( &&اترون ان هناة علاقة بين المظاهر الطيبيعية ومزاجية المريض الروحي - شاركونا && )!!!

[الزمرد*]

حياكم الله جميعا
كيف حالكم مع موجة الحر هذه الايام خصيصا اصحاب المرض الروحي
ارى ان الجو اثر على المنتى واعضاءه ومشرفيه
لذى اتمنى ان تشاركوني وتصصححوا لي لنذه عنا هذا الروتين
فلا تخذلوني

كانت في راسي فكرة انه حالة الجو احيانا تاثر على المريض الروحي وكذابعض المظاهر الطبيعية كالزلازل
فتجد مثلا مريض روحي ندما يذهب الى البحر تتقلب احواله ويهيج ولن يهدى له الحال حتى يترك المكان .
لكن موجة الحر او ما يسمى سيريكوا احيانا ذاك الجو الثقيل على القلب وعلى النفسية سبحان الله الشمس تجعل نفسيتك مشرقة لكن عندما يكزن الجو مصفر وثقيل فان المعلوم ان اصحاب امراض الربو والجهاز التنفسي بصفة عامة يتاثرون لكن هناك من ليس لديهم هذا المرض وهو مريض روحيا فتجده مكتئبا وهناك من يبكي اصلا نفس الشيء الزلزال ففما مضى في اعنف زلزال عرفته بلادنا اتذكر كانت نفسيتي حينها لا تطاق اكاد لا اتنففس واريد البكاء واتسال لما., لم يكن لدي الجواب انذاك لكن كانت وا
اول مرة رايت نفسي في المراة وقلت في نفسي الى متى هذا الشعور ففكرت بالرقية وبالفعل جاء ذاك اليوم المشهود ولكم ان تتصوروا الهول لكن سرعان مع الايام تلاشت النفسية وعادت الى هواها حب الحياة وما في الدنيا ككل
نفس الشيء الجوهاي الايام هناك من ابكاه اليوم لانه ضاقت به الحال وهناك من يريد ان ينسلخ من جلدهوهكذا
تعلمون ارى ان هذا تاثر ما هو الا دليلا اخر لوجود مرض روحي اي المس ولربما هو الذي يتضايق اصلا لان االحال يوم مليح ويوم متقلب امر عادي ولان هته الموجات تذره بفيح جهنم والزلزال بنهاية العالم فانه يرسل هته الميسجات للصحاب المرض الروحي لانه اعلم بما يفعل يحتل جسدا عنوة اكثر من احتلال اسرائيل لفلسطيننا وبالتلي يتذر الوعيد الذي ينتظره يعنني ممكن نقول ضميروا صحى لهنينة لا غير حتى تصفوا الاجواء لكن لا يعلم المسكين انه ربما يوما ستكون هي النهاية وننعم نحن بالجنة وهو بالنار لظلمه لنا
تحيايتي لكم جميعا

[فاديا]

أهلا وسهلا ضياء


في الحقيقة موضوع غريب ولكن من وجهة نظري أفسّره كما يحلو لي

اعتقد ان المشكلة تكمن اساسا في تعامل الانسان مع البيئة ، والذي لا يتسم غالبا بالحب والاخذ والعطاء
بل لا زالت فينا آثار الخرافات القديمة عن الرياح الاربعة والزوابع الشريرة ، لذا لا زال البعض منا يحتفظ بخاصية الخوف من الظواهر الكونية

ان علم النفس البيئي او علم النفس الكوني قام اساسا لدراسة الظاهرة بين السلوك الانساني والمحتوى البيئي
وعلى تأثير العوامل الفيزيقية الحرارة والضغط والرطوبة وغيرها على السلوك الانساني

ولربما لمس علم النفس علاقة بين الازدحام وبين الميل الى العنف
وبين الجو الحار ... وبين الجريمة
ولكن هذه النتائج في الحقيقة غير مؤكدة
لأن الجريمة اكثر اعتمادا على القيم الداخلية منها على العوامل الجوية

اعتقد ان تأثير العوامل الجوية يزداد سلبية على المرضى بشكل عام
فمريض القلب ، تؤدي درجة الحرارة الى تعاظم أخطار محيطة بالقلب
والرطوبة بطبيعة الحال تسبب الضيق ويزداد هذا عند المرضى اصلا

اما الكوارث ..فالكل يخاف منها وليس مريض روحي فقط
ولا يمكن ان نعلل خوف الجني المتلبس فقط لارتباطه بالجو وقرائته العبر المستفادة وربطها بالآخرة والثواب والعقاب
تخيلي ان بركانا ثارت ثائرته على مقربة منك ، هل ستجلسين بهدوء ؟
او زلزالا يتساقط فيه السقف على راسك هل سيكون رد فعلك امر طبيعي

أما الجني الآثم او الانسان الظالم ، فلو كان يتعظ من هذه الظواهر ما كان آثما اصلا
وهذا حال كل آثم ومتعدي

[أسامي عابرة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة ضياء

أشتقنا لمواضعيكِ الجميلة ..

فعلاً معظم أهل المنتدى في حالة كسل يدوب من يطل ع المنتدى ...

،،،

بالنسبة لما ذهبت إليه ، عن نفسي أنه قبل سبع سنوات عندما كنت مصابة كنت عكس الناس أفضل حرارة الجو على المكيف حيث كنت أصاب بالرعب من المكيف ولا أستطيع النوم في وجوده ... كذلك أشعر بالبرد أكثر من الطبيعي وكنا في حيرة شديدة حتى تغير حالي بعد الرقية وعرفنا السبب وبدأت أشعر أني مثل الناس ..

في رعاية الله وحفظه

[وردة البستان]

صحيح اخي اتفق معك..انا ايضا احزن حزنا شدييييييييييييييييدا عند تغير الجو خصوصا في الجو المغيم او المصفر بكون رح مووت من الاكتئااب الحاااد ...واتاثر كثيرااا..وعندما ارى الحروب او الزلازل احزن ايضا و اتضايق و لا ارتاح حتى اغير القناة ..وايضا لا احب ان اسمع اخبار الموت ..و احيانا احزن كثيرا في فصل الشتاء ثم عندما تغيرا لفصول اجد صعوبة للتاقلم كانو عندي حساسية من الجو حساسية المشاعر سبحان الله و كله من المرض الروحي الذي لا يريد ان يفارقني

[الغردينيا]

حياكم الله أخواتي الكريمات سأختصر شعوري بحالة الجو في ما قل ودل
عندما أكون حزينة وأمر بظروف صعبة فحزني يحول الربيع إلى خريف
وعندما أكون سعيدة سعادتي تحول الصيف إلى ربيع ...
شكرا غاليتي ضيـاء طرح قيم

[أبو البراء]

،،،،،،

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( ضياء ) ، موضوع غريب لم يدر بذهني مسبقاً سأقوم بتجميع شتات أفكاري حتى أصل للمطابوب 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

[الزمرد*]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاديا    أهلا وسهلا ضياء في الحقيقة موضوع غريب ولكن من وجهة نظري أفسّره كما يحلو لي اعتقد ان المشكلة تكمن اساسا في تعامل الانسان مع البيئة ، والذي لا يتسم غالبا بالحب والاخذ والعطاء بل لا زالت فينا آثار الخرافات القديمة عن الرياح الاربعة والزوابع الشريرة ، لذا لا زال البعض منا يحتفظ بخاصية الخوف من الظواهر الكونية ان علم النفس البيئي او علم النفس الكوني قام اساسا لدراسة الظاهرة بين السلوك الانساني والمحتوى البيئي وعلى تأثير العوامل الفيزيقية الحرارة والضغط والرطوبة وغيرها على السلوك الانساني ولربما لمس علم النفس علاقة بين الازدحام وبين الميل الى العنف وبين الجو الحار ... وبين الجريمة ولكن هذه النتائج في الحقيقة غير مؤكدة لأن الجريمة اكثر اعتمادا على القيم الداخلية منها على العوامل الجوية اعتقد ان تأثير العوامل الجوية يزداد سلبية على المرضى بشكل عام فمريض القلب ، تؤدي درجة الحرارة الى تعاظم أخطار محيطة بالقلب والرطوبة بطبيعة الحال تسبب الضيق ويزداد هذا عند المرضى اصلا اما الكوارث ..فالكل يخاف منها وليس مريض روحي فقط ولا يمكن ان نعلل خوف الجني المتلبس فقط لارتباطه بالجو وقرائته العبر المستفادة وربطها بالآخرة والثواب والعقاب تخيلي ان بركانا ثارت ثائرته على مقربة منك ، هل ستجلسين بهدوء ؟ او زلزالا يتساقط فيه السقف على راسك هل سيكون رد فعلك امر طبيعي أما الجني الآثم او الانسان الظالم ، فلو كان يتعظ من هذه الظواهر ما كان آثما اصلا وهذا حال كل آثم ومتعدي

اهلا فاديا فسيري كما تحبي
لكن ليس الكل يرى في الرياح والزوابع والمظار الطيعية انها مخيفة ل هناك من يعشق هذا كحال العلماء حتى يتمكنوا من دراسة الكون
وقد اشار العلماء الى ان مثلا في حال اكتمال القمر انه في تلك الليلة سيكون مسرحا مهيا للجريمة على طبق من فضة وانه هناك اشعة تنبعث من القمر تاثر في الانسان ويكون في حالته القصوى ممكن من لا وعي ولكن ارى ان هذا سبب غير مقنع لانه اكيد كان الكل قام بالجريمة ليلتها في حين هناك من يقول ان قص الشعر تحت ضوء القمر تلك الليلة يجعل الشعر يطول بصورة غير طبيعية مما ينمو فيها الشعر
لكن احيانا اتساءل عن حكمة صيام ايام البيض اي في نفس الفترة .
اما بخصوص الخوف الطبيعي فهذا لا بد منه اي يهرب الشخص من الشيء الذي يضره لكن قصدي هنا قبل ان تحدث كل هته الامور تحين بقبضة على الصدر لكن حين يقع الامر يختفي الشعور .

[فاديا]

مرحبا ضياء

نعم عادة ما تخرجين افكاري بمحراث ملاحظاتك ، وسأفسر لك كما يحلو لي طبعا

كان أطباء يونانيون لهم ثقلا قديما قد قالوا في قصة الرجل المستذئب والقمر البدر ،
وقد تصورها بعض الاطباء العرب القدماء، حيث لاحظ ابن سينا والزهراوي بعض الاعراض مثل كثافة الشعر وكبر الجبهة
واطلقوا على هذه الحالة ( القطرب )

أما حالة التصور الذئبي هذه علميا ، فهي اختلال جائر في تمثيل الحديد
ومن اعراضه المغص واستطالة الاظافر وظهور الانياب ، وتجعد الجلد ، وكثافة بعض مناطق الشعر مثل الحواجب والرأس، والشفاه المتشققة ، واحمرار العينين
وسمي هذا المرض ، مرض الرجل الذئب وذلك لارتباطه بالأساطير القديمة

ما علاقة البدر اذن ؟
ذهبت الأساطير الى اتخاذ القمر رمزا لقوة سحرية خارقة ، متحكم في عقول الناس ، يحول من يشاء الى مجنون ، ويكون في اقوى حالاته في مرحلة البدر حيث - حسب زعم الاساطير - سيتحول عدد لا بأس به من الرجال الى ذئاب ...حسب غضب القمر وتسلطه عليهم.


وهكذا ، فإن المذؤوبين هذه الأيام هم كذلك لقيم خاصة فيهم والقمر بريء كل البراءة

وحسب الأساطير فقد تعلقت قصص المذؤوبين او المستذئبين بأبناء الطبقة الكادحة والعاملة
على عكس دراكولا التي تتعلق اساطيره وقصصه بأبناء الطبقة الراقية
أما زومبي فيتعلق بالطبقة الفقيرة جدا

واذا حللنا بدقة وجدنا معاني كل من هذه الشخصيات مرتبط بالصفات الاجتماعية لكل فئة .. ويليق بها


اما الشق الثاني من افكارك العجيبة فأنا لا يمكن ان اجد رابطا بين امر شرعي مثل صيام الست البيض وبين الاساطير والرجال الذئاب
بل مفهوما معنويا ان الجوع يجعل الجائع يتنمر وليس يستذئب فقط


والشق الثالث
اما من يشعرون بانقباض لشعورهم بأن شيء ما قد يقع
فهذا من وجهة نظري يعود الى ان الشخص يحتفظ بمرجع معين حول بعض الاوضاع السيئة خصوصا المفاجئة والتي تقع من حيث لم يحسب فلا يتوقع ان تسير الامور على ما يرام ، ويتوقع ان يحصل شيء ما غير متوقع
وقد يعود هذا الى اخبار الجن بأن شيء ما سيء وقع حقا في مكان ما دون تفاصيل فقط يتركون لدى الشخص هذا الشعور المر
او نعود الى الحاسة السادسة التي استفضنا في شرحها سابقا

تحياتي

[هاجرالمسلمة]

بسم الله الرحمن الرحيم

عساك بخير ضياء

بصراحة نعم أشعر ان للجو تأثير على نفسيتي وربما حتى على الحالة الروحية,لاني أتذكر قبل تقريبا 8 سنوات كنت مصابة بمرض روحي وأتذكر أني كنت لما أرى المطر أتضايق في داخلي كثيــــــــرا بسبب العارض لم اكن اعرف بأمر الرقية حينها,ولما شفيت في ذلك الوقت أصبحت أحب المطر كثيرا ,,ومن الغريب ان اقول هذا الكلام لأي أحد لأني قلته لأختي فاستغربت والحر طبعا يؤثر لان الدم يهيج أنقل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :**عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ مَنْ أَرَادَ الْحِجَامَةَ فَلْيَتَحَرَّ سَبْعَةَ عَشَرَ أَوْ تِسْعَةَ عَشَرَ أَوْ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَلا يَتَبَيَّغْ بِأَحَدِكُمُ الدَّمُ فَيَقْتُلَهُ. رواه ابن ماجة في سننه ...
وجدت معنى يتتبغ اي يهيج
ويأتي دور الحجامة طبعا وقرأت حتى الحناء في الصيف احسن من الشتاء وتكرار عملها في الشتاء مضر والله أعلم,
لما ارى الريح اشعر بالوحشة لأن الجميع يدخل البيت ويقصد غرفته فتتغير عوائده وهذا يُشعر بالوحشة ولكني أطمئن نفسي وأقول انها ساعات وتمضي وأيضا أتذكر الحديث اللهم إنا نسألك من خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به ، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أمرت به,فهذا يهون علي الشعور بالوحشة

أنقل هته الإضافة من موقع إسلام ويب


عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ** : لا تسبوا الريح فإذا رأيتم ما تكرهون فقولوا : اللهم إنا نسألك من خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به ، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أمرت به . ** رواه الترمذي وقال حسن صحيح . وعن أبي هريرة مرفوعا ** الريح من روح الله تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب فإذا رأيتموها فلا تسبوها واسألوا من الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها ** رواه أبو داود . وعن عائشة رضي الله عنها ** أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى سحابا مقبلا من أفق من الآفاق ترك ما هو فيه وإن كان في صلاة حتى يستقبله فيقول : اللهم إني أعوذ بك من شر ما أرسل به فإن أمطر قال اللهم صيبا نافعا اللهم صيبا نافعا ، وإن كشفه الله ولم يمطر حمد الله على ذلك . ** رواه أبو داود وابن ماجه والنسائي .

واللفظ له ، والصيب العطاء وهو بفتح الصاد المهملة والياء المثناة تحت .

,,ولا ادري لماذا لما ارى المطر حاليا افرح وأفكر في تخزين الماء ربما لان فيه بركة ويُستشفى منه,منذ ايام كان عندنا مطر على فكرة ,وحسب احساسي نعم الجو يؤثر لانه كما قلت المطر رحمة واحب احيانا ان لا أحتمي به لأنه مطر رحمة من الله وهو مذكور في القرآن واكيد يؤذي العارض{نسأل الله صيبا نافعا ** ربما هذا الاستشعار في الداخل بكون المطر رحمة من الله وبركة يؤثر على النفسية والعارض أصلا الأمراض الروحية تتفاوت درجة تأثيرها بحسب الشخص وكذلك بدرجة وعيه وتعليمه وطبعه وتدينه وقوة نفسه من ضعفها اليس كذلك طبعا كل هذا مجرد رأي شخصي رغبت من خلاله المشاركة في موضوعك ..وشكرا على الموضوع الجميل لا ادري من اين تخطر عليك هته المواضيع المميزة صراحة ماشاء الله عليكي

عذرا على الإطالة

[أبو البراء]

،،،،،،

بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0