عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ** في ظِلّ شاهقَة ِ القُصورِ يسْعَى عليكَ بِمَا اشتهيْتَ ** لدَى الرَّوَاح أوِ البُكُورِ فإذا النّفوسُ تَقعَقَعَتْ ** في ظلّ حَشرجَة ِ الصّدورِ فَهُناكَ تَعلَم، مُوقِناً ** مَا كُنْتَ إلاَّ فِي غُرُورِ