أوّلا : من هو الشيخ عبد المالك رمضاني (حفظه الله) ؟
ثانيا : شيوخ الشيخ عبد المالك رمضاني (حفظه الله)
ثالثا : ثناءاهل العلم في الشيخ عبد المالك رمضاني (حفظه الله)
رابعا : مؤلفات الشيخ وشرح مضامين المؤلفات
خامسا:جهود الشيخ عبد المالك العلمية الدعوية
سادسا: منهج الشيخ في نقد الرجال والرد علي المخالفين
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : تــــــرجمة الشيخ عبد المالك حفظه الله
هو الشيخ عبد المالك احمد بن مبارك الجزائري المدني(نزيل المدينة) من مواليد سنة 1961 للميلادي
ولد بالجزائر حرسها الله، وتربّى في بيت التّقوى تربيةً صالحةً، و نشأ الشيخُ منذ نعومةِ أظفاره علي الالتزام والدّين وحُبِبَ اليه العلمُ الشرعي في زمان يقلُّ فيه أهل المعرفة بالعلوم الشرعية ،وكان من الاوائل الذين درسوا بجامعة العلوم الاسلامية الكائنة بالخروبة ولاية الجزاير . ومن ابرز مشايخ الذين درس عندهم الشيخ ، الشيخ العلامة الأصولي الفقيه البحاثة سماحة الوالد علي ابو عبد المعز فركوس ،فاكمل درساته بالجامعه وتخرّج منها ، والشيخ عبد الغاني عويسات حضورا للدروس والحلق ، و التحق بالسلك الدعوي حينها ،و اعتلى منبر الخطابه و سِنُّه يقل عن 24سنة ،و ذلك بمسجد البدر بمحافظة حيدرة بالعاصمه ، وظل خطيبا من سنة 1988 الي سنة 1994 ,وبرز الشيخ بخطبه ودعوته التي لا تخلوا من منهج الشيخ ناصر الدين الالباني رحمه الله وهو منهج التصفية والتربية ،حتي عرف الشيخ بمنهجه المعتدل لدى العام والخاص وهو منهج التّربوي الهادف الخالي من الثورية الهوجاء ،و الأباطيل العوجاء، و أدل الدلائل علي ذلك؛ كتابه النفيس (مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعلات الحماسية) ،و هذا الكتاب قرّضه له الشيخ الالباني رحمه الله ، و الشيخ عبد المحس عباد، و قد ألفه الشيخ و عمره سبعة وعشرون سنة،هزّ أركان الحزبيين ، بل أسقط عليهم سروحهم المكذوبة ، ودمّر هالتهم المصنوعة ، ونسف عروشهم المزعومة .
وبين فيه الشيخ -مدارك النّظر -أخطاء المسار الحزبي وفضح التكفريين من الهجرة و التكفير و القطبيين و المتسترين بأستار أهل العلم من مقالاتهم و أشعارهم و محاضاراتهم، وفند الشيخ كلّ الأباطيل .
و من قرأ هذا الكتاب عرف ؛ بأن الشيخ كان صاحب نظرٍ ثاقب وعلمٍ صائب، و أنه ذو علم بمنهج السلف و القواعد السلفية المنهجية، وسنه سبعة وعشرون سنة حفظه الله وبارك الله في عمره، فكان الشيخ موفقا الى ما كان يصبوا اليه من دعوة الاصلاح الحق، و هي دعوة الانبياء، والمنهج الذي كان يدعو اليه الشيخ مجدد الدين ناصر الدين الألباني رحمه.
وفي أيام الفتنة والمحنة التي مرّت بها بلدنا الجزائر حرسها الله، فتنة الحزبية والتكفير والتفجير والتّدمير ، فكان الشيخ ؛السيفَ المسلولَ علي الحزبيين بمجموعهم ،و علي التكفريين بمضمونهم،فبيّن عوراتهم وخزعبلاتهم وترّهاتهم ،فصار للشيخ اعداءٌ من المنحرفين عن منهج التصفية والتربية من الحزبيين والتكفريين، فاستحلّ دمَه جماعةُ الهجرة والتكفير بعدما اتهموه بالعمالة للحاكم فاستحلّوا دمه ، فسافر الشيخ حفظه الله الى طيبة طيبها الله ؛ مدينةِ رسول الله صلي الله عليه وسلم سنة 1994 ميلادي وكانت ربَّ ضارة نافعةٍ ، و من هنا يبدأ مسار الشيخ العلمي والتعليمي عند أكابر علماء المدينة ومكة
ثانيا :شيوخ الشيخ عبد المالك (حفظه الله)
من توفيق الله للشيخ بعد المحنة التي اصابته بالجزائر ،و هي محنةُ اهدار دمه واسقاط ذمته ؛من جماعة التكفير ،فخرج مهاجرا الي الله فارًا بدينه ونفسه واهله ،فعوضه الله خير ممّا كان يظن ولا يحسب له حسبانا
اذ صار آنذاك طالبَ علم ٍ عند نخبة من العلماء البارزين في هذ العصر الذي يشار اليهم بالبنان ،وإذا ذكر منهم الاموات فهم نجوم الدعوة ومثال العلم والعمل .
الشيوخ الذي درس عندهم الشيخ حفظه الله وجالسهم وانتفع منهم :
1-العلاّمة المحدث : عبد المحسن بن حمد العبّاد البدر الشيخ :
2-علي بن ناصر فقيهي الشيخ العلامة حمـَّاد الأنصاري
3-ربيع بن هادي المدخلي
4- الشيخ العلامة: عبد العزيز بن باز رحمه الله الشيخ العلامة
5-محمد بن صالح العثيمين رحمه الله الشيخ
6-عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله الشيخ العلامة
7-صالح الفوزان الفوزان حفظه الله.
8-الشيخ :عبد الله بن غديان الشيخ
9-صالح اللحيدان االشيخ: النجمي الشيخ
10-صالح السحيمي الشيخ ربيع المدخلي
11-الشيخ: محمد بن عبدالوهاب البنا الشيخ
12-زيد بن محمد المدخلي
وجالس الشيخ عبد المالك (حفظه الله) في رحلته العلمية الي عالم ديار الشام الشيخ ناصر الدين الالباني (رحمه الله) ،و قد استفاد الشيخ من مجالسته مع الشيخ الالباني (رحمه الله)، ولم يكتفي الشيخ بالمجالسة، فكان يراسل الشيخ الالباني في كثير من الامور والنازلات، و يطلب مناصحة الشيخ له، وتوجيهه في النوازل والملمّات، وقد استفاد الشيخ من منهج ناصر الدين الالباني المتمثل في التصفية والتربية،وتعلم على الشيخ ناصر الدين الالباني (رحمه الله) من كتبه، وأشرطته المسموعة.
ثالثا : ثناء اهل اللعلم علي الشيخ عبد المالك رمضاني :
ثناء للعلاّمة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني على كتاب "مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني
قال الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله : ((ورغم ضيق وقتي، وضعف نشاطي الصحي، وكثرة أعمالي العلمية، فقد وجدتُ نفسي مشدوداً لقراءته، وكلما قرأتُ فيه بحثًا مُعَلِّلاً نفسي أن أكتفي به، كلما ازددتُ مُضيًّا في القراءة حتى أتيت عليه كلِّه، فوجدتُه بحقٍّ فريداً في بابه؛ فيه حقائق عن بعض الدعاة ومناهجهم المخالفة لما كان عليه السلف الصالح، واستفدت أنا شخصيًّا فوائد جمَّةً حول ثورة الجزائر وبعض الرؤوس المتسببين لها، والمؤيِّدين لها بعواطفهم الجامحة، والمبالغين في تقويمها ممن لا يهتمون بقاعدة التصفية والتربية.)) انتهيكلامه رحمه الله
فتوى للشيخ السحيمي في كتاب"مدارك النظر في السياسة… : سؤال:ما توجيهكم لبعض طلبة العلم الذين يشوشون على كتاب "مدارك النظر في السياسة" لفضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله تعالى ورعاه- ؟
الجواب: وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم،الكتاب جيد ،وبين المنهج الحق من المناهج الفاسدة التي ظهرت في هذا العصر ولا يُنكر فضله إلا من هو أجهل من حمار أهله،ولكن نقول: لا يضر البحر أمسى زاخرا أن رمى فيه غلام بحجر،وقد قرضه مشايخنا،ودرسوه ونصحوا طلاب العلم بقراءته والإفادة منه ومن شكك فيه فإن في منهجه خللا. الشيخ صالح السحيمي (حفظه الله) من شرحه لاصول الستة
العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العبّاد البدر( حفظه الله) :ص3 الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين، نبيّنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فقد يسّر الله لي قراءة كتاب (( مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية، والانفعالات الحماسية )) الذي ألّفه أخونا الشيخ عبد المالك بن أحمد بن المبارك الرمضاني الجزائري، فألفيته كتاباً مفيداً، مشتملاً على التأصيل للمنهج القويم الذي يليق بالمسلم الناصح لنفسه أن يسلكه.
العلامة الشيخ أحمد النجمي:
السائل : الشيخ عبد المالك ، يا شيخ هل تعرفه؟
الشيخ : عبد المالك رمضاني !!
السائل : نعم
الشيخ : و الله أعرفه من خلال كتابه ، و الحقيقة التقيت به..وأستغفر الله أني ـ يعني ـ حصل مني مرة كنا في التوعية و جاءني جماعة و ذكروا أسماء ، و قالوا :" [هل ] نتتلمذ على هؤلاء ؟ ". أنا ما كنت أعرفه و نسيت أنه هو المؤلف لهذا [كتاب مدارك النظر] ، أنا قلت : [هل ] هو على المنهج السلفي ؟ وقالوا لي : [هل] نتتلمذ عليه ؟ فالظاهر أنني قلت لهم : لا ـ يعني ـ نيتي حتى أتأكد . و أستغفر الله.
السائل : و أما الآن يا شيخ .
الشيخ : أما الآن فأنا ـ يعني ـ أقول بأنه من العلماء الذين يجب التتلمذ عليهم ، و ينبغي ـ يعني ـ أخذ المنهج عليهم ، و العلم عليهم ."ا.هـ
الشيخ عُبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله تعالى : -
السائل : يا شيخ أحد الإخوان يسأل حول كتاب مدارك النظر للشيخ عبد المالك رمضاني. -
الشيخ ( مقاطعاً) : لا ، هذا(مميز لا غبار عليه ) فقد قدَّم له و اطلع عليه شيخنا الشيخ عبد المحسن العبّاد حفظه الله .
السائل: يا شيخ هل تعرفون الشيخ عبد المالك ؟
الشيخ : معروف ، معروف و الحمد لله من أعيان السلفية ، و لا غبار عليه حتى هذه الساعة ، و حتى هذه الساعة لا نعلم عليه إلا خيراً. و نوصي بقراءة كتابه ، و غيرها من الكتب التي أصدرها. فهو الحمد لله على المنهج السلفي ، و نسأل الله لنا و له و لكم الثبات على السنة
الشيخ سعد بن عبد الرحمن الحصيّن : و قد اثني الشيخ سعد بن عبد الرحمن الحصين على كتاب "مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله.
قال سماحته : اقرأ إن شئت: مدارك النظر في السياسة لمؤلِّفه عبد المالك بن أحمد رمضاني الجزائري فهو خير مَرْجع عرفته في بابه.
الشيخ محمد بن عبد الوهاب العقيل : واثني الشيخ محمد بن عبدالوهاب العقيل على كتاب "مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله.
سئل الشيخ : كتاب مدارك النظر في السياسة. للشيخ عبد المالك الرمضاني. هل تنصحون به؟
الشيخ : نقول نعم (الشيخ)وكيف وقد قدم له الشيخ الالباني رحمه الله والشيخ عبد المحسن البدر,إقرأه فإن كان فيه حق إقبله وإن كان فيه باطل رده. ومالك إمام دار الهجرة قال : وقد أشار الى الحجرة . كل كلام منه ذو قبول *** ومنه مردود سوى الرسول صلى الله عليه وسلم
الشيخ أبو عبد السلام حسن بن قاسم الحسني الريـمي :
كما اثني الشيخ حسن بن قاسم على كتاب "مدارك النظر في السياسة…" قال : ومن أراد معرفة ما عندهما (يعني سفر وسلمان)، من باطل وانحراف عن المنهج السلفي فليقرأ كتاب " ... هي الفتنة فاعرفوها " للعدناني، وكتاب " مدارك النظر في السياسة " للرمضاني الجزائري، فقد أفادا وأجادا، فجزاهما الله خيرا من كتاب " البركان " لفضيلة الشيخ المحدث العلامة مقبل بن هادي الوادعي اعتنى به وعلق عليه أبو عبد السلام حسن بن قاسم الحسني الريـمي.
الشيخ سلطان العيد :
ثناء الشيخ سلطان العيد على كتاب “مدارك النظر” للشيخ عبد المالك رمضاني
الشيخ سلطان العيد : الطريق الى السلفيه للشيخ سلطان العيد ابتعد عن السياسة واشتغل بطلب العلم وهناك كتاب نافع جداً في بابه, و هو كتاب مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية للشيخ/ عبد المالك رمضاني أثابه الله. تقديم فضيلة الشيخ العلاَّمة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله, وفضيلة الشيخ العلاَّمة عبدالمحسن العباد حفظه الله. و كذلك كتاب القُطبية هي الفتنة فاعرفوها للعدناني أثابه الله.
الشيخ عبد العزيز الريس :
ثناء الشيخ عبد العزيز الريس على كتاب “مدارك النظر" : و من أبرز وأنفع هذه الكتُب : كتاب " مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية " لمؤلفه فضيلة الشيخ عبدالمالك رمضاني الجزائري ، وزاد أهمية الكتاب وثقة الناس به أن قدم له إمامان جليلان في السنة وهما: محمد ناصر الدين الألباني وعبدالمحسن العباد البدر .
الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسونة :
كما اثنى على كتاب "مدارك النظر .."
أقول لطلبة العلم السلفيين الذين يقرءون ويعرفون فحسب ، بل سل الكتب تجيبك : هل قدم الشيخ الألباني لكتاب قبل هذا الكتاب ؟!!،
و سلها هل قرأ هذا الكتاب الذي أشرنا إليه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - أم : لا
بل واسأل الشيخ العباد محدث الدنيا الآن هل يعرفه أم لا ؟
وسل المشايخ الكبار : الشيخ ربيع والشيخ والنجمي و الشيخ الجابري و الشيخ السحيمي وغيرهم وأقول لعموم إخواني طلبة العلم والدعاة اقرءوا لزاما - غير مأمورين - كتابه الذي هزّ أركان الحزبيين ، بل أسقط عليهم سروحهم المكذوبة ، ودمر هالتهم المصنوعة ، ونسف عروشهم المزعومة . أعني : كتاب "مدارك النظر في السياسة " وسل مجلة "الأصالة" الغراء هل أفردت مقالاً عن درره وإبراز جواهره أم لا ؟ قاتل الله الهوى ، كم أردى بأهله
ثناء الشيخ مشهور سلمان :-على كتاب “مدارك النظر -:
قال الشيخ الفاضل البحاثة مشهور سلمان في “كتاب العراق في أحاديث الفتن”: «فتنة الجزائر وجبهة الإنقاذ الإسلامية>> عالج ذلك بوجه تفصيلي حسن، وتتبُّع قويّ لموقف هؤلاء -فرداً فرداً-، مع نقل كلام أئمة السلف، وتنزيله على ما جرى، باستئناس بفهم علماء الوقت: أخونا عبدالمالك بن أحمد رمضاني الجزائري، وذلك في كتابه «مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسيّة»، وقرأه وقرظه شيخنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-، والعلامة الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد -حفظه الله
الشيخ سليم بن عيد الهلالي السلفي حفظه الله : سئل الشيخ سليم بن عيد الهلالي عن رأيه في(مميز كتاب "مدارك النــظر في الســياسـة الشرعــية.." للشيخ عبد المالك رمضاني )، و هل ينصح بقراءته ؟
فأجاب سلَّمه الله تعالى : عنوان " أقول قبل أن يكون كتاب عبد المالك أخينا الحبيب ، (مميز فهو كتاب العلماء .) و قد قرأه شيخنا الألباني و قرضه و أثنى عليه . و قرأه شيخنا العباد فقيه المدينة و أثنى عليه ، و اطلع عليه كثير من أهل العلم فما ردُّوا عليه. حسبنا أن أهل العلم قرضوه و أشادوا به . فجزاه الله خيراً على جهده المبارك
الشيخ علي بن حسن الحلبي (حفظه الله ) :
قال علي بن حسن الحلبي في كتابه التعريف والتنبئـــة :ـبعد أن نقل عنه كلاما في أخر رسالته من كتابه - أي كتاب عبد المالك - قال كتابه هذا - أي مدارك النظر - من أحسن - إن لم يكن أحسن - الكتب المنهجية المعاصرة فجزاءه الله خيرا وأعظم مثوبته
الشيخ طلعت زهران (حفظه الله ) :
ثناء للشيخ طلعت زهران على كتاب "مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني حفظهما الله
قال فضيلته : هذا الكتاب اثنى عليه العلماء،اثنى عليه الشيخ ابن عثيمن،الشيخ الالباني،و الشيخ بكر ابو زيد والشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد و كثيرون من اهل العلم الثقات في زمننا فهو كتاب مفيد جدًا و نافع جدًا!!!
الشيخ حمد العتيق (حفظه الله ) :
ثناء الشيخ حمد العتيق حفظه الله على كتاب "مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله
قال الشيخ حفظه الله : ألا تعلم يا الشيخ نبيل ان الإمام الالباني والشيخ العلامة عبد المحسن العباد قدم للشيخ عبد المالك رمضاني كتاب "مدارك النظر الذي فيه الإنكار وذم في سلمان العود في طريقته في ثورة وتحرض على ولي الأمر. رابعا مؤلفات الشيخ وللشيخ مؤلفات وكتب مفيدة في المنهج والرد علي المخالفين لمنهج السلف،وله جهود طيبة في جمع كلام اهل العلم للرد والنقد ،و من يقرأ للشيخ حفظه لله يعلم مدى سعة معرفة الشيخ بأقوال السلف ودقة الشيخ في الاستدلال بها من مظانها، وهذايدل علي مدي اطلاع الشيخ لكتب السلف واقوال اهل العلم الكبار
1- كتاب (( مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعلات الحماسية )) ،هذا اول كتاب الفه الشيخ حفظه،وادرك الشيخ فيه كل مزية لاهل العلم ومن اقوال السلف واستدرك علي كل بلية ورزية لاقوال اهل الانحرافات والمخالفين للمنهج السلفي
و الكتاب قرضه الشيخ عبد المحسن عباد و ذكر بانه قرأه مرتين كما قرضه شيخ الدنيا وامام الائمة الشيخ ناصر الدين الالباني رحمه الله
يقيم فضيلة الشيخ عبدالمالك رمضاني دورةً علميةً في مناطق وجزر مختلفة من إندونيسيا
