عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 08-08-2006, 09:17 AM   #4
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم عبد الله
  
( بسم الله الرحمن الرحيم )

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وأشهد ألا اله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، وبعد ،،،

ما كنت أظن أن يصل الأمر من بعض الأخوة الرقاة أن يقولوا بأن القرآن لا يكفي في الرقية أو إيذاء الجن أو في خروج المردة منهم زعمو فهذه طامة كبرى بل والله قدح في عقيدة من يقول هذا الكلام ، وهذا الكلام لا يخرج من فم عالم أو طالب علم أو راقي يرقي بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم إنما يخرج من فم إنسان لا يعرف ولا يعقل تأثير القرآن ، ولا يعلم حق كتاب ربه حق المعرفة ، انما يخرج من فم من يستعين بالجن المسلم ( زعم ) ، فيلبسون عليه حتى في عقيدته .

فاتقي الله في نفسك يا أخي وتب إلى الله مما قلت واعرض كلامك على العلماء وانظر هل يوافقك عالم فيما ذهبت إليه ، أنا متأكد أنك ستوبخ على هذا القول ، ويقال لك : اتقي الله على هذا القول .


اللهم اجعلنى من المتقين ....


الدين لايأخذ بالعواطف والهتافات وإلا لذهبنا قاتلنا مع " حزب الله " ضد اليهود .

إنما المسألة تأصيلية تأخذ من ناحية شرعية .

ثم زن قول من خالفك وانصف ولاتضعه فى الخانة التى تريحك هداك الله ..

قال الهادي بن إبراهيم بن الوزير ـ مدافعاً عن أخيه محمد بن إبراهيم ـ عندما تحامل عليه شيخه علي بن محمد بن أبي القاسم،فقال : [[ وجدته ـ أيده الله ـ قد نسب إلى محمد في بعض ما ذكره ما لم يقله،وفهم من أبياته ما لم يقصده .... فإن من حق الناقض لكلام غيره أن يفهمه أولاً، ويعرف ما قصد به ثانياً، ويتحقق معنى مقالته، ويتبيِّن فحوى عبارته، فأما لو جَمَع لخصمه بين عدم الفهم لقصده ، والمؤاخذة له بظاهر قوله ؛ كان كمن رمى فأشوى ، وخَبط خبْط عشوا ، ثم إن نسب إليه قولاً لم يعرفه ، وحمله ذنباً لم يقترفه ؛ كان ذلك زيادة في الإقصا، وخلافاً لما به الله تعالى وصّى ، قال تعالى : ( وإذا قلتم فاعدلوا ) وقال تعالى : ( قل أمر ربي بالقسط ) وقال تعالى : ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ) إلى أمثالها من الآيات .... إلى أن قال: فأما مجرد البهت الصراح ؛ فلا يليق بذوي الصلاح ]] اهـ ...من مقدمة المحقق للعواصم (1/ 36/،40) ط / مؤسسة الرسالة .

والمثال الذى ذكرت هو مثال حى واقع موجود وهناك حالات لم تشف على يد الرقاة منذ وهى تعانى وتتخبط لسنين عديدة وليس فى مانقلت دلالة على أن كتاب الله أو سنة رسول الله صلى الله عليه غير مجدية ولكن لكل شىء حكمة عند الله تعالى فلا تحملنى قولاً لم أقله بارك الله فيك .

رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سحر لم يكتفِ بالرقية الشرعية فقط بل ذهب واستخرج السحر وأبطله كما قال ابن القيم (( عدل إلى العلاج المناسب له وهو استخراجه )) اهــ .

فهل نبى الأمة ترك القرآن ؟ أنت من يُخاف على عقيدتك لوقلت بذلك !!!




كانت هناك محاورة قديمة للشيخ الألباني - رحمه الله - مع أحد الأخوة طلبة العلم - وهو معالج - حول مسألة الزيت والماء هل هي ثابته أم لا ، فالمعالج يرى أنه لا بأس بها ، فقال له الشيخ - رحمه الله رحمة واسعة - : أسألك سؤال : القرآن وحده يكفي ؟؟ فأجاب مباشرة نعم يكفي . فقال له الشيخ إذا عرفت فألزم .

فالشاهد من هذه القصة أن الشيخ والمعالج الذي يناقشه في المسألة وكل عالم وكل طالب علم يفهم حق الفهم أن كتاب الله فيه الشفاء التام لجميع الامراض الحسية والبدنية والروحية ، فراجع نفسك مرادجعة متأنية على هذا الكلام الخطير .

أما استدلالك بجواز الاستعانة على كلام شيخ الاسلام ، فقد قال - رحمه الله - : ( أن يكون المستعين تام بعلم الشريعة وإذا قدر أن يكون من أولياء الله فليكن ) .

وقولك المتقدم بأن القرآن لا يكفي لإخراج الجن والشياطين لهو أكبر دليل على أنك لست تام بعلم الشريعة ، ولست من طلبة العلم الأقوياء ، بل لم يعرف أنك طلبت العلم على يد أحد المشايخ السلفيين ومما تدعيه أنك تلميذ الألباني وابن باز والعثيميين فهذه دعاوي والدعاوي لم تقيموا عليها بينات ابنائها أدعياؤ .

لم أذكر أننى تلميذ أحد منهم !!

ربما أخي الكريم طلعت على بعض أقوالهم أو كتبهم فقلت أنا تلميذ من تلاميذهم وهذا غير صحيح أخي ، أما استدلالك في جواز الاستعانة بقول الشيخ العبيكان - غفر الله له - فهذا ليس لك فيه حجة لان مثل الشيخ العبيكان لايقارن بالألباني وابن باز والعثيميين والفوزان وهيئة كبار العلماء الحالية والقديمة وابن جبرين ، بل يرى المذكور بجواز فك السحر بسحر مثله ، كما هو معلوم عنه وكما بين ذلك على فضائية الـ ( mbc ) ، وهو بمن قال بجواز اطلاق البخور للجن إذا طلبوا منك ذلك ويرى أن ذلك من باب الاكرام فهنيئاً لكم أيها السحرة بهذه الفتوى .


ذكرت فى رد سابق أن كل كلام لعماء العصر مردود بكلام من هو أعلم منهم كلام شيخ الإسلام ابن تيمية لو كنا مقلدين ولحوم العلماء مسمومة وسنة الله فى الطاعن فيهم معلومة .


أخي الفاضل ( اللجنة الدائمة الحالية ) لا ترى بالاستعانة وكذلك اللجنة القديمة وسماحة المفتي الحالي والسابق - رحمه الله - والشيخ ابن عثيميين - رحمه الله - لا يرى مطلقاً بالاستعانة واليك كلامه وهو يكتب بماء الذهب ،

فصل الشيخ أبي عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان قال : ( وقد اتخذ بعض الرقاة كلام شيخ الاسلام متكئاً على مشروعية الاستعانة بالجن المسلم في العلاج فإنه من الأمور المباحة ولا أرى في كلام شيخ الاسلام ما يسوق لهم هذا فإذا كان من البديهيات المسلم بها أن الجن من عالم الغيب يرانا ولا نراه الغالب عليه الكذب معتداً ظلوم غشوم لا يعرف العذر بالجهل مجهولة عدالته لذا روايته للحديث ضعيفة فما هو المقياس الذي نحكم به على أن هذا الجن مسلم وهذا منافق أو كافر وهذا صالح وذاك طالح لذا الاستعانة بالجن المسلم كما يدعي البعض في العلاج لا تجوز للاسباب التالية :

أو لا : قد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم رقى ورقي وأمر أصحابه بالرقية فاجتمع بذلك فعله وأمره واقراره صلى الله عليه وسلم فلو كانت الاستعانة بالجن المسلم كما يدعي البعض فضيلة ما ادخرها الله على رسوله صلى الله عليه وسلم يوم سحرته يهود ولا عن أصحابه رضي الله عنهم وهم خير الخلق وأفضلهم بعد أنبيائه وفيهم من أصابه الصرع وفيهم من أصابته العين وفيهم من تناوشته الأمراض من كل جانب فما نقلت لنا كتب السنة عن راق استعانة بالجن .

ثانياً : الاستعانة بالجن المسلم كما يدعي البعض تعلق قلب الراقي بهذا الجني وهذا ذريعة لتفشي الجن مسلمهم وكافرهم ومن ثم يصبح وسيلة من وسائل الشرك بالله وخرق ثوب التوحيد ومن فهم مقاصد الشريعة تبين له خطورة هذا الأمر فما قاعدة سد الذرائع إلا من هذا القبيل .

ثالثاً : يجب المفاصلة بين الراقي في القرآن والساحر عليه لعنة الله وهذا الأمر فيه مشابهة لفعل السحرة فالساحر يستعين بالجن ويساعدونه ويقضون له بعض حوائجه لذا قد يختلط الأمر على من قل حظه من العلم فيساوي بين الراقي بالقرآن والساحر فيروج بذلك سوق السحرة وهذا من المفاسد العظيمة على العقيدة .

رابعاً : من المعلوم أن الجن خلقته من النار والنار خاصيتها الاحراق فيغلب على طبعه الظلم والاعتداء وسرعة التقلب والتحول من حال إلى حال فقد ينقلب من صديق إلى ألد الأعداء ويذيق صاحبه سوء العذاب لأنه أصبح خبيراً بنقاط ضعفه قال الشاعر : احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة . فمن أراد التخلص من هذا الأمر فليستشعر أن الحق في أتباع النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم أجمعين والتابعين من أمة الهدى والتقى والدين وليترك التعرج على كل من خالف طريقتهم كائناً من كان فهل بعد سبيل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم إلا سبيل الشيطان ... الله أعلم ) ( انظر فتح المنان في جمع كلام شيخ الاسلام عن الجان صفحة 213 – 214 ) .



ماينقل عن ابن عثيمين فى تجويزه مسألة الاستعانة بلغ حد التواتر وتستطيع الاتصال بأى طالب له ليخبرك بذلك ونقله عن شيخ الإسلام لمسألة الاستعانة فى عدة مواضع من كتبه يدل على هذا .

وقد جلس الأخ ( الراقى السلفى ) " أنيس المصعبى " الذى هو ـ أظن ـ أنه من الإمارات كما أنت منها قرابة الربع الساعة مع الشيخ ابن عثيمين لينتزع منه القول بالمنع فلم يفلح !!!

أخي الفاضل : قلت في مسألة القرين أنه يخرج من الرجل اليسرى للشيطان وأنه خنثى وإذا مات صاحبه يجلس على قبره إلى يوم القيامة أو كما جاء في موقعك فأين الدليل على هذا القول الذي هو من الغيبيات وأين الدليل من كتاب الله وسنة رسوله وصحابته والتابعين وعلماء الأمة الربانيين لا أظن لديك دليل على هذا القول إنما هو من قبيل ما يتلاعب به الجن عليك وعلى أمثالك ممن يجعلون الاجتهاد مباح في حقهم ، وهذا الكلام لا يخرج من عالم أو طالب علم .

هذه مسألة أخرى لو شئت افتح باب نقاش فى موضع آخر ولاتخلط المواضيع بعضها ببعض أنا لم أقل لك تعبد بنقولاتى كى تطلب منى التوقف والقرين مرض كغيره من الأمراض ولاجرم أن نعرف ماهيته كما عرفنا الجراثيم والبكتيريا وغيرها !![/COLOR]

أما استدلالك بكلام الشيخ مقبل الوادعي - رحمه الله - في مسألة الاستعانة فأقول لك أخي لقد أخذت بكلام الشيخ وهو لا يملك دليل على ما ذهب إليه من قول ، وتركت السواد الأعظم من علماء الأمة الذين لا يرون بالاستعانة فهذا خطأ منك أخي . والدليل على هذا ، هذه الطامات التي تأتي بها بين الفينه وألاخرى من أن القرآن لا يكفي لإخراج الجن والشياطين والقرين خنثى ... ألخ

[color="red"]أنا لاأستدل بكلام أهل العلم وإنما أحاول تحرير المسألة فقهياً أخى الفاضل .

وهل تملك أنت ـ أو غيرك ـ دليلاً على القول بأن الأصل الحرمة ـ ـ عفا الله عنك سوى نقولات ؟!!



أخي الفاضل : أعلم أن باب سد الذرائع من أعظم الأبواب في هذه المسألة بالذات ولو حرمت الاستعانة من هذا الباب لكفت ...

عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت : ( لو علم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدثت النساء من بعده لمنعهن من الذهاب إلى المساجد أو كما جاء عنها ..... )


هذا باب يسثنى منه ( ماحرم سداً لذريعة أبيح لمصلحة راجحة ) !!

وأنا أقول لو علم شيخ الاسلام - رحمه الله - والشيخ مقبل الوادعي - رحمه الله - ما يفعله كل من يستعين بالجن المسلم في هذه الأيام من هذه الطامات لقالوا بتحريم هذه المسألة وسد هذا الباب ....... والله أعلم .

لعلك تعلم أن الشيخ الألبانى يقول ( لو ... ربما .. لعل ) ليست من دين الله !!!

أصل المسألة بارك الله فيك ودعك من التخمين .. ابن تيمية فى زمانه بدع وشرك وطوائف ضالة وطواف بالقبور ولم يمنع الاستعانة .

( مسألة مهمـــــــــة )

شيخ الاسلام ابن تيميه كان أعلم الناس في زمانه بأمور الجن ومحاربتهم وايذائهم له وللناس ومع هذا لم ينقل عنه أنه كان يستعين وهو القائل بالاستعانة ولم ينقل عن تلميذه ابن القيم ولا عن كل تلاميذ ابن تيميه في زمانه وبعد زمانه لا يستعينون بالجن ... لمــــــــــــاذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

ومما هو مشاهد ومعلوم أن بعض من يرون بالاستعانة قد سقطوا في عالم السحر والدجل وقبل الاستعانة كانوا من أهل القرآن وطلبة العلم .

هذا نقل عن ابن تيمية لعل فيه نفع لك .ولغيرك ...

الفتوى التاسعة عشر : شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن حقيقة مخاطبة الإنس للجن ؟

الجواب : …


( ومن الناس من كلمهم وكلّموه ، ومن الناس من يأمرهم وينهاهم ويتصرف فيهم ، وهذا يكون للصالحين وغير الصالحين ، ولو ذكرت ما جرى لي ولأصحابي معهم ؛ لطال الخطاب ، وكذلك ما جرى لغيرنا ، لكن الاعتماد على الأجوبة العلمية يكون على ما يشترك الناس في علمه لا يكون بما يختص بعلمه المجيب ، إلا أن يكون الجواب لمن يصدقه فيما يخبر به ) مجموع الفتاوى – 4 / 232


تمعن فى كلامه جيداً بارك الله فيك لكى تتسع مدارك وتتناول المسألة من جوانب عديدة ولايضيق أفق اطلاعك !!



أخي الحبيب :

الرسول صلى الله عليه وسلم سحر وزوجته عائشة سحرت والصحابة ابتلوا بشيء من هذا القبيل لم ينقل عن أحد منهم أو من التابعين إلى عهد ابن تيمية أنهم يرون بالاستعانة فإذا قلت أخي الفاضل لا يوجد دليل في كتاب الله ولا في سنة نبيه يحرم الاستعانة ( فالأصل الجواز بشروطه) .

فأقول لك لماذا لم يفهم الصحابة والعلماء هذا الكلام وهو ( الأصل الجواز بشروطه ) قلي بربك لمــــــــاذا ؟؟؟؟


بل فهم ذلك العلماء القائلين بالجواز والقائلين بالمنع قالوه من باب سد الذريعة !


لماذا أنت فهمت الجواز وسواد الأمة الأعظم من علمائها لم يفهموا الجواز ، قلي بربك لمــــــــاذا ؟؟؟؟

لماذا تأخذ بقول عالم وتدع علماء الأمة بأكملها ، قلي بربك لمــــــــاذا ؟؟؟؟



المسائل الفقهية لاتأخذ بالسواد الأعظم بارك الله فيك إنما العبرة بالدليل وهناك أقوال كثيرة فقهية كان مذهب الجمهور وعدلنا إلى قول يخالف قولهم لأنه أقرب للدليل !!

نحن نتلكم من باب الطب والتداوى والأصل فى هذا الباب الحل ياعبد الله لأنه من باب الأشياء !





وفي الختام :

أرجو منك أن تنتبه لما ذكرت والله أسأل أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى وأرجو المعذرة إذا أخطأت في حقك أو في حق غيرك وأني لك ولغيرك ناصح امين وأحب لك الخير كما أحبه لنفسي ولا أدعي العلم فما أنا إلا طويلب علم ولو كانت مسألة الاستعانة خير (( لسبـــــــــقـــــــونا إليهـــــــــــا )) .

الاستعانة أثبتها شيخ الإسلام ابن تيمية عن بعض الصحابة كعمر وأبى موسى الأشعرى وغيرهم رضى الله عنهم .. ومانقلها ابن تيمية إلا لأنها ثابتة عنده وهو فارس المعقول والمنقول .. فلا ألزمك أن تصصح الآثار ولاتلزمنى بتضعيفها فهى صحيحة عندى وعند جمع من أهل العلم .

وصلى الله على نبينا وعلى آله وصحبه أجمعين ..... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


الفاضل أبالبراء أسامة المعانى :

لاأريد نقولات أريد تأصيلاً علمياً لما درسته من أحكام شرعية .


مهتم بالرقية :

(( فاستعن بالله )) ..

هذه طبقها على الجن والإنس وليس على الجن فقط .. فلا تستعن بصديق ليوصلك بسيارته لمكان ما .. لأنها استعانة بغير الله ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم !!

الخزيمة :

خرجت بنا عن سياق الموضوع غفر الله لك لشىء ما فى نفسك .

هذا نقل ثابت من مجموعة نقولات مشابهة لك فى منتدى رقية .. أتمنى أن تضيفه للمسودة التى تود %
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة