عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 29-11-2008, 03:26 PM   #1
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

I11 بين الخطأ والصواب

1-ألم الأذن عند الأطفال أثناء الطيران

* من الأخطاء التي تقع فيها كثير من الأمهات أثناء السفر مع طفل صغير، خاصة بالطائرة، محاولتهن المستمرة لتنويم الطفل، بينما يظل الطفل متوترا ويزداد بكاؤه شيئا فشيئا، وتظل الأم محتارة في أمرها.

يعاني ثلث سكان المعمورة، خصوصا الأطفال ما دون سن العاشرة، من أعراض صحية تتعلق بالسفر بالطائرة، ولحسن الحظ أنها بسيطة ومؤقتة.

ويتأثر من ذلك الأطفال أكثر من غيرهم لكون قناة استاكيوس، المسؤولة عن معادلة الضغط في الأذن، اقل نمواً ونضجاً عندهم عن الكبار، فيعلو بكاؤهم نتيجة شعورهم بآلام مبرحة بسبب انضغاط طبلة الأذن إلى الداخل أو إلى الخارج نتيجة تغير الضغط الجوي بالأذن أثناء صعود الطائرة وهبوطها.
وتزداد هذه الأعراض إذا كان الطفل يشكو من نزلة برد أو انفلونزا أو لديه حساسية بالأنف أو التهاب بالجيوب الأنفية.

إن الألم والانزعاج اللذين يتعرض لهما الطفل أثناء الطيران نتيجة تغييرات ضغط الهواء، أمر يمكن التخفيف منه
باتباع بعض الخطوات البسيطة من قبل الوالدين، ومنها:

ـ يستحسن عرض الطفل على طبيبه قبل السفر للتأكد من خلوه من أي التهابات في الأنف والأذن والحنجرة أو الصدر.

ـ تشجيع الطفل على أن يشرب كمية وفيرة من السوائل أثناء الطيران، ويعتبر الماء أفضلها جميعا، والتأكّد من أن أنواع الشراب، عدا الماء، لا تحتوي على الكافايين.

ـ إذا كان طفلك معتادا على الشكوى من ألم في الأذن مرتبط بالسفر بالطائرة، أعطه جرعة تناسب عمره من دواء أسيتامينوفين أو إيبوبروفين قبل الإقلاع بنصف ساعة وجرعة أخرى قبل الهبوط.

ـ إذا كان عمر الطفل 3 سنوات على الأقل، يعطى قطعة من الحلوى اليابسة ليمصّها أو أن يمضغ علكة.

ـ تنصح الأم بتجهيز قنينة تساعد على تهدئة الطفل، أو أن ترضعه من صدرها أثناء الطيران.

ـ تشجيع الطفل على التثاؤب مرارا.

ـ استعمال بخاخ أو رذاذ مخفّف للاحتقان الأنفي قبل الإقلاع وقبيل الهبوط.

ـ محاولة إبقاء الطفل يقظا أثناء الإقلاع والهبوط، حيث يصبح الأمر أكثر صعوبة لإبقاء توازن الضغط بالأذن الوسطى أثناء النوم <

2-* هل الأسبرين وأمثاله آمن للجميع؟

* من الملاحظات التي تسجل عادة في عيادات أمراض الدم والباطنية بالمستشفيات وصول مرضى يشكون من نزيف فجائي من دون سبب معروف. وبعد أخذ التاريخ المرضي وما تعود المريض تناوله من أدوية من دون وصفة طبية، يتضح السبب، ويكون من ضمنه أخذ أقراص مسكنات الألم من دون مراعاة للجرعة المسموح بها أو الأوقات المناسبة لأخذ مثل هذه الأدوية.

إن مضادات الالتهابات غير الاستيرويدية NSAID، التي تستخدم بإفراط لتسكين الألم، لا يخلو بيت من نوع أو أكثر من أنواعها. والعديد من هذه المستحضرات يتوفر على الرفوف في بعض البقالات الكبيرة، إضافة الى الصيدليات، حيث إنها تقتنى من دون وصفة طبية، ومن أشهرها الأسبرين والبروفين ونابروكسين.

ومن المتعارف عليه أن هذه الأدوية من فئة «غير الاستيرويدية» NSAID، أنها آمنة لأكثر الناس عند استعمالها في حدود الجرعات الموصى بها طبيا.

ومع ذلك فتظل كأي دواء آخر غير خالية من بعض الآثار الجانبية التي قد تكون شديدة وخطيرة مع فئات معينة من الناس كمرضى قرحة المعدة الذين يعانون من أمراض في الكلى والكبد وغيرهما.

عليه فقد أعدت الأكاديمية الأميركية لأطباء الأسرة قائمة بفئات الناس الذين يجب عليهم عدم أخذ هذه الأدوية من تلقاء أنفسهم ومن دون وصفة طبية، ومن هؤلاء:

ـ أي شخص يأخذ دواء مسيلا (مخففا) للدمّ.

ـ أي شخص يعاني من النزف في المعدة، أو الأمعاء، أو أيّ نوع آخر من أمراض الاضطرابات النازفة.

ـ أي شخص تم تشخيص حالته بأنها قرحة في المعدة.

ـ أي شخص لديه مرض بالكلية أو الكبد.

ـ الأشخاص الذين يتعاطون مشروبات كحولية ومدمنو الخمور بأكثر من ثلاث كؤوس في اليوم.

فيجب على هذه الفئات من الناس القيام باستشارة الطبيب لتحديد إمكانية أخذ هذه الأدوية والجرعة المناسبة منها لحالتهم المرضية، وإعطائهم بعض النصائح والتحذيرات لمراعاتها أثناء أخذ الدواء

3-العناية بالجلد لمرضى السكري
> من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كثير من مرضى السكري وتؤدي إلى إصابتهم بالفطريات والالتهابات الجلدية، ومنها الجفاف والتشققات والتقرحات المزمنة، عدم العناية بصحة الجلد وتطبيق ممارسات خاطئة، سواء باستخدام ماء شديد الحرارة للاستحمام أو عدم تجفيف الجلد، خاصة منطقة ما بين الأصابع.
ومن المعروف أن داء السكري لا تقتصر مضاعفاته على القلب والأوعية الدموية والدماغ والكلى والأعصاب فحسب، بل تمتد الى جهاز الجلد، خاصة منطقة الثنايا وما بين الأصابع.

وتشير بعض الدراسات إلى أن قروح القدم السكرية تزيد 6 أضعاف في مرضى السكري وتعود منتكسة في 60% منهم، وأن حوالي 70% من حالات البتر يمكن تفاديها بتطبيق وسائل الوقاية وبالعلاج المبكر.

أطباء داء السكري والغدد الصماء في الجمعية السعودية لداء السكري وجمعية داء السكري الأميركية يضعون مجموعة من التعليمات لتصحيح السلوك اليومي لمرضى السكري في سبيل المحافظة على الجلد في صحة جيدة، ومنها:

ـ المحافظة على أن يظل الجلد دائما نظيفا وجافا، مع وضع مسحوق (بودرة) خاص بصحة الجلد في مناطق الثنايا والالتصاقات.

ـ التأكد، قبل الاستحمام، من أن درجة حرارة الماء معتدلة، فالماء الحار جدا يسبب حروقا لجلد مريض السكري، كذلك عدم أخذ حمام فقاعات bubble baths إذا كان الجلد جافا.

ـ استعمال شامبو معتدل، وصابون مرطب وسائل مستحلب مرطب للجلد.

ـ عدم وضع مستحضرات الترطيب بين أصابع القدم، لأنها كثيرا ما تشجع الفطريات على النمو.

ـ معالجة أي جروح أو خدوش جلدية فور حدوثها وذلك لمنع حدوث العدوى. واستشارة الطبيب للحصول على أفضل المحاليل المطهّرة لاستعمالها في هذه الحالة.

ـ فحص القدمين بانتظام لاكتشاف أي مشكلة صحية بهما، والمبادرة في العلاج مباشرة لأن أي تأخر سوف يؤدي الى مضاعفة المشكلة
للنوم أوضاع خاصة خلال الحمل

4-* من الأخطاء الشائعة التي تقع فيها المرأة الحامل أثناء أشهر الحمل،

عدم مراعاتها النوم وفقا للأوضاع الصحيحة التي تناسب تقدم الحمل وتطور حجم الرحم، مما يعرضها للشكوى المستمرة من ألم أسفل الظهر. وهذه الحالة تكون أكثر وضوحا مع الحمل الأول.

إن الحمل في حد ذاته يعتبر سببا رئيسا في الشعور بألم في أسفل الظهر لدى المرأة الحامل، ذلك بسبب كبر حجم البطن، وقد يصبح النوم مزعجا لدرجة كبيرة عند بعض النساء الحوامل مع تقدم الحمل شهرا بعد شهر، حيث يزداد حجم البطن شيئا فشيئا.

الجمعية الأميركية للحمل تقدم مجموعة من الاقتراحات كي تساعد الحامل على النوم بارتياح أكثر أثناء فترة الحمل، منها:

ـ محاولة النوم على أحد الجانبين، خصوصا الجانب الأيسر، إذا كان يوفر للحامل وضعا مريحا.

ـ على الحامل أن تتعود ثني الركبتين أثناء النوم، ووضع وسادة أو مخدة رقيقة بينهما، كذلك وضع وسادة أخرى تحت أو الى جانب البطن، للدعم والإسناد.

ـ بالنسبة للمرأة التي تشكو من إزعاج حموضة المعدة أثناء الاستلقاء للنوم، يمكنها أن تضع مخدة أو مخدتين إضافية لترفع بهما أعلى الجسم والرأس. وعليها أن تتجنب النوم بعد تناول الطعام مباشرة.

ـ بالنسبة للمرأة التي تشعر بضيق في النفس، يمكنها أن تستلقي على جانبها أو أن تنام في وضع نصف الجلوس.

ـ وأخيرا على المرأة الحامل أن تتجنب النوم على الظهر أو على البطن طوال أشهر الحمل .

5-لماذا الاصرار على غسل اليدين؟

* يستغرب الكثيرون بل ويملون من تكرار سماع عبارة «اغسل يديك» التي يكررها الاطباء بشكل عام والمسؤولون عن مكافحة الامراض بشكل خاص وكذلك المثقفون الصحيون، سواء في العيادات الطبية أو في المنتديات والمناسبات الصحية. فلماذا الاصرار على غسل اليدين؟

يؤكد العلماء أن سبب تعرض الكثيرين لحالات البرد والزكام والأمراض المعدية الأخرى يكون نتيجة لمس شخص مريض أو لمس الشيء الذي لمسه الشخص المريض أو أي جسم آخر، لأن الجراثيم توجد وتنتشر في كل مكان.

ويجمع أخصائيو الصحة على أنه بإمكاننا تجنب أمراض عديدة وفتاكة بإجراء بسيط لا يلقي الكثيرون له بالا، وهو غسل اليدين باستمرار.

وحسب مراكز مكافحة الأمراض والوقاية CDC فإن أهم ما يمكن أن يفعله الشخص لتجنب المرض هو غسل اليدين، وهذا لا يقتصر على الرشح فحسب، بل هناك أمراض أخرى خطيرة يمكن تجنبها بغسل اليدين فقط مثل الكبد الوبائي «إيه»، والتهاب السحايا، والاسهالات المعدية. وعليه فيجب أن يكون غسل اليدين دائما على قمة القائمة للطرق المتبعة في المحافظة على حياة صحّية. فكلّ ما يجب عمله هو غسل اليدين بطريقة صحيحة وفعالة
من الأمام والظهر وبين الأصابع وأن يشمل الغسل منطقة ما فوق الرسغ، مع استخدام الصابون، ولا ننسى الأظافر وأن نستخدم في تنظيفها فرشاة خاصة بالأظافر. وأن يتم تكرار ذلك في الظروف التالية:
• كلما اتسخت الأيدي.

قبل وبعد لمس أي مريض، أو بعد لمس حاجاته الخاصة.

• قبل وبعد لمس الجروح والتقرحات.

• بعد استخدام الحمام.

• بعد العطس والسعال.

• بعد تغيير حفاظات الطفل، أو بعد لمس طفل استخدم الحمام.

• بعد لمس الحيوانات أو فضلاتها.

• عند إعداد الطعام، وقبل وبعد تناوله .

سلامة الأطفال على الشواطئ

6-* من الأخطاء الشائعة عند بعض الآباء والأمهات ترك أبنائهم على الشواطئ للعب والسباحة،
في حين أنهم لا يفقهون شيئا عن مبادئ السباحة، وكم يسرهم منظر الأبناء وهم فرحون في مياه الشاطئ.

حقا كم تحلو الحياة، في فصل الصيف، على الشواطئ!، خاصة للأطفال، حيث يقضون وقتا ممتعا لهم ولذويهم في الحفر في الرمل والسباحة في المياه. وبالإمكان قضاء أطيب الأوقات بأخذ بضعة إجراءات أمان تضمن سلامة فلذات الأكباد.

إن أكثر ما يجعل حياة السبّاحين في خطر، تلك الدوامات والأمواج القوية التي بإمكانها سحبهم الى الأعماق من دون سابق إنذار!.

وتشكّل التيّارات القوية موجات يصعب تمييزها بواسطة الناس العاديين غير المدربين، لذلك فإن هيئة الطقس الوطنية بالولايات المتحدة تدعو الناس لتعلّم تمييز هذه التيّارات قبل الإقدام على السباحة، وتضع مجموعة من الملاحظات للآباء من أجل سلامة أطفالهم أثناء السباحة:

ـ أن تكون سباحة الأطفال بالقرب من حارس الإنقاذ، وعدم السماح لهم بالسباحة في غيابه.

ـ وإضافة لذلك، يجب ملاحظتهم من الكبار من الأهل، لأن أفضل السبّاحين قد يقعون أيضا في المحظور.

ـ أن يزود الأطفال الصغار بسترة التعويم.

وتوصي هيئة الطقس الوطنية كلّ شخص أن يتعلّم كيف يهرب ويقاوم التيّار القوي، وأن تعطى للأطفال في كل مرة التعليمات التالية:

ـ عدم الخوف والاضطراب عند مواجهة موجة مائية عالية، والالتزام بالهدوء والاحتفاظ بالطاقة اللازمة للسباحة.

ـ أن تكون السباحة موازية للشاطئ وليس في اتجاهه حتى لا تسبح ضدّ التّيار وتستنزف طاقتك.

ـ ويمكن البقاء طافيا والعوم بشكل هادئ إلى أن تنتهي العاصفة، أو يصل إليك المنقذ .


7-وسائل لمكافحة الإمساك
* من الأخطاء الشائعة عند كثير من الناس اعتقادهم أن من الضروري القيام بتفريغ القولون أو الأمعاء على الأقل مرة واحدة في اليوم الواحد حتى يكون جهازهم الهضمي منتظما ويعمل بشكل طبيعي،
إلا أن الأكاديمية الأميركية لأطباء العائلة، تؤكد على أن ذلك لا يتعدى كونه واحدا من الاعتقادات الخاطئة المتداولة بين الناس، وأن «المدى الطبيعي» لحركة الأمعاء يتفاوت على نحو واسع من شخص لآخر ومن بيئة لأخرى، ويعتبر تفريغ القولون، ما بين ثلاث مرات في اليوم الواحد الى ثلاث مرات في الأسبوع، في الحدود الطبيعية.

ويوصي اختصاصيو الجهاز الهضمي، بتطبيق بعض الوسائل حتى يتمكن الشخص من مقاومة الإمساك، ومنها:

ـ يجب على الشخص أن يلبي الرغبة فور شعوره بحركة الأمعاء والحاجة الى إفراغها، لا أن يهملها أو يؤخرها لما بعد الانتهاء من العمل الذي يؤديه أو المقابلة التي يجريها.

ـ يحبذ تدريب الجهاز الهضمي وتعويد حركة الأمعاء في أوقات منتظمة، مثل فترة ما بعد وجبة الطعام.

ـ تناول كمية جيدة من الألياف في الطعام.

ـ شرب كمية كبيرة من السوائل كلّ يوم.

ـ ممارسة التمارين البدنية بشكل يومي منتظم.

ـ تجنب الأطعمة عالية المحتوى من السكّر والدهن.

ـ لا ينصح بأخذ الأدوية الملينة أو المسهلة بصفة ذاتية ولا لفترة طويلة، لأن الإفراط في استعمالها يمكن أن يتلف الأمعاء ويجعل الإمساك حالة مزمنة .

8-على النساء أن يحذرن من الالتهابات البولية
من الأخطاء الشائعة عند كثير من الناس عدم الاستجابة للشعور بالامتلاء وتلبية الرغبة في التبول لحظة حدوث ذلك. ومن الناس من تعود أن يحبس البول طالما أنه خارج منزله وإن امتد الوقت لعدة ساعات.
وتتجلى هذه الظاهرة عند النساء أكثر من الرجال، كما إن مضاعفاتها تكون شديدة وخطيرة عند النساء عنها عند الرجال. وأيا كانت الاسباب فإن النتيجة سيئة والمضاعفات لا تحمد عقباها.
إن من الواجب على كل امرأة أن تكون متنبهة لبعض الاعراض التي تدل على وجود التهاب في المسالك البولية ومن ثم تسعى الى علاجها مبكرا والعمل على مكافحة حدوثها مرة ثانية.

ومن الممكن أن يرافق التهاب المسالك البولية عند النساء أعراض متباينة تبدأ بالشعور بالألم والحرقان عند التبوّل
مع الشعور بالحاجة للتبول المتكرّر،
وقد يظهر البول متعكرا،
وقد يكون هناك ألم وضغط في أسفل البطن مع ارتفاع في درجة الحرارة.

إن تشخيص وعلاج التهابات الجهاز البولي عند النساء ليس بالأمر البسيط، فهو يحتاج الى فحص ميكروسكوبي للبول، وعمل مزرعة للبكتريا في البول لمعرفة نوعها وحساسيتها للأدوية أو مقاومتها لها، وقد تتطلب الحالة عمل تصوير بالأشعة السينية العادية أو عمل أشعة بالصبغة.

إن الوقاية من حدوث هذا النوع من الالتهابات عند النساء أمر في غاية الأهمية ويقيهن من مشاكل صحية عديدة ومضاعفات خطيرة.

ومن الوسائل الوقائية التي ينصح بها أخصائيو المسالك البولية من أجل مساعدة النساء على منع هذه الإصابات والوقاية من مضاعفاتها، نذكر النصائح التالية:

* التبوّل فورا عند الشعور برغبة ملحّة للتبول. وعدم حبس البول لوقت طويل.

* التبوّل دائما قبل وبعد ممارسة العلاقة الحميمة.

* غسل الأعضاء التناسلية كليّا بطريقة جيدة "بعد التبوّل". وفي حال التنشبف، فيتم من الأمام الى الخلف.

* ننصح بتجنّب إستعمال الرذاذ الأنثوي (الدوش المهبلي).

* الحرص على ارتداء الملابس الداخلية قطنية النوع.

* عند الشعور بأعراض التهاب المسالك البولية، يجب مراجعة الطبيب المختص فورا
.<. عبد الحفيظ خوجةاستشاري في طب المجتمع مدير مركز المساعدية التخصصي ـ مستشفى الملك فهد بجدة
لنا عودة بإذن الله




    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة