السلام عليكم،
أنا فتاة تبلغ من العمر 24 مصفحة. كان عندي الصرع والدوخة و شفيت منهما دون أي علاج وكنت أذنب كثيرا وبعدها تاب علي الله والحمد لله و لبست الخمار و أصبحت أعاني من الكوابيس والجاثوم لكن بصفة مفرقة وقليلة. أحس بتعطيل في رزقي ولكن لا أعلم إن كان تأخرا بحكمة من الله أو له علاقة بالتصفيح أو أي مرض ****** وإن كان أيضا من الله نحمده على كل شيئ. هل بإمكانكم مساعدتي في تشخيص حالتي أو تقديمي علاج غير معقد وأقدر على القيام به؟
علما أن هذا التعطيل حالة تمر بها كل العائلة تقريبا أمي تطلقت مرتين و مريضة بخمس أمراض مزمنة. لدي أربع إخوة منهم واحدة فقط قد تزوجت والحمد لله الله يهنيها وكلهم أكبر مني.
الله يجازيكم ألف خير ويبارك لكم في ما تعملون.