره))
لكن أتذكر معناها جيداً فقد شعرت به يوماً
//
شكراً للموضوع
جزاك الله خيراً