موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 20-04-2017, 04:26 AM   #1
معلومات العضو
سراج منير

New هذة بتلك فرج يفرج عنك



التيسير على المعسر وإنظاره والوضع عنه





(1) (صحيح) عن أبي قتادة رضي الله عنه أنه طلب غريما له فتوارى عنه ثم وجده فقال إني معسر قال آلله قال آلله

قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو يضع عنه رواه مسلم

وقال فيه من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة وأن يظله تحت عرشه فلينظر معسرا



(2) (صحيح لغيره) وعن حذيفة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا عملت من الخير شيئا قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجوزوا عن الموسر قال قال الله تجاوزوا عنه رواه البخاري ومسلم واللفظ له


وفي رواية لمسلم وابن ماجه عن حذيفة أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا مات فدخل الجنة فقيل له ما كنت تعمل قال فإما ذكر وإما ذكر فقال كنت أبايع الناس فكنت أنظر المعسر وأتجوز في السكة أو في النقد فغفر له

وفي رواية للبخاري ومسلم عنه أيضا قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن رجلا ممن كان قبلكم أتاه الملك ليقبض روحه فقال هل عملت من خير قال ما أعلم قيل له انظر قال ما أعلم شيئا غير أني كنت أبايع الناس في الدنيا فأنظر الموسر وأتجاوز عن المعسر فأدخله الله الجنة فقال أبو مسعود وأنا سمعته يقول ذلك

وعنه رضي الله عنه قال (صحيح)



أُتي الله بعبد من عباده آتاه الله مالا فقال له ماذا عملت في الدنيا قال ولا يكتمون الله حديثا النساء 24 قال يا ربآتيتني مالا فكنت أبايع الناس وكان من خلقي الجواز فكنت أيسر على الموسر وأنظر المعسر فقال الله تعالى أنا أحق بذلك منك تجاوزوا عن عبدي




(5) (صحيح) وعن بريدة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من أنظر معسرا

فله كل يوم مثله صدقة ثم سمعته يقول من أنظر معسرا فله كل يوم مثليه صدقة فقلت يا رسول الله سمعتك تقول من أنظر معسرا فله كل يوم مثله صدقة ثم سمعتك تقول من أنظر معسرا فله كل يوم مثليه صدقة قال له كل يوم مثله صدقة قبل أن يحل الدين فإذا حل فأنظره فله بكل يوم مثليه صدقة

والحاكم مختصرا من أنظر معسرا فله كل يوم صدقة قبل أن يحل الدين فإذا حل الدين فأنظره بعد ذلك فله كل يوم مثليه صدقة




(6) (صحيح) وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر في الدنيا يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر على مسلم في الدنيا ستر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيهرواه مسلم

(7) (صحيح) وعنه رضي الله عنه أيضا قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:من أنظر معسرا أو وضع له أظله الله يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله

ومعنى وضع له أي ترك له شيئا مما له عليه



(8) (صحيح) وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من نفس عن غريمه أو محى عنه كان في ظل العرش يوم القيامة ومن رواية أسعد بن زرارة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:من سره أن يظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله فلييسر على معسر أو ليضع عنه




(9) (صحيح) وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

قال رجل لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته فوضعها في يد سارق فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على سارق فقال اللهم لك الحمد على سارق لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته فوضعها في يد زانية فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على زانية

قال اللهم لك الحمد على زانية لأتصدقن بصدقة فخرج بصدقته فوضعها في يد غني فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على غني قال اللهم لك الحمد على سارق وزانية وغني فأتي فقيل له أما صدقتك على سارق فلعله أن يستعف عن سرقته وأما الزانية فلعلها أن تستعف عن زناها وأما الغني فلعله أن يعتبر فينفق مما أعطاه الله

رواه البخاري واللفظ له ومسلم والنسائي وقالا فيه فأتي فقيل له أما صدقتك فقد تقبلت ثم ذكر الحديث




(10) (صحيح) وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل امرىء في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس قال يزيد فكان أبو الخير مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو بكعكة أو بصل

وفي رواية لابن خزيمة أيضا (حسن ) عن يزيد بن أبي حبيب عن مرثد بن أبي عبد الله اليزني أنه كان أول أهل مصر يروح إلى المسجد وما رأيته داخلا المسجد قط إلا وفي كمه صدقة إما فلوس وإما خبز وإما قمح قال حتى ربما رأيت البصل يحمله قال فأقول يا أبا الخير إن هذا ينتن ثيابك قال فيقول يا ابن أبي حبيب أما إني لم أجد في البيت شيئا أتصدق به غيره إنه حدثني رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ظل المؤمن يوم القيامة صدقته



(11) (حسن ) وعنه رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الصدقة لتطفىء عن أهلها حر القبور وإنما يستظل المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته



(12) (صحيح) ...وقد روينا عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إن الله إذا استودع شيئا حفظه


(13) (صحيح) وعن أنس رضي الله عنه قال كان أبو طلحة أكثر الأنصار بالمدينة مالا من نخل وكان أحب أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب قال أنس فلما نزلت هذه الآية لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون آل عمران 29 قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن الله تبارك وتعالى يقول لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وإن أحب أموالي إلي بيرحاء وإنها صدقة أرجو برها وذخرها عند الله فضعها يا رسول الله حيث أراك الله قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح

رواه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي مختصرا

بيرحاء اسم لحديقة نخل كانت لأبي طلحة رضي الله عنه



ورواه البيهقي (حسن صحيح) ولفظه في إحدى رواياته قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا ينجي العبد من النار قال الإيمان بالله قلت يا نبي الله مع الإيمان عمل ؟ قال أن ترضخ مما خوَّلك الله وترضخ مما رزقك الله قلت يا نبي الله فإن كان فقيرا لا يجد ما يرضخ قال يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر قلت إن كان لا يستطيع أن يأمر المعروف ولا ينهى عن المنكر قال فليعن الأخرق قلت يا رسول الله أرأيت إن كان لا يحسن أن يصنع قال فليعن مظلوما قلت يا نبي الله أرأيت إن كان ضعيفا لا يستطيع أن يعين مظلوما قال ما تريد أن تترك لصاحبك من خير ليمسك أذاه عن الناس

قلت يا رسول الله أرأيت إن فعل هذا يدخله الجنة ؟ قال ما من عبد مؤمن يصيب خصلة من هذه الخصال إلا أخذت بيده حتى تدخله الجنة



(14) (صحيح) وعن الحارث الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله أوحى إلى يحيى بن زكريا عليهما الصلاة والسلام بخمس كلمات أن يعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فذكر الحديث إلى أن قال فيه وآمركم بالصدقة ومثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه وقربوه ليضربوا عنقه فجعل يقول هل لكم أن أفدي نفسي منكم وجعل يعطي القليل والكثير حتى فدى نفسه



(15) (صحيح) وعن عمر رضي الله عنه قال ذكر لي أن الأعمال تباهى فتقول الصدقة أنا أفضلكم




(16) (حسن ) وعن عوف بن مالك رضي الله عنه قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده عصا وقد علق رجل قنو حشف فجعل يطعن في ذلك القنو فقال لو شاء رب هذه الصدقة تصدق بأطيب من هذا إن رب هذه الصدقة يأكل حشفا يوم القيامة




(17) (حسن )وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:من جمع مالا حراما ثم تصدق به لم يكن له فيه أجر وكان إصره عليه



(18) (صحيح) وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خير الصدقة ما أبقت غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول تقول امرأتك أنفق علي أو طلقني ويقول مملوكك أنفق علي أو بعني ويقول ولدك إلى من تكلنا




(19) (صحيح) وعنه رضي الله عنه أنه قال يا رسول الله أي الصدقة أفضل قال جهد المقل وابدأ بمن تعول

(20) (حسن ) وعن أبي هريرة رضي الله عنه أيضا قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

سبق درهم مائة ألف درهم فقال رجل وكيف ذاك يا رسول الله قال رجل له مال كثير أخذ من عرضه مائة ألف درهم تصدق بها ورجل ليس له إلا درهمان فأخذ أحدهما فتصدق به


قوله من عرضه بضم العين المهملة وبالضاد المعجمة أي من جانبه




(21) (صحيح) وعن أم بجيد رضي الله عنها أنها قالت يا رسول الله إن المسكين ليقوم على بابي فما أجد له شيئا أعطيه إياه فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لم تجدي إلا ظلفا محرقا فادفعيه إليه في يده وفى رواية لا تردي سائلك ولو بظلف

الظلف بكسر الظاء المعجمة للبقر والغنم بمنزلة الحافر للفرس




(22) (صحيح موقوف) عن ابن مسعود موقوفا عليه (صحيح موقوف) ولفظه

إن راهبا عبد الله في صومعته ستين سنة فجاءت امرأة فنزلت إلى جنبه فنزل إليها فواقعها ست ليال ثم سقط في يده فهرب فأتى مسجدا فأوى فيه ثلاثا لا يطعم شيئا فأتي برغيف فكسره فأعطى رجلا عن يمينه نصفه وأعطى آخر عن يساره نصفه فبعث الله إليه ملك الموت فقبض روحه فوضعت الستون في كفة ووضعت الستة في كفة فرجحت يعني الستة ثم وضع الرغيف فرجح يعني رجح الرغيف الستة

886(31) (صحيح لغيره) وعن المغيرة بن عبد الله الجعفي قال

جلسنا إلى رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له خصفة بن خصفة فجعل ينظر إلى رجل سمين فقلت له ما تنظر إليه فقال ذكرت حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعته يقول هل تدرون ما الشديد قلنا الرجل يصرع الرجل

قال إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب تدرون ما الرقوب قلنا الرجل الذي لا يولد له

قال إن الرقوب الرجل الذي له الولد لم يقدم منهم شيئا ثم قال تدرون ما الصعلوك قال قلنا الرجل الذي لا مال له

قال إن الصعلوك كل الصعلوك الذي له المال لم يقدم منه شيئا





وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين


التعديل الأخير تم بواسطة رشيد التلمساني ; 20-04-2017 الساعة 11:38 AM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:46 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com