أيضاً الحمد في اللغة هو الثناء ولكن يحمد الله عز وجل ويثنى على غيره ..
لأن الثناء وصف لصفات المحامد
والحمد هو الثناء مع المحبة والتعظيم والإجلال وهوما يليق في حق الله عز وجل
تسلمين اختي الحبيبة ام سلمى على هذا البحث الكامل حول الموضوع
بقي ان اقول ان خالص ( الشكر والحمد ) الذي لله هو مقابل النعم الربانية التي يتقلب بها العبد
وما كان لمخلوق ان ينعم بهذا ، وبالتالي لا يمكن ان يكون المقصود هو سوء الأدب مع الخالق
ورغم ان ما اصطلح عليه الناس هو قول : خالص الشكر ، وليس خالص الحمد
الا ان الحمد في اللغة من مترادفات الشكر ، وقد جرى استخدامها بمعنى الشكر
قال الشافعي : « قلت : لو كنت تتبع الآثار والسنن حتى تفرق بين المجتمع منها حمدناك ، ولكنك تتركها ثابتة لا مخالف لها عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه"
وقيل :
حمدناك بالعرفِ الذي قد صنعتهُ ... كما حمد الساري السرى حين أصبحا
ونقول عن امر محمود وغير محمود بمعنى مشكور وغير مشكور
وبالتالي فان استخدامها جاء للتنويع في الألفاظ ، وكما كان رأيي عن الشكر ينطبق رأيي عن الحمد
ولا افهم سببا لكي تصبح من المحظورات او حتى من الشبهات التي الابتعاد عنها اسلم ،
ومن الطبيعي ان يثير عرضها على الفتوى بين العلماء هذا الاختلاف
هذا ، ولا زلت اعتبر الامور التي على هذه الشاكلة من التنطع والتكلف
ولكن حتى لا يغضب احد يبقى هذا رأيي الشخصي ،
تحياتي ....
( مع بعض من تقديري وحفنة من امتناني )
التعديل الأخير تم بواسطة فاديا ; 19-05-2012 الساعة 08:03 AM.
تسلمين اختي الحبيبة ام سلمى على هذا البحث الكامل حول الموضوع
بقي ان اقول ان خالص ( الشكر والحمد ) الذي لله هو مقابل النعم الربانية التي يتقلب بها العبد
وما كان لمخلوق ان ينعم بهذا ، وبالتالي لا يمكن ان يكون المقصود هو سوء الأدب مع الخالق
ورغم ان ما اصطلح عليه الناس هو قول : خالص الشكر ، وليس خالص الحمد
الا ان الحمد في اللغة من مترادفات الشكر ، وقد جرى استخدامها بمعنى الشكر
قال الشافعي : « قلت : لو كنت تتبع الآثار والسنن حتى تفرق بين المجتمع منها حمدناك ، ولكنك تتركها ثابتة لا مخالف لها عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه"
وقيل :
حمدناك بالعرفِ الذي قد صنعتهُ ... كما حمد الساري السرى حين أصبحا
ونقول عن امر محمود وغير محمود بمعنى مشكور وغير مشكور
وبالتالي فان استخدامها جاء للتنويع في الألفاظ ، وكما كان رأيي عن الشكر ينطبق رأيي عن الحمد
ولا افهم سببا لكي تصبح من المحظورات او حتى من الشبهات التي الابتعاد عنها اسلم ،
ومن الطبيعي ان يثير عرضها على الفتوى بين العلماء هذا الاختلاف
هذا ، ولا زلت اعتبر الامور التي على هذه الشاكلة من التنطع والتكلف