موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 10-09-2008, 08:16 AM   #1
معلومات العضو
narjes

إحصائية العضو






narjes غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة palestine

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 هل اخبره؟

 

افتراضي هل اخبره؟

كان زوجي ينوي الصلاة وقبلها رأته يلمس ثياب عليها بول (نجسة) فاخبرته فتعصب مني وقال لو لمتخبريني لصليتعلى يقين اني طاهرفهل هذا صحيح,سؤال ثان هو هل يمكن وضع المراهمعلى البواسير بنهار رمضان

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-09-2008, 03:39 PM   #2
معلومات العضو
منذر ادريس
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

حياكم الله وبياكم الفاضلة نرجس
وأهلا وسهلا بكم في منتداكم منتدى الرقية الشرعية
حللتم أهلا ونزلتم سهلا
ونسأل الله لكم طيب العيش
وحسن الفائدة
في منتداكم منتدى الرقية الشرعية
وبالنسبة لسؤالكم الثاني فهاكم الجواب :
الاكتحال والحقن ودواء الأذن أثناء الصومالعنوانهل يصح للمريض أن يأخذ حقنًا في شهر رمضان أو حقنًا شرجية، وهل يصح للمريض وهو صائم وآذانه تؤلمه أن يضع فيها الدواء، وهل يصح للمرأة أن تكحل عينيها في شهر رمضان صباحًا ؟ السؤال06/11/2003التاريخالعلامة الدكتور يوسف عبد الله القرضاويالمفتيالحل بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فإن الإبر التي تؤخذ كدواء وعلاج سواء كان الأخذ في الوريد ، أو في العضل ، أو تحت الجلد فلا تصل إلى المعدة ، ولا تغذى ، فهي لذلك لا تفطر الصائم ، والإبر التي تصل بالغذاء مصفي إلى الجسم كإبر الجلوكوز ، فالأحوط أن يمتنع المسلم الصائم عنها في نهار رمضان ، فعنده متسع لأخذها بعد الغروب وإن كان مريضاً فقد أباح الله تعالي له الفطر ، واستعمال الكحل أو القطرة في العين أو التقطير في الأذن أو وضع مراهم ونحوها في الدبر للمريض بالبواسير ، والحقنة الشرجية ، والأدهان ، والبخور ، والطيب فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أن الأظهر أنه لا يفطر بشيء من ذلك ، ما لم يصل منها شيء إلى الجوف عن طريق الحلق.

يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي :
نقول لكل من يستفسر عن أخذ الحقن أو الإبر في شهر رمضان بأن الإبر أنواع فمنها ما يؤخذ كدواء وعلاج ، سواء كان في الوريد أو في العضل أو تحت الجلد ، فهذه لا مجال للخلاف فيها ، فهي لا تصل إلى المعدة ، ولا تغذي ، فهي لذلك لا تفطر الصائم ولا مجال للكلام هنا ، إنما هناك نوع من الإبر يصل بالغذاء مصفى إلى الجسم ، كإبر الجلوكوز فهي تصل بالغذاء إلى الدم مباشرة ، فهذه قد اختلف فيها علماء العصر ، حيث أن السلف لم يعرفوا هذه الأنواع من العلاجات والأدوية، ولم يرد عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا عن الصحابة ولا عن التابعين ولا عن العصور الأولى شيء في هذا الأمر، فهذا أمر مستحدث ؛ ولهذا اختلف فيه علماء العصر، فمنهم من يرى هذا النوع مفطرًا لأنه يصل بالغذاء إلى أقصى درجاته حيث يصل إلى الدم مباشرة، وبعضهم يقول : إنها لا تفطر أيضًا ، وإن كانت تصل إلى الدم لأن الذي يفطر هو الذي يصل إلى المعدة ، والذي يشعر الإنسان بعده بالشبع، أو بالري فالمفروض في الصيام هو حرمان شهوة البطن وشهوة الفرج ، أي أن يشعر الإنسان بالجوع وبالعطش ، ومن هنا يرى هؤلاء العلماء أن هذه الإبر المغذية أيضًا لا تفطر.

ومع أني أميل إلى هذا الرأي الأخير أرى أن الأحوط على كل حال أن يمتنع المسلم عن هذه الإبر في نهار رمضان ، فعنده متسع لأخذها بعد الغروب . وإن كان مريضًا فقد أباح الله له الفطر ، فإن هذه الإبر وإن لم تكن تغذي بالفعل ، تغذية الطعام والشراب وإن لم يشعر الإنسان بعدها بزوال الجوع والعطش كالأكل والشرب المباشرين ، فهو على الأقل يشعر بنوع من الانتعاش ، بزوال التعب الذي يزاوله ويعاينه الصائم عادة، وقد أراد الله من الصيام أن يشعر الإنسان بالجوع والعطش ، ليعرف مقدار نعمة الله عليه ، وليحس بآلام المتألمين وبجوع الجائعين وبؤس البائسين .. فنخشى إذا فتحنا الباب لهذه الإبر أن يذهب بعض القادرين الأثرياء فيتناول هذه الإبر بالنهار لتعطيهم نوعًا من القوة وقدرًا من الانتعاش لكي لا يحسوا كثيرًا بألم الجوع وبألم الصيام في نهار رمضان ، فالأولى أن يؤجلها الصائم إلى ما بعد الإفطار، هذا جواب السؤال الأول.

أما السؤال الثاني والثالث أيضًا .. وهو ما يتصل بوضع الدواء في الأذن وكذلك تكحيل العينين في نهار رمضان، ومثل ذلك الحقنة الشرجية هذه كلها أشياء ربما يصل بعضها إلى الجوف ولكنها لا تصل إلى الجوف من منفذ طبيعي وليس من شأنها أن تغذي ولا أن يشعر الإنسان بعدها بانتعاش أو نحو ذلك ، وقد اختلف العلماء قديمًا وحديثًا في شأنها ما بين متشدد وما بين مترخص . فمن العلماء من حكم بأن هذه الأشياء مفطرة .

ومن العلماء من قالبأن هذه الأشياء ليست منفذًا طبيعيًا إلى الجوف فهي لذلك لا تفطر ، والحقيقة أني أختار بأن هذه الأشياء أعني استعمال الكحل ومثله القطرة في العين ومثل ذلك التقطير في الأذن وكذلك وضع المراهم ونحوها في الدبر لمن عنده مرض البواسير وما شابه ذلك ... والحقنة الشرجية أيضًا .. وهي التي يستعملها من يشكو الإمساك كل هذه الأمور أرى أنها لا تفطر، وهذا الذي أفتى به هو ما اختاره ورجحه شيخ الإسلام ابن تيمية في (فتاويه) ، فقد ذكر تنازع العلماء في هذه الأشياء ثم قال: والأظهر أنه لا يفطر بشيء من ذلك فإن الصيام من دين الإسلام الذي يحتاج إلى معرفته الخاص والعام ، فلو كانت هذه الأمور مما حرمه الله ورسوله في الصيام ، ويفسد الصوم بها لكان هذا مما يجب على الرسول بيانه ، ولو ذكر ذلك لعلمه الصحابة وبلغوه الأمة ، كما بلغوا سائر شرعه ، فلما لم ينقل أحد من أهل العلم في ذلك لا حديثًا صحيحًا ولا ضعيفًا ولا مسندًا ولا مرسلاً، علم أنه لم يذكر شيئًا من ذلك ، قال : والحديث الذي يروى في الكحل ضعيف ، وقال يحيى بن معين : هذا حديث منكر.

هذه هي فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية وهي مبنية على أصلين :
الأول: أن الأحكام التي تعم بها البلوى ويحتاج إلى معرفتها جمهور الناس يجب على الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ بيانها للأمة ، فإنه المبين للناس ما نزل إليهم ، قال تعالى : ]وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزِّل إليهم[ (النحل : 44) كما يجب على الأمة أن تفعل هذا البيان من بعده ، هذا أصل.

والأصل الثاني : أن الاكتحال والتقطير في الأذن ونحوها مما لم يزل الناس يستعملونه منذ أقدم العصور فهو مما تعم به البلوى، شأنه شأن الاغتسال والأدهان والبخور والطيب ونحوها ، فلو كان هذا مما يفطر لبينه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، كما بين الإفطار بغيره فلما لم يبين ذلك علم أنه من جنس الطيب والبخور والدهن .. أي زيت الشعر ونحوها.

قال ابن تيمية : والبخور قد يتصاعد إلى الأنف ويدخل إلى الدماغ ، وينعقد أجسامًا ، والدهن يشربه البدن ، ويدخل إلى داخله ويتقوى به ، وكذلك يتقوى بالطيب قوة جيدة ، فلما لم ينه الصائم عن ذلك ، دل على جواز تطيبه وتبخره ودهنه وكذلك اكتحاله . ومن جملة ما قال ابن تيمية في هذه الفتوى : أن الكحل لا يغذي ألبتة ، ولا يدخل أحد كحلاً إلى جوفه ، لا من أنفه ولا من فمه، وكذلك الحقنة (يعني الشرجية) لا تغذي بل تستفرغ ما في البدن ، كما لو شم شيئًا من المسهلات ، أو فزع فزعًا أوجب استطلاق بطنه ، وهي لا تصل إلى المعدة .. وهذا كلام جيد وفهم عميق لفقه الإسلام ، وهو الذي نختاره ونفتي به .
والله أعلم.
على هذا الرابط :
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528600680
يتبع جواب السؤال الأول ...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 11-09-2008, 05:37 AM   #4
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

شكر الله لكم هذا العرض القيم والرد الطيب نفع الله به وأثابكم أجره

جزاكم الله خيراً


تمنياتي لكم بوافرالصحة والعافية
والرضا والقبول من الله عز وجل

في أمان الله وحفظه

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 07:56 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com