موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 11-01-2010, 09:14 PM   #31
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

اللهم آمين
أسأل الله أن يرفع قدرك ويعلي منزلتك في الدارين أختي الفاضلة لقاء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 13-01-2010, 06:50 PM   #32
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيراً أخي ابي عقيل

وفقك الله في دينك ودنيااك ويسر لك دروب الخير

أسأل الله أن يرفع قدرك ويعلي منزلتك في الدارين

اللهم آمين
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 13-01-2010, 06:53 PM   #33
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي


الإيمان بالقدر





عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو الصادق المصدوق: ( إن خلق أحدكم يُجْمَعُ في بطن أمه أربعين يوماً وأربعين ليلة، ثم يكون علقة مثله، ثم يكون مضغة مثله، ثم يبعث إليه الملك فيؤذن بأربع كلمات، فيكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد، ثم ينفخ فيه الروح، فإن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى لا يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل النار، فيدخل النار، وإن أحَدَكم ليعمل بعمل أهل النار، حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل عمل أهل الجنة فيدخلها ) رواه البخاري .



المفردات


يُجْمَعُ: يضم بعضه إلى بعض.

علقة: دماً غليظاً جامداً.

مضغة: قطعة لحم بمقدار ما يمضغ .



المعنى الإجمالي


متع الله الإنسان بعنايته من مبدئه إلى منتهاه، فهو في بطن أمه يتقلب في نعم الله وحفظه، فينشئه الله ويرقيه من نطفة إلى علقة، ومن علقة إلى مضغة، حتى إذا اكتملت صورته أذن الله بنفخ الروح فيه، وقد بلغ أربعة أشهر كاملة، فيأتيه الملك لهذا الغرض، ويؤمر بكتابة رزقه وأجله ومصيره من شقاء أو سعادة، وهذه الكتابة لا تحدد مصير الإنسان وإنما تكشفه،

فما يكتبه الملك ما هو إلا علم الله في الإنسان، وما يؤول إليه أمره في هذه الحياة من سعادة وشقاوة، فضلاً عن طبيعته الخَلْقية من ذكر أو أنثى.



وقد أوضح الحديث تقلبات أحوال الإنسان في حياته، فبينما هو سائر على طريق الحق والصواب، إذ به ينقلب على عقبه ويسلك طريق الهلاك والضلال، ويموت على ذلك، وبالعكس فالبعض يقضي جل حياته في المعاصي والشرور، ولكنه يتخذ القرار المناسب في آخر لحظات حياته، فيتوب ويؤوب .



الفوائد العقدية

1- علم الله المحيط بكل شيء.

2- عناية الله بالإنسان في جميع مراحل حياته.

3- كتابة علم الله عن الإنسان في كتاب خاص.

4- تولي الملائكة نفخ الروح في بني آدم وكتابة أعمالهم.

5- تقلب الإنسان في أطوار حياته صلاحاً وفساداً.

6- العبرة بالخاتمة في الكفر والإيمان.

7- مسؤولية الإنسان عن عمله .

8- أن التوبة تهدم الذنوب قبلها.

9- أن الكفر إذا مات عليه الإنسان أبطل عمله الصالح.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 16-01-2010, 01:00 PM   #34
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

منزلة العمل من الإيمان







عن أبي هريرة - رضي الله عنه – قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( الإيمان بضع وسبعون .. شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) رواه مسلم .



المفردات

بِضع: مقدار من العدد، قيل: من ثلاثة إلى تسعة.

شُعْبة: قطعة، والمراد: الخصلة أو الجزء.



المعنى الإجمالي

أراد النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا الحديث أن يعطي تصوراً مجملاً عن الإيمان، وأنه متعدد الأركان والشرائع، وأنه مشتمل على الأعمال الصالحة القلبية، والفعلية، والقولية، فذكر أعلى مراتب الإيمان وهو التوحيد،

وأدنى مراتبه وهو ما لا يقيم له الناس وزناً من الأعمال الصالحة كإماطة الأذى عن الطريق، وذكر "الحياء" للدلالة على ما بينهما من أعمال صالحة يَصْدُقُ على جميعها مسمى الإيمان .



الفوائد العقدية


1- أن الإيمان عبارة عن شرائع الدين كلها، سواء كانت أعمالاً بالقلب، أم بالجوارح، أم باللسان.

2- أن أعلى شرائع الإيمان وفرائضه شهادة ألا إله إلا الله بإخلاص ويقين .

3- أن "إماطة الأذى" عن طريق الناس من الإيمان.

4- أن "الحياء" من الإيمان، وهو خلق يحجز الإنسان عن فعل الرذائل وارتكاب القبائح.

5- تفاوت الأعمال الصالحة في مراتبها من الإيمان، فمنها ما يكون في أعلى مراتب الإيمان، ومنها ما يكون في أدناها، وما بين أعلى الإيمان وأدناه شعب متعددة .

6- فضل شهادة التوحيد وأنها أفضل شعب الإيمان .
7- دخول العمل الصالح في مسمى الإيمان وحقيقته .










    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-01-2010, 08:24 AM   #35
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

يرفع للفائدة بارك الله فيكم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-01-2010, 11:25 AM   #36
معلومات العضو
عمروالدمرداش

إحصائية العضو






عمروالدمرداش غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

نتابع بإذن الله تعالى

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-02-2010, 10:21 PM   #37
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاكم الله خيراً ...وبااارك فيكم

وفقكم الله في دينكم ودنيااكم ويسر لكم دروب الخير

أسأل الله أن يرفع قدركم ويعلي منزلتكم في الدارين

اللهم آمين
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-02-2010, 10:27 PM   #38
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

اللهم آمين

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 02-02-2010, 10:29 PM   #39
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

أعظم الذنوب وأقبحها



عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - أي الذنب أعظم عند الله ؟ قال: ( أن تجعل لله ندّاً وهو خلقك، قلت: إن ذلك لعظيم . قلت: ثم أي ؟ قال: وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك، قلت: ثم أي ؟ قال: أن تزاني حليلة جارك ) متفق عليه .


المفردات

ندّاً : شريكاً .

حليلة: الزوجة.



المعنى الإجمالي

كان الصحابة - رضوان الله عليهم – يسألون النبي – صلى الله عليه وسلم - عن الذنوب ومراتبها كي يجتنبوها، ويعلموا قبحها فيحذروها، وفي هذا الإطار سأل الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه – النبي – صلى الله عليه وسلم -

عن أعظم الذنوب أي: أشدها إثماً وأعظمها قبحاً، فأخبره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أعظمها هو الشرك بالله، بأن يجعل الإنسان لله شريكاً يعبده ويلجأ إليه، ويتوكل عليه، ويترك عبادة ربه، وهو الذي خلقه ورزقه .


فسأله عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - عما يلي ذنب الشرك من الذنوب في القبح وعظيم الإثم ؟ فقال له: أن يقتل المرء ولده خوفاً من أن يشاركه طعامه وشرابه، وهو خوف ينم عن اعتقاد فاسد في الله سبحانه بأنه لم يتكفل برزق عباده، كما أنه ينم عن قسوة بالغة حين يقدم الإنسان على قتل فلذة كبده وثمرة فؤاده، ما يجعل هذه الجريمة في المرتبة الثانية بين أسوأ الجرائم وأفظعها عند الله، ثم يسأل عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - عما يلي هاتين الجريمتين - جريمة الشرك، وجريمة قتل الولد - فيجيبه النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه الزنا بزوجة الجار، وتتجلى شناعة هذا الجرم كون الجار مؤتمن على شرف جاره، فالاعتداء على محارمه يعد خيانة لحق الجوار الذي عظمه الله ورسوله .


الفوائد العقدية


1- تفاوت الذنوب والمعاصي في شناعتها وقبحها.

2- أن الشرك بالله أعظم الذنوب على الإطلاق.

3- بيان حقيقة الشرك وأنه مساواة غير الله بالله في ذاته وأفعاله وأسمائه وصفاته.

4- استحقاق الله للعبادة كونه الخالق الذي أوجد النفوس وأحياها.

5- حرمة صرف أي نوع من العبادات لغير الله.

6- حرمة مساواة الله بغيره .

7- فضل التوحيد وأنه أعظم العبادات .
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 01:56 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com