أنا زوجة ثانية وقد أنجبت طفلين ومنذ أن تزوجنا وبعدها بقليل بدأت الأمور تنقلب ؟؟؟

[عمرابوجربوع]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الأيتام    نعم يا شيخ صحيح ،، أنا لا أتوقف عن قراءة القرآن ولا باقي البرنامج أبدا لأنني أتضرر بذلك أصلا ولكن كان كلامي على قيام الليل والاغتسال ... وفقكم الله لما يحبه ويرضاه

يجوز لك ان تغتسلي بالماء المقروء عليه اثناء العذر الشرعي

[أبو البراء]

،،،،،،

بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

[أم الأيتام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
قد أتممت البرنامج بكامله لمدة ثمان أيام بفضل الله وكرمه
وودت أن أخبركم ياشيخ عمر ببعض التفاصيل قبل وأثناء وبعد العلاج لعلكم تشيرون برأيكم واستنتاجكم بعون الله ...

قبل أن أبدأ البرنامج : بيوم واحد وأثناء نومي في الليل أحسست بتنميل شديد في يدي اليمنى من الكف إلى الساعد لدرجة أنني استيقظت عليه وبدون شعور مني وأنا بين النوم واليقظة رقيت نفسي بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ( بسم الله بسم الله بسم الله ، أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ماأجد وأحا ذر ،،، ) لا أدري كم كررتها
فشعرت بحرارة شديدة وسط ساعدي ،،، ثم نمت بعد ذلك .

بعد البدأ في البرنامج : في اليوم الأول : والثاني : كان الوضع تقريبا عادي .
أما من اليوم الثالث : فعانيت معاناة شديدة جدا من النعاس الذي لم يفارقني أثناء الرقية بالذات في النصف الأخير من سورة البقرة لدرجة أنني ممكن أن أغفو أو أتكلم بكلمة غير القرآن أو كاد أن يقع القرآن من يدي ،،
وكذلك النعاس عند سماع الرقية ،، وفي سائر اليوم
لدرجة أني كدت أن أترك البرنامج ليس لعدم إيماني به أو عدم رغبة مني في التطبيق إنما لصعوبة المعاناة والسيطرة على النعاس ،، ولكن الله أعانني والحمد لله واستكملت .

في الثلاث أيام الأخيرة كنت أحس بتحسن شديد وذلك :
أن النوم والنعاس فجأة اختفى
صرت أرى ان بشرة وجهي أصبحت نقية وصافية
شعرت بارتياح في صدري بعد ضيقة الصدر ولكن ليس مئة في المئة
صرت أكثر هدوءا وأقل عصبية بكثير ولكن ليس مئة بالمئة
بس مازلت أحس (ولكن أحيانا) بتنميل بكلتا يدي في الليل وبدون سبب يعني بدون ان أكون قد نمت على يدي
وايضا حصل معي مرة واحدة في وسط مدة البرنامج مغص شديد في بطني ثم اسهال شديد أسود كريه الرائحة جدا أعزكم الله
ولكن (هذا كان يحصل معي من فترة لأخرى قبل دخولي للمنتدى ) وذلك عندما أحسست باعراض سحر العقم وأخذت بعلاج نفسي ( بأن أضع يدي على بطني بدل رأسي عند الرقية وأيضا شرب زيت زيتون على الريق به قرآن والإدهان به )

ايضا كنت أحس ولكن ( أحيانا ) عند قراءتي للرقية بتنميل في رأسي ما كنت أحسه من قبل .

وعندما انتهى الآن البرنامج : وتوقفت فقط عن الاغتسال اليومي بالقرآن (لأنه كان عندي حرارة والتهاب شديد في حلقي) .. أحس أن نسبة التحسن في جميع الأمور تضاءلت نوعا ما !

ولكني أحمد الله حمدا كثيرا وأشكركم أنتم فجزاكم الله خيرا أن كنتم سببا في تشجيعي باتخاذ قرار العلاج المكثف هذا .. وأعني بالذات - الاغتسال بماء مقروء فيه قرآن - فقد كنت أسوف كثيرا رغم علمي بفائدته واهميته وخاصة عندما اتبعته مع ولدي الصغير ذا الخمس سنوات حفظه الله .

أرجو أن تفصلوا رأيكم حفظكم الله وتشيروا بما يفتح الله به عليكم
وجزاكم الله عنا خيرا

[أم الأيتام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
قد أتممت البرنامج بكامله لمدة ثمان أيام بفضل الله وكرمه
وودت أن أخبركم ياشيخ عمر ببعض التفاصيل قبل وأثناء وبعد العلاج لعلكم تشيرون برأيكم واستنتاجكم بعون الله ...

قبل أن أبدأ البرنامج : بيوم واحد وأثناء نومي في الليل أحسست بتنميل شديد في يدي اليمنى من الكف إلى الساعد لدرجة أنني استيقظت عليه وبدون شعور مني وأنا بين النوم واليقظة رقيت نفسي بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ( بسم الله بسم الله بسم الله ، أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ماأجد وأحا ذر ،،، ) لا أدري كم كررتها
فشعرت بحرارة شديدة وسط ساعدي ،،، ثم نمت بعد ذلك .

بعد البدأ في البرنامج : في اليوم الأول : والثاني : كان الوضع تقريبا عادي .
أما من اليوم الثالث : فعانيت معاناة شديدة جدا من النعاس الذي لم يفارقني أثناء الرقية بالذات في النصف الأخير من سورة البقرة لدرجة أنني ممكن أن أغفو أو أتكلم بكلمة غير القرآن أو كاد أن يقع القرآن من يدي ،،
وكذلك النعاس عند سماع الرقية ،، وفي سائر اليوم
لدرجة أني كدت أن أترك البرنامج ليس لعدم إيماني به أو عدم رغبة مني في التطبيق إنما لصعوبة المعاناة والسيطرة على النعاس ،، ولكن الله أعانني والحمد لله واستكملت .

في الثلاث أيام الأخيرة كنت أحس بتحسن شديد وذلك :
أن النوم والنعاس فجأة اختفى
صرت أرى ان بشرة وجهي أصبحت نقية وصافية
شعرت بارتياح في صدري بعد ضيقة الصدر ولكن ليس مئة في المئة
صرت أكثر هدوءا وأقل عصبية بكثير ولكن ليس مئة بالمئة
بس مازلت أحس (ولكن أحيانا) بتنميل بكلتا يدي في الليل وبدون سبب يعني بدون ان أكون قد نمت على يدي
وايضا حصل معي مرة واحدة في وسط مدة البرنامج مغص شديد في بطني ثم اسهال شديد أسود كريه الرائحة جدا أعزكم الله
ولكن (هذا كان يحصل معي من فترة لأخرى قبل دخولي للمنتدى ) وذلك عندما أحسست باعراض سحر العقم وأخذت بعلاج نفسي ( بأن أضع يدي على بطني بدل رأسي عند الرقية وأيضا شرب زيت زيتون على الريق به قرآن والإدهان به )

ايضا كنت أحس ولكن ( أحيانا ) عند قراءتي للرقية بتنميل في رأسي ما كنت أحسه من قبل .

وعندما انتهى الآن البرنامج : وتوقفت فقط عن الاغتسال اليومي بالقرآن (لأنه كان عندي حرارة والتهاب شديد في حلقي) .. أحس أن نسبة التحسن في جميع الأمور تضاءلت نوعا ما !

ولكني أحمد الله حمدا كثيرا وأشكركم أنتم فجزاكم الله خيرا أن كنتم سببا في تشجيعي باتخاذ قرار العلاج المكثف هذا .. وأعني بالذات - الاغتسال بماء مقروء فيه قرآن - فقد كنت أسوف كثيرا رغم علمي بفائدته واهميته وخاصة عندما اتبعته مع ولدي الصغير ذا الخمس سنوات حفظه الله .

أرجو أن تفصلوا رأيكم حفظكم الله وتشيروا بما يفتح الله به عليكم
وجزاكم الله عنا خيرا

[أم الأيتام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
قد أتممت البرنامج بكامله لمدة ثمان أيام بفضل الله وكرمه
وودت أن أخبركم ياشيخ عمر ببعض التفاصيل قبل وأثناء وبعد العلاج لعلكم تشيرون برأيكم واستنتاجكم بعون الله ...

قبل أن أبدأ البرنامج : بيوم واحد وأثناء نومي في الليل أحسست بتنميل شديد في يدي اليمنى من الكف إلى الساعد لدرجة أنني استيقظت عليه وبدون شعور مني وأنا بين النوم واليقظة رقيت نفسي بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ( بسم الله بسم الله بسم الله ، أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ماأجد وأحا ذر ،،، ) لا أدري كم كررتها
فشعرت بحرارة شديدة وسط ساعدي ،،، ثم نمت بعد ذلك .

بعد البدأ في البرنامج : في اليوم الأول : والثاني : كان الوضع تقريبا عادي .
أما من اليوم الثالث : فعانيت معاناة شديدة جدا من النعاس الذي لم يفارقني أثناء الرقية بالذات في النصف الأخير من سورة البقرة لدرجة أنني ممكن أن أغفو أو أتكلم بكلمة غير القرآن أو كاد أن يقع القرآن من يدي ،،
وكذلك النعاس عند سماع الرقية ،، وفي سائر اليوم
لدرجة أني كدت أن أترك البرنامج ليس لعدم إيماني به أو عدم رغبة مني في التطبيق إنما لصعوبة المعاناة والسيطرة على النعاس ،، ولكن الله أعانني والحمد لله واستكملت .

في الثلاث أيام الأخيرة كنت أحس بتحسن شديد وذلك :
أن النوم والنعاس فجأة اختفى
صرت أرى ان بشرة وجهي أصبحت نقية وصافية
شعرت بارتياح في صدري بعد ضيقة الصدر ولكن ليس مئة في المئة
صرت أكثر هدوءا وأقل عصبية بكثير ولكن ليس مئة بالمئة
بس مازلت أحس (ولكن أحيانا) بتنميل بكلتا يدي في الليل وبدون سبب يعني بدون ان أكون قد نمت على يدي
وايضا حصل معي مرة واحدة في وسط مدة البرنامج مغص شديد في بطني ثم اسهال شديد أسود كريه الرائحة جدا أعزكم الله
ولكن (هذا كان يحصل معي من فترة لأخرى قبل دخولي للمنتدى ) وذلك عندما أحسست باعراض سحر العقم وأخذت بعلاج نفسي ( بأن أضع يدي على بطني بدل رأسي عند الرقية وأيضا شرب زيت زيتون على الريق به قرآن والإدهان به )

ايضا كنت أحس ولكن ( أحيانا ) عند قراءتي للرقية بتنميل في رأسي ما كنت أحسه من قبل .

وعندما انتهى الآن البرنامج : وتوقفت فقط عن الاغتسال اليومي بالقرآن (لأنه كان عندي حرارة والتهاب شديد في حلقي) .. أحس أن نسبة التحسن في جميع الأمور تضاءلت نوعا ما !

ولكني أحمد الله حمدا كثيرا وأشكركم أنتم فجزاكم الله خيرا أن كنتم سببا في تشجيعي باتخاذ قرار العلاج المكثف هذا .. وأعني بالذات - الاغتسال بماء مقروء فيه قرآن - فقد
كنت أسوف كثيرا رغم علمي بفائدته واهميته وخاصة عندما اتبعته مع ولدي الصغير ذا الخمس سنوات حفظه الله .

أرجو أن تفصلوا رأيكم حفظكم الله وتشيروا بما يفتح الله به عليكم
وجزاكم الله عنا خيرا

[أم الأيتام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
قد أتممت البرنامج بكامله لمدة ثمان أيام بفضل الله وكرمه
وودت أن أخبركم ياشيخ عمر ببعض التفاصيل قبل وأثناء وبعد العلاج لعلكم تشيرون برأيكم واستنتاجكم بعون الله ...

قبل أن أبدأ البرنامج : بيوم واحد وأثناء نومي في الليل أحسست بتنميل شديد في يدي اليمنى من الكف إلى الساعد لدرجة أنني استيقظت عليه وبدون شعور مني وأنا بين النوم واليقظة رقيت نفسي بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ( بسم الله بسم الله بسم الله ، أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ماأجد وأحا ذر ،،، ) لا أدري كم كررتها
فشعرت بحرارة شديدة وسط ساعدي ،،، ثم نمت بعد ذلك .

بعد البدأ في البرنامج : في اليوم الأول : والثاني : كان الوضع تقريبا عادي .
أما من اليوم الثالث : فعانيت معاناة شديدة جدا من النعاس الذي لم يفارقني أثناء الرقية بالذات في النصف الأخير من سورة البقرة لدرجة أنني ممكن أن أغفو أو أتكلم بكلمة غير القرآن أو كاد أن يقع القرآن من يدي ،،
وكذلك النعاس عند سماع الرقية ،، وفي سائر اليوم
لدرجة أني كدت أن أترك البرنامج ليس لعدم إيماني به أو عدم رغبة مني في التطبيق إنما لصعوبة المعاناة والسيطرة على النعاس ،، ولكن الله أعانني والحمد لله واستكملت .

في الثلاث أيام الأخيرة كنت أحس بتحسن شديد وذلك :
أن النوم والنعاس فجأة اختفى
صرت أرى ان بشرة وجهي أصبحت نقية وصافية
شعرت بارتياح في صدري بعد ضيقة الصدر ولكن ليس مئة في المئة
صرت أكثر هدوءا وأقل عصبية بكثير ولكن ليس مئة بالمئة
بس مازلت أحس (ولكن أحيانا) بتنميل بكلتا يدي في الليل وبدون سبب يعني بدون ان أكون قد نمت على يدي
وايضا حصل معي مرة واحدة في وسط مدة البرنامج مغص شديد في بطني ثم اسهال شديد أسود كريه الرائحة جدا أعزكم الله
ولكن (هذا كان يحصل معي من فترة لأخرى قبل دخولي للمنتدى ) وذلك عندما أحسست باعراض سحر العقم وأخذت بعلاج نفسي ( بأن أضع يدي على بطني بدل رأسي عند الرقية وأيضا شرب زيت زيتون على الريق به قرآن والإدهان به )

ايضا كنت أحس ولكن ( أحيانا ) عند قراءتي للرقية بتنميل في رأسي ما كنت أحسه من قبل .

وعندما انتهى الآن البرنامج : وتوقفت فقط عن الاغتسال اليومي بالقرآن (لأنه كان عندي حرارة والتهاب شديد في حلقي) .. أحس أن نسبة التحسن في جميع الأمور تضاءلت نوعا ما !

ولكني أحمد الله حمدا كثيرا وأشكركم أنتم فجزاكم الله خيرا أن كنتم سببا في تشجيعي باتخاذ قرار العلاج المكثف هذا .. وأعني بالذات - الاغتسال بماء مقروء فيه قرآن - فقد كنت أسوف كثيرا رغم علمي بفائدته واهميته وخاصة عندما اتبعته مع ولدي الصغير ذا الخمس سنوات حفظه الله .

أرجو أن تفصلوا رأيكم حفظكم الله وتشيروا بما يفتح الله به عليكم
وجزاكم الله عنا خيرا

[عمرابوجربوع]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت الفاضله ام الايتام

بسم الله ما شاء الله عليك

اقول والله تعالى اعلم واحكم انك كنت تعانين من الاصابه بالعين والحسد فبالاستعانه بالله اولا ومن ثم تطبيق البرنامج وبحسن توكلك على الله بدأت بوادر الخير تظهر عليك

نعم اخيتي بالمثابرة والعزم والدعاء يتحول العجز إلى قدرة والضعف إلى قوة

وتتحطم سائر الحواجز ونحقق ما نريد

الله سبحانه وتعالى جعل المرض والالم وسيلة من وسائل تنقية الانسان وتهذيبه ومعرفته بحقيقة ضعفه

فعندما يتالم الانسان المريض ويتوجع يعلم مدى ضعفه وقلة حيلته..وان غناه وعافيته وشفاه ليس بيد احد سوى الله عز وجل
قال تعالى على لسان ابراهيم عليه السلام وهو يعرف قومه بالله

(الذى خلقنى فهو يهدين والذى هو يطعمنى ويسقين واذا مرضت فهو يشفين والذى يميتنى ثم يحيين)الشعراء

فالطبيب والدواء مجرد سبب والله هو الشافى المعافى

ان المريض الصابر على مرضه-الراضى بقضاء الله ياخذ جزاء صبره ورضاه

تكفير الذنوب-- علو الدرجات-- وزيادة الحسنا ت

هذا والله تعالى اعلم واحكم

[أسامي عابرة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم الشيخ الفاضل عمر

الله يعطيكم العافية

نفع الله بكم ونفعكم وزادكم من فضله وعلمه وكرمه

،،،،،،،،

بارك الله فيكِ أختي الكريمة أم الأيام
ما شاء الله لا قوة إلا بالله



اللهم بارك لكِ وعليكِ



بشرى طيبة أسعدتنا ، بشركِ الله بروح وريحان ورب راض غير غضبان



أسأل الله أن يديم عليكِ الصحة والعافية



طمنينا عنكِ غاليتي ونحن إن شاء الله بإنتظار بشائركِ الطيبة والمفرحة



في رعاية الله وحفظه

[أبو البراء]

،،،،،،

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( أم الأيتام ) ، تابعي العلاج حتى يمن الله عليك بالشفاء التام ، وأنصحكم بقراءة الموضوع التالي :

من الأمور التي يجب أن يهتم بها المعالِج والمريض التأكد من شفاء الحالة المرضية بشكل عام ، حيث يستطيع المعالِج الحاذق المتمرس التثبت من ذلك باتباع الوسائل التالية :

أولاً : تصبب العرق :

يلاحظ أثناء فترة مغادرة وخروج الروح الخبيثة من الجسد وما يتبعها ، تصبب العرق واحمرار الوجه ، وأحيانا الشعور ببرودة في الأطراف ، ومن ثم الشعور بالهدوء والسكينة والراحة 0

ثانياً : الشعور بالتثاقل والألم :

غالبا ما يشعر المريض بتثاقل وألم في منطقة الخروج ، ويبقى تأثير ذلك الألم لدقائق وسرعان ما يزول 0

ثالثاً : اختفاء وزوال كافة الأعراض المتعلقة بالحالة المرضية :

كالصداع والبكاء والأرق والقلق ونحوه ، وشعور المريض بالراحة التامة بعد ذلك 0

رابعاً : حال تكرار الرقية الشرعية على المريض غالبا لا يشعر بأية أعراض أو مؤثرات :

كما كان يحدث سابقا ، ويكون في وضعية مرتاحة منشرح الصدر والفؤاد 0

خامساً : عند استخدام العلاج لا يشعر بأية أعراض جانبية :

وعند استخدام العلاج كالماء والعسل والحبة السوداء ودهن الجسم بزيت الزيتون ونحوه ، لا يشعر الشخص بأية أعراض أو مضاعفات تذكر 0

يقول صاحبا كتاب " طارد الجن " عن كيفية معرفة خروج الجني الصارع من البدن : ( أن يفيق المصروع وينظر حوله وكأنه فك من عقال ويحمد الله ، وتشعر وكأنه كان نائماً واستيقظ 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0

سادساً : تذكير المريض بفضل الله سبحانه وتعالى عليه بالشفاء والعافية :

وتقديم بعض التوصيات الهامة له ، ودعوته للابتعاد عن اقتراف المعاصي والتمسك بالكتاب والسنة والعقيدة الصحيحة ، وحثه بالمحافظة على قراءة جزء من كتاب الله عز وجل يوميا كحد أدنى ، وكذلك التركيز على قراءة بعض الآيات والسور كالبقرة والكرسي وأواخر سورة البقرة والإخلاص والمعوذتين ونحوها من سور القرآن العظيمة 0

قال صاحبا كتاب " طارد الجن " عن الأمور التي يجب على المريض اتباعها بعد شفائه وخروج الجني الصارع منه : ( أن يقرأ يومياً آية الكرسي والإخلاص والمعوذتين مع كثرة الذكر ومجالسة العلماء والصالحين 0

وليحذر اللهو والأغاني والموسيقى وتعليق الصور وتربية الكلاب وصحبة الفاسدين والمبتدعين ، وتجنب الأماكن النائية والخربة والظلمات ) ( طارد الجان – بتصرف – ص 86 ) 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

[أم الأيتام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم شيخنا الكريم وجزاكم خير الجزاء على نصائحكم الجمة
وسوف اتابع كما أشرتم العلاج بحول الله وقوته
راجية لجميع الأخوة الصحة والعافية التامة
وحسن التوكل على الله فهو سبحانه من يقيل عثرة المحتاجين والمكروبين فهو حبيبهم إذا دعوه ولجأوا إليه
فسبحانه ما أعظمه