موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر فقه الصيام > مختارات رمضانية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 11-10-2006, 07:56 AM   #1
معلومات العضو
بهاء الدين
إشراقة إشراف متجددة

Thumbs up ( && فضل ليلة القدر && ) !!!

ليلة القدر

ليلة القدر ، أفضل ليالي السنة ، لقوله تعالي: **إنا أنزلناه في ليلة القدر • وما أدراك ما ليلة القدر • ليلة القدر خير من ألف شهر**.

أي العمل فيها ، من الصلاة والتلاوة ، والذكر ، خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر . أخرج البخاري ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه

وسميت بليلة القدر : لعظم قدرها وشرفها . استحباب طلبها ويستحب طلبها في الوتر ، من العشر الأواخر من رمضان ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها في العشرة الأواخر

أخرج الشيخان ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ) أخرجه البخاري ومسلم . قال ابن حجر في الفتح – بعد أن أورد الأقوال الواردة في ليلة القدر- : وأرجحها كلها ، أنها في وتر من العشر الأخيرة ، وأنها تنتقل كما يفهم من أحادث هذا الباب .. وأرجاها أوتار العشر ، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ، ليلة أحدى وعشرين ، أو ثلاث وعشرين ، على ما في حديث أبي سعيد وعبدالله بن أنس .. وأرجاها عند الجمهور ، ليلة سبع وعشرين

قال العلماء : الحكمة في إخفاء ليلة القدر ، ليحصل الآجتهاد في التماسها ، بخلاف ما لو عينت لها ليلة لأقتصر عليها . قيامها والدعاء فيها روى أحمد ، وأبن ماجه والترمذي ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول الله ! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني


وسئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين السؤال التالي :

ما فضل ليلة القدر؟ ولماذا سُمّيت بهذا الاسم؟ وما الأقوال الواردة في تعيينها، وما الأرجح مِنْ أقوال العلماء؟ هل هي في العشر الأواسط؛ أم في بداية الشهر؟ وهل تنتقل من ليلة إلى ليلة؟ وما الحكمة في إخفاء ليلة القدر؟

فأجاب فضيلته :
الحمد لله
هي الليلة التي أُنزل فيها القرآن، وذكر من فضلها إنزال القرآن فيها، وأنها خير من ألف شهر، أي العبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر، وذلك دليل فضلها.
ومن فضلها أن الملائكة، والروح تنزل فيها لحصول البركة، ومشاهدة تنافس العباد في الأعمال الصالحة، ولحصول المغفرة، وتنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذّنوب العظيمة.
ومن فضلها أنها (سلام) أي سالمة من الآفات والأمراض. ومن فضلها حصول المغفرة لمن قامها لقوله، صلى الله عليه وسلم:""من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه".
وسميت ليلة القدر لعظم قدرها، أو لأنها تُقدّر فيها أعمال العباد التي تكون في ذلك العام. لقوله تعالى: **فيها يٌفرق كل أمر حكيم**. ويسمّى هذا التقدير السنوي، وقد اختلف الناس في تعيينها. وذكر الحافظ ابن حجر في آخر كتاب الصيام من فتح الباري، ستة وأربعين قولاً في تعيينها، ثم قال: وأرجحها أنها في الوتر من العشر الأواخر، وأنها تَنْتَقِلُ، وأرجاها أوتار العشر الأواخر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، وأرجاها عند الجمهور ليلة سبع وعشرين. قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها، بخلاف ما لو عينت لها ليلة، لاقُتصِر عليها إلخ، وقد أطال الكلام عليها ابن رجب في المجلس الخامس من وظائف رمضان، وذكر فيها عدة أقوال بأدلتها، وأكثر الأدلة ترجّح أنها في السبع الأواخر، أو أنها ليلة سبع وعشرين، لما استدلَّ به على ذلك من الآيات والعلامات وإجابة الدعاء فيها، وطلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، والنور والضياء الذي يشاهد فيها. والله أعلم.


وجاء في خطبة للشيخ عبدالرحمن السديس حفظه الله ورعاه عن ليلة القدر :

((( الحمد لله الذي قال: (ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون) , خلق الخلق فاختار منهم أنبيائه ورسله: ( الله أعلم حيث يجعل رسالته) ( وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم أهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سخرياً ورحمة ربك خير مما يجمعون) , فإذا كان جل وعلا لم يكل قسمة المعيشة في الحياة الدنيا إلى خلقه فكيف يكل إليهم قسمة رحمته التي هي النبوة فيقترحون عليه جل وعلا من يصلح أن يكون نبياً وهو سبحانه أعلم حيث يجعل رسالته: ( الله يصطفي من الملائكة رسلاً ومن الناس) . وخلق البقاع فاختار منها مكة: (وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئاً وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود) , وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال مخاطباً مكة حرسها الله: ((والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى ولولا أني أخرجت منك ما خرجت))[1], وخلق الأيام فاختار منها العشر الأول من ذي الحجة فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم: ((أكبر أيام الدنيا أيام العشر)), وصح عنه صلى الله عليه وسلم: ((ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من عشر ذي الحجة, قيل: ولا الجهاد في سبيل الله. قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء))[2], وخلق الليالي فاختار منها العشر الأواخر من رمضان فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخلت العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله وكان يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها[3], وكان صلى الله عليه وسلم يقضيها معتكفاً في المسجد منقطعاً لعبادة ربه[4]. واختار سبحانه وتعالى من العشر ليلة القدر, قال جل شأنه: ( إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر ), (وربك يخلق ما يشاء ويختار) فيا أهل الإيمان هذا اختيار ربكم وتفضيله أعلمكم به لتحصيل النوال بكثرة السؤال من الكبير المتعال, وأصح الأقوال أنها في العشر الأواخر بل في الوتر من العشر الأواخر, كما صح عنه صلى الله عليه وسلم: ((تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان))[5], وأصح أقوال أهل العلم والإيمان أنها تتنقل في الوتر من العشر فسنة تكون يوم إحدى وعشرين وسنة تكون في غيرها من ليالي الوتر, كما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أريت ليلة القدر فنسيتها, وأراني صبيحتها أسجد في ماء وطين))[6], يقول الصحابي راوي الحديث فمطرنا ليلة إحدى وعشرين فخر المسجد فصلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم الصبح فسجد في ماء وطين . وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((تحروا ليلة القدر, ليلة ثلاث وعشرين))[7], وصح عنه صلى الله عليه وسلم: ((التمسوا ليلة القدر ليلة سبع وعشرين)), وقوله: ((تحروا ليلة القدر فمن كان متحريها فليتحراها في ليلة سبع وعشرين))[8], وقد قال أبي بن كعب رضي الله عنه: (والله الذي لا إله غيره إني لأعلم أي ليلة هي, هي الليلة التي جمع فيها النبي صلى الله عليه وسلم أهله والناس أجمعين فصلى بهم حتى الصبح ليلة سبع وعشرين), ففي تلك السنة كانت ليلة القدر ليلة سبع وعشرين. وصح عنه صلى الله عليه وسلم: ((التمسوا ليلة القدر آخر ليلة من ليالي رمضان))[9], أي ليلة تسع وعشرين. فكل تلك الروايات الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم تدل بوضوح أنها لا تلزم ليلة السبع والعشرين في كل السنين بل ربما كانت في سنة في ليلة إحدى وعشرين وفي سنة أخرى في ليلة ثلاثة وعشرين وهكذا إلى تسع وعشرين.

ولما كان دخول شهر رمضان غير قطعي فرب ليالٍ نعدها أوتاراً هي في واقع الأمر شفعاً ليست بوتر, وإذا كان الأمر كذلك فإن العبد المسدد لا يقصر نشاطه على الأوتار من العشر بل يجتهد العشر كلها مقتدياً في ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً) .

وليلة القدر سميت بذلك لشرفها وعلو قدرها فعبادة فيها تعدل أكثر من عبادة في ثلاثة وثمانين سنة, وسميت بذلك لأنها تقدر فيها مقادير العام الذي يليها فيفصل من اللوح المحفوظ إلى كل ملك ما وكل إليه القيام به في كل عام, فملك الموت يعلم الأرواح التي يقبضها في كل عام, وهكذا يفرق في هذه الليلة من اللوح المحفوظ كل أمر محكم فيعلم به من سينفذه من العباد المكرمين الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون, قال الله سبحانه: (فيها يفرق كل أمر حكيم) .

وسماها الله جل وعلا مباركة كما قال سبحانه: (إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين) , ومن بركاتها أن الملائكة تتنزل فيها من السماء, كما قال سبحانه: تنزل الملائكة والروح فيها , والروح هو جبريل عليه السلام. وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم: ((إن الملائكة تلك الليلة في الأرض أكثر من عدد الحصى))[10]. ومن بركاتها ما صح عنه صلى الله عليه وسلم: ((من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))[11].

اللهم اجعلنا ممن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً. اللهم إنا نسألك الإخلاص في القول والعمل, اللهم اجعل عملنا صائباً واجعله لوجهك خالصاً ولا تجعل فيه لأحد شيئاً.

نفعني الله وإياكم بهدي كتابه, أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. )))

--------------------------------------------------------------------------------

[1] مسند أحمد (4/305)، سنن الترمذي (3925)، سنن ابن ماجة (3108).

[2] مسند أحمد (1/224)، سنن أبي داود (2438)، سنن الترمذي (757).

[3] صحيح البخاري (2024).

[4] صحيح البخاري (2026)، صحيح مسلم (1172).

[5] صحيح البخاري (2017).

[6] صحيح البخاري (2040)، صحيح مسلم (1167).

[7] مسند أحمد (1/240) بنحوه.

[8] البخاري بمعناه (49).

[9] البخاري بمعناه (2021).

[10] مسند أحمد (2/519).

[11] صحيح البخاري (1901)، صحيح مسلم (760).


يقول فضيلة الشيخ سيد سابق رحمه الله :

((( للعلماء آراء في تعيين هذه الليلة؛ فمنهم من يرى أنها ليلة الحادي والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الثالث والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الخامس والعشرين، ومنهم من ذهب إلى أنها ليلة التاسع والعشرين، ومنهم من قال: إنها تنتقل في ليالي الوتر من العشر الأواخر.

وأكثرهم على أنها ليلة السابع والعشرين، روى أحمد -بإسناد صحيح- عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من كان متحريها فليتحرها ليلة السابع والعشرين"، وروي مسلم وأحمد وأبو داود والترمذي -وصححه- عن أبيِّ بن كعب أنه قال: "والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان -يحلف ما يستثني- والله إني لأعلم أي ليلة هي، هي الليلة التي أمرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقيامها، هي ليلة سبع وعشرين، وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها". )))


المرأة وليلة القدر

ويمكن للحائض أن تفعل في ليلة القدر جميع العبادات إلا الصلاة والصيام والطواف بالكعبة والاعتكاف في المسجد . وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله. وإحياء الليل ليس خاصاً بالصلاة ، بل يشمل جميع الطاعات ، وبهذا فسره العلماء : قال الحافظ ابن حجر العسقلاني: ( وأحيا ليله ) أي سهره بالطاعة. وقال النووي : أي استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها.. ولما كانت الحائض ممنوعة من الصلاة ، فإنه يمكنها إحياء الليل بطاعات أخرى غير الصلاة مثل الدعاء، والذكر، والاستغفار وسماع القرآن.


أحياء ليلة القدر:

حث النبي صلى الله عليه وسلم على قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، ففي الحديث السابق ذكره قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه ، وهذا الحديث يدل على مشروعية إحيائها بالقيام. وصلاة القيام أفضل ما يقوم به العبد من العبادات في ليلة القدر، إلا أن هناك عبادات أخرى كثيرة يمكن للعبد أن يتقرب بها إلى الله في هذه الليلة المباركة مثل: (1) قراءة القرآن، (2) والذكر من تسبيح وتهليل و تحميد وما أشبه ذلك ، فيكثر من قول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، وسبحان الله وبحمده ، وسبحان الله العظيم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل، وهذا بالطبع إلى جانب الصلاة على النبي- صلي الله عليه وسلم - وهي أفضل الذكر، (3)والاستغفار : فيكثر من قول ( أستغفر الله )، (4) والدعاء : فيكثر من دعاء الله تعالى وسؤاله من خير الدنيا والآخرة ، فإن الدعاء من أفضل العبادات ، حتى قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذي ( 2895 ). أما بالنسبة للدعاء المأثور إذا أكرم الله المسلم بهذه الليلة فعن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول الله أرايت إن علمت _ أعني ليلة القدر _ ماذا أدعوا فيها ? قال : قولي " اللهم أنك عفو تحب العفو فاعف عني " .



معرفة ليلة القدر:

قد تظهر بعض العلامات الدالة على ليلة القدر وقد يدركها بعض الناس، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليهما بعلامات ولكن عدم إدراكها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا.وأما عن علامات ليلة القدر فقد ورد عن النبي انه قال: " إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة، كأن فيها قمراً ساطعاً، ساكنة ساجية، لا برد فيها ولا حر، ولا يحل لكوكب يرمى به فيها حتى تصبح، وإن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر، ولا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ ". أخرجه احمد وغيره. وعن ابن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أيضاً في ليلة القدر: " ليلة سمحة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، وتصبح شمس صبيحتها ضعيفة حمراء ". أخرجه أبو داود الطيالسي.

اللهم إنا نسألك أن نكون ممن يقوم هذه الليلة إيمانا وإحتسابا وممن تغفر لهم في هذه الليلة وتجعلهم من عتقاء هذا الشهر الفضيل .


والله ولي التوفيق

أخوكم في الله
بهاء الدين
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 16-10-2006, 09:37 AM   #2
معلومات العضو
om Roaj

افتراضي

جزااااك الله ألف خير يا أخي الفاضل
فضل ليلة القدر
ليلة القدر ، أفضل ليلي السنة ، لقوله تعالي: {إنا أنزلناه في ليلة القدر • وما أدراك ما ليلة القدر • ليلة القدر خير من ألف شهر**.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-10-2006, 03:13 AM   #3
معلومات العضو
بهاء الدين
إشراقة إشراف متجددة

افتراضي

بارك الله بكم أختي الكريمة
وجزاكم الله خير الجزاء
وجعلنا الله وإياكم ممن يشهدون ليلة القدر فيغفر الله لهم
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام والدعاء وسائر الطاعات إنه سميع مجيب .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-10-2006, 04:19 AM   #4
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيرا أخي الكريم
ونسأل الله أن يوفقنا لقيامها إيمانا واحتسابا

وهذه صور للشمس في صبيحة ليلة يظن أنها ليلة القدر في الكويت.



    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-10-2006, 04:56 AM   #5
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله فيكم أخي الحبيب ( بهاء الدين ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-10-2006, 04:56 AM   #7
معلومات العضو
بهاء الدين
إشراقة إشراف متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الختام
  
جزاك الله خيرا أخي الكريم
ونسأل الله أن يوفقنا لقيامها إيمانا واحتسابا

وهذه صور للشمس في صبيحة ليلة يظن أنها ليلة القدر في الكويت.





بوركتم وجزاكم الله خيرا
ونسأل الله أن يوفقنا وإياكم لقيامها إيمانا واحتسابا ... فيغفر له ما تقدم من ذنبه ،،،،
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-10-2006, 04:58 AM   #8
معلومات العضو
بهاء الدين
إشراقة إشراف متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء
  



بارك الله فيكم أخي الحبيب ( بهاء الدين ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0


وإياكم أخي أبو البراء
وبارك الله بكم
وجزاكم الله خيرا
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-10-2006, 05:00 AM   #9
معلومات العضو
بهاء الدين
إشراقة إشراف متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالم2006
   جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم


وبكم بارك الله
وجزاكم الله خير الجزاء
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-10-2006, 05:31 AM   #10
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي




بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 10:28 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com