موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام الرقية الشرعية والتعريف بالموسوعة الشرعية في علم الرقى ( متاحة للمشاركة ) > قضايا وآراء ووجهات نظر المعالجين بالرقية الشرعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 09-04-2008, 10:43 PM   #51
معلومات العضو
الخزيمة
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي



اخي الحبيب ابو البراء وفقك الله لكل خير تحب ويرضيك

امين

ان اكثر شيء اعارضه بل وارده جملة وتفصيلا القول بدون دليل وقد تعلمنا منك الكثير وخصوصت التمسك بالدليل
فانت اول من يدافع عن التمسك بالدليل

وقد طلبت من كل شخص ناقشته في هذه المسئلة وقال بان هذا الفعل خاص برسول الله
اطالبه بالدليل اي دليل الخصوصية ولا يعطيني دليل التخصيص

وقد تعلمنا منك ان لا نقبل الكلام في مقابلة الدليل

ولا يوجد دليل خصوصية ول قلتم لي حادثة حال مع ابن مسعود لكان الامر اخف واهون ولكن القول بخصوصية الفعل مع عدم ذكر دليل التخيص اظن والله اعلم انه لا يقبل وهذا ما استنركه فضيلة الشيخ التويجيري

المشكلة في بعض شيوخنا يعلموننا شيء وعندما نتقيد بكلامهم فاذا بالشيء الذي تعلمناه قد انخرق فمثاله

تعلمنا انه لا تخصيص لفعل الا بمخصص فعندما ناقشت اشيخ ابو طارق احسان العتيبي ذكرت له هذا فقال لم يرد وهذا خاص قلت له اين الخصوصية
لم ياتي بدليل التخصيص

وانا اقبل بان يقال حادثة حال مثلا وقعت لابن مسعود ولا تنطبق على غيره فهذه ايضا مما يسوغ الخلاف في هذه القاعدة
لان العلماء اختلفوا في قضايا الاعيان هل تنصرف لغيرهم بالعموم ام خاصة بهذا الصحابي فقط ام يمنع الغير ام تجوز لمن وافقت حالته هذه الحالة

فهذا كلام له وجهة نظر قوية اقصد قضايا الاعيان

وما جعلني اهتم بهذه المسألة هو القول بالخصوصية من غير مخصص

وعلى كلا اعتقد والله اعلم ان الجواب قريب بما يزيح هذه الزوبعة التي احدثتها هذه المسالة



اما انت ايها الاخ المبجل ابا راشد اسال الله ان يسكنك فسيح جناته وان يدخلك من اوسع ابواب الجنة واشكرك على محاسن اخلاقك

اخي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوراشد
  
ثق يا شيخ الخزيمة ... وفقك الله... أنه يسعدنا أن يجري الله الحق على لسان أخوتنا ....المهم فقط أن نتفق على قبول الحق ...وأهمية الرجوع للعلماء حينما يشكل علينا أمر ...واحترام الخلاف السائغ ...




ولا ارجع مني للحق ان علمته فقط هو دليل الخصوصية
فالامر اما تشريع
واما مباح
فان كان تشريعا فانه يشمل الامة بجميعها وان كان مباح فالاصل البرءاة

اما خصوصية بلا مخصص فهذا عليه دائرة استفهام



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوراشد
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوراشد
   أنت لدينا من الثقاة فماذا تذكر الشهود وأسماءهم يكفينا أن تقول سمعت فنصدقك يا أخي الحبيب ...

وللحديث تتمة ...إن تيسر ...



يا شيخ ابا راشد اعلم انني ثقة عندك وعند ابي البراء ولكن لاجل قطع التفكير في مثل ما قاله الشيخ ابو البراء في هذه المشاركة وانظر ماذا قال حفظه الله




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء
   أرجو الايضاح حتى أستوضح الأمر 0



فالشيخ هو الشيخ سليمان بن وائل التويجري المدرس في الحرم المكي وله دروس شبه يومية في صحن الحرم ولا اظن ان من يتولى التدريس في الحرم امام اهل الاسلام الا ان يكون عالما واهل للفتوى
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 11-04-2008, 12:01 AM   #52
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الخزيمة ) ، وعلى رسلكم - يا رعاكم الله - ، سوف أوؤصل لكم المسألة شرعاً وسوف أقدم بحثاً تفصيلياً بإذن الله عز وجل بخصوص ذلك ، وأسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-04-2008, 11:50 AM   #53
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

كما هو ديدني في تقرير المسائل الشرعية وحتى أضبط الأمر شرعاً فقد توجهت بسؤال لفضيلة الشيخ :

[align=center]
( مشهور بن حسن آل سلمان - حفظه الله )
[/align]


وهو على النحو التالي :



،،،،،،

فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان – حفظه الله ورعاه - :

قال أحد الاخوة الفضلاء : ( وأيضاً تحويط البيت وذلك بوضع خط حول البيت مع قراءة القران حتى لا يتسنى للجن الدخول للبيت ) 0

وقد استند الى حديث ابن مسعود - رضي الله – حيث قال : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه وهو بمكة " من أحب منكم أن يحضر أمر الجن الليلة فاليفعل " فلن يحضر منهم أحد غيري قال فانطلقنا حتى اذا كنا باعلى مكة خط لي برجله خطا ثم أمرني أن أجلس فيه ثم انطلق ..........الحديث رواه ابن جرير وروه ابو نعيم " ، وفي المسند فخط لي خطا فقال " كن بين ظهر هذا لا تخرج منها فانك إن خرج منها هلكت " والحديث فيه غرابة كما قل بن كثير ، وفي رواية " لو خرجت لم امن ان يخطفك بعضهم "، والحديث له طرق كثيرة منها ما هو صحيح ومنها ما فيه نظر 0

ثم قال : ( ولكن يكفينا حديث واحد في المسألة والذي لربما يستغربها كثير من الناس ألا وهي استعمال الخط او التحويط في منع الجن من الاقتراب للمريض أو للبيت أو منعه من الاقتراب من الأغراض ، فان قيل كيف الخط قيل : هو أن يخط بالأصبع أو الرجل كما فعل رسول الله ويحوط البيت ويخط من حول البيت حتى لا يتمكن الجن من الدخول لما بعد الخط وان شئت فافعل الخط بالماء او الزيت او الملح والله اعلم ) 0

فأنكرت عليه هذا الفعل وبخاصة :

أولاً : بينت له بأن هذا الفعل خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يردنا قول لعالم معتبر قديماً أو حديثاً يبين اعتماد تلك الطريقة في العلاج والاستشفاء 0

ثانياً : القياس فيما نقل عن ابن مسعود – رضي الله عنه – بالمنزل ونحوه قياس مجانب للصواب يحتاج لقول عالم معتبر لو صح أصلاً اعتماد هذه الطريقة في العلاج والاستشفاء ، وأنا لا أرى بذلك ، بل أرى أن فعل ذلك يدخل في مسألة التمائم والله تعالى أعلم 0

ثالثاً : القياس أيضاً بالخط بالماء او الزيت او الملح مجانب للصواب للاعتبارات السابقة حيث يحتاج الأمر لقول عالم معتبر وهذه مشكلة الرقية الشرعية في العصر الذي نعيش فيه حيث لا يستند بعض الاخوة - وفقهم الله لكل خير - لأقوال علماء معتبرين في تقربر المسائل الشرعية في هذا الجانب 0

وكما يعلم فضيلتكم فثقتي بكم وبعلمكم ثقة مطلقة ويكفي أنك ريحانة من رياحين العلامة المحدث مجدد هذا العصر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله - وتجاوز عن عثراته ، كما أني حريص في مسائل التثبت والنقل ، وحتى أكون على بينة من أمري ولا أحيد قيد أنملة عن منهج السلف الصالح – رضوان الله تعالى عليهم أجمعين – وحتى أقدم قول عالم معتبر في المسألة – أحسبكم كذلك والله حسيبكم - ، أرجو أن تقدموا لنا شرحاً مفصلاً وافياً عن مشروعية استخدام هذه الطريقة في العلاج والاستشفاء وكيف نثبت لو لم تصح الطريقة المذكورة بأن هذا الفعل خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم دون غيره ؟؟؟

[align=center]كتبه / أخوكم المحب[/align][align=center]
أبو البراء / أسامة بن ياسين المعاني
صاحب كتاب " نحو موسوعة شرعية في علم الرقى تأصيل وتفعيد في ضوء الكتاب والسنة والأثر 0
تم ارسال الرسالة ظهر يوم الاثنين بتاريخ 14 / 4 / 2008 م 0 [/align]

وسوف انتظر الرد وأحاول قدر استطاعتي وطاقتي جمع كلام أهل العلم المعتبرين للوصول إلى الحق المنشود ، بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

[b]أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-04-2008, 07:16 AM   #54
معلومات العضو
الخزيمة
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم

اخي ابا البراء جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي علمك واسال الله ان ينفع بك الاسلام والمسلمين ولا شك ولا ريب انك قدوة لنا في تقرير المسائل الشائكة ولا يعني في نفسي انني اذا اختلفت معك ان هذا الاختلاف اختلاف ضد بل هو تنوع
ابدا ليس في جنبات نفسي هذا
ولكن هو الحق المنشود لان الحق احب الينا من اي شيء وهو ما نريد ولكي تتضح الرؤية لي ولك شيخي الفاضل وايضا للاخوة

فانت تنظر للمسألة من جهة وانا انظر لها من جهة اخرى

ولكن ان سمحت لي ولا اظنك تمانع ان اكتب في تاصيل المسألة كما اراه في افعال الرسول عليه السلام فاقول والله موفقي

ان مما لا شك فيه ان الاحكام مبنية على جلب المصالح ودرء المفاسد وان الاحكام مرتبطة بالاسباب فحيث وجد السبب وجد الحكم لان الحكم يدور مع علته وجودا وعدما وهذا في الغالب

ولكن ما يصدر من نبينا عليه السلام من افعال اما ان يكون الفعل تكليفيا او فعل غير تكليفي

والفعل الذي صدر منه عليه السلام على اعتبار انه تكليف يحصل من طريقين
الاول : الوحي على اختلاف صوره
الثاني : الاجتهاد منه عليه السلام والاجتهاد انواع

واما ما صدر عنه عليه السلام على اعتبار انه ليس بتكليف فهذا محل خلاف بين العلماء رحمهم الله وهذه المسألة تسمى مسألة العفو وليس هذا محل ذكرها


هذا لا بد من الوقوف عليه بعين الحق والانصاف وهذا من اهم المهمات

ومن ناحية اخرى

ان ما صدر منه عليه السلام وبحسب الاصل المعمول لدى فقهاء الامة وعلمائها ان فعله اما ان يكون على سبيل

1 - الوجوب وهو قسمان واجب متعين عليه خاصة عليه الصلاة والسلام وواجب عاما على امته وقد اتفق علماء الامة انه لا تخصيص الا بمخصص

2 - الاستحباب والندب

3 - الاباحة


فمن حيث الاصل ان افعاله عليه افضل الصلاة والتسليم واجب علينا تطبيقها فهذه حكم الافعال

وهذه الافعال اما ان تكون قاصرة عليه وحده غير متعدية لغيرة او تكون متعدية لغيره

وهذه الافعال لها اقسام ستمر علينا لاحقا ان شاء الله

ولكن ههذ الافعال اما ان تكون جبلية او تبعا لعادة او لتقدير منفعة او دفع مضرة

او هو تابع للشرع

فهذه النقطة مههة جدا في مبحثنا

والفعل التابع للشرع اما ان يكون معجزا او فعل غير معجز

والفعل الغير المعجز اما ان يفعله عليه الصلاة والسلام لانه مطلوب منه خاصة وهو ما يسمى بالخاص او هو مشترك بينه وبين امته

ولا اريد الاطالة في هذا الكلام ولكن هي توطئة لمسألتنا

فافعاله عليه السلام منحصرة في عدة اقسام

1 - الافعال الجبلية

2 - الافعال العادية

3 - الافعال الدنيوية

4 - الافعال المعجزة

5 - الافعال الخاصة

6 - الافعال الامتثالية

7 - الافعال المؤقتة لانتظار الوحي

8 - الافعال المتعدية

9 - الافعال الجردة

10 - الافعال البيانية


فالافعال التي لا قدوة فيها بحد ذاتها وغير مرتبطة بنية الاقتداء

الافعال الجبلية والافعال الدنيوية والافعال العادية فهذه على البراءة الاصلية والاصل فيها الاباحة

واما الافعال الخاصة والافعال المعجزة فايضا لا قدوة فيها لانها معجزة للبشر من ناحية وخاصة لرسول الله عليه السلام فلا قدوة لنا فيها

وما يهمنا في هذه المسألة هو الكلام على الذي تفضل به الشيخ ابو البراء ومن وافقه من المشائخ الكرام والاخوة الافاضل بالقول بالخصوصية اذ لا وجه بهذا القول لانه قول بلا دليل

ومن المعلوم ان القول بالخصوصية له قواعد وضوابط يستدل بها على القول بالخصوصية

لان الاصل في الافعال الصادارة منه عليه السلام انها تشريع وانها قدوة ولا نخرج من هذا الاصل الا بدليل

ولكن ما هي ادلة التخصيص التي يثبت بها الفعل انه خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم كما قرررها علماء الامة
هي

1 - ان يرد في كتاب الله والقران العظيم انه هذا الفعل خاص برسول الله كما في اية الاحزاب

2 - ان يقول الرسول عليه السلام ان هذا خاصا بي كقوله عليه السلام في دخول مكة مقاتلا ان احد ترخض لقتال رسول الله فقولوا ان الله اذن لرسول لرسوله ولم ياذن لكم

3 - ان يعلم بالضرورة ان هذا خاص برسول الله كما اذا فعل فعلا ثم نهاهم عنه في وقت قريب او اذا امرهم بفعل ثم تركه في حال ما نهاهم عنه او نهاهم عن شيء وفعله في الحال فيعلم ان حكم فعله او تركه خاص به عليه السلام

4 - الاجماع على الخصوصية

5 - القياس الجلي


وما تكلمت به في هذا الموجز الذي لم يكتمل بل هو مقدمة لتأصيل مسألتنا هو من ناحية الاصل

وان شاء الله سيكون في هذا التأصيل مبحثا في القياس ونرى هل يوجد تطابق فيما اقوله او ان كلامي غير متاطبق مع القياس لان الامر اخي في الله ليس كما قلت ان القياس مع الفارق في الحادثة وهذا سيكون له مبحث اخر غير مبحث الاصل

هذه مقدمة اختصرتها من كتاب افعال رسول الله للشيخ محمد الاشقر

محاولين انزال مسلتنا على قواعد العلماء رحمهم الله

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 20-04-2008, 08:00 AM   #56
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الخزيمة ) ، لا اختلاف في كل ما تفضلتم به ، ولكن يبقى أصل المسألة أن من يحدد مسألة الخصوصية من غيره هم العلماء العاملين العابدين ، وسوف يتم بحث المسألة بزيادة ايضاح ونفصيل للوصول إلى الحق المنشود 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-04-2008, 10:45 AM   #57
معلومات العضو
الخزيمة
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعود واتابع معكم تاصيلا شرعيا لكثير من المسائل وفق منهج اهل السنة والجماعة في الحكم على افعال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نكتفي في القول بلا بينة وبرهان

فهناك دعوى تثار في كتب الاصول في منع التاسي بافعال رسول الله لاحتمال الخصوصية فان هذه الدعوى لا يسلم بها ابدا والسبب ان كلامي ها هنا مسلط على الفعل المجرد والذي لا يعلم انه خاص ولا دلبيل لتخصيصه او قرينة تصرفه عن اصله المعتبر وايضا لا يعلم ان هذا الفعل مشترك الا الاصل المعتبر فقد قال قوم من العلماء يمنع الاقتداء بالفعل المجرد لاحتمال الخصوصية وقال اخرون من علماء الاسلام وهو القول الصحيح الذي قامت عليه الادلة ان الفعل المجرد لا يوجد ما يمنع من التاسي به ولا يرد بناء على دعوى الاحتمال وهذا الاحتمال ضئيل جدا مقارنة مع الاصل العام ومقارنة مع الادلة التي يشترك فيها العمل بين رسول الله وبين امته

ولو ابطلنا كل فعل مجرد لاحتمال الخصوصية لابطلنا قسما كبيرا من الشرع ولااحكام الشرعية فقد قال المازري رحمه الله وبالجملة فان الاظهر في هذا اننا مامورون بالاتباع على الجملة فان الصحابة تدين بهذا
وقال ابو الخطاب رحمه الله في رده على من منع التاسي بالفعل المجرد قال احتجوا بان ما يفعله رسول الله يجوز ان يكون مصلحة له دوننا فقال رحمه الله والجواب انه يجوز ان يكون لنا مصلحة لنا ايضا وقد امرنا باتباعه فوجب ذلك لان الظاهر من المصلحة في الفعل تعمه وايانا الا ان يرد الدليل بتخصيصه .

والفعل من افعاله عليه السلام الاصل فيها المساواة كما رجحه الشوكاني رحمه الله وابو الحسين البصري والامدي والسبكي رحمة الله على الجميع .

وهذا ايضا اصل اخر وهو ان افعاله عليه السلام الاصل فيها الاشتراك في الاحكام وليست الخصوصية .

قال الشاطبي رحمه الله في الموافقات الشريعة في الاصل لمصالح العباد فاحكامها على العموم لا على الخصوص الا ما ثبت في التخصيص بالدليل وان دليل الاختصاص يذكر في الحكم المختص اعلاما بان الشريعة خارجة عن قانون الاختصاص .

وايضا ما يصدر من رسول الله من اقوال وافعال او تقريرات فهذه كلها لها دلالات على اشياء ولا يعقل ان يقال فعل رسول الله فعلا وليس لهذا الفعل دلالة فمن قال هذا فقد اخطأ لان الاقوال والافعال والتقريرات لها دلالات تفهم من خلال النصوص القولية او الفعلية


وهذه الدلالات من الافعال والاقوال والتقريرات فانها تنسحب احكامها الى امته بالمساواة وعدم الخروج عن هذه المساواة الا بمخرج شرعي .

وعلى فهم الدلالات واسنحاب الافعال لامته بطريق المساواة لا يتأتى الا بواحد من طريقين ك
1 - طريق العموم - وهذا اصل اخر - وهو قول الجمهور

2 - طريق القياس لان اقياس حجة معتبرة وهذا قول للامدي والغزالي رحمة الله على الجميع
ويقصد بالقياس ليس قياس العلة بل قياس نفي الفارق لان نبينا عليه السلام بشر وافترق عن امته بالنبوة

فافعاله شرع لنا الا ما استثني وهذا ايضا اصل اخر

وهذه الافعال الصادرة من رسول الله متعلقة باسباب والاسباب كثيرة فاوجز منها انه يوجد افعال مناسبة تضمنت تحقيق مصالح شرعية او دفع مفاسد ومضار

فااذ ما اردنا ان نعرف سبب الفعل لا بد من النظر وامعانه في الافعال
هل هي صريحة او غير صريحة
فاذا عرفنا هذا نظرنا الى :
1 كتاب الله وسنة رسول الله عليه افصل الصلاة والسلام هو وجد بهما سببا صريحا لهذا الفعل ام لم نجد
فان لم نجده صريحا ولا غير صريح نظرنا الى الفعل فهل به

2 ايماء لسبب معين ام لا

3 اثبات السبب بالاجماع

4 اثبات السبب بقول الصحابي

5 ان يعرف السبب بالاستنباط

هذه خمسة يعرف بها هل للفعل سبب ام ليس له سبب

لان الافعال اما ان تكون لها سبب او ليس لها سبب فان كان للفعل سبب هل علم وعرف سببه ام لم يعرف فاذا ما علمنا ان له سببا ننظر هل هو مستمر او ليس بمستمر هذه بعض التقعيدات

ولكن ما يهمنا هنا هو

الفعل المتعلق بسبب فلا اشكال بين العلماء على فعل الفعل ان استمر السبب ولكن وقع الخلاف بينهم على انقطاع السبب وزواله فللشافعية في هذه قولان مشهوران

1 قال ابو اسحق المروزي اننا لا نفعله لزوال معناه الا بدليل على فعله بعد زوال المعنى .
وبهذا قال ابو شامة رحمة الله على الجميع

2 رجح الامام السبكي ونسب هذا القول لابن ابي هريرة انه يقتدى به وان زال معناه نظرا الى مطلق التاسي لقول الله تعالى ( واتبعوه ) ولما ورد من احاديث الاتباع


مداخلة : مسئلتنا هي وضع خط لمنع الجن من الدخول لما بعده

وضع الخط بسبب وجود الجن ووضع الخط لمنع اذية الجن لابن مسعود
فالسبب والعلة موجودان وان لم تتحقق الحكمة

يجب ان ينظر لهذا بعين الاعتبار

وعلى ما تقدم من كلام ونقل من كتاب افعال رسول الله للشيخ محمد الاشقر من ناحية الاصل ومن ناحية العموم
وما نقلت وكتبت الا لبيان ما خفي على الكثر حتى يظهر الامر جليلا قبل اطلاق الحكم في مسالة الخط والتحويطة لان هذه لها اصل معتمد يرجع فيه اذا بان وظهر خلاف ما اقوله من ناحية اصولية

فمن اعترض وجب عليه ان يجيب على اسئلتي التي تدور في ذهني عند منع الخط والتحويطة

ولغاية الان لم اتكلم عنتاصيل المسئلة بشكل مفصل وانما اذكره لكم بالعموم وهذا من ناحية الاصل المتبع لدى علماؤ الامة

يبقى عندي تاصيل المسألة من ناحية القياس
فهل يتطلبق القياس على ما اقوله ام يفارقه

هذا ما سيكون لاحقا بعون الله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-04-2008, 11:15 AM   #58
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الخزيمة ) ، أعود وأقول لا خلاق مطلقاً في كل ما ذكر فالكلام آنف الذكر هو لعلماء أثبات ثقات تكلموا في مسألة الخصوص والعموم ، ولكننا بصدد مسألة بعينها نحتاج لقول عالم معتبر حتى يتبين لنا الأمر إن كان عاماً أو خاصاً 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-04-2008, 11:25 AM   #59
معلومات العضو
الخزيمة
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

خيرا ان شاء الله والذي حصل من نقاش هذا فيه خير عظيم لي ولكل من يقرأ لان النقاش يحرك الطلب ويحرك الذاكرة في الاستدلال


وقد طلب مني المجيء بقول عالم معتبر

وقد جئت به

فهل هذا يكفي ؟

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-04-2008, 12:27 PM   #60
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي


،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الحزيمة ) ، مثلك طالب علم لا بد أن يتنبه لبعض الأمور :

أولاً : الفتوى أولاً ثم الفعل ثانياً ، فكان حري بك أولاً أن تسأل في المسألة وتتحقق ثم تُقدم 0

ثانياً : الأمانة العلمية تحتم على طالب العلم أن يقدم ما لديه ، حيث أنه من خلال النقاش الذي دار ذكرت - يا رعاكم الله - بأنك سوف تسأل الشيخ ( احسان العتيبي ) وفعلت ولم تنقل لنا ما قاله لك ، بل ذهبت وسألت في مكة ثم بعد ذلك بينت ما نقل لكم من قبل الشيخ احسان ، ويخشى أن يكون ذلك عدم الدقة في باب الأمانة العلمية في النقل 0


ولذلك قلت لك في معرض حديثي :

وقد كنت وعدتنا بزيارة الشيخ احسان العتيبي وهو ثقة عدل فهلا نقلت لنا كلامه بخصوص هذه المسألة ، وأعتقد أن هناك علماء حهابذة في الأردن كفضيلة الشيخ عمر الأشقر والشيخ أحمد السالك وهو ثقة عدل كان يزكيه العلامة الألباني ، كذلك هناك طلبة علم أفذاذ يشار لهم بالبنان في الأردن كالشيخ مشهور بن حسن آل سلمان وغيره ويمكنك السؤال حتى تتوصل لقناعة تامة في المسألة 0


ثالثاً : الفتوى لا تكون كما ذكرت وأنت تعلم ذلك ، ما نقل عنكم يا رعاكم الله على النحو التالي :

ايها الاخوة الاحبة التقيت في هذه الليلة وبعد صلاة العشاء بفضيلة العلامة الشيخ التويجيري في بيت الله الحرام وقد سئلته عن عدة مسائل وكان من بين هذه المسائل التي ناقشته فيها مسئلة الخط او التحويطة وقد سالته هذا السؤال :

فقلت له يا شيخ انا اعالج المرضى بالرقية الشرعية ويوجد هناك بعض الحالات من يقوم الجن بالاعتداء عليهم من خارج البدن والجسد واحيانا الرقية لا تؤثر فيهم لانه عند الرقية يفر هذا الجن لانه متسلط من خارج البدن واكثر شيء يتسلطون عليهم اثناء النوم وقد كنت اطلب منهم فعل خط حول السرير الذي ينامون عليهم بالماء والملح المقروء عليهما وقد نجح في عدة حالات في منع الجن من الاعتداء عليهم معتمدا بهذا الفعل حديث ليلة الجن عندما خط رسول الله خطا لابن مسعود ، ثم قلت له مستمرا في حديثي :

وقد ناقشت بعض الاخوة في هذه الطريقة وقد انكروا علي وقالوا ان هذا خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما رأيكم ؟؟؟

فقال حفظه الله اين الخصوصية ؟؟؟

قالها الشيخ مستنكرا فيما ظهر لي من خلال كلامه

فعندما قال اين الخصوصية قلت لا أعلم 0

( قال يقرأ المريض اية الكرسي والمعوذات فانها تكفيه باذن الله من كل شيء وتكلم عن حديث فم السقاء واغلاق الباب واطفاء النار )

فقلت له ما رأيك بالخط ؟؟؟

قال ليس به بأس وهذا له اصل

انتهى الحوار بيني وبين الشيخ التويجري على هذا الكلام ( سليمان بن وائل التويجري ) 0

قلت : الله شهيد على هذا ، ثم الشيخ عمر العنزي حفظه الله وهومعروف لدى الشيخ ابو البراء والشيخ خالد شحدة وبعض الاخوة المصريين والاردنين قد سمعوا هذا الكلام 0

قلت وبالله التوفيق :

أولاً : الكلام عام ومبهم وما هكذا تدون الفتوى عند طالب العلم ، وأنظر - يا رعاكم الله - عندما نقلت فتوى الشيخ " ابراهيم بن محمد البريكان " - حفظه الله - كيف تم نقلها :

( هذا الفعل خطاً ولا يجوز الاستدلال بفعل الرسول في ذلك الموقف حيث أن الرسول فعل ذلك وفي نفس المكان الذي تواجد فيه الصحابي الجليل حتى لا تتخطف الجن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه - ولا يجوز فعل ذلك في العلاج والاستشفاء من الجن والشياطين ، والله تعالى أعلم ) ( فتوى عن طريق الهاتف بتاريخ 18 شوال 1428 الموافق 30 اكتوبر 2007 م ) 0

وأنظر إلى سؤال فضيلة الشيخ " مشهور بن حسن آل سلمان " ونصه :


،،،،،،

فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان – حفظه الله ورعاه - :

قال أحد الاخوة الفضلاء : ( وأيضاً تحويط البيت وذلك بوضع خط حول البيت مع قراءة القران حتى لا يتسنى للجن الدخول للبيت ) 0

وقد استند الى حديث ابن مسعود - رضي الله – حيث قال : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه وهو بمكة " من أحب منكم أن يحضر أمر الجن الليلة فاليفعل " فلن يحضر منهم أحد غيري قال فانطلقنا حتى اذا كنا باعلى مكة خط لي برجله خطا ثم أمرني أن أجلس فيه ثم انطلق ..........الحديث رواه ابن جرير وروه ابو نعيم " ، وفي المسند فخط لي خطا فقال " كن بين ظهر هذا لا تخرج منها فانك إن خرج منها هلكت " والحديث فيه غرابة كما قل بن كثير ، وفي رواية " لو خرجت لم امن ان يخطفك بعضهم "، والحديث له طرق كثيرة منها ما هو صحيح ومنها ما فيه نظر 0

ثم قال : ( ولكن يكفينا حديث واحد في المسألة والذي لربما يستغربها كثير من الناس ألا وهي استعمال الخط او التحويط في منع الجن من الاقتراب للمريض أو للبيت أو منعه من الاقتراب من الأغراض ، فان قيل كيف الخط قيل : هو أن يخط بالأصبع أو الرجل كما فعل رسول الله ويحوط البيت ويخط من حول البيت حتى لا يتمكن الجن من الدخول لما بعد الخط وان شئت فافعل الخط بالماء او الزيت او الملح والله اعلم ) 0

فأنكرت عليه هذا الفعل وبخاصة :

أولاً : بينت له بأن هذا الفعل خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يردنا قول لعالم معتبر قديماً أو حديثاً يبين اعتماد تلك الطريقة في العلاج والاستشفاء 0

ثانياً : القياس فيما نقل عن ابن مسعود – رضي الله عنه – بالمنزل ونحوه قياس مجانب للصواب يحتاج لقول عالم معتبر لو صح أصلاً اعتماد هذه الطريقة في العلاج والاستشفاء ، وأنا لا أرى بذلك ، بل أرى أن فعل ذلك يدخل في مسألة التمائم والله تعالى أعلم 0

ثالثاً : القياس أيضاً بالخط بالماء او الزيت او الملح مجانب للصواب للاعتبارات السابقة حيث يحتاج الأمر لقول عالم معتبر وهذه مشكلة الرقية الشرعية في العصر الذي نعيش فيه حيث لا يستند بعض الاخوة - وفقهم الله لكل خير - لأقوال علماء معتبرين في تقربر المسائل الشرعية في هذا الجانب 0

وكما يعلم فضيلتكم فثقتي بكم وبعلمكم ثقة مطلقة ويكفي أنك ريحانة من رياحين العلامة المحدث مجدد هذا العصر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله - وتجاوز عن عثراته ، كما أني حريص في مسائل التثبت والنقل ، وحتى أكون على بينة من أمري ولا أحيد قيد أنملة عن منهج السلف الصالح – رضوان الله تعالى عليهم أجمعين – وحتى أقدم قول عالم معتبر في المسألة – أحسبكم كذلك والله حسيبكم - ، أرجو أن تقدموا لنا شرحاً مفصلاً وافياً عن مشروعية استخدام هذه الطريقة في العلاج والاستشفاء وكيف نثبت لو لم تصح الطريقة المذكورة بأن هذا الفعل خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم دون غيره ؟؟؟

كتبه / أخوكم المحب
أبو البراء / أسامة بن ياسين المعاني
صاحب كتاب " نحو موسوعة شرعية في علم الرقى تأصيل وتفعيد في ضوء الكتاب والسنة والأثر 0
تم ارسال الرسالة ظهر يوم الاثنين بتاريخ 14 / 4 / 2008 م 0


ثانياً : عموماً كثير من الأمور مبهمة وليست الفتوى واضحة وكذلك قياس الفعل بالنسبة للأمور العينية مع أنه في أصله وقع مع ابن مسعود - رضي الله عنه مبهم ، وقياس الخط بالملح والزيت بالخط الذي خطه رسول الله صلى الله عليه وسلم مبهم 0

رابعاً : الشيخ ( سليمان بن وائل التويجري ) - حفظه الله - عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى ومدرس في المسجد الحرام ، ولم يصل أن نطلق عليه ( علامة ) هذا من باب الأمانة العلمية ، وهذا لا يعني أن أقلل من شأنه حاشى وكلا أن أقول أو أن أفعل ذلك 0

بالعموم ، من خلال النقاش الذي دار معكم أشعر وكأنما تسعى لأثبات هذا الأمر وتقريره شرعاً ، وهذا يختلف عن منهجي في البحث والتحقيق ، عموماً لكم قناعتكم الخاصة وأسأل الله لكم التوفبق والسداد والاخلاص في القول والعمل 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
 

 

 

 


 

توقيع  أبو البراء
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 12:51 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com