موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الأسئلة المتعلقة بالرقية الشرعية وطرق العلاج ( للمطالعة فقط ) > اسئلة وطرق العلاج بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 09-03-2006, 10:01 AM   #1
معلومات العضو
القطوف الدانيه

Question سؤال عن طريقة الإستشفاء بإسم الجلاله : ( باسم الله أوله وآخره ) ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
الشيخ الفاضل أبو البراء نود معرفة رأيك في طريقه من طرق الكشف عن المس في كتاب دليل المعالجين بالقرآن الكريم للمؤلف رياض محمد سماحه فيقول في كتابه :

الإستشفاء بذكر إسم الجلاله وذلك بصيغة تقال ( بسم الله أوله وآخره ) ثم إغلاق الفم وأخذ شهيق من الأنف وتكرار الذكر لأطول فتره ممكنه بنفس الكيفيه مع عدم قطعها لأي سبب من الأسباب .. ففي الحديث الذي معناه :إن طعام الشياطين هو ما لم يذكر عليه إسم الله ، ولا يستطيع الشيطان أن يتناول طعام ذكر عليه إسم الله فإن تناوله تقيأه وإن لم يتقيأه .. قطعت أمعاؤه وتم إهلاكه .

مشاركة الشيطان الإنسان طعامه يعني فقدان للبركه .. فكأنه يأكل سبعة أمعاء ولا يشبع ، كما أن الإنسان يكون أكبر ميلاٌ للذنب والغفلة ما دام الطعام الذي ببطنه لم يذكر عليه إسم الله .

وحين نستشفى باسم الجلالة بهذه الصيغه وهذه الكيفيه فإننا في واقع الأمر نسمي على النفس المنشوق أول النفس وآخره فلا يكن للشيطان أي قدر من هذا النفس فتحدث له عملية خنق .

باستمرار البسمله بالصيغه وبالكيفيه السابقة فإنه غالباً ما يشعر بما يلي أو بعض ما يلي :
* برودة في الأطراف ثم تنمل في الجسم أو بعض أعضاء الجسم
* دوار وصداع
* خوار في القوى ورعشه
* تثاؤب مستمر وميل للنوم الشديد
* كحه مفاجئه
*غثيان وميل للقئ وقد يحدث قئ
*شعور بالضيق في الصدر والإختناق
* تشنجات في الأطراف
*ضحك لا إرادي أو بكاء لا إرادي
*حدوث إغماء مفاجئ وفقدان المريض لوعيه
*أو أي أعراض أخرى يكون نتيجتها قطع المريض ذكر البسمله بالصيغه السابقه ..كأن ينسى المريض هذه الصيغه ويردد صيغاً أخرى بطريقه لا إراديه.

وقد يحدث من جراء ذلك لعثمه وقد يلتصق اللسان بسقف الفم فلا يستطيع أن ينطق
ثقل في الجسم أبو بعض الأطراف ، حدوث الآم في بعض أجزاء الجسم ، رغبة في الهرش في بعض أجزاء الجسم ، رؤية بعض أشكال معينه أو سماع أصوات أو غير ذلك .

تعليل ذلك أن الشيطان عليه لعنة الله يتسبب في كل هذه الأعراض لتعجيز المصاب عن ذكر البسمله أو لشغله عن الإستمرار فيها فيسرق منه النفس الذي يشاركه ولذلك فإنه إن لم تذكر البسمله بالكيفيه الصحيحه فإنها لا تأتي بالنتائج المرجوه .
ونريد أن ننبه أن هذه الطريقه تثبت ثبوتا ًمطلقاً أن هناك إيذاءً شيطانياً بدرجاته المختلفه ولكنها لا تنفي وجود الإيذاء لإحتمال إمكانية الشيطان عليه لعنة الله من الهروب مما تحدثه له .

ما يتبع أثناء البسملة :
أثناء البسمله يكون هناك ضغط شديد واقع على الشيطان وحين ظهور الأعراض السابقه أو بعضها على المريض يمكن إتباع الآتي :
يقوم المعالج او المعاون على العلاج بالضغط على أماكن الألم أو على بعض مواقع مجاري الشيطان بجسم الإنسان ، وهذا ما حققته بالتجربه حيث تم إزهاقه ومتابعة تضعيفه وتضعيف آثاره ومن هذه الأماكن .. عظام الساقين .
أما عن الكيفيه فإنه حين الضغط بإبهام اليد على أعلى عظمة الساق يشعر المريض بألم شديد للغايه لا يشعر به السليم ولا المريض في وقت غير وقت ذكر البسمله بالصيغه المذكوره سابقاً وبإستمرار الضغط يلاحظ إن الألم يخف بالتدريج حتى يزول نهائياً من هذه النقطه مع ملاحظة أن قوة الضغطه لم تخف ولم تتغير . ( إنتهى)

مــــــــلاحظه :إحدى الأخوات إتبعت الطريقه المذكوره وشعرت بضيق في أعلى الصدر وإختناق ولم تكمل إضافة لشحوب لون الوجه وأخريات طبقن نفس الطريقه فمنهم من شعر بأعراض مختلفه ومنهن لم يشعرن بشئ فهل يعني أن الطريقه المذكوره صحيحه وجزاكم الله خيراً .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-03-2006, 04:52 PM   #3
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي



بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( ناصح أمين ) ، كفيت ووفيت ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-03-2006, 05:18 PM   #5
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي



وإياكم أخيتي الفاضلة ( القطوف الدانية ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2006, 02:40 PM   #6
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الله ...بداية أحب أن أوضح أن ليس لي علم حتى أجادل
ولكن هي علامات استفهام استوقفتني

أين نحن من قاعدة سد الذرائع ؟؟؟...
ماالذي يثبت أنه بهذه الطريقة يكون الهواء الداخل له تأثير ؟؟؟...

وفتاوى اطلعنا عليها من قبل تزيد من حيرتنا ...
نرجو التوفيق بينها حتى لا يختلط علينا الفهم ولنعرف مالفرق بين هذه الطريقة وبين غيرها
وماالفرق بيننا وبين الصوفية الذين يرددون اسم الله ويتعالجون بذكر اسماء الله فقط ...

[blink]هل يجوز العلاج بأسماء الله الحسنى ، بأن يقول على المريض في عينه : " يا بصير " وهكذا ؟. [/blink]
[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]الجواب:
الحمد لله ... انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .
والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .
ومن أمثلته :
" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون ...
وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .
وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : ** ويشف صدور قوم مؤمنين ** ، ** وشفاء لما في الصدور ** ، ** فيه شفاء للناس ** ، ** وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة ** ، ** وإذا مرضت فهو يشفين ** ، ** قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ** .
والرد على هذا :
1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .
قال الشيخ ابن عثيمين :
اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :
النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .
النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .
2. أنه ذكر أسماء لله تعالى زاعماً أنه سمى بها نفسه ، وليس الأمر كذلك ، مثل " جلَّ جلاله " و " الرشيد " و " البديع " و " النافع " وغيرها ، وهو يدل على جهل هذا المدعي ، ويدل على بطلان تلك الطاقة المزعومة ، إذ هي مولَّدة – على حسب زعمه – من أسماء غير أسماء الله تعالى الثابتة بالأدلة الصحيحة .
3- أن تعيين كيفية التداوي وتحديد اسم لكل مرض .
وبما صحَّ أنه من أسماء الله تعالى يدخل في باب القول على الله بغير علم ، وقد حرم الله القول عليه بلا علم فقال سبحانه وتعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله- في تفسيرها :
( وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) : في أسمائه وصفاته وأفعاله وشرعه .
" تفسير السعدي " ( ص 250 ) .
4. وقد رد علماء اللجنة الدائمة على هذا الزاعم وزعمه حينما سئلوا عن هذه المسألة فقالوا :
بعد دراسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء للاستفتاء أجابت بما يلي :
قال الله تعالى : ( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من أحصاها دخل الجنة " ، ومنها اسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سُئل به أعطي ، فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلا هو سبحانه وتعالى ، و كُلها حُسنى ، ويجب إثباتها وإثبات ما تدل عليه من كمال الله وجلاله وعظمته ، ويحرم الإلحاد فيها بنفيها أو نفي شيء منها عن الله أو نفي ما تدل عليه من الكمال ، أو نفي ما تتضمنه من صفات الله العظيمة .
ومن الإلحاد في أسماء الله ما زعمه المدعي " كريم سيد " وتلميذه وابنه في ورقة يوزعونها على الناس من أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وأنه بواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان ، وإن الدكتور " إبراهيم كريم " استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية في جسم الإنسان ، وقال : والمعروف أن الفراعنة أول من درس ووضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني ، ثم ذكر جملة من أسماء الله الحسنى في جدول وزعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم أو علاج لنوع من أمراض الجسم ، ووضح ذلك برسم لجسم الإنسان ، ووضع على كل عضو منها اسما من أسماء الله .
وهذا العمل باطل لأنه من الإلحاد في أسماء الله ، وفيه امتهان لها ؛ لأن المشروع في أسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) ، وكذلك إثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ؛ لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلاله : لا يجوز أن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعاء بها ، إلا بدليل من الشرع .
ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع : فإنه قول على الله بلا علم ، وقد قال تعالى : ) قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله مالا تعلمون ) .
فالواجب إتلاف هذه الورقة ، والواجب على المذكورين وغيرهم التوبة إلى الله من هذا العمل ، وعدم العودة إلى شيءٍ منه مما يتعلق بالعقيدة والأحكام الشرعية .
وبالله التوفيق .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)[/grade]


التعديل الأخير تم بواسطة مسك الختام ; 26-06-2006 الساعة 04:13 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2006, 03:36 PM   #8
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

ومارأيكم في هذا الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم

معجزة إلهية تحير العلماء في امريكا...

الله أكبر والعزة للاسلام

في بحث علمي نشر في المجلة العلمية المشهورة Journal of Plant Molecular Biology , وجد فريق من العلماء الامريكيون ان بعض النباتات الإستوائية تصدر ذبذات فوق صوتية تم رصدها و تسجيلها بأحدث الاجهزة العلمية المتخصصة .
وكان العلماء الذين أمضوا قرابة ثلاثة سنوات في متابعة ودراسة هذه الظاهرة المحيرة قد توصلوا إلى تحليل تلك النبضات فوق الصوتية الى اشارات كهروضوئية بواسطة جهاز الرصد الالكتروني oscilloscope , وقد شاهد العلماء النبضات الكهروضوئية تتكرر اكثر من 100 مرة في الثانية!!!!
و أشار البرفسور وليام بروان الذين كان يقود فريق متخصص من العلماء لدراسة تلك الظاهرة ، أن بعد النتائج التي تم التوصل إليها لم يكن ثمة أمامنا تفسيراً علمياً لتلك الظاهرة ، وقد قمنا بعرض نتائج بحثنا على عدد من الجامعات والمركز العلمية المتخصصة في الولايات المتحدة وأوربا . ولكنهم عجزوا عن تفسير تلك الظاهرة وأصيبوا بالدهشة .
وفي المرة الأخيرة تم إجراء تلك التجربة أمام فريق علمى من بريطانيا ، وكان من بينهم عالم بريطاني مسلم من أصل هندي . وبعد خمسة أيام من التجارب المخبرية التي حيرت الفريق البريطاني وقف العالم البريطاني المسلم وقال :
نحن المسلمون لدينا تفسيراً لهذه الظاهرة ومنذ 1400 سنة .
إندهش العلماء من كلام ذلك العالم وألحوا عليه أن يفسر لهم ما يريد أن يقوله .
فقرأ عليهم قوله سبحانه و تعالي :
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (44) الاسراء

وما هي النبضات الكهروضوئية الا لفظ الجلاله كما هو ظهر على شاشة الجهاز !!!
وقد ساد الصمت والذهول في القاعة التي كان يتحدث يها العالم المسلم .
سبحان الله , فهاهي معجزة اخرى من معجزات هذا الدين الحق. فكل شيء يسبح باسم الله عز وجل
وقد قام المسؤول عن فريق البحث البروفسور وليام براون بالتحدث مع العالم الإسلامي لمعرفة هذا الدين الذي أنبأ الرسول الأمي قبل 1400 سنة بهذه المعجزة . فشرح له العالم المسلم الإسلام وقام بعد ذلك بإعطاه القرآن وتفسيره باللغة الإنجليزية .
وبعد عدة بأيام قليلة عقد البروفسور وليام براون محاضرة في جامعة كارنيح-ميلون. و قال البرفسور :" لم أر في حياتي مثل هذه الظاهرة طوال فترة عملي التي إستمرت 30سنة و لم يستطع اي من العلماء في فريق البحث تفسير هذه الظاهرة , ولا توجد اي ظاهرة طبيعية تفسرها ، والتفسير الوحيد وجدناه في القرآن. لا يسعني حيال ذلك الا ان اقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله".
وقد اعلن العالم اسلامه وسط دهشة الحضور.

الله


اكبر , ولتكن هذه عبرة , والعزة للاسلام

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2006, 03:37 PM   #9
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

لاتنسوا تقرأوا هذه الروابط :

هذه قصة مكذوبة

وقد اللفها بعض الرعاع العلمانيين

عليهم من الله مايستحقون

وكلها كذب وافتراء

واليكم الموقع الذى قام بالكذب

http://secularkuwait.org/forum/index.php

http://secularkuwait.org/forum/view...ays=0&postorder =asc&highlight=

http://secularkuwait.org/forum/view...storder=asc&sta rt=0&sid=08e24a6de9c0487251cf3170fe40f6de

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2006, 03:39 PM   #10
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

دراسة هولندية تؤكد علاج الأمراض النفسية بالقرآن

في دراسة حديثه عن الطب النفسي أعدها الباحث الهولندي البروفوسور (فان ديرهوفين) في المستشفى الأكاديمي في امستردام اثبت أن قراءة القرآن وخاصة كلمة (الله) تعالج اصعب الأمراض النفسية وتبعث بهدوء الأعصاب لدى الإنسان. وفى فقره خاصة عن لفظ الجلالة يقول الباحث أن له فعلا مدهشا يسمو فوق نطاق التفكير البشرى بمراحل, فالنطق بحرف الألف العربية,من المنطقة التي تعلو صدر الإنسان يمثل بداية لعمليه تدريبيه تنظم التنفس. ويأتي حرف (اللام) بالعربية, الذي لا يوجد إلا جزء منه فقط في اللغات غير العربية , نجده يضع لمده الجزء الأعلى من فك الإنسان على مقدمة اللسان, تقل عن الثانية بمثابة راحه يستعد بها الإنسان لنطق أقوى وأنقى الحروف, وهو حرف الهاء بالعربية, وهو الحرف الذي يربط رئتي الإنسان بالقلب وينظم ضرباته. واختتم الباحث هذه الفقرة بذكر أن تكرار من يعانى من مرض نفسي أو عصبي لكلمة (الله) بين 100 وألف مره حسب القدرات يبعث الهدوء في النفس, وقد استغرقت هذه الدراسة عدة سنوات حتى وصلت إلى هذه النتيجة.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
   بكل تأكيد القرآن فيه شفاء من الأمراض العقائدية والنفسية مما ينعكس إيجابيا على الجوانب العضوية، ولكن من يردد أسماء الله الحسنى بدون وعي لمعناها، أو إدراك لمضونها هل يجدي معه هذا الترديد؟ أليس الصوفية يرددون ليل نار( الله .. الله ... الله) ومع هذا ما زالت الأمراض العقائدية متبطنة عقولهم؟!! وأليس البعض يعالج بالقرآن الكريم ومازال المرض يفتك بدنه وحالته تزداد سوءا؟ فهل العيب في كتاب الله أم فينا؟

للأسف إن مثل هذه الأبحاث تخرج القرآن عن مضمونه الشمولي، وتجعل تأثيره ماديا فقط، وبعيدا عن تفعيله العقائدي، وعملية الفصل هذه تجزئة لفضل القرآن العظيم، والترويج لمثل هذ الأبحاث لا يخدم إلا فئة معينة تريد تقويض فاعلية القرآن في إطار التأثير المادي فقط، ولأن كتب أهل الكتاب تحتوي أيضا على ألفاظ وكلمات لها نفس التأثير المادي لحروف القرآن الكريم، فبالتالي تتساوى الفائدة المادية بعيدا عن صحة الدور العقائدي من عدمه، وعلى هذا هم يجردون القرآن من التأثير المعنوي والعقائدي لصالح تساوي الكتب السماوية في التأثير المادي، لتصبح عملية التنصير أو التهويد بعيدة عن التأثير العقائدي للقرآن وقوة إعجازه الشفائية، وخاضعة لمواهبهم التنصيرية والتهويدية.

لذلك يجب أن نتنبه لمثل هذه الأبحاث التي تخرج من تحت يدي أهل الكتاب، فمحال أن يعمل أحدهم على إثبات تأثير القرآن المادي على حساب التحزب لكتابه المحرف، وكذلك لن يترك البحث عن إعجاز كتابه الذي يؤمن ويتمسك به من أجل إثبات إعجاز كتاب يخالف معتقده الراسخ لديه، فدائما للقوم أبعادا خفية يجب عدم إغفالها.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 02:00 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com