موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 04-07-2007, 07:47 AM   #1
معلومات العضو
zeus

إحصائية العضو






zeus غير متواجد حالياً

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 فضل سور القرآن الكريم
0 سورة الملك

 

افتراضي فضل سور القرآن الكريم



*فضل سورة البقرة:

- من كتب سورة البقرة وعلقها عليه زالت عليه الأوجاع كلها.
- وإن علقت على صغير زالت عنه الأوجاع وهان عليه الفطام ولم يخف هواما ولا جانا بإذن الله تعالى.
- وإن علقت على مصروع زال عنه الصرع بإذن الله تعالى .
وفيها من المنافع ما لا حد له ولا نهاية.

*فضل سورة آل عمران:

- من كتبها بزعفران شعر وعلقها على امرأة تريد الحمل حملت بإذن الله تعالى.
- وإذا علقت على المعسر في عنقه يسر الله عليه ورزقه .

*فضل سورة النساء:

- من كتبها وجعلها في منزل أربعين يوما ثم يخرجها إلى خارج الدار ويدفنها في بعض جداريها, فمن سكنها من غير أصحابها لم يحب السكنى بها.
- إذا كتبها الخائف ومحاها بماء المطر وشربها أمن بإذن الله تعالى.

*فضل سورة المائدة:

- من كتبها وجعلها في صندوق أمن من أن يؤخذ قماشه ومتاعه, ولا يسرق له شيء ولو كان متاعه على قارعة الطريق حرس بإذن الله تعالى.
- إذا كتبها الجائع ومحاها وشرب ماءها شبع وكذلك العطشان فإنه يرتوي ولا يضره عدم الخبز أو الماء بقدرة الله تعالى.

فضل سورة الأنعام:

- إذا كتبت بمسك وزعفران شعر وشربها المرء ثلاثة أيام متوالية نظر أبدا الخير ولم يرى سوء وعوفي من الأوجاع والأورام والطحال.
- وإذا علقت على الدواب أمنت من جميع المخافات وصحت في جسمها وأمنت من الهزال والإصطكاك
وذلك كله بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها في كل ليلة أمن فيها مما يطرق وحرس بإذن الله تعالى إلى النهار.
- ومن صلى في ليلة أول الشهر بنية صادقة وقرأها في صلاته في ركعتين ثم سلم ويسأل الله تعالى معافاة ذلك الشهر من كل خوف ووجع أمن بقية الشهر مما يكره ويحذر بإذن الله تعالى.

فضل سورة الأعراف:

- من كتبها بماء ورد وزعفران وعلقها عليه أمن من السبع ومن كيد الناس والعين ووجع الفؤاد ولم يضل في طريق وسلم من العدو ومن لسع الأفاعي بإذن الله تعالى.


فضل سورة الأنفال:

- من كتبها وعلقها عليه ووقف على حاكم قضى حاجته وأدى حقه ولم يستعد عليه وإن وجب عليه حق دفع عنه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة التوبة:

- من كتبها وجعلها في سجادة أو قلنسوة أمن من اللصوص من كل مكان وإن أرادوا التعرض له لم يقدروا. كما أنه يأمن من الحريق في منزله ولم يخف النار ولو أحرقت المدينة بأسرها وأتت منزله وقفت بإذن الله تعالى وببركة القرآن.
- من كتبها في إناء ومحاها بماء وغسل به مكان الألم سكن بإذن الله تعالى.

*فضل سورة يونس:

- من كتبها من أولها إلى آخرها وجعلها في حق ووضعها في منزله وسمى جميع من في المنزل وكانت
لهم عيوب ظهرت وبانت عليهم من أي الوجوه كانت.
-وإن كتبت في طشت نحاس وغسلت بماء طاهر مقتطف بماء ساكن وعجن به دقيق على أسماء من
اتهموا بسرقة ثم خبز ذلك وجيء به وكسر على المتهمين ويأكل كل واحد لقمة فإن السارق منهم لا يكاد
يسيغ لقمة فيِؤخذ بجرمه .

*فضل سورة هود:

- من كتبها في رق ظبي وعلقها عليه أعطاه الله قوة ونصرا ولو قاتل مائة رجل لغلبهم وقهرهم وأعطي
النصر عليهم وهابوه وخافوه وضعفت قوتهم عنه. وإن رآه أحد ارتاع من هيبته ومخافته وسطوته,
وإن صاح صيحة أفزع من كان بقربه, ولا يتجاسر من يتكلم بحضرته إلا بما يكون له لا عليه.
- إن كتبها بزعفران وشربها ثلاثة أيام بكرة وعشية قوي قلبه ولم يفزع مدة حياته ليلا ولا نهارا ولو
كان في الظلمات السبع ولو قاتله الجن بأهوال مناظرهم واختلاف أجناسهم لم يفزع منهم بإذن الله.

*فضل سورة يوسف:

- من كتبها وجعلها في منزله ثلاثة أيام ثم يخرجها إلى جدار البيت من خارجه لم يشعر إلا ورسول
السلطان يدعوه لخدمته وقضاء حوائجه بإذن الله تعالى.
- من كتبها ومحاها بماء وشربها سهل الله عليه الرزق وجعل له الحظوة بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة الرعد:

- من كتبها في ليلة مظلمة بعد صلاة العتمة على ضوء نار وجعلها في ساعته على باب سلطان أو من
ظلمه قصر أمره وكلمته و خالفه من يأمره ويضيق صدره - فالله لا تجعلها إلا على باب ظالم أو كافر أو
زنديق- بإذن الله تعالى.

*فضل سورة ابراهيم:

- من كتبها في خرقة بيضاء وجعلها على عضد طفل صغير أمن من البكاء والفزع والنزاع وسهل عليه
فطامه.

*فضل سورة الحجر:

- من كتبها بزعفران وسقى ماءها لامرأة قليلة اللبن كثر لبنها وغزر.
- من كتبها وجعلها في جيبه أو حرفه وغدا وراح وهي في صحبته , فإنه يكثر كسبه ولا يعدل أحد عنه
مما يكون عنده مما يباع ويشترى وتحب معاملته.

*فضل سورة النحل:

- من كتبها وجعلها في حائط بستان لم تبق فيه شجرة تحمل إلا سقط حملها وانثتر.
- ومن كتبها وجعلها في منزل قوم بادوا وانقرضوا من أولهم إلى آخرهم في عامهم وتحدث لهم
أحوالا تزيلهم ,فليتق الله من يعملها ولا يعملها إلا في ظلم.

*فضل سورة الإسراء:

- من كتبها في خرقة حرير وأحرز عليها ,ثم علقها عليه ورمى بالنشاب لم يخطئ رميه.
- ومن كتبها بزعفران لصغير تعذر عليه الكلام وسقى له ماءها انطلق في كلامه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الكهف:

- من كتبها وجعلها في إناء زجاج ضيق الرأس وجعلها في منزله يأمن الفقر والدين كما يأمن هو
وأهله من أذى الناس ولم يحتج إلى أحد أبدا.
- من كتبها وجعلها في مخازن القمح والشعير والأرز والحمص وغير ذلك دفعت عنه كل مؤذ بإذن الله تعالى من جميع ما يطرأ على الحبوب في خزنها إن شاء الله تعالى.

*فضل سورة مريم:

- من كتبها وجعلها في إناء زجاج ضيق الرأس نظيف وجعلها في منزله كثر خيره ويرى الخيرات في منامه كما يرى أهل منزله ذلك وإذا أقام عنده أحد من الناس لرأى خيرا.
- ومن كتبها على حائط بيت منعت طوارقه وحرست ما فيه, وإذا شربها الخائف أمن بإذن الله تعالى.

*فضل سورة طه:

- من كتبها وجعلها في خرقة حرير خضراء وقصد قوما يريد التزويج منهم تم له ذلك ولا يخالفه أحد بإذن الله تعالى , وإذا مشى بها بين معسكرين افترقوا ولا يقاتل بعضهم بعضا.
- وإذا كتبت وشرب ماءها مطلوب للسلطان ودخل على من يطلبه من الغتاة الجبابرة لان له بقدرة الله تعالى ويخرج من بين يديه مسرورا.
- وإذا استحمت بمائها من طالت عزبتها خطبت بإذن الله تعالى وسهل الله أمرها.

*فضل سورة الأنبياء:

- من كتبها وجعلها في وسطه ثم نام لا يستيقظ من نومه حتى يقطع من وسطه ذلك الكتاب , وهي تصلح للمريض ومن طال سهره من فكر أو خوف أو مرض.

*فضل سورة الحج:

- من كتبها في رق غزال وجعلها في صحن المركب جاءت الرياح من كل مكان ويصاب المركب ولا يسلم.
- وإذا كتبت ومحيت ورشت في موضع سلطان جائر أو مكان لا يتهنأ من يجلس فيه بعيش وتراه قلقا حزينا خائفا حذرا إلى أن يقوم ولا يتهنأ بذلك أبدا إلى أن يغير أرضه من جديد.

*فضل سورة المؤمنون:

- من كتبها ثلاث مرات في ثلاثة أيام – أي في كل يوم مرة- في خرقة بيضاء ثم يعلقها ليلا على من يشرب الخمر لا يشربها أبدا ويبغض إليه شربها.

*فضل سورة النور:

- من كتبها وعلقها في ثيابه أو جعلها في فراشه لم يجنب فيه أبدا.
- من كتبها وشربها يقطع عنه الجماع ولا تبقى له الشهوة بقدرة الخالق جل وعلى.

*فضل سورة الفرقان:

- من كتبها ثلاث مرات وعلقها عليه لا يركب جملا ولا دابة إلا قامت ثلاثة أيام ثم تموت بإذن الله تعالى , وإذا وطئ امرأة وقضي بينهما حمل لا يلبث في بطنها ثم ترمي به ,وإن دخل إلى قوم بينهم بيع وشراء لا يتم ذلك ثم يفترقوا.
- ومن قرأها على جحر فيه ثعبان أو شيء من الهوام خرج بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الشعراء:

- من كتبها وعلقها على ديك أبيض أفرق وأطلقه فإنه يمشي ويقف على موضع , فحيثما وقف فاحفر موضعه يكن كنز أو سحر مدفون.
- ومن علقها على امرأة مطلوقة يصعب عليها الطلق وربما خيف عليها فإنها تخلص بإذن الله تعالى.
- ومن دفنها أو رش ماءها في موضع ,فإنه يخرب ذلك الموضع بإذن الله تعالى.

*فضل سورة النمل:

- من كتبها ليلا في رق غزال أو ورق موز أو طومار وجعلها في ساعته في رق مدبوغ لا يقطع منه شيء أو جعلها في صندوق لا يقرب ذلك البيت حية ولا عقرب ولا بعوض ولأي شيء يؤذي بحول الله وقوته.

*فضل سورة القصص:

- من كتبها وعلقها على مملوكه أمن من الزنا والهرب والخيانة.
- من كتبها ثم علقها على المبطون وصاحب الطحال ووجع الكبد والجوف أو يكتبها ويمحها بماء المطر ثم يشرب ذلك الماء فإنها في كلتا الحالتين تزيل عنه جميع الآلام وتهدأ وجعه وتحلل عنه الورم بإذن الله تعالى.

*فضل سورة العنكبوت:

- من كتبها وشربها زالت عنه حمى الربع والبرد والألم ولا يغتم من وجع أبدا إلا الموت ويكثر سروره بإذن الله تعالى.
- ومن شرب ماءها فإنه ينشط القلب ويزيل الكسل ويشرح الصدر, كما أن ماءها يغسل به الوجه للجمرة والحرارة.
- ومن قرأها في فراشه وأصبعه في سرته وهو يديره حولها فإنه ينام من أول الليل إلى أخره ولا ينتبه حتى يصبح بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الروم:

- من كتبها وجعلها في إناء زجاج ضيق الرأس وجعلها في منزل من أراد فإنه يعتل جميع من في ذلك المنزل ولو دخل أحد من غير أهله اعتل أيضا مع أهل الدار.
- ومن محاها بماء المطر وجعل في إناء من فخار وسقى لمن أراد من الأعداء فإنهم يمرضوا بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة لقمان:

- من كتبها وسقاها لرجل أو امرأة في جوفها الغاشية أو علة من العلل عوفي وأمن من الحمى وزال عنه كل علة تصيب الإنسان .

*فضل سورة السجدة:

- من كتبها وعلقها عليه أمن من جميع الحمى والصداع والشقيقة والصرع بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الأحزاب:

- من كتبها في رق غزال أو طومار وجعاها في منزله كثر الخطاب إليه في أهله وطلب التزويج إليه من بناته وأخواته وجميع أهله وأقاربه.

*فضل سورة سبأ:

- من كتبها في خرقة أمن من جميع الهوام التي تخرج عليه ومن العقوبة مادامت عليه.
- إذا شرب ماءها صاحب اليرقان ونضح على وجهه أزال عنه ذلك بإذن الله تعالى.


*فضل سورة فاطر:

- من كتبها في خوان ثم أحرز عليها وجعلها مع من أراد لم يبرح من مكانه حتى يرفعها عنه , وإذا علقها على دابة حفظت من كل طارق وسارق بإذن الله تعالى.

*فضل سورة يس:

- من كتبها بماء ورد وزعفران سبع مرات وشربها سبعة أيام أي كل يوم يكتبها ويشربها فإنه يعي كل شيء يسمعه ويحفظه ويغلب من يناظره ويعظم في أعين الناس .
- من كتبها وعلقها على جسده أمن من عين السوء والجن والجنون والهوام والأرجاس والأوجاع بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الصافات:

- من كتبها وجعلها في إناء زجاج ضيق الرأس وجعله في صندوق رأى الجن في منزله يذهبون ويأتون أفواجا لا يضرون أحدا بشيء.
- وإذا استحم الولهان والرجفان بمائها يبرأ من جميع ما به و يسكن رجفه وولهه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة ص:

- من كتبها وجعلها في إناء زجاج أو خزف وجعلها في موضع قاض أو صاحب شرط لا يتم ثلاثة أيام إلا وقد بانت عيوبه و ينتقص قدره ولا ينفذ أمره بعد ذلك ويبقى في ضيق وشدة .

* فضل سورة الزمر:

- من كتبها وعلقها على عضده أو تركها في فراشه فكل من دخل عليه أو خرج من عنده أثنى عليه بخير وشكره وذكر فيه الجميل , ولا يلقاه أحد من الناس إلا شكره وأحبه .

* فضل سورة غافر:

- من كتبها و جعلها في حائط أو بستان إخضر وحمل وأزهر وصار حسنا في وقته.
- ومن كتبها وجعلها في حائط دكان كثر فيه البيع والشراء وبورك له فيه غاية البركة.
- وإن كتبت وعلقت على إنسان به الأدرة أو دماميل أو قروح أو خوف زال عنه ذلك بقذرة الخالق جل وعلى, وكذلك المفروق فإنه يزول الفرق عنه.
- وإذا عجن بماءها دقيق وخبز به خبزا ويدعه حتي ييبس ثم يدقه حتى يصير ناعما ثم يجعله في إناء نظيف مغطى , فمن احتاج إليه لوجع فؤاده أو لمغص أو وجع كبد أو طحال يستف منه فإنه فيه الشفاء والمنفعة بإذن الله تعالى.

*فضل سورة فصلت:

- من كتبها ومحاها بماء مطر ويسحق بذلك الماء كحلا واكتحل به من في عينه بياض محدث أو رمدة طويلة أو علة في العين , زال عنه جميع ذلك بقدرة الله تعالى وانجلى ولا يرمد بعدها. وإذا
تعذر الكحل غسل العين بذلك الماء فإنه يصلح لكل مرض بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الشورى:

- من كتبها وعلقها عليه أمن من شر الناس.
- ومن شرب ماءها لا يحتاج إلى ماء بعدها ,تكرهه نفسه ولا تطلبه نفسه أبدا , وإذا رش من هذا الماء على المصروع أحرق شيطانه ولا يعود إليه بعدها.
- وإذا عجن بمائها طين الفواخير وعمل منها كوزا وقدحا مما يشرب منه ,ثم يشوى , ثم يرفع لمن به الشل أو احتراق الجسم فيشرب الدواء والماء ,فإنه نهابة في هذا الفن مع حصول بقية العمر, والله أعلم.


*فضل سورة الزخرف:

- من كتبها وجعلها تحت رأسه لا يرى في منامه إلا ما يحب وأمن مما يقلقه في الليل.
- وإذا شرب ماءها صاحب السلعة أفاق منها وشفي
- ومن كتبها على حائط دكان أو بيع أو شراء فإن تجارته تربح ويكثر زبونه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الدخان:

- من كتبها وعلقها عليه أمن من شر كل سلطان وكان مهيبا في وجه كل من يلقاه ومحبوبا عند جميع الناس.
- ومن شرب ماءها نفعه الله بها من انعصار البطن وسهل المخرج.

*فضل سورة الجاثية:

- من كتبها وعلقها أو شرب ماءها أمن من شر كل نمام ولا يغتبه أحدا.
- وإذا علقت على الطفل حين سقوطه كان محفوظا من الجان , محروسا من جميع الهوام والهموم بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الأحقاف:

- من كتبها وعلقها عليه دفع عنه شر الجان وأمن من شر نومه ويقظته ووقي من كل محذور وكل طارق .

*فضل سورة محمد صلى الله عليه وسلم:

- من كتبها وجعلها في صحيفة وغسلها بماء زمزم وشربها كان عند الناس وجيها محبوبا ذا كلمة مسموعة وقول وقبول ولا يسمع شيئا إلا وعاه.
- من كتبها ومحاها بماء و غسل به فإنه يصلح لسائر الأمراض ويسكنها بأمر الله تعالى.

*فضل سورة الفتح:

- من كتبها وعلقها عليه فتح الله عليه باب الخير.
- و شرب مائها يسكن الرجيف والزحير.
- ومن قرأها في ركوب البحر أمن من الغرق بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الحجرات:

- من كتبها وعلقها على المتبوع أمن من شيطانه و لا يعود إليه ما دامت معلقة عليه.
- ومن كتبها على حائط البيت لا يقربه شيطانا أبدا مادامت فيه وأمن من كل خوف.
- وإن شربت امرأة من مائها درت اللبن بعد امساكه وإن كانت حاملا حفظ الجنين وأمنت على نفسها من كل محذور بإذن الله تعالى.

*فضل سورة ق:

- من كتبها في صحيفة ومحاها بماء المطر وشربها الخائف والولهان والشاكي بطنه أو فمه زال عنه كل مكروه وجميع الأمراض.
- وإذا غسل بمائها الطفل الصغير خرجت أسنانه بغير ألم ولا وجع بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الذاريات:

- من قرأها عند مريض سهل الله عليه وهون عليه مرضه.
- وإذا كتبت وعلقت على مطلوقة وضعت في وقتها.

*فضل سورة الطور:

- من استدام قراءتها وهو معتقل سهل الله خروجه ولو كان عليه من الحدود ما كان.
- وإذا أدمن قراءتها المسافر أمن في طريقه مما يكرهه وحرس بإذن الله تعالى.

*فضل سورة النجم:

- من كتبها في جلد نمر وعلقها عليه قوي بها على كل من دخل عليه من السلاطين وغيرهم ويقهر بها بقدرة الله تعالى ولا يخاصم أحدا إلا غلبه وكانت له اليد والقوة.

*فضل سورة القمر:

من كتبها في يوم الجمعة وقت صلاة الجمعة وعلقها عليه أو تحت عمامته كان عند الناس وجيها وتسهل له الأمور بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الرحمن:

- من كتبها وعلقها على الرمد فإنه يزيله بإذن الله تعالى.
- ومن كتبها على حائط البيت منعت منه الدواب بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الواقعة:

- من كتبها وعلقها في منزله كثر الخير عليه , وقد قال بعض العارفين بأن فيها ما يملأ الصحف.
- من قرأها على من قرب أجله سهل الله عليه خروج روحه.
- ومن علفها على المطلوقة فإنها تلقي الولد سريعا .
- ومن كتبها وعلقها عليه فإنها علاج لكل العلل.

* فضل سورة الحديد:

- من كتبها وعلقها على من يريد اللقاء في المصاف فإن الحديد لا ينفذ فيه وكان قويا في طلب القتال ولا يخاف غائلة أحد.
- ومن اغتسل بمائها فإنه نافع بإذن الله للواقدة والحمرة والورم .
- وإذا قرأت على موضع الحديد أخرجته بغير ألم , وإذا غسل بمائها الجرح سكن وإذا علقت على الدماميل أزالتها بقدرة الخالق جل وعلى.

*فضل سورة المجادلة:

- من قرأها على مريض نومته وسكنته.
- من أدمن قراءتها في ليله ونهاره حفظته من كل طارق يطرق لمخوفة.
- وإذا قرأت على ما يخزن ويدخر حفظ إلى أن يخرج من ذلك الموضع.
- وإذا كتبت وطرحت على الحبوب أزالت عنها ما يفسدها ويتلفها بإذن الله تعالى.


*فضل سورة الحشر:

- من قرأها ليلة الجمعة أمن بلاءها إلى أن يصبح.
- من توضأ في طلب حاجة ثم صلى أربع ركعات – يقرأ في كل ركعة الفاتحة والسورة – إلى أن يفرغ منها ويتوجه في أي حاجة أرادها سهل الله عليه أمرها وتقضى له بمشيئة الرحمن.
- من كتبها جام ومحاها بماء طاهر وشربها ورث الذكاء والفطنة وقلة النسيان بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الممتحنة:

- من ابتلي بالطحال وعسر عليه برؤه يكتبها وشرب ماءها في ثلاثة أيام فإنه يبرأ بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الصف:

- من أدمن قراءتها في سفر أمن من كل داء وآفة وكان محفوظا إلى أن يرجع إلى أهله.

*فضل سورة الجمعة:

- من قرأها في ليله ونهاره وصباحه ومسائه أمن من وسوسة الشيطان وغفر له ما يأتي في الليل و النهار.

*فضل سورة المنافقون:

- من قرأها على الرمد خف عنه وأزاله بإذن الله , ومن قرأها على الأوجاع الباطنية أزالتها بقدرة الرحمن.

*فضل سورة التغابن:

- من خاف من سلطان جائر أو خاف من أحد يدخل عليه فليقرأها فإنه يكفى شره بإذن الله تعالى.
- إذا كتبت ومحيت بماء ورش به في موضع لا يسكن أبدا وإن كان مسكونا أثار القتال في ذلك المكان وربما صار إلى الفراق.

*فضل سورة التحريم:

- من قرأها على الرجفان فإنها تسكنه ومن قرأها على الملسوع تخفف عنه ومن قرأها على السهران فإنها تنومه بإذن الله تعالى.
- ومن أدمن قراءتها وكان عليه دين كثير فإن دينه يقضى ولا تبقى عليه ولو خردلة بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها على ميت خفف عنه ما هو فيه بإذن الله تعالى.
- وإذا قرأت على الموتى وأهديت إليهم أسرعت إليهم كالبرق الخاطف وآنستهم وخففت عنهم بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الملك:

- من قرأها على الصداع الدائم أزالته , وإذا علقت على صاحب الضرس الدائم الضربان أسكنته بإذن الله .


*فضل سورة الحاقة:

- إذا علقت على الحامل فإنها تضع الجنين في ساعته و يأمن المولود من كل وجع ومخافة.
- وإذا سقي المولود من مائها ساعة ولادته ذكاه وسلمه الله من كل ما يصيب الأطفال في صغرهم وينشأ نشأة حسنة ويحفظ من جميع الهوام والشياطين بإذن الله تعالى.

*فضل سورة المعارج:

- من قرأها في كل ليلة أمن من الجنابة والأحلام المفزعة وحفظ من تمام ليلته إلى أن يصبح.

*فضل سورة نوح:

- من قرأها في كل ليلة لا يموت حتى يرى مقعده من الجنة.
- ومن قرأها في طلب حاجة سهلت وقضيت بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الجن:

- قراءتها تهرب الجان من المكان.
- من قرأها وهو ذاهب إلى سلطان جائر أمن منه.
- من قرأها على مخزون حفظ بإذن الله تعالى.
- من أدمن قراءتها وهو معتقل سهل عليه الخروج ورجع سالما إلى أهله.

*فضل سورة المزمل:

- من أدمن قراءتها رأى النبي صلى الله عليه وسلم وسأله فيما يريده.
- ومن قرأها في ليلة الجمعة مائة مرة غفر له مائة ذنب علمه أو لم يعلمه وكتب له مائة حسنة و الحسنة بعشر أمثالها .

*فضل سورة المدثر:

من أدمن قراءتها وسأل الله تعالى في آخرها حفظ القرآن لا يموت حتى يحفظه أو سأل الله تعالى حاجة قضاها والله أعلم.

*فضل سورة القيامة:

- من قرأها فإن قراءتها تخشع وتجلب العفاف والصيانة.
- من قرأها لا يخاف سلطانا قط ويحفظ في ليله ونهاره بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الإنسان:

- من قرأها فإن قراءتها تقوي النفس وتشد العصب وتسكن القلق و من ضعف عن قراءتها فلتكتب له وتمحى ويشرب ماءها فإنها تزيل ما سبق ذكره.

*فضل سورة المرسلات:

- من قرأها في محكمة قوي فيها وقدر على من يحاكمه.
- من كتبها في فخار وسح وغربل ثم شرب بماء المطر فإنه يزيل أوجاع البطن بإذن الله تعالى.
- ومن علقها على من به دماميل أزالها بإذن الله تعالى.

*فضل سورة عم:

- من قرأها وأراد السهر فإنها تزيل النوم.
- من قرأها وهو مسافر في ليل فإنه يأمن من شر كل طارق.
- ومن كتبها وجعلها في وسطه لا يقربه قمل ولا غيره من الهوام.
- ومن كتبها وعلقها على ذرع كانت فيه قوة عظيمة.

*فضل سورة النازعات:

- من قرأها وهو مواجه لعدو فإن الله ينصره عليه وينحرفوا عليه.
- من قرأها وهو داخل على سلطان يخافه أمن منه وسلم بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة عبس:

- من كتبها في رق بياض وجعله معه حيث يتوجه فإنه لا يرى في طريقه إلا خيرا وكفي غائلة الطريق بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة التكوير:

- من قرأها وقت نزول الغيث غفر الله له بكل قطرة تقطر إلى وقت فراغ المطر.
- ومن قرأها على العينين فإنها تقوي النظر وتزيل الرمد والغشاوة بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة الإنفطار:

- إذا قرأها المسجون سهل الله عليه الخروج وكذا المأسور والخائف.
- وإذا غسلت بمائها فإنه مفيد للحمرة .

*فضل سورة المطففين:

- من قرأها على مخزون حفظ من كل خبيث بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الإنشقاق:

- إذا علقت على المطلوقة وضعت ويحرص الواضع لها أن ينزعها عن المطلوقة سريعا لئلا تلقي جميع ما في بطنها.
- من علقها على دابة حفظها الله من آفات الدواب.
- ومن قرأها على اللسعة فإنها تسكنها.
- ومن كتبها على حائط المنزل لا يدخله مؤذ من جميع الهوام.

*فضل سورة البروج:

- من علقها على مفطوم سهل الله عليه فطامه.
- من قرأها في فراشه كان في أمان الله حتى يصبح.

*فضل سورة الطارق:

- من غسل بمائها الجرح فإنه لا يفتح ويسكن ألمه وكان فيها الشفاء.
- ومن قرأها على كل مشروب ودواء فإنه يأمن فيه القيء بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الأعلى:

- من قرأها على الأذن الدوية سكنتها وأزالتها بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها على البواسير فإنها تقلعها بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها على الموضع المنتفخ يسكن بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الغاشية:

- من قرأها على ما يؤلم ويضرب سكنته وهدأته بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها على ما يؤكل أمن فيه من الكدر ورزق فيه السلامة بقدرة الله تعالى.

*فضل سورة الفجر:

- من قرأها إحدى عشر مرة وقت طلوع الفجر أمن من كل شيء يخافه إلى حين طلوعه من اليوم الثاني.
- من كتبها وعلقها على وسطه ثم جامع زوجته أو تشرب الزوجة ماء السورة فإنها يرزقان بولد يقر عينيهما وذلك بإذن الله تعالى.

*فضل سورة البلد :

- من علقها على طفل وقت ولادته أمن من النقص.
- ومن سعط من مائها برئ مما بؤلم من الغياشيم ونشأ نشأة صالحة بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الشمس:

- من أدمن قراءتها وكان قليل التوفيق فإن فيها زيادة حظوة وتوفيق وقبول لكل الناس والله أعلم.
- وشرب ماءها يسكن الرجيف والزحير بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الليل:

- من قرأها بالليل خمس عشرة مرة لا يرى ما يكره وينام بخير إلى أن يصبح بإذن الله تعالى.
- ومن قرأها في إذن مغشي عليه أو مصروع قام لساعته.
- من شرب ماءها فإنه نافع للحمى الدائمة بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الضحى:

- من قرأها على اسم الضائع رجع إلى أهله سالما في أسرع وقت.
- ومن قرأها على شيء قد فقد افتكره موضعه بإذن الله تعالى , وهكذا من نسي أمرا أدمن على قراءتها هداه الله تعالى إليه ودله عليه بقدرة الخالق عز وجل.

*فضل سورة التين:

- من قرأها على من يخشى منه ضر صرف عنه خشيته وكان فيه الشفاء بإذن الله تعالى.

*فضل سورة العلق:

- من قرأها وهو راكب البحر أمن من الغرق وغيره وكان في حفظ الله تعالى.

*فضل سورة القدر:

- من قرأها بعد العشاء خمسا وعشرين مرة كان في أمان الله تعالى إلى الصباح.
- من قرأها في كل ليلة سبع مرات حرس تلك الليلة بإذن الله تعالى.
- من قرأها في كل مخوف لابد أن يدخله سلم من جميعه ودخله سالما وخرج منه سالما.
- من أدمن قراءتها كان في حفظ الله تعالى ورزقه الله من حيث لا يحتسب.
- من قرأها على ما يدخر من ذهب أو فضة أو أثاث أو متاع بارك الله له فيه من جميع جهاته.
- ومن قرأها على أمر سهل له وفيها من المنافع ما لا يحصى ويعد.

*فضل سورة البينة:

- من كتبها وعلقها عليه وكان به اليرقان أزاله الله عنه.
- ومن علقها على صاحب البياض بعد أن يشرب ماءها دفعه الله عنه.
- وإذا شربت ماءها الحامل فإنه فائدة لها وتسلم من كل السموم من الطعام.
- ومن كتبها على جميع الأورام أزالتها بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الزلزلة:

- من قرأها وهو داخل على سلطان يخاف منه زلزل الله مقعده ونجا منه مما يحذره.
- وإذا كتبت في طشت جديد لم يستعمل قط ونظر فيه صاحب اللقوة ارتد وجهه بإذن الله تعالى بعد ثلاث أيام أو أقل منها , ثم يغسل وجهه بمائها فإنها تنفعه إن شاء الله.

*فضل سورة العاديات:

- من قرأها وكان خائفا أمن من الخوف ,ومن قرأها على الولهان فإنها تهدأ ولهه ,من قرأها على الجائع أو العطشان فإنها تشبعهم وترويهم.
- وإذا أدمن قراءتها من كان عليه دين أوفاه الله تعالى عنه.

*فضل سورة القارعة:

- من قرأها على ما تعطل أو كسل رزقه الله تعالى ووسع عليه وهكذا من أدمن قراءتها يفعل به ذلك بإذن الله تعالى.

*فضل سورة التكاثر:

- من قرأها وقت نزول المطر غفر الله تعالى له.
- ومن قرأها بعد صلاة العصر أي عند غروب الشمس كان في أمان الله إلى الغروب الشمس من اليوم الآخر.
- ومن قرأها على صداع سكن وتنفعه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة العصر:

- إذا قرئت على ما يدفن حفظه الله تعالى ووكل عليه من يحرسه إلى أن يخرج.

*فضل سورة الهمزة:

- إذا قرأت على سمادير العين زالت عنه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الفيل:

- من قرأها على العدو ضعف وانصرع كما تقوي قلب قارئها بخلاف من معه.
- وإذا علقت في الرماح كسرت ما تصادمه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة قريش:

- من قرأها على طعام يخاف منه كان فيه الشفاء من كل داء .
- إذا قرأت على ماء ثم أخذ ذلك الماء ورش على من اشتعل قلبه بهم ولم يعرفه ولم يدر ما سببه صرفه الله عنه وفرجه منه.

*فضل سورة الماعون:

- من قرأها بعد صلاة الصبح مائة مرة كان في حفظ الله وأمانته إلى تلك الصلاة بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الكوثر:

- من قرأها بعد صلاة يصليها نصف الليل سرا من ليلة الجمعة ألف مرة مكملة رأى النبي صلى الله عليه وسلم في منامه.

*فضل سورة الكافرون:

- من قرأها وقت طلوع الشمس – وهي طالعة – عشر مرات قضى الله له حاجته ولو كان ما كان وما ذلك على الله بعزيز.

*فضل سورة النصر:

- من قرأها في كل صلاة سبع مرات قبلت منه تلك الصلوات أحسن قبول وحببت إليه في أوقاتها.

*فضل سورة المسد:

- من قرأها على الأمغاص أزالتها وسكنتها بإذن الله تعالى.
- من قرأها في فراشه كان في حفظ الله وأمانته.

*فضل سورة الإخلاص:

- من قرأها وأهداها إلى الموتى كان فيها من الثواب ما في جميع القرآن.
- من قرأها على الرمد هدأه الله وسكنه ولا يعود إليه بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الفلق:

- من قرأها في كل ليلة من ليالي شهر رمضان في كل صلاة نافلة أو فريضة كان كمن صام أو صلى في مكة وكمن حج واعتمر بإذن الله تعالى.

*فضل سورة الناس:

- من قرأها في كل ليلة في منزله أمن من الوسواس والجن.
- من كتبها وعلقها على الأطفال حفظوا من كل جان وهوام بإذن الله تعالى.
- من قرأها في كل ساعة غفر له جميع الذنوب بإذن الله تعالى.
- من قرأها على كل مرض فإنها تزيله بإذن الله تعالى.
دعوة من القلب يا إخواني

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 04-07-2007, 11:10 PM   #2
معلومات العضو
بوراشد
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

أخي الكريم حرصا على الفائدة والتأصيل العمي للموضوع واجتناب الزلل في هذا السياق أحيلك لموضوع
حكم تعليق التمائم ، وأحكامها الشرعية ؟؟؟ للشيخ أبو البراء على الرابط


http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=130&highlight=

وقد جاء فيه :
• أقوال أهل العلم في تعليق التمائم من الكتاب والأدعية النبوية المأثورة :

* قال محمد بن مفلح -رحمه الله- : ( وكان عبدالله بن عمرو يعلم من بلغ من ولده أن يقول قبل النوم : ( بسم الله أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده ، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون ) ومن كان منهم صغيرا لا يعقل أن يحفظها كتبها له ، فعلقها في عنقه ) " صحيح الجامع 701 " ) ( مصائب الإنسان – ص 23 ) 0

* قال المباركفوري : ( قال السيد العلامة الشيخ أبو الطيب صديق بن حسن القنوجي في كتابه الدين الخالص : اختلف العلماء من الصحابة والتابعين فمن بعدهم في جواز تعليق التمائم التي من القرآن ، وأسماء الله تعالى وصفاته ، فقالت طائفة : يجوز ذلك ، وهو قول ابن عمرو بن العاص ، وهو ظاهر ما روي عن عائشة ، وبه قال أبو جعفر الباقر وأحمد في رواية ، وحملوا الحديث ( يعني حديث ابن مسعود قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الرقى والتمائم والتولة شرك ) ( صحيح الجامع 1632 ) على التمائم التي فيها شرك 0 وقالت طائفة : لا يجوز ذلك وبه قال ابن مسعود وابن عباس وهو ظاهر قول حذيفة وعقبة بن عامر وابن عكيم ، وبه قال جماعة من التابعين منهم أصحاب ابن مسعود وأحمد في رواية اختارها كثير من أصحابه 0 وجزم به المتأخرون واحتجوا بهذا الحديث وما في معناه 0قال بعض العلماء : وهذا هو الصحيح لوجوه ثلاثة تظهر للمتأمل 0 الأول عموم النهي ولا مخصص للعموم0الثاني : سد الذريعة فإنه يفضي إلى تعليق ما ليس كذلك 0 الثالث أنه إذا علق فلا بد أن يمتهنه المعلق بحمله معه في حال قضاء الحاجة والاستنجاء ونحو ذلك 0 قال : وتأمل هذه الأحاديث وما كان عليه السلف يتبين لك بذلك غربة الإسلام ، خصوصا إن عرفت عظيم ما وقع فيه الكثير بعد القرون المفضلة من تعظيم القبور واتخاذها مساجد ، والإقبال إليها بالقلب والوجه ، وصرف الدعوات والرغبات والرهبات وأنواع العبادات التي هي حق الله تعالى إليها من دونه ، كما قال تعالى : ( ولا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَالا يَنْفَعُكَ ولا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنْ الظَّالِمِينَ * وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إلا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) ( سورة يونس – الآية 106 ، 107 ) ونظائرها في القرآن أكثر من أن تحصر 0 انتهى 0
قلت : - والكلام للمباركفوري - غربة الإسلام شيء وحكم المسألة شيء آخر ، والوجه الثالث المتقدم لمنع التعليق ضعيف جدا لأنه لا مانع من نزع التمائم عند قضاء الحاجة ونحوها لساعة ثم يعلقها 0 والراجح في الباب أن ترك التعليق أفضل في كل حال بالنسبة إلى التعليق الذي جوزه بعض أهل العلم بناء على أن يكون بما ثبت لا بما لم يثبت لأن التقوى لها مراتب وكذا الإخلاص ، وفوق كل رتبة في الدين رتبة أخرى والمحصلون لها أقل ، ولهذا ورد في الحديث حق السبعين ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ؛ أنهم هم الذين لا يرقون ولا يسترقون مع أن الرقى جائزة ووردت بها الأخبار والآثار والله أعلم بالصواب 0 والمتقي من يترك ما ليس به بأس خوفا مما فيه بأس 0 انتهى كلامه بلفظه ) ( تحفة الأحوذي – 6 / 200 ، 201 ) 0

* قال الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي :

وفي التمائم المعلقـــات000000000000إن تك آيات بينــــات
فالاختلاف واقع بين السلف000000000000فبعضهم أجازها والبعض كف

وقد شرح تلك الأبيات – رحمه الله - قائلا : ( وفي " التمائم المعلقات " أي التي تعلق على الصبيان والدواب ونحوها إن تك هي أي التمائم " آيات " قرآنية " مبينات " وكذلك إن كانت من السنن الصحيحة الواضحات " فالاختلاف " في جوازها واقع بين السلف من الصحابة والتابعين فمن بعدهم " فبعضهم " أي بعض السلف أجازها يروى ذلك عن عائشة – رضي الله عنها - وأبي جعفر محمد بن علي وغيرهما من السلف ، والبعض منهم كف أي منع ذلك وكرهه ولم يره جائزا ، منهم عبدالله بن عكيم وعبدالله بن عمر وعقبة بن عامر وعبدالله بن مسعود وأصحابه كالأسود وعلقمة ومن بعدهم كإبراهيم النخعي وغيرهم رحمهم الله تعالى ، ولا شك أن منع ذلك أسد لذريعة الاعتقاد المحظور ، لا سيما في زماننا هذا فإنه إذا كرهه أكثر الصحابة والتابعين في تلك العصور الشريفة المقدسة - والإيمان في قلوبهم أكبر من الجبال – فلأن يكره في وقتنا هذا – وقت الفتن والمحن – أولى وأجدر بذلك ، كيف وهم قد توصلوا بهذه الرخص إلى محض المحرمات وجعلوها حيلة ووسيلة إليها ، فمن ذلك أنهم يكتبون في التعاويذ آية أو سورة أو بسملة أو نحو ذلك ثم يضعون تحتها من الطلاسم الشيطانية ما لا يعرفه إلا من اطلع على كتبهم ، ومنها أنهم يصرفون قلوب العامة عن التوكل على الله – عز وجل – إلى أن تتعلق قلوبهم بما كتبوه ، بل أكثرهم يرجفون بهم ولم يكن قد أصابهم شيء ) ( معارج القبول – 2 / 510 ) 0

وقال – رحمه الله - : ( يروى جواز ذلك عن بعض السلف ، وأكثرهم على منعه كعبد الله بن عكيم ، وعبدالله بن عمرو ، وعبدالله بن مسعود ، وأصحابه – رضي الله عنهم – وهو الأولى لعموم النهي عن التعليق ، ولعدم شيء من المرفوع يخصص ذلك ، ولصون القرآن عن إهانته ، إذ يحملونه غالباً على غير طهارة ، ولئلا يتوصل بذلك إلى تعليق غيره ، ولسد الذريعة عن اعتقاد المحظور ، والتفات القلوب إلى غير الله عز وجل لا سيما في هذا الزمان ) ( كتاب 200 سؤال وجواب في العقيدة الإسلامية – ص 79 ) 0

* قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ - رحمه الله - : ( قلت هذا هو الصحيح - عدم تعليقها مطلقا - لوجوه ثلاثة تظهر للمتأمل :
الأول : عموم الأدلة ولا مخصص لها 0
الثاني : سد الذريعة فإنه يفضي إلى تعليق ما ليس كذلك 0
الثالث : أنه إذا علق فلا بد أن يمتهنه المعلق بحمله معه في حالة قضاء الحاجة والاستنجاء ونحو ذلك ) ( فتح المجيد شرح كتاب التوحيد - ص 170 ) 0

* قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله - : ( أما التمائم فلم يرد في شيء من الأحاديث استثناء شيء منها فوجب تحريم الجميع عملا بالاداة العامة والحجة الثانية : سد ذرائع الشرك ، وهذا أصل عظيم في الشريعة ، ومعلوم أنا إذا جوزنا التمائم من الآيات القرآنية والأحاديث المباحة انفتح باب الشرك واشتبهت التميمة الجائزة بالممنوعة 0 وتعذر التمييز بينهما إلا بمشقة عظيمة ، فوجب سد الباب ، وقفل هذا الطريق المفضي إلى الشرك 0 وهذا القول هو الصواب لظهور دليله 0 والله الموفق ) ( فتاوى المرأة المسلمة – 1 / 163 ) 0

* قال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين : ( وأما إذا كانت التمائم من القرآن أو من أدعية مباحة ، فقد اختلف العلماء في تعليقها ، سواء علقها في الرقبة أو على العضد أو على الفخذ أو جعلها تحت وسادته أو ما أشبه ذلك ، والراجح من أقوال أهل العلم عندي أنها لا تجوز لأن ذلك لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم وليس من حقنا أن نثبت سببا لم ترد به الشريعة ، فإن إثبات الأسباب التي لم ترد بها الشريعة كإثبات الأحكام التي لم ترد بها الشريعة ، بل إن إثبات السبب هو في الحقيقة حكم بأن هذا السبب نافع ، فلا بد من أن يثبت ذلك عن صاحب الشرع وإلا كان لغوا وعبثا لا يليق بالزمن ) ( فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين – ص 381 ) 0

* سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن جواز تعليق التمائم لعلاج الاضطرابات النفسية ؟؟؟

فأجاب - حفظه الله - : ( لا يجوز تعليق التمائم ، وتجوز الرقية بالقرآن والأدعية والأوراد المأثورة وكثرة الذكر والأعمال الصالحة والاستعاذة من الشيطان والبعد عن المعاصي وأهلها ، فكل ذلك يجلب الراحة والطمأنينة والحياة السعيدة ) ( الأحكام والفتاوى الشرعية لكثير من المسائل الطبية - ص 65 - 66 ) 0

* قال فضيلة الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - : ( وقد يكون المعلق من القرآن ، فإذا كان من القرآن فقد اختلف العلماء في جوازه وعدم جوازه 0 والراجح عدم جوازه سدا للذريعة فإنه يفضي إلى تعليق غير القرآن ، ولأنه لا مخصص للنصوص المانعة من تعليق التمائم كحديث ابن مسعود – رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الرقى والتمائم والتولة شرك ) ( صحيح الجامع 1632 ) رواه أحمد وأبو داوود وعن عقبة بن عامر - رضي الله عنه - مرفوعا ( من علق تميمة فقد أشرك ) ( صحيح الجامع 6394 ) ، وهذه نصوص عامة لا مخصص لها ) ( الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد – 2 / 83 ) 0

قال الشيخ يوسف القرضاوي : ( وإذا اختلف السلف في مثل هذه القضية ؛ فللمسلم أن يأخذ ما يطمئن إليه قلبه من أحد الرأيين ، وإن كنت أرجح ما رآه أصحاب ابن مسعود من كراهية التمائم كلها 0
وهذا الترجيح مرده إلى جملة أمور :
أولها : عموم النهي عن التمائم ، حيث لم تفرِّق النصوص بين بعضها وبعض ، ولم يوجد مخصص 0
وثانيها : سد الذريعة ، حتى لا يُفضي إلى تعليق ما ليس كذلك 0
وثالثها : أنه علَّق ذلك ، فإنه لا بد أن يمتهنه ، بحمله في حال قضاء الحاجة ، والجنابة ونحوها 0
ورابعها : أن القرآن إنما أُنزل ليكون هداية ومنهاجاً للحياة ، لا ليتخذ تمائم وحجباً ، وما إلى ذلك ) ( موقف الإسلام من الإلهام والكشف والرؤى ومن التمائم والكهانة والرقى – ص 149 ، 150 ) 0

وقال : ( اختلف السلف في تعليق التميمة التي من القرآن أو تشمل أسماء الله أو صفاته فهل هي من التمائم ؟ أم تستثنى منه ، ويجوز تعليقها ؟ والذي نختاره – والكلام للقرضاوي – هو المنع من التمائم كلها وإن كانت من القرآن ، لعدة أدلة :
أولاً : عموم النهي عن التمائم ؛ فإن الأحاديث لم تستثن منها شيئاً 0
ثانياً : سد الذريعة ، فإن الترخيص في تعليق التمائم إذا كانت من القرآن يفتح الباب لتعليق غيرها ، وباب الشر إذا فتح لا يسد 0
ثالثاً : أن هذا يعرض القرآن للامتهان ، حيث يحمله من علّقه في الأماكن النجسة ، وفي وقت قضاء الحاجة ، وفي حالة الجنابة ، والحيض ، ونحوها 0
رابعاً : أن في ذلك استخفافاً بالقرآن ومناقضة لما جاء له ، فإن الله أنزله ليهدي الناس للتي هي أقوم ، ويخرجهم من الظلمات إلى النور ، لا ليتخذ تمائم وأحرازاً للنساء والأطفال ) ( حقيقة التوحيد – ص 49 ) 0

* قال الشيخ عطية صقر : ( اختلف العلماء في جواز كتابة بعض آيات من القرآن أو أسماء الله لتكون تمائم ، فقالت طائفة بجوازه ، ونسبوا هذا إلى عمرو بن العاص وأبي جعفر الباقر ، ورواية عن الإمام وقالت طائفة بمنعه ، لحديث أحمد : " من علق تميمة 000 " 0
وجزم كثير من العلماء بقول الطائفة الأخيرة ، لعموم النص ، وسدّاً للذريعة حتى لا يكبر الصغار وهم يعتقدون أن التمائم هي التي تشفي وتحفظ دون إرادة الله ، يراجع تفسير القرطبي جزء 10 ص 318 ) ( منبر الإسلام – العدد 10 السنة 45 ، شوال 1407 هـ – يونيه 1987 م – ص 139 ) 0

* قال الدكتور إبراهيم بن محمد البريكان – حفظه الله - : ( والحق فيما يظهر مع المحرم ، لعموم الأدلة في تسمية التمائم شركا فلم تفرق بين ما كان من القرآن وبين ما كان من غيره ، ولما في إجازتها من فتح الباب أمام النوع المتفق على تحريمه فللذرائع حكم ما هي وسيلة إليه فتكون محرمة كالتمائم من غير القرآن ، ولما فيها من تعلق القلب عليها ، ومن كان هذا حاله حق عليه أن يوكل إلى ما تعلق به ، ولما في ذلك من تعريض القرآن للإهانة حال النوم ودخول الخلاء ، وتعريضها للعرق والأوساخ وغير ذلك من الأمور التي ينزه عنها القرآن ، ولأنها ذريعة الدجالين والمشعوذين لعمل التمائم الشركية بدعوى أنها من القرآن 0 قال إبراهيم النخعي : " كانوا يكرهون التمائم كلها ، من القرآن وغير القرآن " ) ( المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية – ص 151 ) 0

* محاذير استخدام التمائم المكتوبة من الكتاب والسنة :

أ - إن كتاب الله نزل برسالة سامية تؤصل في منهجها ومضمونها الاعتقاد الراسخ الصحيح أولا ومن ثم ترسخ قواعد التعامل ما بين العبد وربه ، وما بين البشر بعضهم ببعض ، ولم يكن الهدف مطلقا من هذا الكتاب العظيم أن يعلق على الصدور أو البيوت ونحوه ، بل تنزل للحفظ والفهم والتدبر والعمل بمقتضاه ، ولنا في صحابته صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ، قال ابن كثير - رحمه الله - : ( قال الأعمش عن أبي وائل عن ابن مسعود -رضي الله عنه – قال : كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن حتى يعرف معانيهن والعمل بهن 0 وقال أبو عبد الرحمن السلمي حدثنا الذين كانوا يقرئوننا أنهم كانوا يستقرئون من النبي صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا بما فيها من العمل فتعلمنا القرآن والعمل جميعا ) ( تفسير القرآن العظيم – 1 / 4 ) 0

ب - يخشى من التعلق بتلك التمائم والاعتقاد أن بها جلب منفعة أو دفع مضرة ، دون الاعتقاد بالله سبحانه وتعالى 0

ج - عدم الدخول بهذه التمائم إلى أماكن الخلاء ، كما أفتى بذلك العلماء الأجلاء - حفظهم الله - ، وقد سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عن حكم الدخول بالمصحف للخلاء فأجابت : ( حمل المصحف بالجيب جائز ، ولا يجوز أن يدخل الشخص الحمام ومعه مصحف بل يجعل المصحف في مكان لائق به تعظيما لكتاب الله واحتراما له ، لكن إذا اضطر إلى الدخول به خوفا من أن يسرق إذا تركه خارجا جاز له الدخول به للضرورة ) ( فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء – 4 / 40 ) 0

قلت : فالحاصل أن الراجح بل الصحيح من أقوال أهل العلم عدم جواز تعليق التمائم ، وإن كانت من كتاب الله أو من الأدعية المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لأسباب ثلاث ، الأول منها : عموم الأدلة ولا مخصص لها ، والثاني : سد الذريعة فإنه يفضي إلى تعليق ما ليس كذلك ، والثالث : أنه إذا علق فلا بد أن يمتهنه المعلق بحمله معه في حالة قضاء الحاجة والاستنجاء ونحو ذلك ، والله تعالى أعلم 0

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم 0

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0


أ-هـ

أخوكم الداعي لكم بالخير بوراشد

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-07-2007, 05:07 AM   #6
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

كفيت ووفيت أخانا الكريم : بو راشد
جزاك الله خير الجزاء ... وأجزل لك الأجر والمثوبة والعطاء ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-07-2007, 03:18 AM   #8
معلومات العضو
طبوشه

إحصائية العضو






طبوشه غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة Saudi Arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

يجماعه أنا علمي الشرعي على قد الحال يعني لو كتبت سوره من القرآن الكريم بالماء والزعفران وحطيتها علبة ماء لجلب الرزق طبعا مع الاعتقاد بأن الله هو الزاق فيها شي الرجاء الرد عن علم وشكرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-07-2007, 02:34 AM   #10
معلومات العضو
طبوشه

إحصائية العضو






طبوشه غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة Saudi Arabia

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

مشكور أخوي بو راشد وجزاك الله خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 05:22 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com